المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المغرد مجتهد : الملك عبدالله يخشى السفر خارج البلاد خوفا من انقلاب ضده



صاحب اللواء
08-25-2012, 11:32 PM
مجتهد‏@mujtahidd5

الملك يحاول السفر لأمريكا للعلاج منذ نهاية رمضان لكن وضع سلمان العقلي لا يؤهله للمسؤوية ويخشى أن أطراف في الأسرة تستغل الوضع لانقلاب ضده

http://twitter.com/mujtahidd/status/239372452818464771

صاحب اللواء
08-25-2012, 11:34 PM
http://a0.twimg.com/profile_images/1468334763/Desert_Landscape_normal.jpg (http://twitter.com/mujtahidd)
مجتهد‏@mujtahidd

ردا على من استفسر عن سياسة الدولة الداخلية اؤكد لكم لا توجد اي نية لأي تغيير خاصة في ملف المعتقلين والوضع المالي والبطالة ومحاربة الفساد


http://a0.twimg.com/profile_images/1468334763/Desert_Landscape_normal.jpg (http://twitter.com/mujtahidd)

مجتهد‏@mujtahidd



ولذلك يحاول الملك أن يرتب الوضع معتمدا على ابنائه تماما ويغلق الطريق على كل المتربصين من بقية الأسرة باستغلال سلمان كواجهة لتنفيذ مؤامرة ضده



http://a0.twimg.com/profile_images/1468334763/Desert_Landscape_normal.jpgمجتهد‏@mujtahidd (http://twitter.com/mujtahidd)


ولو كان نايف حيا لسافر الملك منذ رمضان لكنه لا يثق بالمحيطين بسلمان ويخشى أن يقدموا على اجراءات تكون بمثابة انقلاب او تهميش له خلال سفره



http://a0.twimg.com/profile_images/1468334763/Desert_Landscape_normal.jpgمجتهد‏@mujtahidd (http://twitter.com/mujtahidd)


وأما سلمان وأحمد فهم واجهات فقط للداخلية والدفاع. سلمان عاجز بسبب الالزهايمر وأحمد عاجز بسبب ضعف الشخصية وفشله في تقليل نفوذ محمد بن نايف


http://a0.twimg.com/profile_images/1468334763/Desert_Landscape_normal.jpgمجتهد‏@mujtahidd (http://twitter.com/mujtahidd)


وسلم الملك للتويجري ملف كل الوزارات ما عدا الداخلية والدفاع والخارجية وترك الداخلية لمحمد بن نايف واستلم الملك بنفسه ملف الدفاع والخارجية


http://a0.twimg.com/profile_images/1468334763/Desert_Landscape_normal.jpgمجتهد‏@mujtahidd (http://twitter.com/mujtahidd)


والملك حاليا لا يعتمد على سلمان بسبب تطور الالزهايمر لديه ولا يعتمد على أحمد لأنه يراه اقل قدرة من محمد بن نايف في قمع المعارضين للسلطة


http://a0.twimg.com/profile_images/1468334763/Desert_Landscape_normal.jpgمجتهد‏@mujtahidd (http://twitter.com/mujtahidd)


ولا يزال الملك يتمتع بذاكرة سليمة وقدرة على المتابعة ومعايشة الأحداث ومع ذلك فقد فوض خالد التويجري ومحمد بن نايف بتسيير 90% من شؤون الدولة




http://a0.twimg.com/profile_images/1468334763/Desert_Landscape_normal.jpgمجتهد‏@mujtahidd (http://twitter.com/mujtahidd)


مشاكل الملك الصحية ليست فورية لكن لا بد فيها من العلاج في أمريكا ويحاول الملك حاليا ضمان ضبط الوضع في غيابه وربما تستغرق الترتيبات اسابيع

أبو ربيع
08-26-2012, 12:34 AM
الوضع يبدو انه سوف يسوء اكثر في مهلكة ال سعود

مقاتل
08-26-2012, 06:02 AM
واضح ان العد التنازلي لال سعود قد بدأ منذ وقت ليس بالقصير

الغول سعيد
08-27-2012, 09:02 PM
يبدو ان الملك سوف يسافر خلال أيام الى المغرب

ويبدو كذلك انه قد أمن وضعه ، ولذلك فهو سوف يسافر

لطيفة
08-28-2012, 01:05 AM
الملك السعودي يغادر المملكة والامير سلمان يحل مكانهم


http://www.almanar.com.lb/edimg/2012/MiddleEast/Saudi/201206190112436.jpg



أوكل الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز الى شقيقه ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز إدارة شؤون المملكة، أثناء فترة غيابه في "اجازة خاصة".

