زهير
01-02-2013, 11:36 AM
الثلاثاء، 1 يناير، 2013
وهابيون يقتلون السُنة.... الوهابيين الذين يزعمون انهم سنة قتلوا من اهل السنة اربعة اضعاف ما قتلوا من العلويين على وجه التقريب
قيادات تنظيم النصره الارهابي مرتبطة امنيا بواحد من ثلاث جهات : الاميركيين والاردنيين والسعوديين
مثلت بلدة حارم السورية في مدينة ادلب (بيزنطية الهوى وبلدة مسيحية تاريخيا زارها القديس يوسفيوس كاتب تاريخ المسيح والشاهد الوحيد من بين المؤرخين الذي كتب ما يمكن اعتباره الدليل التاريخي الوحيد على صلب المسيح) وفي حارم اليوم سكان من السنة وليس فيها علوي واحد.
ومع ذلك ناصرت المدينة جيش بشار الاسد واستبسل رجالها ونسائها في قتالهم للوهابيين الغزاة القادمين من ليبيا خصوصا ومن تركيا والسعودية ومن اربعة وخمسين دولة اخرى حول العالم ليقاتلو السوريين باسم نصرة اهل السنة ولكنهم قضوا على اكثر من اربعين الف سني من انظار النظام بينما قتل في المعارك فقط ثلاثة الاف مسيحي وثمانية الاف علوي ، اي ان الوهابيين الذين يزعمون انهم سنة قتلوا من اهل السنة اربعة اضعاف ما قتلوا من العلويين على وجه التقريب.
حارم قاتلت الوهابيين فنزعت عن المسلحين السوريين وانصار القاعدة الاجانب المقاتلين معهم نزعت عنهم صفة " الدفاع عن الاغلبية كما يزعم الشبق الى منصب السلطان رجب طيب اردوغان.
قوات الجيش السوري في الاصل تضم ريفيين والويته تضم اقل من الثلثين من السنة وليس صحيحا ان العلويين هم اغلبية الجيش (وكيف يمكن ان يكونوا وهم اربعة ملايين من اصل خمسة وعشرون مليونا وليس ثلاثة وعشرون كما يزعم النظام) اذا السنة يقاتلون مع النظام وان كان تسع وتسعون بالمئة من التكفيريين المسلحين في سورية هم من السنة ايضا ممن تحولوا بسبب المال والسلاح الى وهابيين وجاري غسيل ادمغتهم أو انهم محتالون حاقدون يقاتلون تحت لواء الوهابيين لاجل المال والنهب والسرقات والنفوذ والسلطة .
فكل كتيبة مقاتلة سورية صرفة فيها على الاغلب بضع وهابيين ولكن عناصرها يجري غسيل ادمغتهم بعد تجنيدهم وهي وسيلة نجحت في العراق وستنجح في سورية حيث يمكن القول ان مليو ن وهابي في سورية سيصبحون خلال السنة الحالية ثلاثة الى اربع ملايين وهابي.
لماذا يقتلون السنة إذا كانوا قد جاؤوا للدفاع عنهم ؟؟
سؤال يمكن طرحه على اي عاقل ولن يلقى المرء جوابا ولكن الاصح القول ان الهدف من الحرب السورية هو قتل السنة لا قتل العلويين فقط . اي سني لا يقبل بالقاعدة وبمحاكمها الشرعية وبأمنها الثوري وبرجال ادارتها المدنية للقرى التي تسيطر عليها يقتل فورا . المطلوب استعباد السوري لليبي وللسعودي القادم باسم الوهابية للتحكم بمصير الشعب السوري
حارم ...
قتل الوهابيون في حمص الافا من السنة المعادين لهم وقتلوا في حلب اكثر من عشرين الف سني باسم الثورة ، واي ثورة هي التي ينتقل رعاع ريفي الى اجمل مدن بلادها لا بهدف عسكري بل للانتقام من رفض سنة حلب الانخراط في الثورة التكفيرية. دمروا اكبر مدينة سنية في بلاد سورية الكبرى، ودمروا اقتصادها ونهبوا مصانعها ووهبوها بثمن بخس لتجار اتراك اشتروا كل شيء من المسلحين شرط ان يكون نافع صناعيا.
عملاء اميركيون يقودون جبهة النصرة وقوات الاخوان المسلمين
ليس من الصعب اكتشاف العلاقة الامنية التي تربط قيادات تنظيم جبهة النصرة العراقي الاصل في سورية بالاميركيين وبالاستخبارات السعودية بقيادة بندر بن سلطان.
