اسرة المقداد تهدد بضرب السفارتين السعودية والقطرية في لبنان..وخطف رعايا البلدين والسعوديون يهربون

[مرتاح]

15/08/2012


http://up.arab-x.com/pic/SwB99097.jpg


أمهلت اسرة المقداد سفيري السعودية وقطر بمغادرة لبنان " وإلا سنضرب السفارتين السفارتين السعودية والقطرية".

وكذلك هددت الاسرة باختطاف السعوديين والقطريين الموجودين في لبنان "ردا على اختطاف الجيش السوري الحر احد ابنائنا ولم يفرج عنه ".

أمر ملك السعوديه الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بطائرات تنقل السعوديين من لبنان , بعدما هددت أسرة المقداد باختطافهم ردا على اختطاف الجيش السوري الحر أحد ابنائها .

واكد السفير السعودي في لبنان علي عواض العسيري انه طلب من جميع الرعايا السعوديين مغادرة لبنان فورا، بعدما اصبحت التهديدات معلنة".

كما طلب "من جميع السعوديين عدم زيارة لبنان نهائيا في ظل الظروف الراهنة".

ونفى العسيري ردا على سؤال علمه "باختطاف اي مواطن سعودي في لبنان".

هددت عائلة المقداد اللبنانية بخط مواطنين أتراك وقطريين وسعوديين ردا على قيام الجيش الحر باختطاف قريب لهم في سوريا. وجرى اختطاف مواطن تركي كان بين ركاب حافلتين تقلان مواطنين سوريين في لبنان.

وافادت مصادر أن "الخارجية التركية اتصلت بالسفارة اللبنانية في أنقرة وطلبت مزيداً من المعلومات عن المواطن التركي طوفان تيكان".

وقالت السفارة ان تركيا لا تريد الدخول نهائياً في ملف الخطف، داعية الجهات اللبنانية الى الإتصال بها واطلاعها على وضع المخطوف". وأكدت السفارة أن "المواطن التركي الذي خطف في لبنان مدني وليس عسكري ولا دبلوماسي".

واتصل وزير الخارجية والمغتربين اللبناني عدنان منصور بحاتم المقداد شقيق المخطوف في سوريا حسان المقداد بشأن المخطوف التركي طوفان تيكان وطلب اطلاق سراحه.

من جانبه، قال المقداد إن "لا يوجد قوة في لبنان تستطيع ان تطلق سراحه طالما ان أخيه لم يعد إلى بلاده".

[فاتن]

سراي المختار الثقفي تتبنى خطف 10 عناصر من الجيش السوري الحر


الخميس, 16 / 08 / 2012

http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2012/05/الجيش-السوري-الحر.jpg (http://alkhabarpress.com/%d9%85%d9%8a%d9%84%d9%8a%d8%b4%d9%8a%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b1-%d9%84%d8%a7-%d8%aa%d8%a3%d9%83%d9%8a%d8%af%d8%a7%d8%aa-%d9%84%d8%af%d8%ae%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84/%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%88%d8%b1%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b1-4/)


أعلنت متحدث باسم مجموعة سراي المختار الثقفي أنهم “باشروا عملهم في بيروت وفي البقاع، وكل يوم سيحمل شيئا جديدا”. وكشف أنّ مجموعته خطفت بالأمس 5 سوريين في بيروت واليوم خمسة في البقاع. وتابع: “اي إنسان يتبين أنه يدعم الجيش السوري الحر سيكون هدفا لنا”. وأضاف: “لدينا معلومات أن مشاركين في عمليات الخطف هم من لبنان”.

