لا يوجد
01-04-2005, 12:42 AM
كتابات - شاكر الموسوى الحسينى
الفكرة من بنات أفكار أحد الإخوان فى منتدى منار للحوار وتتلخص بتشكيل فرقة أمنية مهمتها إصطياد الإرهابى المعروف أبى مصعب الزرقاوى .... إن لم يكن بدافع وطنى فبدافع الحصول على الجائزة المرصودة من قبل القوات الأمريكية وهى 25 وعشرون مليون دولار تقسم بالتساوى على أعضاء الفرقة .
فهذا الإرهابى اللعين قد عاث فى أرض العراق فسادا وقد أهلك الحرث والنسل وقد تحالف مع البعثيين وقدامى القوميين العرب لقتل كل جهد يساهم فى تصحيح الأوضاع فى العراق ، فمن مجازره ضد قوات الشرطة العراقية المشكلة جديدا إلى تفجيراته ضد المراقد المقدسة وزوارها إلى إغتياله لعلماء الشيعة وقادتهم والحبل على الجرار .
وأخيرا تم تنصيبه أميرا للعراق تعبيرا عن الرضا عن أفعاله القبيحة وآثامه العظيمة من قبل التكفيرى الأموى وزعيم الخوارج السلفيين إبن لادن أحرقه الله بناره ...... لذلك أدعو غيارى العراق ورجاله ونسائه إلى الإهتمام بهذه المقترح البناء والنافع والمبادرة إلى تشكيل القوات اللازمة المزودة بالكفاءات العسكرية والأسلحة الماحقة وملاحقة هذا المجرم العاتى تحقيقا لهذا الغرض النبيل خدمة للإنسانية وللعراق المضمخ بجراحاته وأخيرا للحسين الذى قتلوا زواره ومحبيه بغضا وعداءا .
الفكرة من بنات أفكار أحد الإخوان فى منتدى منار للحوار وتتلخص بتشكيل فرقة أمنية مهمتها إصطياد الإرهابى المعروف أبى مصعب الزرقاوى .... إن لم يكن بدافع وطنى فبدافع الحصول على الجائزة المرصودة من قبل القوات الأمريكية وهى 25 وعشرون مليون دولار تقسم بالتساوى على أعضاء الفرقة .
فهذا الإرهابى اللعين قد عاث فى أرض العراق فسادا وقد أهلك الحرث والنسل وقد تحالف مع البعثيين وقدامى القوميين العرب لقتل كل جهد يساهم فى تصحيح الأوضاع فى العراق ، فمن مجازره ضد قوات الشرطة العراقية المشكلة جديدا إلى تفجيراته ضد المراقد المقدسة وزوارها إلى إغتياله لعلماء الشيعة وقادتهم والحبل على الجرار .
وأخيرا تم تنصيبه أميرا للعراق تعبيرا عن الرضا عن أفعاله القبيحة وآثامه العظيمة من قبل التكفيرى الأموى وزعيم الخوارج السلفيين إبن لادن أحرقه الله بناره ...... لذلك أدعو غيارى العراق ورجاله ونسائه إلى الإهتمام بهذه المقترح البناء والنافع والمبادرة إلى تشكيل القوات اللازمة المزودة بالكفاءات العسكرية والأسلحة الماحقة وملاحقة هذا المجرم العاتى تحقيقا لهذا الغرض النبيل خدمة للإنسانية وللعراق المضمخ بجراحاته وأخيرا للحسين الذى قتلوا زواره ومحبيه بغضا وعداءا .