قائدين من كبار قادة التنظيم معتقلون سابقون في سجون الاميركيين (مفترض انهم معتقلون) محمد المحمد (ابو محمد الجولاني كان معتقلا في العراق عند الاميركيين واطلقوا سراحه بعدما علم الامنيون انه من رجال المخابرات السعودية وليس في الاصل متطرفا دينيا بل مفتاح مخابراتي للسعوديين في اوساط مسؤولي القاعدة في العراق) واما الثاني فهو صالح عبوش وهو ايضا كان معتقلا (يفترض) واطلق الاميركيون سراحه رغم انه ظهر في كل الصور التي ظهر فيها ابو مصعب الزرقاوي.
يمكن اعتبار العراقي ابو بكر السلفي زعيما عاما للقاعدة في العراق ويمثله في سورية الجولاني والجولاني يتشارك في امارة القاعدة في سورية مع اثنين من رجال السلفي البغدادي وهما يسر الجبوري (عراقي ويحتل منصب امير جبهة النصرة الشرعي اي هو الخبير بالاحكام الدينية وقاضي قضاة التنظيم) واما القائد التنظيمي فهو صالح العبوش وهو ايضا عراقي والعسكري هو الاردني ابو انس الصحابة وهو ضابط مخابرات اردني سلمه السوريون للاردن ليعدمه في عام 2007 بسبب تورطه في تفجيرات عمان لكنه ظهر حيا في سورية مقاتلا مع القاعدة وزعيما عسكريا لها يليه في الاهمية
يوسف الهجر وهو سورية من قبيلة العقيدات : طالب في كلية الطب
خطوط التنظيم الخلفية تتوزع بين القامشلي والبوكمال والشحيل وريف دمشق . واما في العراق فأغلب قيادات القاعدة في الموصل .
عمليات النصرة : اغلب عمليات ضرب الفروع الامنية وخاصة فرع والقصاع والقزاز ومخابرات إدلب و حلب
اغلبها (خمس واربعون من ثلاثة وخمسون عمليات انتحارية كبرى) نفذتها جبهة النصرة ومنها عملية اقتحام رئاسة الاركان في ساحة الامويين.
. حيوية عمل النصرة : النصرة عناصرهاكلهم معبؤون ليكونوا إنتحاريين بينما اغلب قياداتها مرتبطة امنيا بواحد من ثلاث جهات : الاميركيين والاردنيين والسعوديين.
من كوادرهم :
تقول المعلومات ان جبهة النصرة شاركت في القتال في سورية منذ نيسان 2011 اي قبل اي حديث عن السلاح والمسلحين بفترة طويلة، وخاصة في حمص.
وتؤكد مصادر متطابقة ان شخصيا سورية من كوادر تنظيم القاعدة الأم هو من كان يقود العمليات الامنية الخاصة في سورية تحت اسم الجيش السوري الحر ويدعى ذاك الارهابي الدولي عمر مصطفى البدوي
وهو أحد الأمنيين في تنظيم القاعدة و من مواليد مدينة حمص وعمل فيها على تشكيل قوة عسكرية واجهت الجيش السوري ونفذت عمليات ارهاب وخطف بحق الاقليات السورية في حمص وجوارها في بداية الثورة وهو يحمل عدة اسماء وهو من يقود فعليا المعارك في ريف المدينة بينما السمعة هي للمجلس العسكري الغير فعال والسارق للمال الذي تقدمه الدول الخليجية له بينما فعليا قائد المسلحين هو البدوي وتسلحه وتموله جهات سعودية ليست بعيدة عن بندر.
وتورد المعلومات اسماء عدد من المتطرفين الأصوليين في مخيم عين الحلوة الذين يقدمون الدعم اللوجستي لتنظيم القاعدة في سورية وإن هؤلاء العناصر بحوزتهم مستندات مزورة ووثائق أوروبية وعراقية إضافة الى وثائق سفر بحرية تسهل عملية خروجهم ودخولهم الى البلدان التي يتحركون فيها ومنها لبنان ، وتضيف المعلومات ان التنسيق بين القاعدة في لبنان والقاعدة في سورية التي اندمجت في تشكيلات المعارضة السورية المسلحة التي تحمل اسم جبهة النصرة يقود احدى مجموعاتها المدعو عدنان الحاج علي (وهو اسم غير معروف سوريا) مسؤول تنظيم النصرة والجهاد السوري في ريف دمشق والمرتبط مع تنظيم القاعدة .
مرسلة بواسطة filkka israel في الثلاثاء, يناير 01, 2013
وهابيون يقتلون السُنة.... الوهابيين الذين يزعمون انهم سنة قتلوا من اهل السنة اربعة اضعاف ما قتلوا من العلويين على وجه التقريب
قيادات تنظيم النصره الارهابي مرتبطة امنيا بواحد من ثلاث جهات : الاميركيين والاردنيين والسعوديين
مثلت بلدة حارم السورية في مدينة ادلب (بيزنطية الهوى وبلدة مسيحية تاريخيا زارها القديس يوسفيوس كاتب تاريخ المسيح والشاهد الوحيد من بين المؤرخين الذي كتب ما يمكن اعتباره الدليل التاريخي الوحيد على صلب المسيح) وفي حارم اليوم سكان من السنة وليس فيها علوي واحد.
ومع ذلك ناصرت المدينة جيش بشار الاسد واستبسل رجالها ونسائها في قتالهم للوهابيين الغزاة القادمين من ليبيا خصوصا ومن تركيا والسعودية ومن اربعة وخمسين دولة اخرى حول العالم ليقاتلو السوريين باسم نصرة اهل السنة ولكنهم قضوا على اكثر من اربعين الف سني من انظار النظام بينما قتل في المعارك فقط ثلاثة الاف مسيحي وثمانية الاف علوي ، اي ان الوهابيين الذين يزعمون انهم سنة قتلوا من اهل السنة اربعة اضعاف ما قتلوا من العلويين على وجه التقريب.
حارم قاتلت الوهابيين فنزعت عن المسلحين السوريين وانصار القاعدة الاجانب المقاتلين معهم نزعت عنهم صفة " الدفاع عن الاغلبية كما يزعم الشبق الى منصب السلطان رجب طيب اردوغان.
قوات الجيش السوري في الاصل تضم ريفيين والويته تضم اقل من الثلثين من السنة وليس صحيحا ان العلويين هم اغلبية الجيش (وكيف يمكن ان يكونوا وهم اربعة ملايين من اصل خمسة وعشرون مليونا وليس ثلاثة وعشرون كما يزعم النظام) اذا السنة يقاتلون مع النظام وان كان تسع وتسعون بالمئة من التكفيريين المسلحين في سورية هم من السنة ايضا ممن تحولوا بسبب المال والسلاح الى وهابيين وجاري غسيل ادمغتهم أو انهم محتالون حاقدون يقاتلون تحت لواء الوهابيين لاجل المال والنهب والسرقات والنفوذ والسلطة .
فكل كتيبة مقاتلة سورية صرفة فيها على الاغلب بضع وهابيين ولكن عناصرها يجري غسيل ادمغتهم بعد تجنيدهم وهي وسيلة نجحت في العراق وستنجح في سورية حيث يمكن القول ان مليو ن وهابي في سورية سيصبحون خلال السنة الحالية ثلاثة الى اربع ملايين وهابي.
لماذا يقتلون السنة إذا كانوا قد جاؤوا للدفاع عنهم ؟؟
سؤال يمكن طرحه على اي عاقل ولن يلقى المرء جوابا ولكن الاصح القول ان الهدف من الحرب السورية هو قتل السنة لا قتل العلويين فقط . اي سني لا يقبل بالقاعدة وبمحاكمها الشرعية وبأمنها الثوري وبرجال ادارتها المدنية للقرى التي تسيطر عليها يقتل فورا . المطلوب استعباد السوري لليبي وللسعودي القادم باسم الوهابية للتحكم بمصير الشعب السوري
حارم ...
قتل الوهابيون في حمص الافا من السنة المعادين لهم وقتلوا في حلب اكثر من عشرين الف سني باسم الثورة ، واي ثورة هي التي ينتقل رعاع ريفي الى اجمل مدن بلادها لا بهدف عسكري بل للانتقام من رفض سنة حلب الانخراط في الثورة التكفيرية. دمروا اكبر مدينة سنية في بلاد سورية الكبرى، ودمروا اقتصادها ونهبوا مصانعها ووهبوها بثمن بخس لتجار اتراك اشتروا كل شيء من المسلحين شرط ان يكون نافع صناعيا.
عملاء اميركيون يقودون جبهة النصرة وقوات الاخوان المسلمين
ليس من الصعب اكتشاف العلاقة الامنية التي تربط قيادات تنظيم جبهة النصرة العراقي الاصل في سورية بالاميركيين وبالاستخبارات السعودية بقيادة بندر بن سلطان.
