الفتى الذهبي
11-15-2012, 12:24 AM
1.5 مليون عانس بالسعودية تثير جدلا، والحل تعدد الزوجات
2012, November 14
http://cdn.alalam.ir/sites/default/files/imagecache/slider/image/news/alalam-1352886780.jpg (http://www.alalam.ir/news/1387914)
أثارت دراسة قالت أن عدد الفتيات السعوديات العوانس نحو 1.5 مليون فتاة جدلافي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" حيث اعتبرها البعض مبالغا فيها، فيما حمل بعضهم أسباب هذا التزايد لعادات وتقاليد مجتمعية، ورأى البعض الحل بتعدد الزوجات.
وغرد فيصل سليمان "طبيعي هذا الرقم...إذا الواحد ما عنده وظيفة وما يقدر يجيب سكن ولا يقدر يشتري أرض..." ورمى سعد الراقي بالأمر في ملعب المجتمع، محملاً إياه مسؤولية الرقم المخيف، معلقاً: "مهر الزواج، وصل سعر بيت دورين في بعض المناطق!".
وطالبت نورة بخفض المهور وتوفير السكن، واستطردت: "ولا بتعنس كل بنات المملكة". وغردت جواهر الخالدي : "رقم منطقي جداً. مادامت الثقافة تمنع الفتاة من حرية اختيار شريكها، فإنها مستعدة أن تظلّ في بيت أهلها مدى الدهر".
واقترح المغرد سعد حلاً للعنوسة من وجهة نظره، موضحاً في تغريدته: "الحل في التعدد". وهو ما رفضه عبدالله العلويط، قائلاً: "لا تحاولوا أن تثيروا موضوع العنوسة في كل مرة، فلن نقول لكم حله هو التعدد فلا تتعبوا أنفسكم.
وتمنى الدكتور سامي الحمود (48 ألف متابع): "ألا يخرج مسؤول ويقترح مشروع عانس 12 شهر، وبعدها طلاق مثل حافز".
ورأت ريم في الدراسة "دليلاً على قلة الرجال الأكفاء القادرين على تحمل مسؤولية أسرة". وكتبت شادية: "الأجدى معرفة عدد المطلقات والمعذبات في زواجهن والصابرات على أزواجهن بسبب أطفالهن وقوانين الأحوال الشخصية".
وبدورهم، اعتبر مغردون استخدام مفردة "عانس" إساءة للمرأة على حد تعبيرهم، فقالت ندى: "الإهانة حتى في لفظ عانس... وهل الرجل إذا تجاوز العمر دون زواج يعامل بالمثل!... مجتمعات مريضة".
وكتب عبدالله العمار: "من المفترض أن نقول آنسة"، وتابع: "فوات القطار خيرٌ من ركوبها مع الأمتعة..."
2012, November 14
http://cdn.alalam.ir/sites/default/files/imagecache/slider/image/news/alalam-1352886780.jpg (http://www.alalam.ir/news/1387914)
أثارت دراسة قالت أن عدد الفتيات السعوديات العوانس نحو 1.5 مليون فتاة جدلافي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" حيث اعتبرها البعض مبالغا فيها، فيما حمل بعضهم أسباب هذا التزايد لعادات وتقاليد مجتمعية، ورأى البعض الحل بتعدد الزوجات.
وغرد فيصل سليمان "طبيعي هذا الرقم...إذا الواحد ما عنده وظيفة وما يقدر يجيب سكن ولا يقدر يشتري أرض..." ورمى سعد الراقي بالأمر في ملعب المجتمع، محملاً إياه مسؤولية الرقم المخيف، معلقاً: "مهر الزواج، وصل سعر بيت دورين في بعض المناطق!".
وطالبت نورة بخفض المهور وتوفير السكن، واستطردت: "ولا بتعنس كل بنات المملكة". وغردت جواهر الخالدي : "رقم منطقي جداً. مادامت الثقافة تمنع الفتاة من حرية اختيار شريكها، فإنها مستعدة أن تظلّ في بيت أهلها مدى الدهر".
واقترح المغرد سعد حلاً للعنوسة من وجهة نظره، موضحاً في تغريدته: "الحل في التعدد". وهو ما رفضه عبدالله العلويط، قائلاً: "لا تحاولوا أن تثيروا موضوع العنوسة في كل مرة، فلن نقول لكم حله هو التعدد فلا تتعبوا أنفسكم.
وتمنى الدكتور سامي الحمود (48 ألف متابع): "ألا يخرج مسؤول ويقترح مشروع عانس 12 شهر، وبعدها طلاق مثل حافز".
ورأت ريم في الدراسة "دليلاً على قلة الرجال الأكفاء القادرين على تحمل مسؤولية أسرة". وكتبت شادية: "الأجدى معرفة عدد المطلقات والمعذبات في زواجهن والصابرات على أزواجهن بسبب أطفالهن وقوانين الأحوال الشخصية".
وبدورهم، اعتبر مغردون استخدام مفردة "عانس" إساءة للمرأة على حد تعبيرهم، فقالت ندى: "الإهانة حتى في لفظ عانس... وهل الرجل إذا تجاوز العمر دون زواج يعامل بالمثل!... مجتمعات مريضة".
وكتب عبدالله العمار: "من المفترض أن نقول آنسة"، وتابع: "فوات القطار خيرٌ من ركوبها مع الأمتعة..."