احمد
05-27-2003, 01:02 PM
هذا الموضوع وصلني عبر الاايميل
----------------------------------------------------------
مقال منشور في منتديات الكويت
http://www.q825.com/forum/showthread.php?s=&threadid=13691
ممارسات حزب الدعوة الكويتي
في اواسط الثمانينات كان كاظم عبدالحسين ومجموعة تلتف حوله يلتفون حول السيد محمد حسين فضل الله ويعتبرونه اكثر من اب روحي لهم حيث كان عالم حملة الحج التي يسيطرون عليها بالاضافة الى السيد مرتضى العسكري وكان تجمعهم بمثابة ما تبقى من فلول حزب الدعوة في مسجد النقي الكائن في منطقة الدسمة فإنحصر نشاطهم في هذا المسجد محاولين الانطلاق منه وتأسيسه كمقر وغطاء مناسب لهم .
وهناك ايضا حملة اسعد خريبط التي تعتبر رديف اساسي لحملة كاظم عبدالحسين حيث يديرها بالاضافة الى اسعد خريبط عبدالهادي الصالح وعبدالسميع بهبهاني ويوسف الزلزله ولن نبيح سرا اذا قلنا بأن اسعد خريبط كان – وقد يكون لا يزال – يذيل المقالات التي يكتبها في لندن ابان الغزو العراقي للكويت بإسمه وبعبارة حزب الدعوة اما الآن فجميعهم يتبرأون من ذلك وكأن الناس لم ترى شيئا ولا احد يعلم بأفكارهم وهذا يدل على الضبابية التي يتعاملون بها مع الناس .
في انتخابات عام 1992 النيابية حصل عبدالهادي الصالح على اصوات ضئيلة وهو امر كان على غير ما يتوقعه برغم حصوله على دعم من اطراف اخرى وكانت النتيجة بأن هذا التيار – ان كان يصح بأن نسميه تيار – لم يكن معروفا في اوساط المجتمع وربما من المعيب ان يظهر عبدالهادي الصالح بأنه من تيار حزب الدعوة بسبب عدم امتلاك هذه المجموعة اية مقومات او ارضية للانطلاق بها نحو المجتمع ، بل ان سمعة حزب الدعوة سيئة وغير حسنة في اوساط المجتمع الكويتي .
قبل حلول عام 2000بعدة سنوات برزت مشكلة محاولة ايجاد موطئ قدم كامل لجماعة كاظم عبدالحسين في مسجد النقي حيث كان وجود انصار حزب الدعوة يتركز هناك – والكل يعلم أنهم نفر قليل ولكن من يقف معهم لا يعرف الحقيقة التي ينتمون اليها فحاولوا السيطرة على كل ما يخص المسجد ولكن امام الجماعة في المسجد الشيخ محمد حسن الجزاف لم يكن كما يريدون حيث ان سلطتهم عليه لم تكن بالشكل الذي يرضي طموحهم ، فجرت محاولات عديدة للتأثير على الشيخ الجزاف وذلك لكي يتم السيطرة على منبر المسجد من ناحية وعلى الحقوق والاموال التي يتسلمها الشيخ من اخماس وغيرها من ناحية اخرى ، وحاولوا ايضا التأثير والضغط على كبار رموز عائلة النقي ولكن آل النقي استفتوا السيد السيستاني بذلك حيث اجابهم انهم يجب ان يحافظوا على الشيخ الجزاف وعليهم بتثبيته كإمام جماعة للمسجد .
هذه المحاولات المتكررة فشلت وكان الشيخ الجزاف مصرا على استقلاليته منهم وبالنسبة لهم فإنه ليس لديهم بديل غير إزاحة الشيخ الجزاف وتنصيب شخص غيره لكي تكون يدهم مبسوطة في المسجد على جميع الامور فيه لذلك تفاقمت الازمة وامتنعوا عن الصلاة خلف الشيخ الجزاف وبدأوا يجهرون بالعداوة وتحريض الناس عليه ولكن الناس التفت حول الشيخ الجزاف لأن هدفهم بالسيطرة على المسجد كان واضحا وغير اخلاقي وكان تخطيطهم يرمي الى تنصيب الشيخ علي حسن كإمام جماعة بديل للمسجد والذي يعتبر من نفس جسد حزب الدعوة الذي ينتمون اليه ، حتى وصلت المسألة على كل لسان واصبحت الصحف اليومية تأتي بأخبار هذه القصة التي افتعلوها فرفض الناس بشكل عام سلوكهم وبدأوا يخسرون معركة الاستيلاء على زمام مسجد النقي حتى اندحروا تماما وانسحبوا خائبين .
وهكذا ولأجل مكاسب ضيقة رفض الناس هذه الفئة فخسروا معركتهم الاولى وبدأوا يخططون مرة اخرى للإستيلاء على مسجد مقامس في منطقة الرميثية والذي يؤم الجماعة فيها الشيخ الطبرسي فأكثروا تواجدهم هناك بهدف السيطرة على انشطة المسجد بإقامة الدروس وغيرها كوسيلة للوصول الى المكاسب العليا وحاولوا تكرار نفس السيناريو الذي اتبعوه في مسجد النقي بإزاحة الشيخ الطبرسي واشعلوا الفتنة بين الناس واعطوا صورة مشينة وسيئة للمتدينين اما المجتمع والناس البسطاء واوصلوا الموضوع مرة اخرى للصحف والى مجلس الوزراء هذه المرة واستغلوا الشيخ الطبرسي لكونه ليس كويتيا وبذلك سيكون من السهل عليهم الوصول الى مبتغاهم ولكن نواياهم كانت مكشوفة وسوابقهم معروفة وتفكيرهم الضيق اشعر الناس انهم فئة ومجموعة وصولية تحاول الاستيلاء على اي مسجد لاستغلاله بإسم الدين وخدمة المؤمنين كما يدعون وان كان ذلك بواسطة اهانة ائمة المساجد مما يعني ان ذلك لا يعني لهم بشئ .
نعم هذا هو سلوك كاظم عبدالحسين وسيد جابر بهبهاني وعبدالهادي الصالح ويوسف الزلزله وسيد عبدالسميع بهبهاني ومحمد جواد كاظم وميثم كاظم وحيدر غضنفري .
لم يفلحوا لما كانوا يخططون له بسبب التفاف المصلين حول الشيخ الطبرسي ووقوفهم بجانبه فإتجهوا الى السقيفة التي انشأوها في الدسمة بجانب مسجد النقي بإسم دار الزهراء واقاموا فيها صلاة الجماعة بإمامة الشيخ علي حسن يوميا واصبح نشاطهم محصورا في هذا المركز لينطلقوا منه من جديد محاولين نشر افكارهم بإسم التدين والايمان .
جماعة معزولة ومحدودة كهذه تحاول ان يكون لها حجم اكبر من ما تستحق فهم وبإسم السيد محمد حسين فضل الله الذي عرفه الناس بالضال والمضل من خلال افكاره التحررية – كما يسميها – والتي ينكر فيها قصة وحق فاطمة الزهراء عليها السلام وقصة الهجوم على بيتها واسقاط جنينها وغير ذلك الكثير من اصول المذهب مما حدى الكثير من العلماء ان يتصدوا له ولأفكاره حيث قالوا عنه انه صاحب افكار ضالة ومضلة ورد عليه الكثير من العلماء ايضا بالادلة والبراهين والحجج ولكن ابى اولئك – جماعة كاظم عبدالحسين – الا ان يتبعوا انسانا ضالا ومضلا بسبب حصولهم على وكالة التصرف بالاخماس وقد ادى ذلك الى رفض الناس لهم ورفض يوسف الزلزله الذي ترشح للانتخابات النيابية وهو ينكر انه من جسد جماعة كاظم عبدالحسين حتى لا يخسر من يعتبر السيد فضل الله ضالا ومضلا وهذا ليس بالاسلوب الغريب على هذه الجماعة الوصولية حيث يقول انه فقط مدعوم من قبلهم وانه لا يشترك بنشاطات دار الزهراء مع العلم ان صوره تنتشر في النشريات التي يصدرونها مرارا وتكرارا وكذلك المواقع التي ينشرون برامجهم وافكارهم عليها ، بل يعتبر يوسف الزلزله احد الاشخاص الرئيسيين والمنضرين لهم ولكن مصلحته تقتضي عدم الافصاح عن ذلك وكل ذلك محاولات فاشلة للالتفاف حول الناس لكي يصل هو وتلك الجماعة الى مبتغاهم .