[مطيري شيعي]

هكذا سيكون مصير عناصر «الجيش الإرهابي الحر» في لبنان

الخميس, 16 / 08 / 2012

http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2012/08/آل-المقداد.jpg (http://alkhabarpress.com/%d9%87%d9%83%d8%b0%d8%a7-%d8%b3%d9%8a%d9%83%d9%88%d9%86-%d9%85%d8%b5%d9%8a%d8%b1-%d8%b9%d9%86%d8%a7%d8%b5%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b1%d9%87%d8%a7%d8%a8%d9%8a/%d8%a2%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%82%d8%af%d8%a7%d8%af/)


هكذا سيكون مصير عناصر «الجيش الإرهابي الحر» في لبنان


الإخبارية اللبنانية : الخبر برس | خاص

يبدو أن “الجيش الإرهابي الحر” يجهل من هم ال المقداد وعشائر (ال جعفر، وزعيتر، والحاج حسن، وشمص) وغيرهم في لبنان، ولعل هذه العناصر الإرهابية تجهل من هم اللبنانيين، ولا يعرفون أننا حاربنا العدو الصهيوني، وخضنا معه حرباً ضروساً لمدة 33 يوماً وقهرنا الجيش الذي لا يقهر لنحرر أسرانا.

ويجهل عناصر “الإرهابي الحر” أننا قدمنا الشهداء ودفعنا الغالي والنفيث للدفاع عن لبنان، وإذا سقط المخطوفين ومعهم حسان المقداد شهداء فهذا لا يذلنا، بل يزيد كرامتنا وعزتنا، ويرفع رؤوسنا، لاننا دائماً نقدم الشهداء في سبيل قضايا الأمة المحقة.

ولكن، ما لا يعرفه عنا “الجيش الإرهابي الحر” هو أنه إذا سقط المخطوفين شهداء، فسيرى من عندنا الويل والثبور عليه، وسيدفع الثمن غالياً مقابل دماء هؤلاء الأبرياء إذا سفكت، وما شهدناه من قبل ال المقداد رداً على خطف ولدهم حسان من قبل العناصر الإرهابية واتهامه بالانتماء الى حزب الله، هو ردة فعل طبيعية يقوم بها رجال شدتهم عزتهم وكرامتهم وعنفوانهم للقيام بهذا العمل البطولي للدفاع عن ابنهم، بعد أن تخلت الدولة اللبنانية عن ابنائها المخطوفين في سورية.

وال المقداد لم يعتدوا على أحد، فهم لا يخطفون السوريين الأبرياء، إنما عناصر معروفة من عناصر الجيش “الحر”، من أجل مبادلتهم بالمخطوفين اللبنانيين، لأن المفاوضات أثبتت أنها لن تؤدي إلى شيء في ملفهم، وهم لا يريدون ضرب هيبة الدولة، فالدولة هي من ضربت هيبتها من خلال تقاعصها على متابعة ملف المخطوفين، وهي لم تسأل عن ابنائها، ما دفع ال المقداد إلى القيام بردة الفعل لكي لا يحصل لاخيهم ما يحصل بالمخطوفين في حلب. فعندما سمعنا إشاعات استشهاد الشباب يوم أمس، صدمنا جميعاً وشتمنا الدولة التي لم تهتم بالدفاع عن مواطنيها.

وقد قال لنا قريب أحد المخطوفين، إن “عائلاتهم ستقف إلى جانب ال المقداد بما يقومون به من عمل خير وبطولي، لتحرير الشباب المخطوفين ولن نتخلى عن أبنائنا الباقين، لان الدولة لم تستطع على مدى ثلاثة اشهر أن تحرر ابنائهم”، مشيراً إلى أن “أحداً لا يستطيع أن يبث فتنة بينن اللبنانيين أو بين اللبنانيين والسوريين”.

وكذلك قال أحد شباب ال المقداد، أنهم “لن يتخلوا عن ابنهم حسان، وسيستمرون حتى النهاية حتى تحرير حسان وجميع المخطوفين”، مضيفاً “نحن نتضامن ونقف مع اخوتنا المخطوفين ولن نتركهم، وسنذل عناصر الجيش السوري الحر إذا لم يفرجوا عن اللبنانيين، وسيكون كل سوري معارض هدف لنا في لبنان”.