وأعلن الديوان الملكي أن "الملك عبدالله بن عبدالعزيز غادر إلى خارج المملكة اليوم الاثنين، في إجازة خاصة" لم يكشف عنها.

يشار إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يتولى فيها ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز (76 عاما) إدارة شؤون المملكة، بعد تعيينه خلفا لولي العهد الراحل الأمير نايف بن عبد العزيز في 17 يونيو/حزيران الماضي.

وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) أن الملك السعودي اصطحب معه وفدا من الأمراء والمسؤولين ليس بينهم أي وزير خلال الإجازة الخاصة.


المصدر: وكالات

مقاتل
08-30-2012, 06:39 AM
بعد زيارته للمغرب ، سيذهب لامريكا للعلاج

هل سيكون الملك على خطي سلطان ونايف

ذهبا للعلاج ورجعا بالتوابيت ؟

المراسل
08-31-2012, 08:53 PM
الخميس, 30 أغسطس 2012


قلق في واشنطن على صحة الملك السعودي وولي عهده

* سايمون هندرسون / مدير برنامج الخليج في معهد واشنطن



http://www.shafaqna.com/arabic/media/k2/items/cache/697e48df24f8cc29276e0d31b9320240_M.jpg (http://www.shafaqna.com/arabic/media/k2/items/cache/697e48df24f8cc29276e0d31b9320240_XL.jpg)

