مشاهدة النسخة كاملة : عبدالحليم قنديل: لا يوجد ما يسمى إهانة الرئيس لأنه ليس إلهاً
21أغسطس 2012
(http://www.taqadoumiya.net/?p=17337)
http://www.taqadoumiya.net/wp-content/uploads/2012/05/%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%85-%D9%82%D9%86%D8%AF%D9%8A%D9%843-150x150.jpg (http://www.taqadoumiya.net/wp-content/uploads/2012/05/%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%85-%D9%82%D9%86%D8%AF%D9%8A%D9%843.jpg)
مجلة الوعي العربي -كتب على حسان -نفى الكاتب الصحفى عبد الحليم قنديل رئيس تحرير جريدة صوت الأمة، تلقيه أى إخطار رسمى من قبل الهيئات القضائية، للمثول أمام جهات التحقيق، على خلفية أى بلاغات متعلقة بقضايا جرائم النشر، قائلاً فى تصريحات لـ”اليوم السابع”: “لم يصلنى بشكل رسمى ما يفيد بتقديم بلاغات ضدى، وفى حالة استدعائى للنيابة سوف أذهب لكشف طغيان الإخوان، لأنهم نسخة من نظام مبارك، ولكن بدقن”.
وأضاف رئيس تحرير صوت الأمة: “لا يوجد ما يسمى بتهمة إهانة الرئيس، لأن الرئيس ليس إلها أو نصف إله أو نبيا.. هو موظف عام ولا بد أن يدفع ضريبة ذلك وهى النقد، وحق النقد له متاح”.
وتابع: “الدعوى المقامة ضدى دعوى ساقطة من الشكل القانونى.. فى تلك الدعاوى لابد أن يقوم الشخص نفسه وهو الشيخ مرسى ـ فى إشارة إلى الرئيس ـ برفع دعوى ضدى، ولكن الإخوان اتبعوا طريقة الحزب الوطنى المنحل باستخدام محامٍ مجهول لرفع الدعوى، وهى الطريقة التى كان يلجأ اليها حزب مبارك المنحل”.
من جانبه قال إسلام عفيفى رئيس تحرير جريدة الدستور، إنه سوف يتخذ الشكل القانونى، مطالبا نقابة الصحفيين بمساندته فى القضية، والبلاغ المقدم ضده، موضحاً أنه من المفترض أن تتحرك النقابة بدون إخطار.
وأضاف عفيفى فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”، أن العدد الهائل من البلاغات ضد الصحفيين والإعلاميين فى الفترة السابقة أثار استياء الجميع لأنها تمثل هجمة شرسة وغير مبررة على الإعلام والصحفيين.
الناصع الحسب
08-23-2012, 12:29 AM
العدل والإحسان: هل حشر الرسول طوابير العباد للركوع له؟
http://t1.hespress.com/cache/thumbnail/article_medium/SM_le_Roi_All__geance_G2_648830782.jpg
هسبريس ـ حسن الأشرف
الثلاثاء 21 غشت 2012
انتقدت جماعة العدل والإحسان بحدة طقوس حفل الولاء الذي ترأسه الملك محمد السادس، اليوم الثلاثاء، في ساحة المشور بالقصر الملكي بالرباط، حيث وصفتها ـ في موقعها الإلكتروني الرسمي على الانترنت ـ بالطقوس "المذلة" التي تمسك بها "دهاقنة الحكم" في المغرب، من خلال حشد "المسوغات الواهية ما لا يسنده شرع ولا يقبله عقل وتمجه الفطرة السليمة".
وتابعت الجماعة انتقادها بالقول: "متى كان نظام، هو في نظر المبشرين بـ"أفضاله" أشبه بخلافة الرسول صلى الله عليه وسلم، يحتكر الثروة والسلطة؟، فهل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستثمر في أقوات العباد؟، وهل راكم رسول الله صلى الله عليه وسلم الثروات ليصنف ضمن أغنى أغنياء العالم؟، وهل أخضع الرسول صلى الله عليه وسلم العباد لشخصه، فحُشروا طوابير يؤدون فروض الطاعة انحناءً وركوعا وخضوعا؟"، تساءلت افتتاحية موقع الجماعة على النت.