إن ما يقوم به الجيش الإرهابي الحر، معيب فهو عمل جبان ومستنكر، وعليهم الإفراج عن اللبنانيين باقصى سرعة، بدلاً من التهديد بأنهم سيبثون الفتنة بين اللبنانيين والسوريين، وأن هناك مليوني سوري سيسلحونهم بوجه اللبنانيين. وإذا كان “الجيش الحر” يريد أن لا يتعرض أحد لعناصره فعليه الإفراج عن المخطوفين اللبنانيين وبعدها يتم الإفراج عن عناصرهم الموجودين لدى ال المقداد، وأن كان بهم شرف عليهم أن يحرروا المخطوفين، فمعركتهم مع الجيش العربي السوري البطل لا شأن للمخطوفين بها، وجميع اللبنانيين يحملونهم مسؤولية حياة اللبنانيين ويعتبرون أن دمائهم في أعناقهم، لان اللبنانيين لم يتعرضوا لأحد من الذي هربوا إلى لبنان منذ بداية الأزمة في سورية، ولكن إذا تعرض المخطوفين لأي أذى فإن ال المقداد توعدوا “الجيش الحر” بخطف المزيد، وأن العين بالعين، والسن بالسن، والدم بالدم، والبادي أعظم.

[yasmeen]

ماهر المقداد: حياة المخطوف التركي رهن بحياة المقداد

الجمعة, 17 / 08 / 2012


http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2012/08/ماهر-المقداد.jpg (http://alkhabarpress.com/%d9%85%d8%a7%d9%87%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%82%d8%af%d8%a7%d8%af-%d8%b9%d9%86%d8%a7%d8%b5%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%8a%d8%b4-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%88%d8%b1%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b1-%d9%88/%d9%85%d8%a7%d9%87%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%82%d8%af%d8%a7%d8%af/)


جدد امين سر جمعية آل المقداد الخيرية ماهر المقداد التأكيد ان حياة المخطوف التركي رهن بحياة المخطوف حسان المقداد في سوريا.

وعن خطف سوريين في حيّ السلم والشويفات والبقاع، أوضح المقداد في حديث لصحيفة”النهار” انهم ليسوا مسؤولين عن عمليات الخطف التي حصلت وتحصل في مناطق متفرقة من لبنان وتطول سوريين او غيرهم، موضحا ان مسؤوليتهم تقتصر على ما يعلنونه ويعرضونه امام وسائل الاعلام.

[أمير الدهاء]

http://www.almanar.com.lb/images/logo.png



http://www.almanar.com.lb/upimg/exclusive.jpg "موقع المنار" في مقر الجناح العسكري لآل المقداد


إسراء الفاس

لا يبتعد مقر الجناح العسكري لآل المقداد كثيراً عن منطقة نفوذ العائلة. داخله معزول تماماً عما يجري في الخارج، لا أضواء ولا إعلام ولا حتى شاشة تلفاز قد تتيح الفرصة لمتابعة ما يجري في الخارج. مركز تحقيق و"مضافة" وفسحة كبيرة يجتمع بها مسلحون وملثمون.. هذا هو المقر.


الدخول للمقر العسكري أمر مغرٍ لأي وسيلة إعلامية، يقول المسؤول عن الجناح العسكري: "ما توفر لكم اليوم تمنى كثر لو توفر لهم، عرضت وسائل إعلام علينا التمويل واعطاءنا حيزاً واسعاً من تغطيتها الإعلامية.. عُرضت علينا أموال ضخمة، وقُدمت لنا مغريات كثيرة مقابل سبق صحفي.. إلا أن دوافعنا الإنسانية لا تدخل في بازارت أهل الإعلام".

