سمير
09-07-2012, 12:30 AM
التاريخ 06 أيلول 2012
http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2012/09/وأنجبت-شياطينهم-«مرسي»....jpg (http://alkhabarpress.com/%d9%88%d8%a3%d9%86%d8%ac%d8%a8%d8%aa-%d8%b4%d9%8a%d8%a7%d8%b7%d9%8a%d9%86%d9%87%d9%85-%d9%85%d8%b1%d8%b3%d9%8a/%d9%88%d8%a3%d9%86%d8%ac%d8%a8%d8%aa-%d8%b4%d9%8a%d8%a7%d8%b7%d9%8a%d9%86%d9%87%d9%85-%d9%85%d8%b1%d8%b3%d9%8a/)
وأنجبت شياطينهم «مرسي»…
أحمد مطر – رئيس التحرير
خرج علينا الرئيس الإخونجي الجديد «مرسي» ليبث سمومه على القيادة السورية التي أعلت كل رأس، خرج علينا هذا الشيطان المتمثل بهيئة إنسان والذي إن إستمعنا جيداً لفلتات لسانه ونظرنا بتمعن الى صفحات وجهه لتبين لنا ومن دون نقاش أن هذا الرجل قادم من أرحام الشياطين.
«مرسي» الذي أرادوه حاكماً لمصر الرجل المتشبع بالطائفية والذي يختزن في جعبته حقداً وراثياً أعمى لم نستغرب تصريحاته المعادية للدولة المقاومة التي تسمى سوريا ذات السيادة المطلقة، فـ «مرسي» صديق ليبرمان وعشيق الولايات المتحدة الأمريكية والذي يتحدث اليوم بلسانهم النتن لن تخرج من فمه الأحاديث القدسية ولا الوحي المنزل، وإنما مشروع الفتنة الجديد وأمر العمليات لإرهابيي ليبيا وقطر والسعودية لكي يعدموا ما تبقى من أطفال على أرض سوريا الجريحة.
إن دماء الشهداء الذين سقطوا ويسقطون اليوم في سوريا هي برقبة هذا الدجال الذي يدعى «مرسي»، فهو يعرف كل المعرفة أن الجيش العربي السوري يحكم السيطرة على كامل الأراضي السورية وهو يعرف أيضاً أن أحذية الجنود السوريين تدوس رؤوس المرتزقة بكرة وأصيلا، وجرعة الدعم الفاسدة التي أطلقها لن تزيد الجيش السوري إلا عزماً وتمسكاً وإصراراً على حماية الأرض والعرض، فهذه سوريا الأسد يا «مرسي» سوريا التي ستبقى جاثمة على صدوركم مهما إجتمعت شياطين الجن والإنس.
http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2012/09/وأنجبت-شياطينهم-«مرسي»....jpg (http://alkhabarpress.com/%d9%88%d8%a3%d9%86%d8%ac%d8%a8%d8%aa-%d8%b4%d9%8a%d8%a7%d8%b7%d9%8a%d9%86%d9%87%d9%85-%d9%85%d8%b1%d8%b3%d9%8a/%d9%88%d8%a3%d9%86%d8%ac%d8%a8%d8%aa-%d8%b4%d9%8a%d8%a7%d8%b7%d9%8a%d9%86%d9%87%d9%85-%d9%85%d8%b1%d8%b3%d9%8a/)
وأنجبت شياطينهم «مرسي»…
أحمد مطر – رئيس التحرير
خرج علينا الرئيس الإخونجي الجديد «مرسي» ليبث سمومه على القيادة السورية التي أعلت كل رأس، خرج علينا هذا الشيطان المتمثل بهيئة إنسان والذي إن إستمعنا جيداً لفلتات لسانه ونظرنا بتمعن الى صفحات وجهه لتبين لنا ومن دون نقاش أن هذا الرجل قادم من أرحام الشياطين.
«مرسي» الذي أرادوه حاكماً لمصر الرجل المتشبع بالطائفية والذي يختزن في جعبته حقداً وراثياً أعمى لم نستغرب تصريحاته المعادية للدولة المقاومة التي تسمى سوريا ذات السيادة المطلقة، فـ «مرسي» صديق ليبرمان وعشيق الولايات المتحدة الأمريكية والذي يتحدث اليوم بلسانهم النتن لن تخرج من فمه الأحاديث القدسية ولا الوحي المنزل، وإنما مشروع الفتنة الجديد وأمر العمليات لإرهابيي ليبيا وقطر والسعودية لكي يعدموا ما تبقى من أطفال على أرض سوريا الجريحة.
إن دماء الشهداء الذين سقطوا ويسقطون اليوم في سوريا هي برقبة هذا الدجال الذي يدعى «مرسي»، فهو يعرف كل المعرفة أن الجيش العربي السوري يحكم السيطرة على كامل الأراضي السورية وهو يعرف أيضاً أن أحذية الجنود السوريين تدوس رؤوس المرتزقة بكرة وأصيلا، وجرعة الدعم الفاسدة التي أطلقها لن تزيد الجيش السوري إلا عزماً وتمسكاً وإصراراً على حماية الأرض والعرض، فهذه سوريا الأسد يا «مرسي» سوريا التي ستبقى جاثمة على صدوركم مهما إجتمعت شياطين الجن والإنس.