وزاد المصدر ذاته بأن "الأمر أكبر من طقوس، يُراد اختزال الاستبداد فيها دهاءً ومكرا، قد تفضي بهم سياسة الانحناء المؤقت للعاصفة إلى بعض التعديل فيها احتواءً والتفافا على غضب شعبي يتنامى باضطراد، احتجاجا على مصادرة إرادته وحقه في اختيار من يحكمه على قاعدة اقتران المسؤولية بالمحاسبة والمساءلة، وعلى سوء تدبير شأنه العام".
واستطردت جماعة الشيخ عبد السلام ياسين بأن "جوهر الأمر أن هناك نظاما مستبدا محتكرا لأهم السلط ومتلاعبا بالدين، ومستحوذا على جل الثروة مهما لبس من لبوس أو تسمى بمسميات، وما ينبغي أن تلهي معارك الشكليات والمسميات، مهما كانت أهميتها، عن ذلكم الجوهر".
وخلصت الجماعة إلى كون المغرب لم يشذ عن قاعدة الثورات العربية، لأن "ليس في سنن الله تعالى استثناء، بل هي مشيئة الله تتنزل بصور مختلفة تؤول إلى نفس الغاية: أفول نجم الاستبداد وبزوغ عهد التحرر والانعتاق"، وفق تعبير افتتاحية الموقع الإلكتروني للجماعة.
وكانت طقوس حفل البيعة قد أثارت جدلا واسعا في البلاد حيث انتقدتها فعاليات سياسية، وأخرى تنتمي إلى الحقل الديني غير الرسمي، باعتبار أنها "مُهينة وتحط من الكرامة الإنسانية"، بيْد أن وزير الأوقاف كان له رأي آخر مخالف تماما عندما شبَّه بيعة الملك ببيعة الرضوان التي بايع فيها الصحابةُ الكرام الرسولَ محمد صلى الله عليه وسلم، وشبه المظلة التي يجلس تحتها الملك ممتطيا صهوة جواده بالشجرة التي وقعت أسفلها بيعة النبي.
http://hespress.com/politique/60938.html
الناصع الحسب
08-23-2012, 12:33 AM
اكديرة: حفل "الولاء" ليس فيه ركوع .. وبيعة الملك شرعية ومُوَثَّقة
http://s1.hespress.com/cache/thumbnail/article_medium/walaeaout_272553766.jpg
هسبريس ـ حسن الأشرف
الثلاثاء 21 غشت 2012
قال عبد الله اكديرة، رئيس المجلس العلمي المحلي لمدينة الرباط، في تصريحات هاتفية لهسبريس إن حفل الولاء الذي ترأسه الملك، يوم الثلاثاء، لا يتضمن ركوعا ولا سجودا لكون الركوع يتطلب شرط النية، كما أن مواصفاته الشرعية معروفة في ما يتعلق بأركان الصلاة مثلا.
وتابع اكديرة بأن ما يحدث في حفل الولاء هو مجرد إعلان عن بيعة شرعية مُوثقة ومكتوبة جرت عليها العادة بين المغاربة منذ عرفوا الإسلام، وبأن وثيقة البيعة معروفة وتوجد مُعلقة في ضريح مولاي إدريس بمدينة فاس، مردفا أن المغاربة هم الوحيدون بين شعوب العالم الذين يحظون بنظام إمارة المؤمنين والبيعة الشرعية المكتوبة التي تربطهم مع السلطان.
وزاد رئيس المجلس العلمي للرباط بأن البيعة للملك عادة دأب عليها المغاربة حفاظا على ثوابتهم، وأيضا على العهد بينهم وبين أمير المؤمنين، لافتا إلى أن "هذه البيعة هي واقعة في وقت جمع بين العهد الذي وفى به ملوك المغرب وبين العهد الذي وفى به المغاربة في 20 غشت".
http://hespress.com/files/guedira.jpg
واستطرد المتحدث بأن المغاربة هم من قرروا الاحتفال بالبيعة للملك ولم يفرض أحد عليهم ذلك، فالمغاربة يحبون ملكهم والملك يبادلهم الحب ذاته، مشيرا إلى أنه من يقول غير ذلك إنما يرغب في تحقيق غرض في نفسه من خلال محاولة المس بثوابت الأمة..".
