خير النساء
08-31-2012, 02:39 AM
http://www.manar.com/file-attachs-18205-100-80.jpg (http://www.manar.com/file-attachs-18205-100-80.jpg)
نشر بتاريخ: 2012-08-27
نشرت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بياناً صادراً عن ما يسمّى "جبهة علماء حلب"، وجاء في البيان تعليمات موجهة إلى أفراد وعناصر عصابات "الجيش الحر" الوهابية، وهذه التعليمات تتعلق بكيفية التعامل مع من سمّاهم البيان (الشبيحة) والطرق المثلى لقتلهم شرعاً وكيف تجب معاملتهم في حالة الأسر.
وقد اعتبر مصدرو البيان أن من الواجب والحق قصف الأماكن التي يتواجد فيها الجيش السوري، وفي حال كانوا متواجدين وسط تجمع سكاني فيجوز ضربهم بعد توجيه إنذار بتسليم الضباط!!.. واستشهد البيان على ذلك بضرب النبي للطائف بالمنجنيق.
كما أكد البيان على جواز صلب من سمّاهم بكبار المجرمين بعد قتلهم، وكذلك يجوز تصويرهم بعد قتلهم قياساً على الصلب، ولا يعدّ ذلك من التمثيل بالجثث!!. كما أشار البيان إلى "جواز حجز أموال المسؤولين والضباط الكبار من الجيش" واعتقال الأقارب البالغين للضباط والمسؤولين في الأجهزة الأمنية الذين هم على رأس عملهم، من "الكفار الأصليين"، أو بشرط أن يكون القريب المعتقل يعمل في نفس السلك، وذلك لمبادلتهم بالمعتقلين في تلك الأجهزة الأمنية نفسها. ولم يغفل البيان الإعلاميين حيث أجاز استهداف الإعلاميين الكبار الذين "تجاوزوا الحد في الكذب، ممن نطقوا بالكفر صراحة على وسائل الإعلام أو من الكفار الأصليين فقط"!!.
وفي السياق نفسه أكد موقع "الحدث نيوز" الإخباري أن السلطات السورية ضبطت منجنيقاً خاصاً بالمسلحين الوهابيين في حمص، كانوا يستعملونه لقصف الأحياء الحمصية، عبر وضع القنابل في كفته، ورميها على الأحياء والآمنين.
وأكد الموقع أن هذا المنجنيق ضُبط في حي المريجة أثناء زيارة محافظ حمص لها، بعد تحريرها من المسلحين، حيث صعق هذا السلاح الفتاك كل من شهده، مستغربين قيام المسلحين باستخدامه، خصوصاً انه انقرض منذ العصور الوسطى، ولكن، وللدلالة على مدى جهل وغباء المسلحين في حمص، وكدليل على أنهم يعيشون في العصور الجاهلية، ولا يستطيعون التطور والارتقاء، لأنهم لا يستطيعون تشغيل أدمغتهم إلا لإيذاء الناس والعباد، أعادوا هذا السلاح إلى العمل واستخدموه برمي قنابل حقدهم على الأهالي الآمنين في الأحياء الحمصية!!.
"موقع جهينة نيوز"
http://www.manar.com/file-attachs-18205-100-80.jpg (http://www.manar.com/file-attachs-18205-100-80.jpg)
تكفيريون وهابيون في حمص وحلب يبيحون القتل والصلب ورمي الآمنين بالمنجنيق..!
نشرت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بياناً صادراً عن ما يسمّى "جبهة علماء حلب"، وجاء في البيان تعليمات موجهة إلى أفراد وعناصر عصابات "الجيش الحر" الوهابية، وهذه التعليمات تتعلق بكيفية التعامل مع من سمّاهم البيان (الشبيحة) والطرق المثلى لقتلهم شرعاً وكيف تجب معاملتهم في حالة الأسر.
وقد اعتبر مصدرو البيان أن من الواجب والحق قصف الأماكن التي يتواجد فيها الجيش السوري، وفي حال كانوا متواجدين وسط تجمع سكاني فيجوز ضربهم بعد توجيه إنذار بتسليم الضباط!!.. واستشهد البيان على ذلك بضرب النبي للطائف بالمنجنيق.
