مقتدى الصدر يدعوا للمشاركة في الانتخابات

[تركماني]

السيد مقتدى الصدر لايدعم قائمة النخب والمستقلين

لندن - و.خ.ع

اعلن السيد مقتدى الصدر عبر المكتب الاعلامي للتيار الصدري في اوربا والمملكة المتحدة عدم دعمه لقائمة النخب والمستقلين وقد اكد المكتب في بيان اصدره امس الجمعة 14/1/2005 واستلمت الوكالة نسخة منه ان مثل هذه البيانات والتصريحات عارية عن الصحة مطلقا. وان السيد أعلى الله مقامه قد أعلن مراراً وتكرارا تعليق مشاركته في العملية الانتخابية وان لا وجود لمرشحين عن التيار الصدري؛ الا انه لا يقاطع العملية الانتخابية استجابتا لرأي المرجعية, كما نوه المكتب ان هناك احد المرشحين في قائمة الحكومة قد استغل لقب عائلة الصدر الشريفة للدعاية الانتخابية؛ وعليه اقتضى التوضيح ان عائلة ذلك المرشح ليست نفس العائلة التي ينتمي اليها محمد محمد صادق الصدر قدس الله سره الشريف وان عائلة الشهيد محمد صادق الصدر ارفع شرفا واعلى مقاما من ان يمثلها مثل هذا.

وكالة الاخبار العراقية (و.خ.ع)

iraqnewsagency@yahoo.com
iraq4all2@yahoo.com

tlf-dk 004551365986
tlf-baghdad


30س

[مجاهدون]

من هوان الزمان أن يصدق العراقيون شخص مثل مقتدى الصدر وقد قرأت له فى الصحافة اليوم إنه يدعو إيران إلى عدم التدخل فى الإنتخابات ولكنه لم يوجه دعوته إلى بن لادن لعدم التدخل فى الإنتخابات .

[مجاهدون]

مقتدى الصدر يدعو دول الجوار إلى عدم التدخل في الانتخابات والباجه جي يحث المهاجرين على التصويت


فيما طالب رجل الدين الشيعي المتشدد مقتدى الصدر، الدول المجاورة للعراق الى عدم التدخل في الانتخابات العامة العراقية المقررة نهاية الشهر الحالي مؤكدا ان الانتخابات «شأن داخلي» عراقي، حث زعيم تجمع الديمقراطيين المستقلين في العراق عدنان الباجه جي عراقيي المهجر على التصويت. وبينما اغتيل مسؤول عن مركز انتخابي في بغداد تعرض مركز في بلدة قريبة من مدينة الموصل في شمال العراق الى التدمير بعبوات ناسفة. وقال الصدر في صلاة الجمعة في كلمة تلاها نيابة عنه الشيخ ناصر الساعدي إمام وخطيب مسجد المحسن في مدينة الصدر ذات الغالبية الشيعية في بغداد «اطالب الدول المجاورة وغير المجاورة سواء المحتلة او غيرها بعدم التدخل بالشؤون الداخلية للعراق وخصوصا في الانتخابات». وأوضح ان «الانتخابات شأن داخلي وأمرها يرجع للشعب العراقي فقط».

وحث الصدر العراقيين على المطالبة بـ«حقوقهم وعدم البقاء صامتين لأن نفط العراق ينهب وليس هنالك من كهرباء وليس هنالك من هواء نقي بسبب الدبابات والمدرعات ولا أمن بسبب المحتل».
وذكر الساعدي الرئيس الاميركي جورج بوش بالاسم، داعيا اياه الى عدم التدخل في شؤون العراق والعراقيين، وقال ان «هذا ليس من اختصاصك. ان اختصاصك هو الحروب والارهاب».
ونفى الساعدي ان «تكون هناك اسماء تنتمي الى التيار الصدري في بعض القوائم الانتخابية».

وفي مدينة النجف المقدسة (160 كلم جنوب بغداد)، اكد الشيخ صدر الدين القبانجي، ممثل المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق الذي يتزعمه عبد العزيز الحكيم، على ضرورة إجراء الانتخابات في موعدها المحدد. واعتبر ان «هناك اصرارا لدى الجميع على اجراء الانتخابات في موعدها المحدد. وانا على ثقة بأنه ستكون هناك مشاركة فاعلة لأبناء السنة في الانتخابات رغم محاولة ما يسمى بالزرقاوي مصادرة هذه الطائفة»، مشيرا الى ان «هناك 46 قائمة سنية تشارك في الانتخابات».