وسجل اكديرة بأنه يكفي أن الملك بمجرد ما أنهى يوم الثلاثاء مراسيم حفل الولاء حتى انتقل إلى المطار ليؤدي واجبه الذي دأب عليه في سبيل تنمية بلاده، مضيفا أنه إذا كان عرش الملك الحسن الأول على ظهر جواده فإن عرش الملك محمد السادس يوجد على متن سيارته يجوب بها البلاد طولا وعرضا ليحقق لشعبه الازدهار المنشود"، وفق تعبير اكديرة.
وبعد أن شدد اكديرة على "أننا لا نريد أن ندخل في مهاترات لا تستحق حتى أن يُفَكَّر فيها"، قال إن المغاربة "شعب اختاره الله ليحقق هذا الإسلام حقيقته ونصرة دينه"، مستدلا بالحديث النبوي في صحيح مسلم: "لا زال أهل المغرب ظاهرين على الحق إلى قيام الساعة".
الناصع الحسب
08-23-2012, 12:37 AM
مجذوب: طقوس حفل "الولاء" إصرار على البقاء في زمن الاستبداد
http://t1.hespress.com/cache/thumbnail/article_medium/SM_le_Roi_All__geance_G1_729500296.jpg
هسبريس ـ حسن الأشرف
الثلاثاء 21 غشت 2012
قال عبد العالي مجذوب، الباحث المتخصص في الشأن الديني، إن ما يُسمَّى "حفل الولاء" يمن تناوله من ثلاث زوايا رئيسة، الأولى كونه يتضمن تقاليد وطقوسا مخزنية كان ينبغي أن تزولَ إذا كان النظامُ يريد بالفعل أن ينتقل إلى زمان الحداثة والديمقراطية وصيانة حقوق الإنسان وكرامته.
واعتبر مجذوب، في تصريحات هاتفية مع هسبريس، أن الإصرار على بقاء هذه الطقوس المخزنية هو إصرار على البقاء في زمن الاستبداد والاستعباد والحكم "الثيوقراطي" الذي يذّكر بظلام القرون الوسطى.
والزاوية الثانية في تناول موضوع "حفل الولاء"، يُكمل مجذوب، هي أن هناك فجوةً واسعة بين النظام المخزني وبين المواطنين عموما، والرأي العام السياسي خصوصا، لأن فرضَ هذه الطقوس الحاطّة من الكرامة الآدمية لا يتناسب مع ادعاء التشبث بمبادئ الدولة الحديثة، التي تجعل كرامةَ الإنسان، وحريةَ الإنسان، وحقوقَ الإنسان، على رأس أهدافها وأولوياتها.
وتابع المتحدث بالقول: "كأن النظامَ يريد أن يقول، في عناد وتكبر وتجبّر: أنا وحدي الذي يقرر ما يجوز وما لا يجوز، وما يناسبني وما لا يناسبني، وما على الشعب ـ الرعية، ومنه النخبةُ من السياسيين ومن غيره، إلا أن يسمع ويطيع.
أما الزاوية الثالثة، بحسب المحلل ذاته، فيظهرُ من خلالها "النظامُ المخزنيُّ، وعمادهُ الملكيةُ التنفيذيّة، والحكومةُ وكأنهما كيانان ليس بينهما تواصل أو تفاهم أو تعاون، وإن كان الخطاب الرسمي يزعم عكس هذا"، بحسب تعبير الباحث.
ويشرح مجذوب بأن "المفروض أنه لو كان هناك تواصلٌ حقيقيٌّ وجِدّيٌّ ومسؤولٌ بين الملك والحكومة أن يكون موضوعُ حفل الولاء قد طُرح، بشكل أو بآخر في لقاءٍ خاص، أو على هامش لقاءٍ من اللقاءات، يستمعُ فيه الملكُ لرأي الحكومة التي يُفترض أنها تمثل أغلبية المُنتَخَبين، ثم يَنظرُ الطرفان في صيغة توافقية يرضى بها الجميع".
