زهير
08-17-2012, 03:24 PM
حصريًا.. الإعلان عن أول كتيبة جهادية ميدانية من أهل السنة لإسقاط النظام السعودي في المملكة
17أغسطس (http://www.taqadoumiya.net/?p=17038)2012
وكالة الجزيرة العربية للأنباء -خاص ـ في ظل انسداد أفق التعبير السياسي “السلمي”، ومن رحم الظلم والاضهاد المتفشيان في الجزيرة العربية، وفي مبادرة أوليه ـ ستدفع للبحث عن أسبابها خلال الأيام المقبلةـ أعلن اليوم في السعودية عن تأسيس أول كتيبة جهادية من أهل السنة لنصرة الحق وإخراج المعتقلين وتحكيم شرع الله وإسقاط النظام السعودي، بحسب بيان اللجنة الإعلامية للكتيبة.
وحول فكرة “الجهادية” التي ميزت بها الكتيبه نفسها، اوضح المكتب الإعلامي لها، أن “شعارنا اليوم سلمياً وغداً كلا اذا لم تستجيبوا الى أهالي المعتقلين”.
http://www.youtube.com/watch?v=Ylh48uFYIqM&feature=player_embedded
وبدأت الكتيبة التي أطلقت على نفسها اسم “كتيبة الشهيد البتار العييري” نشاطها بتنفيذ عملية “ثأر الحائر1″ من خلال الكتابة على الجدران شعارات تدعو لفك العاني وتوزيع المطويات على السيارات والبيوت التي تحث المواطنين على نصرة المظلوم وإسقاط حكم آل سعود”.
وقالت أنها بصدد تنفيذ سلسلة عمليات ميدانية لنصرة المظلومين في سجون الطغاة المبدلين لشريعة الرحمن.
وحول النواحي الفكرية للكتيبة، قالت اللجنة الإعلامية أن الكتيبة تعتقد عقيدة الولاء والبراء “أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين”.. توالي في الله وتحب.. تعادي في الله وتبغض، وهي كتيبة جهادية ميدانية ـ إعلامية تعمل على إسقاط نظام الحكم بغير ما أنزل الله، “ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون”، وتعمل على تنفيذ وصية النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ “أخرجوا المشركين من جزيرة العرب”، وتثأر للسجين المظلوم وتنصره.
وفي كلمة لها قالت اللجنة الإعلامية للكتيبة: “قليل هم الذين يحملون المبادئ وقليل من هذا القليل الذين ينفرون من الدنيا من أجل تبليغ هذه المبادئ وقليل من هذه الصفوة الذين يقدمون أرواحهم ودمائهم من أجل نصرة هذه المبادئ والقيم فهم قليل من قليل من قليل ولا يمكن أن يوصل إلى هذا المجد إلا عبر هذا الطريق وهذا الطريق وحده”.
جدير بالذكر ان الإعلان عن هذه الكتيبة يعد تحولاً خطيرًا في نظام المعارضة بالسعودية، التي كانت قد اختارت طريق العمل السلمي للتغيير، غير أن فقدان الأمل في الحرية ونصرة المظلوم وتمكين علماء السلطان لخدمة النظام السعودي، جعل البعض يفكر في التخلي عن سلمية المعارضة والتفكير في طرق أخرى، قد يكون لها نتائجها السلبية على المعارضة بشكل عام في بلاد الحرمين.
17أغسطس (http://www.taqadoumiya.net/?p=17038)2012
وكالة الجزيرة العربية للأنباء -خاص ـ في ظل انسداد أفق التعبير السياسي “السلمي”، ومن رحم الظلم والاضهاد المتفشيان في الجزيرة العربية، وفي مبادرة أوليه ـ ستدفع للبحث عن أسبابها خلال الأيام المقبلةـ أعلن اليوم في السعودية عن تأسيس أول كتيبة جهادية من أهل السنة لنصرة الحق وإخراج المعتقلين وتحكيم شرع الله وإسقاط النظام السعودي، بحسب بيان اللجنة الإعلامية للكتيبة.
وحول فكرة “الجهادية” التي ميزت بها الكتيبه نفسها، اوضح المكتب الإعلامي لها، أن “شعارنا اليوم سلمياً وغداً كلا اذا لم تستجيبوا الى أهالي المعتقلين”.
http://www.youtube.com/watch?v=Ylh48uFYIqM&feature=player_embedded
وبدأت الكتيبة التي أطلقت على نفسها اسم “كتيبة الشهيد البتار العييري” نشاطها بتنفيذ عملية “ثأر الحائر1″ من خلال الكتابة على الجدران شعارات تدعو لفك العاني وتوزيع المطويات على السيارات والبيوت التي تحث المواطنين على نصرة المظلوم وإسقاط حكم آل سعود”.
وقالت أنها بصدد تنفيذ سلسلة عمليات ميدانية لنصرة المظلومين في سجون الطغاة المبدلين لشريعة الرحمن.
وحول النواحي الفكرية للكتيبة، قالت اللجنة الإعلامية أن الكتيبة تعتقد عقيدة الولاء والبراء “أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين”.. توالي في الله وتحب.. تعادي في الله وتبغض، وهي كتيبة جهادية ميدانية ـ إعلامية تعمل على إسقاط نظام الحكم بغير ما أنزل الله، “ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون”، وتعمل على تنفيذ وصية النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ “أخرجوا المشركين من جزيرة العرب”، وتثأر للسجين المظلوم وتنصره.
وفي كلمة لها قالت اللجنة الإعلامية للكتيبة: “قليل هم الذين يحملون المبادئ وقليل من هذا القليل الذين ينفرون من الدنيا من أجل تبليغ هذه المبادئ وقليل من هذه الصفوة الذين يقدمون أرواحهم ودمائهم من أجل نصرة هذه المبادئ والقيم فهم قليل من قليل من قليل ولا يمكن أن يوصل إلى هذا المجد إلا عبر هذا الطريق وهذا الطريق وحده”.
جدير بالذكر ان الإعلان عن هذه الكتيبة يعد تحولاً خطيرًا في نظام المعارضة بالسعودية، التي كانت قد اختارت طريق العمل السلمي للتغيير، غير أن فقدان الأمل في الحرية ونصرة المظلوم وتمكين علماء السلطان لخدمة النظام السعودي، جعل البعض يفكر في التخلي عن سلمية المعارضة والتفكير في طرق أخرى، قد يكون لها نتائجها السلبية على المعارضة بشكل عام في بلاد الحرمين.