كما أكد البيان على جواز صلب من سمّاهم بكبار المجرمين بعد قتلهم، وكذلك يجوز تصويرهم بعد قتلهم قياساً على الصلب، ولا يعدّ ذلك من التمثيل بالجثث!!. كما أشار البيان إلى "جواز حجز أموال المسؤولين والضباط الكبار من الجيش" واعتقال الأقارب البالغين للضباط والمسؤولين في الأجهزة الأمنية الذين هم على رأس عملهم، من "الكفار الأصليين"، أو بشرط أن يكون القريب المعتقل يعمل في نفس السلك، وذلك لمبادلتهم بالمعتقلين في تلك الأجهزة الأمنية نفسها. ولم يغفل البيان الإعلاميين حيث أجاز استهداف الإعلاميين الكبار الذين "تجاوزوا الحد في الكذب، ممن نطقوا بالكفر صراحة على وسائل الإعلام أو من الكفار الأصليين فقط"!!.
وفي السياق نفسه أكد موقع "الحدث نيوز" الإخباري أن السلطات السورية ضبطت منجنيقاً خاصاً بالمسلحين الوهابيين في حمص، كانوا يستعملونه لقصف الأحياء الحمصية، عبر وضع القنابل في كفته، ورميها على الأحياء والآمنين.
وأكد الموقع أن هذا المنجنيق ضُبط في حي المريجة أثناء زيارة محافظ حمص لها، بعد تحريرها من المسلحين، حيث صعق هذا السلاح الفتاك كل من شهده، مستغربين قيام المسلحين باستخدامه، خصوصاً انه انقرض منذ العصور الوسطى، ولكن،
وللدلالة على مدى جهل وغباء المسلحين في حمص، وكدليل على أنهم يعيشون في العصور الجاهلية، ولا يستطيعون التطور والارتقاء، لأنهم لا يستطيعون تشغيل أدمغتهم إلا لإيذاء الناس والعباد، أعادوا هذا السلاح إلى العمل واستخدموه برمي قنابل حقدهم على الأهالي الآمنين في الأحياء الحمصية!!.
"موقع جهينة نيوز"
نشر بتاريخ: 2012-08-27
نشرت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بياناً صادراً عن ما يسمّى "جبهة علماء حلب"، وجاء في البيان تعليمات موجهة إلى أفراد وعناصر عصابات "الجيش الحر" الوهابية، وهذه التعليمات تتعلق بكيفية التعامل مع من سمّاهم البيان (الشبيحة) والطرق المثلى لقتلهم شرعاً وكيف تجب معاملتهم في حالة الأسر.
وقد اعتبر مصدرو البيان أن من الواجب والحق قصف الأماكن التي يتواجد فيها الجيش السوري، وفي حال كانوا متواجدين وسط تجمع سكاني فيجوز ضربهم بعد توجيه إنذار بتسليم الضباط!!.. واستشهد البيان على ذلك بضرب النبي للطائف بالمنجنيق.
كما أكد البيان على جواز صلب من سمّاهم بكبار المجرمين بعد قتلهم، وكذلك يجوز تصويرهم بعد قتلهم قياساً على الصلب، ولا يعدّ ذلك من التمثيل بالجثث!!. كما أشار البيان إلى "جواز حجز أموال المسؤولين والضباط الكبار من الجيش" واعتقال الأقارب البالغين للضباط والمسؤولين في الأجهزة الأمنية الذين هم على رأس عملهم، من "الكفار الأصليين"، أو بشرط أن يكون القريب المعتقل يعمل في نفس السلك، وذلك لمبادلتهم بالمعتقلين في تلك الأجهزة الأمنية نفسها. ولم يغفل البيان الإعلاميين حيث أجاز استهداف الإعلاميين الكبار الذين "تجاوزوا الحد في الكذب، ممن نطقوا بالكفر صراحة على وسائل الإعلام أو من الكفار الأصليين فقط"!!.
وفي السياق نفسه أكد موقع "الحدث نيوز" الإخباري أن السلطات السورية ضبطت منجنيقاً خاصاً بالمسلحين الوهابيين في حمص، كانوا يستعملونه لقصف الأحياء الحمصية، عبر وضع القنابل في كفته، ورميها على الأحياء والآمنين.