قائدين من كبار قادة التنظيم معتقلون سابقون في سجون الاميركيين (مفترض انهم معتقلون) محمد المحمد (ابو محمد الجولاني كان معتقلا في العراق عند الاميركيين واطلقوا سراحه بعدما علم الامنيون انه من رجال المخابرات السعودية وليس في الاصل متطرفا دينيا بل مفتاح مخابراتي للسعوديين في اوساط مسؤولي القاعدة في العراق) واما الثاني فهو صالح عبوش وهو ايضا كان معتقلا (يفترض) واطلق الاميركيون سراحه رغم انه ظهر في كل الصور التي ظهر فيها ابو مصعب الزرقاوي.
يمكن اعتبار العراقي ابو بكر السلفي زعيما عاما للقاعدة في العراق ويمثله في سورية الجولاني والجولاني يتشارك في امارة القاعدة في سورية مع اثنين من رجال السلفي البغدادي وهما يسر الجبوري (عراقي ويحتل منصب امير جبهة النصرة الشرعي اي هو الخبير بالاحكام الدينية وقاضي قضاة التنظيم) واما القائد التنظيمي فهو صالح العبوش وهو ايضا عراقي والعسكري هو الاردني ابو انس الصحابة وهو ضابط مخابرات اردني سلمه السوريون للاردن ليعدمه في عام 2007 بسبب تورطه في تفجيرات عمان لكنه ظهر حيا في سورية مقاتلا مع القاعدة وزعيما عسكريا لها يليه في الاهمية
يوسف الهجر وهو سورية من قبيلة العقيدات : طالب في كلية الطب
خطوط التنظيم الخلفية تتوزع بين القامشلي والبوكمال والشحيل وريف دمشق . واما في العراق فأغلب قيادات القاعدة في الموصل .
عمليات النصرة : اغلب عمليات ضرب الفروع الامنية وخاصة فرع والقصاع والقزاز ومخابرات إدلب و حلب
اغلبها (خمس واربعون من ثلاثة وخمسون عمليات انتحارية كبرى) نفذتها جبهة النصرة ومنها عملية اقتحام رئاسة الاركان في ساحة الامويين.
. حيوية عمل النصرة : النصرة عناصرهاكلهم معبؤون ليكونوا إنتحاريين بينما اغلب قياداتها مرتبطة امنيا بواحد من ثلاث جهات : الاميركيين والاردنيين والسعوديين.
من كوادرهم :
تقول المعلومات ان جبهة النصرة شاركت في القتال في سورية منذ نيسان 2011 اي قبل اي حديث عن السلاح والمسلحين بفترة طويلة، وخاصة في حمص.
وتؤكد مصادر متطابقة ان شخصيا سورية من كوادر تنظيم القاعدة الأم هو من كان يقود العمليات الامنية الخاصة في سورية تحت اسم الجيش السوري الحر ويدعى ذاك الارهابي الدولي عمر مصطفى البدوي
وهو أحد الأمنيين في تنظيم القاعدة و من مواليد مدينة حمص وعمل فيها على تشكيل قوة عسكرية واجهت الجيش السوري ونفذت عمليات ارهاب وخطف بحق الاقليات السورية في حمص وجوارها في بداية الثورة وهو يحمل عدة اسماء وهو من يقود فعليا المعارك في ريف المدينة بينما السمعة هي للمجلس العسكري الغير فعال والسارق للمال الذي تقدمه الدول الخليجية له بينما فعليا قائد المسلحين هو البدوي وتسلحه وتموله جهات سعودية ليست بعيدة عن بندر.
وتورد المعلومات اسماء عدد من المتطرفين الأصوليين في مخيم عين الحلوة الذين يقدمون الدعم اللوجستي لتنظيم القاعدة في سورية وإن هؤلاء العناصر بحوزتهم مستندات مزورة ووثائق أوروبية وعراقية إضافة الى وثائق سفر بحرية تسهل عملية خروجهم ودخولهم الى البلدان التي يتحركون فيها ومنها لبنان ، وتضيف المعلومات ان التنسيق بين القاعدة في لبنان والقاعدة في سورية التي اندمجت في تشكيلات المعارضة السورية المسلحة التي تحمل اسم جبهة النصرة يقود احدى مجموعاتها المدعو عدنان الحاج علي (وهو اسم غير معروف سوريا) مسؤول تنظيم النصرة والجهاد السوري في ريف دمشق والمرتبط مع تنظيم القاعدة .
مرسلة بواسطة filkka israel في الثلاثاء, يناير 01, 2013