ان سلوك جماعة حزب الدعوة – كاظم عبد الحسين – رفضه المجتمع الكويتي ما عدا الذين اصبحت لهم مصالح مشتركة معهم فإذا ذهبت تلك المصالح ذهبت الشراكة ، جماعة كاظم عبدالحسين جماعة دار الزهراء الذين كادوا يسرقون مسجد النقي ومسجد مقامس بإسم الدين يحاولون اليوم الوصول على اكتاف الناس كما حاولوا سابقا فخداع الناس اصبح اسلوبهم المميز .
ولا يجدر بنا ان ننسى الشراكة بين كاظم عبدالحسين وعبدالمجيد الخوئي العميل البريطاني والسيد الامريكي الذي رفضه العراقيون بعد سقوط حزب البعث في العراق والذي دخل الى العراق عبر الكويت بحماية امريكية ، مجيد الخوئي هذا يمتدحه يوسف الزلزله ومحمد جواد كاظم في الصحف ليقولوا للناس انهم اصحاب فكر واحد مع عميل البريطانيين والامريكان مجيد الخوئي المتلاعب بأموال الاخماس التي خلفها والده السيد الخوئي قدس سره .
هذا هو جزء يسير من الجانب المظلم الذي يخفيه كاظم عبدالحسين ومن يلتف حوله ولعل الشيخ محمد حسن الجزاف والشيخ الطبرسي وبعض الذي تعاملوا مع تلك الجماعة لديهم الكثير من اسرار هذه الفئة ولا يريدون افشائها كي يحفظوا ماء وجه كاظم عبدالحسين وجماعته ولكن الزمن كفيل بفضح ممارسات تلك الجماعة ليكون كل شئ واضحا وضوح الشمس وعند ذلك سيندم كل من سلم الاموال والحقوق الشرعية لكاظم عبدالحسين شريك عبدالمجيد الخوئي عميل بريطانيا وامريكا الذي تلاعب بالملايين والذي عزاه بوش وبلير عندما اقتص منه اهل النجف فهنيئا له بهم وهنيئا لهم به .
http://www.q825.com/forum/showthread.php?s=&threadid=13691
----------------------------------------------------------
مقال منشور في منتديات الكويت
http://www.q825.com/forum/showthread.php?s=&threadid=13691
ممارسات حزب الدعوة الكويتي
في اواسط الثمانينات كان كاظم عبدالحسين ومجموعة تلتف حوله يلتفون حول السيد محمد حسين فضل الله ويعتبرونه اكثر من اب روحي لهم حيث كان عالم حملة الحج التي يسيطرون عليها بالاضافة الى السيد مرتضى العسكري وكان تجمعهم بمثابة ما تبقى من فلول حزب الدعوة في مسجد النقي الكائن في منطقة الدسمة فإنحصر نشاطهم في هذا المسجد محاولين الانطلاق منه وتأسيسه كمقر وغطاء مناسب لهم .
وهناك ايضا حملة اسعد خريبط التي تعتبر رديف اساسي لحملة كاظم عبدالحسين حيث يديرها بالاضافة الى اسعد خريبط عبدالهادي الصالح وعبدالسميع بهبهاني ويوسف الزلزله ولن نبيح سرا اذا قلنا بأن اسعد خريبط كان – وقد يكون لا يزال – يذيل المقالات التي يكتبها في لندن ابان الغزو العراقي للكويت بإسمه وبعبارة حزب الدعوة اما الآن فجميعهم يتبرأون من ذلك وكأن الناس لم ترى شيئا ولا احد يعلم بأفكارهم وهذا يدل على الضبابية التي يتعاملون بها مع الناس .
في انتخابات عام 1992 النيابية حصل عبدالهادي الصالح على اصوات ضئيلة وهو امر كان على غير ما يتوقعه برغم حصوله على دعم من اطراف اخرى وكانت النتيجة بأن هذا التيار – ان كان يصح بأن نسميه تيار – لم يكن معروفا في اوساط المجتمع وربما من المعيب ان يظهر عبدالهادي الصالح بأنه من تيار حزب الدعوة بسبب عدم امتلاك هذه المجموعة اية مقومات او ارضية للانطلاق بها نحو المجتمع ، بل ان سمعة حزب الدعوة سيئة وغير حسنة في اوساط المجتمع الكويتي .
قبل حلول عام 2000بعدة سنوات برزت مشكلة محاولة ايجاد موطئ قدم كامل لجماعة كاظم عبدالحسين في مسجد النقي حيث كان وجود انصار حزب الدعوة يتركز هناك – والكل يعلم أنهم نفر قليل ولكن من يقف معهم لا يعرف الحقيقة التي ينتمون اليها فحاولوا السيطرة على كل ما يخص المسجد ولكن امام الجماعة في المسجد الشيخ محمد حسن الجزاف لم يكن كما يريدون حيث ان سلطتهم عليه لم تكن بالشكل الذي يرضي طموحهم ، فجرت محاولات عديدة للتأثير على الشيخ الجزاف وذلك لكي يتم السيطرة على منبر المسجد من ناحية وعلى الحقوق والاموال التي يتسلمها الشيخ من اخماس وغيرها من ناحية اخرى ، وحاولوا ايضا التأثير والضغط على كبار رموز عائلة النقي ولكن آل النقي استفتوا السيد السيستاني بذلك حيث اجابهم انهم يجب ان يحافظوا على الشيخ الجزاف وعليهم بتثبيته كإمام جماعة للمسجد .
هذه المحاولات المتكررة فشلت وكان الشيخ الجزاف مصرا على استقلاليته منهم وبالنسبة لهم فإنه ليس لديهم بديل غير إزاحة الشيخ الجزاف وتنصيب شخص غيره لكي تكون يدهم مبسوطة في المسجد على جميع الامور فيه لذلك تفاقمت الازمة وامتنعوا عن الصلاة خلف الشيخ الجزاف وبدأوا يجهرون بالعداوة وتحريض الناس عليه ولكن الناس التفت حول الشيخ الجزاف لأن هدفهم بالسيطرة على المسجد كان واضحا وغير اخلاقي وكان تخطيطهم يرمي الى تنصيب الشيخ علي حسن كإمام جماعة بديل للمسجد والذي يعتبر من نفس جسد حزب الدعوة الذي ينتمون اليه ، حتى وصلت المسألة على كل لسان واصبحت الصحف اليومية تأتي بأخبار هذه القصة التي افتعلوها فرفض الناس بشكل عام سلوكهم وبدأوا يخسرون معركة الاستيلاء على زمام مسجد النقي حتى اندحروا تماما وانسحبوا خائبين .
وهكذا ولأجل مكاسب ضيقة رفض الناس هذه الفئة فخسروا معركتهم الاولى وبدأوا يخططون مرة اخرى للإستيلاء على مسجد مقامس في منطقة الرميثية والذي يؤم الجماعة فيها الشيخ الطبرسي فأكثروا تواجدهم هناك بهدف السيطرة على انشطة المسجد بإقامة الدروس وغيرها كوسيلة للوصول الى المكاسب العليا وحاولوا تكرار نفس السيناريو الذي اتبعوه في مسجد النقي بإزاحة الشيخ الطبرسي واشعلوا الفتنة بين الناس واعطوا صورة مشينة وسيئة للمتدينين اما المجتمع والناس البسطاء واوصلوا الموضوع مرة اخرى للصحف والى مجلس الوزراء هذه المرة واستغلوا الشيخ الطبرسي لكونه ليس كويتيا وبذلك سيكون من السهل عليهم الوصول الى مبتغاهم ولكن نواياهم كانت مكشوفة وسوابقهم معروفة وتفكيرهم الضيق اشعر الناس انهم فئة ومجموعة وصولية تحاول الاستيلاء على اي مسجد لاستغلاله بإسم الدين وخدمة المؤمنين كما يدعون وان كان ذلك بواسطة اهانة ائمة المساجد مما يعني ان ذلك لا يعني لهم بشئ .
نعم هذا هو سلوك كاظم عبدالحسين وسيد جابر بهبهاني وعبدالهادي الصالح ويوسف الزلزله وسيد عبدالسميع بهبهاني ومحمد جواد كاظم وميثم كاظم وحيدر غضنفري .
لم يفلحوا لما كانوا يخططون له بسبب التفاف المصلين حول الشيخ الطبرسي ووقوفهم بجانبه فإتجهوا الى السقيفة التي انشأوها في الدسمة بجانب مسجد النقي بإسم دار الزهراء واقاموا فيها صلاة الجماعة بإمامة الشيخ علي حسن يوميا واصبح نشاطهم محصورا في هذا المركز لينطلقوا منه من جديد محاولين نشر افكارهم بإسم التدين والايمان .
جماعة معزولة ومحدودة كهذه تحاول ان يكون لها حجم اكبر من ما تستحق فهم وبإسم السيد محمد حسين فضل الله الذي عرفه الناس بالضال والمضل من خلال افكاره التحررية – كما يسميها – والتي ينكر فيها قصة وحق فاطمة الزهراء عليها السلام وقصة الهجوم على بيتها واسقاط جنينها وغير ذلك الكثير من اصول المذهب مما حدى الكثير من العلماء ان يتصدوا له ولأفكاره حيث قالوا عنه انه صاحب افكار ضالة ومضلة ورد عليه الكثير من العلماء ايضا بالادلة والبراهين والحجج ولكن ابى اولئك – جماعة كاظم عبدالحسين – الا ان يتبعوا انسانا ضالا ومضلا بسبب حصولهم على وكالة التصرف بالاخماس وقد ادى ذلك الى رفض الناس لهم ورفض يوسف الزلزله الذي ترشح للانتخابات النيابية وهو ينكر انه من جسد جماعة كاظم عبدالحسين حتى لا يخسر من يعتبر السيد فضل الله ضالا ومضلا وهذا ليس بالاسلوب الغريب على هذه الجماعة الوصولية حيث يقول انه فقط مدعوم من قبلهم وانه لا يشترك بنشاطات دار الزهراء مع العلم ان صوره تنتشر في النشريات التي يصدرونها مرارا وتكرارا وكذلك المواقع التي ينشرون برامجهم وافكارهم عليها ، بل يعتبر يوسف الزلزله احد الاشخاص الرئيسيين والمنضرين لهم ولكن مصلحته تقتضي عدم الافصاح عن ذلك وكل ذلك محاولات فاشلة للالتفاف حول الناس لكي يصل هو وتلك الجماعة الى مبتغاهم .
ان سلوك جماعة حزب الدعوة – كاظم عبد الحسين – رفضه المجتمع الكويتي ما عدا الذين اصبحت لهم مصالح مشتركة معهم فإذا ذهبت تلك المصالح ذهبت الشراكة ، جماعة كاظم عبدالحسين جماعة دار الزهراء الذين كادوا يسرقون مسجد النقي ومسجد مقامس بإسم الدين يحاولون اليوم الوصول على اكتاف الناس كما حاولوا سابقا فخداع الناس اصبح اسلوبهم المميز .
ولا يجدر بنا ان ننسى الشراكة بين كاظم عبدالحسين وعبدالمجيد الخوئي العميل البريطاني والسيد الامريكي الذي رفضه العراقيون بعد سقوط حزب البعث في العراق والذي دخل الى العراق عبر الكويت بحماية امريكية ، مجيد الخوئي هذا يمتدحه يوسف الزلزله ومحمد جواد كاظم في الصحف ليقولوا للناس انهم اصحاب فكر واحد مع عميل البريطانيين والامريكان مجيد الخوئي المتلاعب بأموال الاخماس التي خلفها والده السيد الخوئي قدس سره .
هذا هو جزء يسير من الجانب المظلم الذي يخفيه كاظم عبدالحسين ومن يلتف حوله ولعل الشيخ محمد حسن الجزاف والشيخ الطبرسي وبعض الذي تعاملوا مع تلك الجماعة لديهم الكثير من اسرار هذه الفئة ولا يريدون افشائها كي يحفظوا ماء وجه كاظم عبدالحسين وجماعته ولكن الزمن كفيل بفضح ممارسات تلك الجماعة ليكون كل شئ واضحا وضوح الشمس وعند ذلك سيندم كل من سلم الاموال والحقوق الشرعية لكاظم عبدالحسين شريك عبدالمجيد الخوئي عميل بريطانيا وامريكا الذي تلاعب بالملايين والذي عزاه بوش وبلير عندما اقتص منه اهل النجف فهنيئا له بهم وهنيئا لهم به .
http://www.q825.com/forum/showthread.php?s=&threadid=13691