لكن الذي يجري، يضيف مجذوب، أن النظامَ يرى أنه ليس للحكومة شأنٌ بأمور تخصه، ومن ثَمَّ، فهو مُصر على بقاء المخزن بصورته القديمَة، يَفرضُ رأيَه وقرارَه واختيارَه، ولا يرى في الحكومة إلا عونا من أعوانه، يطلب خدماته عند الحاجة، وإلا، فهي، أيْ الحكومةُ، عنده، في حكم العدم".
وخلص المحلل إلى أن الحكومةُ هنا لها مسؤولية لا تقل عن مسؤولية النظام، لأنها، بضعفها وسكوتها وتسليمها وطاعتها العمياء، تُكرّس التقاليدَ المخزنية، بل تُضفي عليها المصداقية والشعبية، وتفتل في حبل ترسخها واستمراريتها"، وفق تعبير مجذوب.
http://hespress.com/politique/60937.html
الناصع الحسب
08-23-2012, 12:41 AM
الملك يترأس حفل الولاء: "الله يرضي عليكم.. قال ليكم سيدي" والشعب يركع للملك !!!
http://t1.hespress.com/cache/thumbnail/article_medium/SM_le_Roi_All__geance_G3_392028092.jpg
هسبريس - حسن الأشرف
الثلاثاء 21 غشت 2012
تحت شمس حارقة اصطف المئات من الولاة والعُمال والمُنتخبين في ساحة المشور بالقصر الملكي، عصر اليوم الثلاثاء، من أجل تأدية مراسيم حفل الولاء بمناسبة الذكرى 13 لتربع الملك محمد السادس على العرش، وذلك بعد أن تم تأجيل هذا الحفل الذي كان مقررا تنظيمه في رمضان بسبب مصادفته للشهر الكريم إلى اليوم الذي يخلد فيه المغرب عيد الميلاد التاسع والأربعين للملك.
وشوهد الحاضرون بجلابيبهم البيضاء الرسمية والمخزنية يقفون متسمرين في انتظار أن تُفتح الأبواب الضخمة التي تطل على ساحة المشور، حيث دلف الملك بلباسه السلطاني الفاخر البوابة الرئيسة ممتطيا صهوة جواده بخطوات حثيثة وبطيئة، يرافقهما خدم القصر الذي كان أحدهم يحمل مظلة مخزنية كبيرة علت رأس الملك.
وواكب قدوم الملك فوق حصانه وتحت مظلته طقوس رسمية مخزنية، من قبيل إطلاق المدفعية لخمس طلقات، وأيضا الموسيقى العسكرية التي تحتفي بحضور الملك ليستقبل بيعة وزير الداخلية والولاة والعُمال، ثم بعد ذلك ممثلي ومنتخبي جميع جهات المملكة، دون أن يُلاحَظ تواجد وزراء الحكومة الحالية.
وتقدم ممثلو مختلف العمالات والأقاليم في البلاد لتأدية طقوس حفل الولاء من خلال الانحناء الشديد "الركوع" للملك ثلاث مرات احتراما وإجلالا له، مع ترديد عبارات من قبيل "الله يعاونكم قال ليكم سيدي"، و "الله يصلحكم قال ليكم سيدي"، و"الله يرضي عليكم قال ليكم سيدي"، وذلك مع كل "ركعة" من "الركعات" الثلاثة.
وكانت طقوس حفل الولاء قد أثارت جدلا واسعا في البلاد بعد أن انتقده فاعلون سياسيون ودينيون باعتباره "يحط من الكرامة الإنسانية لتضمنه الركوع الذي لا يجوز لغير الله"، بينما قامت جهات أخرى بالدفاع عن طقوس البيعة لما فيها من أصالة واستمداد من التاريخ الإسلامي، حتى أن وزير الأوقاف سبق له أن شبه المظلة التي يقف تحتها الملك بالشجرة التي بايع فيها الصحابة الكرام النبي محمد صلى الله عليه سلم في بيعة الرضوان.
لطيفة
08-24-2012, 01:48 AM
http://www.youtube.com/watch?v=1Femi_u1dwc&feature=player_detailpage
فاطمي
07-13-2018, 11:52 AM
الرئيس تحول بالفعل إلى إله ونصف إله
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir