ريما
09-06-2012, 12:50 AM
http://www.alqabas.com.kw:82//sites/default/files/imagecache/original_image/article/original/2012/09/05/83409.jpg (http://www.alqabas.com.kw/sites/default/files/article/original/2012/09/05/83409.jpg)
مسبح «أكواثيرمال» حيث وقعت الفاجعة
حسن عزالدين
مأساة مؤلمة أسفرت عن وفاة طفلتين كويتيتين في السادسة والثالثة من عمرهما قضتا غرقاً في أحد مسابح منطقة سينيتس بالقرب من العاصمة السلوفاكية براتيسلافا، حيث كانتا تقضيان العطلة الصيفية مع عائلتهما.
وكما أفاد موقع «تي في نوفيني» السلوفاكي، فإن الطفلتين غرقتا نحو الساعة السابعة من مساء يوم الثلاثاء، وأن المحاولات الكثيرة من قبل فريق إنقاذ وآخر طبي لم تتمكن من إنعاشهما.
وحسب الموقع، فإن موظفي المسبح لم ينتبهوا للفتاتين أو لحدوث أي شيء غير عادي، كما أن أهلهما كانوا قد ابتعدوا عن المسبح.
من جهتها، عبّرت إدارة مسبح «أكواثيرمال» عن أسفها لما جرى، وأبدت استعداداً للتعاون الكامل خلال التحقيق في القضية بأكملها. وعبّر رئيس مجلس الإدارة أوسكار غال عن تعازيه الحارة لعائلة الضحيتين، «إنها مأساة كبيرة، ولا أتذكر حدوث شيء من هذا القبيل خلال الأعوام الثمانية الماضية»، كما قال.
وكما أفادت معلومات غير رسمية، فإن الطفلتين كانتا تلعبان وتركضان بالقرب من المسبح، ثم وقعتا فيه بطريق الصدفة من دون أن ينتبه إليهما أحد. أما الأهل، فكانوا في تلك اللحظة داخل الكافتيريا التابعة للمسبح.
مسبح «أكواثيرمال» حيث وقعت الفاجعة
حسن عزالدين
مأساة مؤلمة أسفرت عن وفاة طفلتين كويتيتين في السادسة والثالثة من عمرهما قضتا غرقاً في أحد مسابح منطقة سينيتس بالقرب من العاصمة السلوفاكية براتيسلافا، حيث كانتا تقضيان العطلة الصيفية مع عائلتهما.
وكما أفاد موقع «تي في نوفيني» السلوفاكي، فإن الطفلتين غرقتا نحو الساعة السابعة من مساء يوم الثلاثاء، وأن المحاولات الكثيرة من قبل فريق إنقاذ وآخر طبي لم تتمكن من إنعاشهما.
وحسب الموقع، فإن موظفي المسبح لم ينتبهوا للفتاتين أو لحدوث أي شيء غير عادي، كما أن أهلهما كانوا قد ابتعدوا عن المسبح.
من جهتها، عبّرت إدارة مسبح «أكواثيرمال» عن أسفها لما جرى، وأبدت استعداداً للتعاون الكامل خلال التحقيق في القضية بأكملها. وعبّر رئيس مجلس الإدارة أوسكار غال عن تعازيه الحارة لعائلة الضحيتين، «إنها مأساة كبيرة، ولا أتذكر حدوث شيء من هذا القبيل خلال الأعوام الثمانية الماضية»، كما قال.
وكما أفادت معلومات غير رسمية، فإن الطفلتين كانتا تلعبان وتركضان بالقرب من المسبح، ثم وقعتا فيه بطريق الصدفة من دون أن ينتبه إليهما أحد. أما الأهل، فكانوا في تلك اللحظة داخل الكافتيريا التابعة للمسبح.