عند مدخل "حي آل المقداد" استقبلنا المسؤول العسكري للجناح، مصطحباً فريق المنار حيث المقر ومكان احتجاز المخطوفين. المسؤول العسكري شاب ثلاثيني، قليل الكلام، جبلي الملامح لا يخلع بزته العسكرية، يتجول بثقة لا حدود لها كونه "إبن المقداد" حاملاً بيد هاتفه النقال، الذي قليلاً ما يكف عن الرنين، وباليد الأخرى يشير إلى عناصره مصدراً أوامره بالإشارة. يتهافت العناصر عليه فور حصول أي طارئ أو وقوع هدف في المصيدة، وسرعان ما يتفرقون نزولاً عند رغبته منكبين على آداء مهمة كُلفوا بها.





http://www.almanar.com.lb/edimg/2012/MiddleEast/Lebanon/ma5toufeen/m2.jpg



دخلنا في "مضافة" آل المقداد


في زواريب الحي، لنجد أنفسنا فجأة في مكان معزول عن المحيط، حيث لا أصوات سيارات ولا صدى حديث المقداديين يتردد.

على المدخل يتجمع عناصر مسلحون، وهناك يُمنع دخول أيٍ كان حتى ولو كان من العشيرة. الهواتف النقالة أيضاً ممنوعة وكل آلات التصوير، وحدنا كنا الاستثناء.

ممر طويل يفصل المدخل عن فسحة كبيرة يتجمع بها مسلحون وملثمون، على يمينها تقع "المضافة".


المحطة الأولى كانت في مضافة الجناح العسكري، هناك جلس أكثر من ثلاثين مختطفاً سورياً، ويؤكد المسؤول أن المختطف التركي والأهداف "الدسمة" حفظت في مكان آمن! المقر مخصص لاستقبال المختطفين الجدد، حيث يتم التحقيق معهم وفرزهم بحسب أهميتهم، وحدهما النقيب والضابط المنتميان لما يسمى بـ "الجيش الحر" واللذان صورتهما قناة "الميادين" كانا هناك، وقياديين وعناصر في الحر حسبما يؤكد المسؤول.


المخطوفون عرّفوا بأنفسهم بالإسم وذكر مسقط الرأس، ليتضح ان غالبيتهم من مناطق تدور فيها إشتباكات ساخنة: إدلب، حمص، دير الزور..

في المضافة طاولة وُضع عليها ابريق شاي وفواكه، وفيها مروحة صغيرة، وعلى الأرض مُدت بُسط تمدد عليها المخطوفون.





http://www.almanar.com.lb/edimg/2012/MiddleEast/Lebanon/ma5toufeen/m3.jpg


موقع المنار في غرفة التحقيق



وأثناء تواجدنا في المضافة تم إستدعاء أحد المخطوفين إلى غرفة التحقيق، رافقناه إلى هناك.

بضع خطوات فقط تفصل بين "المضافة" ومركز التحقيق؛ يجلس المحقق مع المختطف وجهاً لوجه، تفصل بينهما طاولة تكدست عليها أوراق ووثائق وصور.


وفي الغرفة ظلمة تسود المكان، ما يساهم في خلق جو نفسي ضاغط على المختطف، يساعد في عملية التحقيق.

أسئلة كانت متوقعة: الإسم، مسقط الرأس، مكان الإقامة. ما علاقتك بـ "الحر"؟


المرة الأخيرة التي زرت فيها سورية؟


ماذا تعرف عن فلان؟


أسماء ومعطيات يرددها المحقق غالباً ما تقود إلى مزيد من المعطيات يدلي بها المختطف في إعترافاته، أو يتبيّن عدم دقتها فيتم الإفراج عنه، ومن لا يتجاوب فيُعزل في غرفة إنفرادية.