شفقنا- "تشهد القيادة السعودية الطاعنة في السن مرحلة انتقالية، مما قد يعيق سياسات واشنطن بشأن سوريا وإيران".
في صباح السابع والعشرين من أغسطس، غادر العاهل السعودي الملك عبد الله بلاده في طريقة إلى وجهة غير معلومة بعد إنابة ولي العهد الأمير سلمان بإدارة شؤون المملكة والنهوض بمسؤولياته أثناء فترة تغيبه.
هذا ولم يتم حتى الآن الإفصاح عن سبب هذه الرحلة، لكن هناك تكهنات واسعة النطاق بأن الملك البالغ من العمر ثمانية وثمانين عاماً سوف يتوجه إلى مدينة نيويورك لتلقي علاج طبي، وربما بعد توقف قصير في المغرب.
وللتذكير، فإن الملك قد خضع لعمليات جراحية إثر مشاكل عانى منها في الظهر خلال عامي 2010 و2011، كما أن تحدبه قد تضاعف تقريباً وهو ما ظهر جلياً أثناء وقوفه في [مؤتمر] القمة الإسلامية في مكة قبل أسبوعين.
وفي الصور التي التقطت له، ظهر عليه الانزعاج بصورة واضحة أثناء مغادرته المملكة في السابع والعشرين من أغسطس.
ورغم الافتقار إلى المعلومات بشأن هذه الرحلة، إلا أن الوقت قد أصبح ملائماً للنظر في الدور الإقليمي للمملكة العربية السعودية والعلاقة مع الولايات المتحدة.
وتنظر إدارة أوباما إلى الملك عبد الله باعتباره حليفا مهماً في عدة مجالات. ففي سوريا، تعمل الرياض على تزويد الثوار المناهضين للأسد بالأسلحة. وفي سوق النفط، وسّعت المملكة من إنتاجها لتعويض التراجع في الصادرات الإيرانية جراء العقوبات النووية.
ورغم ما أوردته التقارير من خيبة أمل الرياض في تخلي واشنطن السريع عن دعم حليفها المخضرم حسني مبارك في مصر، إلا أن المملكة، فيما يبدو، تشارك الولايات المتحدة العديد من الأهداف السياسية. ولا شك أن واشنطن تنظر إلى قيادة السعودية للعالمين العربي والإسلامي على أنها مفيدة، ناهيك عن دورها كمورد رئيس للنفط.
إن إنابة ولي العهد سلمان بتولي شؤون المملكة ليست مصدر ارتياح. فرغم خدمته كوزير للدفاع وبلوغه من العمر ست وسبعين عاماً، وبذلك يكون أصغر بكثير من الملك عبد الله، إلا أن البعض أعرب عن مخاوفه بشأن صحته وقدرته الذهنية على التركيز والخوض في التفاصيل.
ومصدر القلق الإضافي هو أن آل سعود ليس لديهم ولي عهد واضح يأتي بعده (بعد الأمير سلمان) في القائمة. وقد أصبحت الحاجة إلى مرشح كهذا أكثر إلحاحاً في العام الماضي نظراً لوفاة ما لا يقل عن اثنين من أولياء العهد، سلطان ونايف، اللذين كانا أخوين غير شقيقين للملك عبد الله وشقيقين لسلمان، إلا أن الفاصل الزمني بين وفاة كليهما كان ثمانية أشهر فقط.
إن قدرات السياسة الخارجية السعودية منهكة بالفعل بسبب اعتلال صحة وزير الخارجية المخضرم الأمير سعود الفيصل. وفي غيابه، فإن نجل الملك ونائب وزير الخارجية الأمير عبد العزيز بن عبد الله سوف يمثل المملكة في قمة عدم الانحياز التي ستُعقد هذا الأسبوع في طهران. ولا يتضح إلى أي مدى كان تعيين الأمير بندر بن سلطان مؤخراً كرئيس للاستخبارات عامل تعزيز للقدرات السعودية.
وفي غضون ذلك، فإن التهديد الإرهابي المستمر من تنظيم «القاعدة» في المملكة أصبح جلياً في نهاية الأسبوع المنصرم مع الإعلان عن اعتقالات تستهدف خلايا إرهابية في الرياض وجدة.
وقد كان أكثر المشتبهين فيهم من اليمن، لكن يقال إن قادة الخلايا كانوا من السعوديين. وقد عرضت الشرطة على الصحافة كميات كبيرة من المتفجرات التي تمت مصادرتها.
واكتشاف الخلايا التي قيل إنها كانت "تستهدف رجال الأمن والمواطنين والمقيمين الأجانب والمرافق العامة" يمكن أن يُعزى إلى الأمير محمد بن نايف، مساعد وزير الداخلية لمكافحة الإرهاب.
فقد أوردت التقارير أنه يمتلك قدرات خاصة لكن لم يتم ترقيته بعد إلى منصب نائب وزير الداخلية الشاغر، ويعود ذلك على ما يبدو إلى المنافسة المحتدمة على الترقية بين أبناء الجيل الحالي من القادة. ولا يزال منصب نائب وزير الداخلية شاغراً بعد أن أصبح الأمير أحمد -الذي كان يشغل ذلك المنصب في السابق- وزيراً للداخلية بعد وفارة الأمير نايف، الذي شغل هذا المنصب أثناء كونه ولي العهد.
إن مساعدة السعودية لواشنطن فيما يتعلق بسياسة النفط تمثل مسألة أخرى تتطلب الانتباه. فرغم أن المملكة زادت من إنتاجها إلى أعلى المستويات خلال سنوات عديدة، إلا أن الأسعار العالمية لا تزال مرتفعة بقوة، ويعود ذلك على ما يبدو إلى رغبة الرياض في تخزين الكميات الإضافية بدلاً من طرحها في السوق.
ويتمثل التحدي قصير الأجل في تحديد نقطة الاتصال الرئيسية: الملك عبد الله أم ولي العهد سلمان. وعلى المدى الطويل، يجب على واشنطن أن تضمن بناء علاقات عمل جيدة مع أي شخص قد يصبح ولي العهد المقبل، حيث إنه ربما يصبح الملك المقبل عاجلاً وليس آجلا.

* سايمون هندرسون / مدير برنامج الخليج في معهد واشنطن

فيثاغورس
09-01-2012, 11:52 AM
الملك منتهي على كلام عبدالعزيز بن فهد