السيد مهدي
01-13-2013, 05:41 AM
ماهوالتشيع بشرح مبسط؟؟؟؟ وغاية في البساطة!!!
التشيع الذي يؤمن به مشايعي وتابعي آل بيت الرسول(ص).
التشيع هوالإسلام،ولاغيرالإسلام، بفهم وتطبيقات من كان الأقرب والأكثرإلتزاما من غيره، بنص كتاب الله وتعاليم رسوله الكريم(ص).
فلومثلنا لنبينا الكريم(ص) بالمعلم والمربي، الذي جاء لتعليم من حوله، ممن آمن به وأتبعه.
ولومثلنا للفترة الزمنية التي قضاها نبي الله(ص) بسنين التعليم والتربية التي علم فيه تلامذته (أصحابه وآله)أسس الرسالة الخالدة، وتطبيقاتها ومتطلباتها.
فشئ جدا طبيعي أن يكون التلاميذ(الصحابة والآل في مثالنا) على مستويات مختلفة من الفهم، والعمق في الفهم، لمرامي الدروس وتوجيهات معلمهم الأكبر(ص)، ونبي الرسالة الجديدة.
وشئ جدا طبيعي أن يكون بعض ممن يحضرالدرس، نقي السريرة نبيه ونجيب، وخيرمن يصغي للمعلم بدون مقاطعة، أوإعتراض لحيويته وشبابه، وشوقه العارم للرسالة الجديدة.
والبعض الآخركبيرسن ومشبع بأفكار قبلية وعادات غيرنقية...الخ.
فكيف لوكان من يحضرالدرس ويواظب على تعلمه وملء فكره الجاهزللملء والإستيعاب.
هوتربية وتنشئة ذلك المعلم العظيم(ص)ونبيه ؟؟؟؟؟إلى درجة من الأنضباط والطاعة والتضحية!!!!!
ليكسب ثقة المعلم الكبير، فيخصه برعاية خاصة كما رباه وخبره وخبرذكاءه وفطنته وإلتزامه بما يتعلم.
وهذاماأثبته الواقع الفعلي في الفترة الزمنية، التي تلت رحيل المعلم العظيم(ص) الذي بلغ الرسالة.
حيث كان ذلك المتعلم النجيب، والواعي لدروس النبوة بكل حذافيرهاومتطلباتها، والفاهم لمراميها، والمستميت في تطبيقاتها، تطبيق القذة بالقذة.
ليرجع له بقية التلاميذ في كل معضلة يصعب عليهم فهمها وسبرفحواها ومراميها، حتى قال فيه معلمهم ومربيهم الأكبر(ص):
أنا مدينة العلم وهناك(واحد من تلامذتي!!!) بابها، فمن أراد المدينة فليأتها من بابها.
تلاميذ الرسول الكريم(ص)وهم الآل والصحابة، تعلموا وفهموا، ثم طبقوامافهموه وتعلموه من معلمهم الكبير(ص).
ولنفرض بإن المعلم الكبير،أراد أن يترك الصف التعليمي لشغل شاغل، أولغياب دائم ومتواصل.
فأليس من المنطقي، وبدافع حرص المعلم المغادر،على الدروس التي ألقاها،والتوجيهات والنصائح التي اسداها، والصحابة التي رباها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أليس من الطبيعي، أن يترك فيهم من يرجعون إليه، لوأحتاجوالشرح أولتوضيح أوكل مايستعصي عليهم فهمه.
وهذا ماحصل واقعا وفعلا بعد رحيل الرسول القائد(ص).
ولنخرج من المثال إلى واقع الرسالة الخاتمة لكل رسالات السماء، فنطرح السؤال التالي:
بماإننامؤمنين بالإسلام كدين مرسل من الله رب الأرباب، والمالك ليوم الدين.
فحتما كل ماصدرمن نبي الله(ص) كان بوحي من رب العزوالجلال.
ولاأستطيع أن أتصوربإن الله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق الذي أظهره على الدين كله، بتبليغ الرسالة.
أن لايخبره عما سيجري بعده، ومايجب عليه فعله لكي لاتضيع الرسالة، وتختفي معالم الدين الجديد بحصول غيرالمتوقع من أولئك التلاميذالذين سيخلفون معلمهم الكبير(ص)في مواصلة الرسالة الخاتمة.
والأمين على وحيه ورسالته قام بمايلزم من الوصية لذلك التلميذ النبيه الملتزم والمضحي في سبيل ماتعلمه ووعاه لتتشرب به بنفسه وكل كيانه.
وهذا هوالتشيع الذي نحن عليه ونؤمن به.
ومن يرغب بآيات من كتاب الله؟؟؟ فأناالشيعي العامي،والذي لاتوازي معلوماتي 1% من علم ومعلومات علماء الدين المؤهلين والمراجع في فهم وتفسيرالكتاب وإصول الدين والفقه والتاريخ والسيرة، وكل مايتصل بالشريعة الإسلامية.
ورغم عاميتي وقصرفهمي، عندي من كتاب الله، وسنة رسوله(ص) مايغني ويشبع إيماني وقناعتي بالإسلام الذي أناعليه، وأرجوالله أن يثبتني عليه.
