مشاهدة النسخة كاملة : القوات السوريه تقتل احد الخوارج السعوديين اثناء قتاله مع الجيش الحر ويعمل إمام مسجد بالرياض
الراي السديد
07-29-2012, 12:19 PM
http://www.watan.com/files/imagecache/max485/news/2012/07/28/riad.jpg
تاريخ النشر: 2012/07/28
المصدر: وطن
وافت المنية المواطن السعودي محمد سالم الحربي أول من أمس الخميس على أثر رصاصتين سكنتا صدره بهدوء من قبل قوات القوات السورية أثناء قتاله مع أفراد الجيش الارهابي السوري الحر.
و وفق موقع (دار الاخبار) كان الخارجي الحربي أو أبو عبدالله – كما يكنيه رفاقه – قد خرج مع 9 أشخاص لمساعدة الخوارج الثائرين في سوريا في شهر أغسطس من العام 2011م، حيث شارك في العديد من المواجهات والمعارك على طريق أريحا – اللاذقية، وقد شارك في تشييع الحربي جمع غفير من الخوارج من أهالي سوريا.
ويبلغ الحربي من العمر 24 عاماً، وكان أحد سكان حي الجنادرية شرق الرياض، وإمام أحد مساجد الحي وأحد طلبة العلم الشرعي، وهو حافظ للقرآن الكريم وكتابي "عمدة الأحكام" و"بلوغ المرام" في الفقه.
مقتل زعيم تنظيم القاعدة في سوريا الارهابي السعودي محمد سالم الحربي خلال هروبه هروبا ( تكتيكيا ) من حلب
July 30 2012
http://www.arabtimes.com/portal/news/00011648.JPG
عرب تايمز - خاص
اكدت مصادر سعودية نبأ مقتل المواطن السعودي محمد سالم الحربي ( صاحب الصورة ) في معارك حلب بعد ان حاول ان ينسحب منها انسحابا ( تكتيكيا ) في حين اعلنت مصادر سورية ان العقيد عبد الجبار العكيدي قائد الجيش السوري الحر في حلب والذي اعلن قبل يومين ان قواته تسيطر على حلب وتقوم بتطهير الاحياء من شبيحة الاسد حيا حيا يقيم فعلا في تركيا ويتصل بوسائل الاعلام ويبمدها بتصريحاته زاعما انه على راس قواته في حلب ومبررا نجاته بقدرته على تنفيذ انسحابات ( تكتيكية ) وهو المصطلح الذي دابت العصابات الارهابية المسلحة استخدامه في اخبارها التي تبثها محطة الجزيرة ومحطة العربية
الارهابي السعودي الحربي قتل خلال هروبه هروبا ( تكتيكيا ) على طريق اريحا اللاذقية وتبين انه دخل سوريا عبر الحدود الاردنية على رأس وحدة من ( المجاهدين ) تم تجنيدها في احد مساجد الرياض في منطقة الجنادرية والتي يعمل فيها اماما
في القدس قالت جريدة المنار المقدسية ان المخابرات القطرية فقدت اتصالها مع 6 من عناصرها في سوريا وان استخبارات الاطلسي طلبت من ارهابييها مغادرة حلب أكدت مصادر عربية في الدوحة مقربة من ديوان المشيخة القطرية لـصحيفة (المنــــار المقدسية ) أن المخابرات القطرية فقدت الاتصال مع ستة من عناصرها يشرفون على الاتصال مع الجماعات المسلحة الارهابية في مدينة حلب السورية
وذكرت المصادر أن هناك مخاوف قطرية من أن قوات حفظ النظام السورية قد اعتقلتهم. وفي السياق نفسه طلبت الاجهزة الاستخبارية الفرنسية والامريكية والتركية من عناصرها بالفرار من مناطق القتال في حلب، في وقت تحدثت فيه مصادر أمنية عن أن الالاف من الارهابيين من جنسيات مختلفة عربية واسلامية وغربية هم الان تحت الملاحقة والحصار في أحياء بحلب، وكشفت المصادر عن أن القوات السورية أعتقلت سبعة من الارهابيين يعملون لصالح أجهزة الأمن الاسرائيلية تربطهم صلات وثيقة بميليشيا جعجع والحريري
على صعيد اخر يلاحق الأمن الجزائري خلية تنشط في نقل "جهاديين" جزائريين للقتال إلى جانب المجموعات الإرهابية المسلحة في سورية، وكشفت صحيفة "الخبر" في عددها الصادر أمس أن سلطات الأمن في ولاية إليزي جنوبي الجزائر اعتقلت في الثالث من الشهر الجاري شخصاً يشتبه في علاقته بخلية تعمل على نقل جزائريين بالتعاون مع رعايا من سورية ومصر وليبيا وتركيا ولبنان للمشاركة في القتال في سورية
ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية جزائرية قولها: إن أول خيط في التحقيق اكتشف بعد اعتقال جزائري حاول التسلل إلى ليبيا عبر الحدود الصحراوية، ثم بدأت الأجهزة الأمنية في ربط القضية باختفاء ما لا يقل عن 7 جزائريين في ظروف يرجح بأنها ترتبط بالأوضاع في سورية حيث تشير التحقيقات إلى أن جميع هؤلاء تسللوا إلى تونس أو ليبيا، وأضافت المصادر:
إن الشخص الموقوف، والذي أخلي سبيله في انتظار مثوله أمام العدالة، عاطل عن العمل يبلغ من العمر 27 سنة وكان يحاول التسلل إلى ليبيا عندما ضبطته وحدة عسكرية، مضيفة: إنه تحدث للمحققين أنه ضيع جواز سفره، فيما تشير الحقائق إلى أنه سلم جوازه إلى مجموعة متطرفة تعمل على نقل جزائريين إلى سورية، حيث ضبطت أرقام هواتف ليبية في هاتفه النقال، وهي الطريقة التي يعمل بها المتعاونون مع ما يسمى الجماعات الجهادية أثناء نقل المقاتلين السلفيين إلى ساحات القتال، إذ يجردونهم في العادة من جوازات سفرهم
وأوضحت المصادر أن التحقيقات تجري حسب المعلومات المتوفرة في ثماني ولايات هي الجزائر العاصمة وتلمسان وتيارت وادي سوف وإليزي وتبسة وبسكرة وغرداية والجلفة، حيث تشير المعطيات إلى أن الجزائريين الذين تنقلوا إلى ليبيا مع مغاربة وشباب من تونس تم تجنيد أغلبهم عبر منتديات في شبكة الانترنت تابعة لتيارين الأول سلفي أفتى بعض شيوخه بضرورة القتال في سورية، والثاني سلفي جهادي مقرب من تنظيم القاعدة وجماعة النصرة في سورية
ولفتت المصادر إلى أن الخلية التي يعتقد بأنها مكونة من 10 أشخاص تعمل على ترتيب الاتصال بين جزائريين ومجموعة سلفية تنشط في ليبيا من أجل نقل الراغبين في القتال إلى صحراء ليبيا، حيث يلتقون بأفراد خلايا تعمل على نقل شباب من الجزائر والمغرب وتونس إلى الوجهات الثلاث إما الأردن أو لبنان أو تركيا حسب الوضع على الأرض حيث تتغير الوجهة كل 3 أيام أو أسبوع.
وتابعت المصادر أن الشبكة التي تجري ملاحقتها تتكون من أشخاص كانوا منذ أكثر من عام على صلة بليبيين عبر الإنترنت، وهي غير مرتبطة عضوياً بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب حيث تنحصر مهمتها في ضمان تنقل الأشخاص الراغبين في القتال في سورية من الجزائر أو المغرب إلى ليبيا، حيث يحصل هؤلاء على دورات تدريبية قصيرة تتضمن تكويناً نظرياً على طريقة التنقل الآمن إلى سورية، ويحصل بعض هؤلاء على مبالغ تصل إلى 2000 دولار تمنح من متبرعين مجهولين من أجل تأمين نفقات التنقل
وقالت المصادر: إن المعلومات التي جمعتها مصالح الأمن الجزائرية أكدت أن ما لا يقل عن 10 جزائريين و مثلهم من المغاربة تسللوا إلى ليبيا عبر تونس أو عبر الحدود الجزائرية الليبية من أجل الوصول إلى سورية في النهاية، ولم تتمكن مصالح الأمن التي تم إبلاغها عن اختفاء 7 جزائريين في غضون أقل من 3 أشهر من تأكيد أو نفي فرضية وجود هؤلاء في صفوف الحركات الجهادية السلفية في سورية، ولكن المخاوف تعززت مؤخراً مع تصاعد مطالبة بعض المقربين من التيار السلفي في دول مثل مصر والمغرب والجزائر بفتح باب ما يسمونه الجهاد في سورية، حيث تتخوف جهات عليا في الجزائر من نتائج تنقل جزائريين للقتال في سورية فيما تعاني الجزائر من تبعات وجود جزائريين في العراق وضغط أسر جزائريين سجناء في العراق بتهمة الانتماء لتنظيم القاعدة، وخصوصاً أن المعلومات تشير إلى وجود معسكرات تدريب مسلحين من دول مجاورة لسورية
يذكر أن عدداً كبيراً من المسلحين السلفيين من دول عربية مختلفة ألقي القبض عليهم أو قتلوا خلال مشاركتهم في عمليات إلى جانب المجموعات الإرهابية المسلحة في مناطق سورية عدة، فيما كشف النقاب عن تسلل أعداد كبيرة منهم من دول الخليج والأردن وليبيا عبر الحدود التركية واللبنانية والأردنية إلى سورية، إضافة إلى تأكيد مسؤولين عراقيين انتقال العديد من أعضاء تنظيم القاعدة من العراق إلى سورية لتنفيذ أعمال إرهابية على أراضيها
على صعيد اخر كشفت شبكة سي ان ان الأخبارية الأمريكية اليوم السبت عن توجه نحو 30 عنصرا ممن ينتمون إلى المجموعات المسلحة الليبية إلى سوريةلتقديم الدعم للمجموعات الأرهابية المسلحة وعصابات ما يسمى بالجيش الحر الذي ينفذ أعمالا أجرامية ومجازر إرهابية بحق السوريين .وأوضحت الشبكة ان هؤلاء تمكنوا من دخول الأراضي السورية وانخرطوا في المعارك التي تدور حاليا في عدد من المناطق السورية وذلك بقيادة المهدي الحارثي واصفة اياه بانه احد اهم قياديي المجموعات المسلحة الليبية
وفي رسالة تلقتها شبكة سي ان ان أقر الإرهابي الحارثي بنقل نشاط مجموعته الإرهابية المسماة لواء ثوار طرابلس والتي عاثت إلى جانب العديد من المجموعات المماثلة قتلا وتخريبا ودمارا في ليبيا إلى سورية وتشكيل ما يسمى لواء الأمة على الأرض السورية يضم ليبيين شاركوه القتال في ليبيا وعددا من عناصر الجيش الحر وممن يسمون انفسهم ثوارا مؤكدا توافد آخرين للانخراط في القتال في سورية
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir