فصيح
01-19-2013, 07:44 AM
لم يكذب من قال العرب جرب ... العرب بفضائحهم يعودون بقوة الى صدر الصفحات الاولى في الصحف الامريكية
January 18 2013 14:48
عرب تايمز - خاص
مقال نيويورك تايمز عن خطاب مرسي عن احفاد القردة والخنازير وضرورة ان يرضع العرب اولادهم كراهية اليهود اعيد نشره في مئات الصحف والمواقع الامريكية للتدليل على ان العرب جرب وانهم عنصريون ... اعقبه خبر تصدر يوم امس الصفحات الاولى في معظم الصحف الامريكية وهو عن توجيه الاتهام رسميا للطيار السعودي الذي جرجر طفلا في احد فنادق لاس فيغاس الى غرفته واغتصبه
الا ان اطرف اخبارنا طرا هو الذي تضمنه الفيلم الذي يعرض حاليا في دور السينما الامريكية عن مقتل بن لادن ... ونشك ان تسمح الاردن والسعودية والكويت بعرض هذا الفيلم فيها لان الفيلم تضمن تحقيرا لثلاثة اجهزة مخابرات عربية
فخلال سيناريو مطاردة بن لادن يعرض الفيلم جانبا لغباء جهاز المخابرات الاردنية الذي ارسل ( جيمس بوند ) اردني - هو ابن عم الملك - الى افغانستان وبرفقته الدكتور همام البلوي بعد ان زعمت المخابرات ان جيمس بوند جند الدكتور البلوي وانه سيقدم معلومات للامريكان عن اماكن تواجد بن لادن والظواهري ... والحكاية بعد ذلك معروفة .. البلوي نسف نفسه بجيمس بوند وبكبار الضباط الامريكان الذين لم يفتشوه على مداخل معسكر خوست ظنا منهم ان جيمس بوند الاردني واثق من عنصره وبعدها قطعت المخابرات المركزية الامريكية تعاونها مع الاردنيين او لم تعد تأخذ اخبارياتهم على محمل الجد
المشهد الثاني يتعلق بالمخابرات السعودية التي ترسل شريط فديو ( سي دي ) الى الاستخبارات الامريكية يزعم ان ( ابو احمد الكويتي ) مرافق بن لادن والذي تبحث عنه الاستخبارات الامريكية قد قتل لكتن المسئولة الامريكية عن ملف بن لادن ترفض قبول الشريط السعودي وتشك فيه ... ويؤكد الفيلم ان الامريكان لو قبلوا بالشريط السعودي لما تمكنوا من اكتشاف مقر بن لادن والفضل يعود للشابة الامريكية التي كانت مكلفة بملاحقة بن لادن وتحديد مكانه وهي التي قالت لمسئوليها ان الطريقة الوحيدة لاكتشاف بن لادن هي تتبع مرافقه ابو احمد الكويتي لان العثور عليه يعني العثور على بن لادن
الا ان اضرط ما في الفيلم يتعلق بالمخابرات الكويتية فقد توجه عنصر الاستخبارات الامريكية الى الكويت لمقابلة احد اهم ضباط المخابرات الكويتية للبحث عن رقم هاتف ام ابو احمد الكويتي المقيمة في الكويت ...
ويتم اللقاء في حانة رقص وعربدة في الكويت ( يداوم ) فيها الضابط الكويتي الذي يطلب اجرا مقابل هذه الخدمة ...
وفعلا يتم اصطحابه الى معرض للسيارات في الكويت حيث يختار الضابط سيارة لمبرغيني ثمنها ربع مليون دولار ... ويقوم فعلا بتزويد الاستخبارات الامريكية برقم هاتف ام ابو احمد الكويتي وبتتبع الاتصالات الهاتفية بين الكويتي وامه يتم العثور على منزل بن لادن في الباكستان ... وقتله
January 18 2013 14:48
عرب تايمز - خاص
مقال نيويورك تايمز عن خطاب مرسي عن احفاد القردة والخنازير وضرورة ان يرضع العرب اولادهم كراهية اليهود اعيد نشره في مئات الصحف والمواقع الامريكية للتدليل على ان العرب جرب وانهم عنصريون ... اعقبه خبر تصدر يوم امس الصفحات الاولى في معظم الصحف الامريكية وهو عن توجيه الاتهام رسميا للطيار السعودي الذي جرجر طفلا في احد فنادق لاس فيغاس الى غرفته واغتصبه
الا ان اطرف اخبارنا طرا هو الذي تضمنه الفيلم الذي يعرض حاليا في دور السينما الامريكية عن مقتل بن لادن ... ونشك ان تسمح الاردن والسعودية والكويت بعرض هذا الفيلم فيها لان الفيلم تضمن تحقيرا لثلاثة اجهزة مخابرات عربية
فخلال سيناريو مطاردة بن لادن يعرض الفيلم جانبا لغباء جهاز المخابرات الاردنية الذي ارسل ( جيمس بوند ) اردني - هو ابن عم الملك - الى افغانستان وبرفقته الدكتور همام البلوي بعد ان زعمت المخابرات ان جيمس بوند جند الدكتور البلوي وانه سيقدم معلومات للامريكان عن اماكن تواجد بن لادن والظواهري ... والحكاية بعد ذلك معروفة .. البلوي نسف نفسه بجيمس بوند وبكبار الضباط الامريكان الذين لم يفتشوه على مداخل معسكر خوست ظنا منهم ان جيمس بوند الاردني واثق من عنصره وبعدها قطعت المخابرات المركزية الامريكية تعاونها مع الاردنيين او لم تعد تأخذ اخبارياتهم على محمل الجد
المشهد الثاني يتعلق بالمخابرات السعودية التي ترسل شريط فديو ( سي دي ) الى الاستخبارات الامريكية يزعم ان ( ابو احمد الكويتي ) مرافق بن لادن والذي تبحث عنه الاستخبارات الامريكية قد قتل لكتن المسئولة الامريكية عن ملف بن لادن ترفض قبول الشريط السعودي وتشك فيه ... ويؤكد الفيلم ان الامريكان لو قبلوا بالشريط السعودي لما تمكنوا من اكتشاف مقر بن لادن والفضل يعود للشابة الامريكية التي كانت مكلفة بملاحقة بن لادن وتحديد مكانه وهي التي قالت لمسئوليها ان الطريقة الوحيدة لاكتشاف بن لادن هي تتبع مرافقه ابو احمد الكويتي لان العثور عليه يعني العثور على بن لادن
الا ان اضرط ما في الفيلم يتعلق بالمخابرات الكويتية فقد توجه عنصر الاستخبارات الامريكية الى الكويت لمقابلة احد اهم ضباط المخابرات الكويتية للبحث عن رقم هاتف ام ابو احمد الكويتي المقيمة في الكويت ...
ويتم اللقاء في حانة رقص وعربدة في الكويت ( يداوم ) فيها الضابط الكويتي الذي يطلب اجرا مقابل هذه الخدمة ...
وفعلا يتم اصطحابه الى معرض للسيارات في الكويت حيث يختار الضابط سيارة لمبرغيني ثمنها ربع مليون دولار ... ويقوم فعلا بتزويد الاستخبارات الامريكية برقم هاتف ام ابو احمد الكويتي وبتتبع الاتصالات الهاتفية بين الكويتي وامه يتم العثور على منزل بن لادن في الباكستان ... وقتله