وفي بغداد، طالب الشيخ محمود الصميدعي (سني) في خطبة الجمعة من مسجد ام القرى بتأجيل الانتخابات، وقال ان «الجميع يتطلع الى اليوم الذي يخرج فيه العراقيون جميعا لينتخبوا لان الانتخابات شأن عراقي». وتابع «لكن لا يمكن اجراء الانتخابات على اساس تهميش طائفة ما». واضاف ان «البلد واحد ولا يجب ان تجري الانتخابات الا بعد ان يتفق جميع العراقيين على أمرها».

وفي العاصمة الاردنية عمان قال الباجه جي امام نحو مائتي عراقي «ان بقينا في منازلنا لا يمكننا الا ان نلوم أنفسنا على عدم سير الامور بطريقة جيدة. ان المشاركة الكثيفة هي الضمانة الوحيدة» لوضع حد للوجود الاجنبي في العراق.

واضاف الباجه جي ان الاقتراع ضروري «لأن العراق يمر بمرحلة حساسة وهي الاخطر في تاريخه». وقال «نحن نريد الانتخابات (..) واطلب منكم جميعا ان تقترعوا».
اما بالنسبة الى الحركات المسلحة الناشطة في العراق، فقال الباجه جي «اذا تركناهم يفعلون، فسوف يقيمون نظاما شبيها بنظام طالبان في أفغانستان».

وكان الباجه جي قد اقترح تأجيل الانتخابات العراقية ستة اشهر بانتظار تحسن الاوضاع الامنية، لكن هذا الاقتراح رفضه كل من الاحزاب الشيعية والحكومة العراقية والولايات المتحدة.
وتحمل لائحة الباجه جي اسم مجموعته السياسية وهي «تجمع الديمقراطيين المستقلين» الذين «يريدون نظاما ديمقراطيا فدراليا وتعدديا» بحسب تعبيره.

من ناحية اخرى اغتال مسلحون الليلة قبل الماضية مسؤولا عن مركز انتخابي في حي العامل غرب بغداد، حسبما افاد مصدر في وزارة الداخلية العراقية امس. وقال المصدر ان «مسلحين مجهولين قتلوا يوم امس الخميس عبد الكريم جاسم العبيدي الذي يعمل مسؤولا عن مركز السلام الانتخابي الذي يقع في حي العامل غرب بغداد» وان العبيدي قتل «نتيجة اطلاق نار على منطقة الرأس».

وقام مسلحون مجهولون بتفجير مركز انتخابي بالعبوات الناسفة في مدينة الشرقاط (جنوب الموصل). وقال المقدم فارس مهدي من شرطة الشرقاط (300 كلم شمال بغداد) ان «مسلحين مجهولين قاموا بتفجير مركز انتخابي يقع وسط الشرقاط». واوضح ان «المسلحين دخلوا الى المركز الذي كان خاليا وقاموا بوضع عبوات ناسفة وفجروه»، مؤكدا انه «لم يصب احد في الانفجار لكن المبنى أصابه دمار كبير».

[تركماني]

من هوان الزمان أن يصدق العراقيون شخص مثل مقتدى الصدر
وما هو الكذب الذي قاله مقتدى لكي لا نصدقه؟


اللهم العن علاوي والشعلان وكل متصهين

[مجاهدون]

الكذب انه لا يدعو ابن لادن السلفى أن يكف اذاه عن العراقيين بينما يدعو الإيرانيين إلى ذلك ، فاعتقد إن دعاويه كاذبه ومجاملة لبن لادن

[تركماني]

السيد السيستاني ايضا لم يدعو بن لادن لكف اذاه عن العراقيين
فانت تعتقد انه يجامل بن لادن

[مجاهدون]

المقارنة هنا خطأ ، السيستانى يدعو إلى المشاركة بالإنتخابات ، وهو لم يوجه دعوات إلى الآخرين بالمقاطعة ، بينما مقتدى الصدر دعى إلى المقاطعة ووجه دعوة لدول الجوار بعدم التدخل ولكنه أغفل عمدا من دعوته ابن لادن .

[ابن النجف]

احسنت اخي مجاهدون بارك الله فيك

[تركماني]

بينما مقتدى الصدر دعى إلى المقاطعة

ولكن


أعلن مراراً وتكرارا تعليق مشاركته في العملية الانتخابية وان لا وجود لمرشحين عن التيار الصدري؛ الا انه لا يقاطع العملية الانتخابية استجابتا لرأي المرجعية

فمن الكاذب؟

[مجاهدون]

أحسن الله اليكم أخى ابن النجف

[قاهر النفاق]

عنوان الموضوع غير صحيح ومقتدى ضد مصلحة الشعب العراقى فلماذا تحاول أن تعطى انطباعا غير صحيح عن مقتدى .