التشيع الذي يؤمن به مشايعي وتابعي آل بيت الرسول(ص).
التشيع هوالإسلام،ولاغيرالإسلام، بفهم وتطبيقات من كان الأقرب والأكثرإلتزاما من غيره، بنص كتاب الله وتعاليم رسوله الكريم(ص).
فلومثلنا لنبينا الكريم(ص) بالمعلم والمربي، الذي جاء لتعليم من حوله، ممن آمن به وأتبعه.
ولومثلنا للفترة الزمنية التي قضاها نبي الله(ص) بسنين التعليم والتربية التي علم فيه تلامذته (أصحابه وآله)أسس الرسالة الخالدة، وتطبيقاتها ومتطلباتها.
فشئ جدا طبيعي أن يكون التلاميذ(الصحابة والآل في مثالنا) على مستويات مختلفة من الفهم، والعمق في الفهم، لمرامي الدروس وتوجيهات معلمهم الأكبر(ص)، ونبي الرسالة الجديدة.
وشئ جدا طبيعي أن يكون بعض ممن يحضرالدرس، نقي السريرة نبيه ونجيب، وخيرمن يصغي للمعلم بدون مقاطعة، أوإعتراض لحيويته وشبابه، وشوقه العارم للرسالة الجديدة.
والبعض الآخركبيرسن ومشبع بأفكار قبلية وعادات غيرنقية...الخ.
فكيف لوكان من يحضرالدرس ويواظب على تعلمه وملء فكره الجاهزللملء والإستيعاب.
هوتربية وتنشئة ذلك المعلم العظيم(ص)ونبيه ؟؟؟؟؟إلى درجة من الأنضباط والطاعة والتضحية!!!!!
ليكسب ثقة المعلم الكبير، فيخصه برعاية خاصة كما رباه وخبره وخبرذكاءه وفطنته وإلتزامه بما يتعلم.
وهذاماأثبته الواقع الفعلي في الفترة الزمنية، التي تلت رحيل المعلم العظيم(ص) الذي بلغ الرسالة.
حيث كان ذلك المتعلم النجيب، والواعي لدروس النبوة بكل حذافيرهاومتطلباتها، والفاهم لمراميها، والمستميت في تطبيقاتها، تطبيق القذة بالقذة.
ليرجع له بقية التلاميذ في كل معضلة يصعب عليهم فهمها وسبرفحواها ومراميها، حتى قال فيه معلمهم ومربيهم الأكبر(ص):
أنا مدينة العلم وهناك(واحد من تلامذتي!!!) بابها، فمن أراد المدينة فليأتها من بابها.
تلاميذ الرسول الكريم(ص)وهم الآل والصحابة، تعلموا وفهموا، ثم طبقوامافهموه وتعلموه من معلمهم الكبير(ص).
ولنفرض بإن المعلم الكبير،أراد أن يترك الصف التعليمي لشغل شاغل، أولغياب دائم ومتواصل.
فأليس من المنطقي، وبدافع حرص المعلم المغادر،على الدروس التي ألقاها،والتوجيهات والنصائح التي اسداها، والصحابة التي رباها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أليس من الطبيعي، أن يترك فيهم من يرجعون إليه، لوأحتاجوالشرح أولتوضيح أوكل مايستعصي عليهم فهمه.
وهذا ماحصل واقعا وفعلا بعد رحيل الرسول القائد(ص).
ولنخرج من المثال إلى واقع الرسالة الخاتمة لكل رسالات السماء، فنطرح السؤال التالي:
بماإننامؤمنين بالإسلام كدين مرسل من الله رب الأرباب، والمالك ليوم الدين.
فحتما كل ماصدرمن نبي الله(ص) كان بوحي من رب العزوالجلال.
ولاأستطيع أن أتصوربإن الله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق الذي أظهره على الدين كله، بتبليغ الرسالة.
أن لايخبره عما سيجري بعده، ومايجب عليه فعله لكي لاتضيع الرسالة، وتختفي معالم الدين الجديد بحصول غيرالمتوقع من أولئك التلاميذالذين سيخلفون معلمهم الكبير(ص)في مواصلة الرسالة الخاتمة.
والأمين على وحيه ورسالته قام بمايلزم من الوصية لذلك التلميذ النبيه الملتزم والمضحي في سبيل ماتعلمه ووعاه لتتشرب به بنفسه وكل كيانه.
وهذا هوالتشيع الذي نحن عليه ونؤمن به.
ومن يرغب بآيات من كتاب الله؟؟؟ فأناالشيعي العامي،والذي لاتوازي معلوماتي 1% من علم ومعلومات علماء الدين المؤهلين والمراجع في فهم وتفسيرالكتاب وإصول الدين والفقه والتاريخ والسيرة، وكل مايتصل بالشريعة الإسلامية.
ورغم عاميتي وقصرفهمي، عندي من كتاب الله، وسنة رسوله(ص) مايغني ويشبع إيماني وقناعتي بالإسلام الذي أناعليه، وأرجوالله أن يثبتني عليه.