وأكد الموقع أن هذا المنجنيق ضُبط في حي المريجة أثناء زيارة محافظ حمص لها، بعد تحريرها من المسلحين، حيث صعق هذا السلاح الفتاك كل من شهده، مستغربين قيام المسلحين باستخدامه، خصوصاً انه انقرض منذ العصور الوسطى، ولكن، وللدلالة على مدى جهل وغباء المسلحين في حمص، وكدليل على أنهم يعيشون في العصور الجاهلية، ولا يستطيعون التطور والارتقاء، لأنهم لا يستطيعون تشغيل أدمغتهم إلا لإيذاء الناس والعباد، أعادوا هذا السلاح إلى العمل واستخدموه برمي قنابل حقدهم على الأهالي الآمنين في الأحياء الحمصية!!.
"موقع جهينة نيوز"
http://www.manar.com/file-attachs-18205-100-80.jpg (http://www.manar.com/file-attachs-18205-100-80.jpg)
تكفيريون وهابيون في حمص وحلب يبيحون القتل والصلب ورمي الآمنين بالمنجنيق..!
نشرت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بياناً صادراً عن ما يسمّى "جبهة علماء حلب"، وجاء في البيان تعليمات موجهة إلى أفراد وعناصر عصابات "الجيش الحر" الوهابية، وهذه التعليمات تتعلق بكيفية التعامل مع من سمّاهم البيان (الشبيحة) والطرق المثلى لقتلهم شرعاً وكيف تجب معاملتهم في حالة الأسر.
وقد اعتبر مصدرو البيان أن من الواجب والحق قصف الأماكن التي يتواجد فيها الجيش السوري، وفي حال كانوا متواجدين وسط تجمع سكاني فيجوز ضربهم بعد توجيه إنذار بتسليم الضباط!!.. واستشهد البيان على ذلك بضرب النبي للطائف بالمنجنيق.
كما أكد البيان على جواز صلب من سمّاهم بكبار المجرمين بعد قتلهم، وكذلك يجوز تصويرهم بعد قتلهم قياساً على الصلب، ولا يعدّ ذلك من التمثيل بالجثث!!. كما أشار البيان إلى "جواز حجز أموال المسؤولين والضباط الكبار من الجيش" واعتقال الأقارب البالغين للضباط والمسؤولين في الأجهزة الأمنية الذين هم على رأس عملهم، من "الكفار الأصليين"، أو بشرط أن يكون القريب المعتقل يعمل في نفس السلك، وذلك لمبادلتهم بالمعتقلين في تلك الأجهزة الأمنية نفسها. ولم يغفل البيان الإعلاميين حيث أجاز استهداف الإعلاميين الكبار الذين "تجاوزوا الحد في الكذب، ممن نطقوا بالكفر صراحة على وسائل الإعلام أو من الكفار الأصليين فقط"!!.
وفي السياق نفسه أكد موقع "الحدث نيوز" الإخباري أن السلطات السورية ضبطت منجنيقاً خاصاً بالمسلحين الوهابيين في حمص، كانوا يستعملونه لقصف الأحياء الحمصية، عبر وضع القنابل في كفته، ورميها على الأحياء والآمنين.
وأكد الموقع أن هذا المنجنيق ضُبط في حي المريجة أثناء زيارة محافظ حمص لها، بعد تحريرها من المسلحين، حيث صعق هذا السلاح الفتاك كل من شهده، مستغربين قيام المسلحين باستخدامه، خصوصاً انه انقرض منذ العصور الوسطى، ولكن،
وللدلالة على مدى جهل وغباء المسلحين في حمص، وكدليل على أنهم يعيشون في العصور الجاهلية، ولا يستطيعون التطور والارتقاء، لأنهم لا يستطيعون تشغيل أدمغتهم إلا لإيذاء الناس والعباد، أعادوا هذا السلاح إلى العمل واستخدموه برمي قنابل حقدهم على الأهالي الآمنين في الأحياء الحمصية!!.
"موقع جهينة نيوز"