لطيفة
08-24-2012, 01:42 AM
http://www.shukumaku.com/files/1345703799_content_thumb.jpg
23/08/2012
شوكوماكو | صحف
فضحت وسائل إعلام لبنانية عمق التشتت لدى أطراف المعارضة السورية في الخارج والذي سيترجم في الواقع عبر عدد من "الحكومات" التي سيشكلها معارضون سوريون يقيمون خارج سوريا.
وكشفت صحيفة "السفير" اللبنانية، أنه بعد حكومة محمد معروف الدواليبي في المنفى، فإن بسمة قضماني خرجت عملياً من ما يسمى «المجلس الوطني»، وهي تعمل على تأليف "حكومة" يشرف عليها رياض سيف.
كذلك يعد هيثم المالح نفسه مكلفاً من ما يسمى «الائتلاف الوطني السوري» بتشكيل "حكومة" مقرها القاهرة.
في حين يقترح برهان غليون تشكيل لجنة حكماء، تضم 15 شخصية معارضة من بينهم ميشال كيلو وعارف دليلة، تشرف على تسمية "حكومة انتقالية" على حد تعبيره.
ولا تزال الخلافات تعصف داخل مجلس اسطنبول حول تسمية ممثلين عنه إلى لجنة متابعة تجتمع في 27 و28 من آب الجاري إلى الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي، للبحث في "المرحلة الانتقالية".
ونقلت الصحيفة عن "معارض" سوري أن هناك ضغوط من حزب الشعب الديموقراطي، و«الأخوان المسلمين» للاستئثار بتشكيل حكومة خاصة بهم «لانهم يتمتعون بالشرعية الثورية أكثر من أي طرف سياسي آخر» على حد تعبير المعارض.
بدورها، اقترحت قيادات في عصابات «الحر»، حكومة وسمّت أعضاءها من قياداتها، ويشرف عليها الإرهابي قاسم سعد الدين من مقره في الرستن.
23/08/2012
شوكوماكو | صحف
فضحت وسائل إعلام لبنانية عمق التشتت لدى أطراف المعارضة السورية في الخارج والذي سيترجم في الواقع عبر عدد من "الحكومات" التي سيشكلها معارضون سوريون يقيمون خارج سوريا.
وكشفت صحيفة "السفير" اللبنانية، أنه بعد حكومة محمد معروف الدواليبي في المنفى، فإن بسمة قضماني خرجت عملياً من ما يسمى «المجلس الوطني»، وهي تعمل على تأليف "حكومة" يشرف عليها رياض سيف.
كذلك يعد هيثم المالح نفسه مكلفاً من ما يسمى «الائتلاف الوطني السوري» بتشكيل "حكومة" مقرها القاهرة.
في حين يقترح برهان غليون تشكيل لجنة حكماء، تضم 15 شخصية معارضة من بينهم ميشال كيلو وعارف دليلة، تشرف على تسمية "حكومة انتقالية" على حد تعبيره.
ولا تزال الخلافات تعصف داخل مجلس اسطنبول حول تسمية ممثلين عنه إلى لجنة متابعة تجتمع في 27 و28 من آب الجاري إلى الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي، للبحث في "المرحلة الانتقالية".
ونقلت الصحيفة عن "معارض" سوري أن هناك ضغوط من حزب الشعب الديموقراطي، و«الأخوان المسلمين» للاستئثار بتشكيل حكومة خاصة بهم «لانهم يتمتعون بالشرعية الثورية أكثر من أي طرف سياسي آخر» على حد تعبير المعارض.
بدورها، اقترحت قيادات في عصابات «الحر»، حكومة وسمّت أعضاءها من قياداتها، ويشرف عليها الإرهابي قاسم سعد الدين من مقره في الرستن.