عن أساليب التحقيق، يتحدث المحقق لموقع المنار فيشير إلى أن الحزم والشدة معتمدين تماماً كما اللين، وأوضح أن لدى الجناح العسكري معطيات كثيرة منها ما هو صحيح ومنها ما سرعان ما يتبيّن عدم دقته، ويشير إلى أن إفادات المتورطين في العمل مع ما يُسمى بـ "الجيش السوري الحر" يستفيد منها الجناح العسكري لتحديد بنك أهداف أخرى.




http://www.almanar.com.lb/edimg/2012/MiddleEast/Lebanon/ma5toufeen/m4.jpg




متحدث باسم "جيش الحر" راسل "الجزيرة".. فتم اصطياده


خرجنا من غرفة التحقيق نقترب من المسؤول العسكري الذي كان منشغلاً باتصال هاتفي: "إسمه محمد عادل سليمان، قبل نصف ساعة كان يتحدث للجزيرة بصفة متحدث باسم الجيش الحر، من منطقة (..) في بيروت".


نصف ساعة أخرى، يأتي من يهمس في أذن المسؤول فسيتأذن بضع دقائق، مبشراً : "هدفنا وقع بالمصيدة"...يعود المسؤول محاطاً بعناصر ملثمة والهدف مكبل بين أيديهم: "إسمه محمد عادل سليمان.. ناطق باسم الجيش السوري الحر، هذا بحسب معلوماتنا.


هو ينكر ويقول أنه مجرد معارض للنظام. ضبطنا بحوزته عدداً من الوثائق والأجهزة".


تسلمنا صورة المختطف، وهي صورة شمسية وجدت بين أوراقه الشخصية، وخرجنا مع عناصر مسلحة كانت تفاخر بما تجنيه من أهداف. يتحدث المسؤول عن معطيات جرى جمعها من خلال عمليات رصد ومتابعة ومصادر أخرى يمتنع عن الإفصاح عنها. ويؤكد أن من ضمن المختطفين من هم يجاهرون بمعارضتهم للنظام السوري إلا أنهم لم يتورطوا في العمليات المسلحة أو في دعم "الجيش الحر المسؤول عن اختطاف حسان". هؤلاء أُفرج عنهم، مشيراً أن الاختطاف لا يتم على أساس الموقف السياسي، بل على أساس دعم جهات تورطت بخطف "إبن المقداد" ولبنانيين آخرين.



الخليجون ليسوا هدفاً.. وإلا فقريبة بن جاسم ستكون هنا

جنبلاط رد على الرسالة: "ما خصني"




ويجزم المسؤول أن أي خليجي قطرياً كان أم سعودياً ليس هدفاً للجناح العسكري للعشيرة، بل عناصر "الجيش الحر" وأي تركي، معللاً ذلك بان تركيا متورطة في عمليات الخطف وأنها احتضنت المجموعات الخاطفة وعرقلت مساعي الإفراج عنهم.

ويشير إلى أن لديهم معطيات عن أميرة قطرية تقطن في لبنان، وتتجول بحُرية في العاصمة، هي قريبة لحمد بن جاسم حسبما يؤكد، "نعلم أين تتجول.. ورقم سيارتها، كانت في الـ Petit Cafe في منطقة الروشة، ولو أردنا خطفها لقمنا بذلك بسهولة.. ولكننا لا نريد".

وعن الحكومة اللبنانية، يؤكد عساكر آل المقداد أنهم غير مخولين الحديث في السياسة، إلا أن وزير الداخلية طالبهم بالتهدئة، آخذين على وزير الخارجية أنه "سأل عن المختطف التركي، قبل أن يسأل عن حسان المقداد".

ويكشفون لموقع المنار: بعثنا برسائل لمختلف السياسيين لا سيما سياسيي "14 آذار" وهددناهم أي رد فعل سيكونوا هم أهدافنا المقبلة. جنبلاط كان أول من تلقى الرسالة، ورد عليها: "أنا ما خصني"!


وكان موقع المنار قد أجرى مقابلات مع عدد من المختطفين المُفرج عنهم، لمشاهدة فيديو المقابلة إضغط هنا (http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=287941&cid=21&fromval=1&frid=21&seccatid=19&s1=1)
(http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=287941&cid=21&fromval=1&frid=21&seccatid=19&s1=1)