مشاهدة النسخة كاملة : وفاة رئيس مكتب الأمن القومي هشام بختيار متأثرا بجراحه في تفجير دمشق ودمشق تنفي تصريحات تنحي الاسد
مسافر
07-20-2012, 02:59 PM
20/07/2012
http://www.youtube14.com/files/image/8633-3.jpg
قضى رئيس مكتب الأمن القومي هشام بختيار متأثرا بجراح أصيب بها في التفجير الذي استهدف مبنى الأمن القومي الأربعاء الماضي في دمشق.
كما نفت سوريا ما صرح به السفير الروسي في باريس عن استعداد الأسد للتنحي لكن "بطريقة حضارية".
مسافر
07-20-2012, 03:06 PM
العميد الركن ماهر الأسد يشارك في تشييع الشهداء راجحة وشوكت وتوركماني
الجمعة, 20 / 07 / 2012
http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2012/06/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D8%A7%D9%87%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF.jpg (http://alkhabarpress.com/%d9%87%d9%84-%d9%81%d8%b9%d9%84%d8%a7%d9%8b-%d9%82%d8%aa%d9%84-%d9%85%d8%a7%d9%87%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b3%d8%af%d8%9f/%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%85%d9%8a%d8%af-%d9%85%d8%a7%d9%87%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b3%d8%af/)
مسافر
07-20-2012, 03:12 PM
جنبلاط تعليقاً على انفجار مقر الأمن القومي في دمشق : ها هي جثث أعدائي بدأت تمر
الجمعة, 20 / 07 / 2012
في لقاء مع جمعية مراسلي الصحف العربية في لبنان ، سئل رئيس “جبهة النضال الوطني” النائب وليد جنبلاط عن انفجار مقر الأمن القومي في دمشق وعما اذا كان لا يزال منتظرا منذ اندلاع الثورة السورية على ضفة النهر بحسب كلمته الشهيرة :”اجلس على ضفة النهر بانتظار مرور جثة عدوي”، فأجاب: ها هي جثثهم بدأت تمر.
واكد «إن هذا التفجير لا يعني أن الرئيس الاسد سيرحل أو يستسلم، بل سيستمر في المواجهة، فالإسراع في إسقاطه أفضل، ويوفر المزيد من الدماء على الشعب السوري، ويجنب سورية مزيدا من الخراب»، مضيفا: «عندما ترى اليوم المعارك في شارع بغداد الذي هو من أجمل شوارع دمشق، فكيف إذا استمر في العناد والإجرام، وهو سيستمر بالعناد، لذلك فإن الإسراع في تسليح وتمويل الجيش السوري الحر يوفر على سورية الكثير من الخراب والدمار.
وتوجه جنبلاط بنداء الى أهالي جبل العرب داعيا إياهم للالتحاق بالثورة والوقوف الى جانب سائر الوطنيين السوريين في مطالبتهم بالحرية والديموقراطية.
وحول علاقات القوى اللبنانية فيما بينها قال جنبلاط: «نحن كحزب تقدمي اشتراكي نظمنا الخلاف مع حزب الله فيما يتعلق بالنظام السوري، فهم يؤيدون النظام السوري، وهذا خطأ فادح أخلاقيا وسياسيا، فمستحيل التوفيق بين محاربة الظلم والاحتلال والدفاع عن الجنوب ومواجهة الاحتلال الإسرائيلي ورفع الظلم عن الشعب الفلسطيني في فلسطين المحتلة، وتأييد النظام السوري الذي يفتك بشعبه ويدمر سورية».
وفيما يتعلق بسلاح حزب الله قال: «سمعت تصريح النائب محمد رعد، بأنه لا تسليم للسلاح قبل التحرير، فأنا أعترض عليه، لأن الدولة اللبنانية هي التي تقرر تحرير مزارع شبعا وتلال كفرشوبا بالوسائل
التي
http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2012/02/jumblat.jpg (http://alkhabarpress.com/%d8%a5%d8%ad%d8%a8%d8%a7%d8%b7-%d9%85%d8%ad%d8%a7%d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d8%ba%d8%aa%d9%8a%d8%a7%d9%84-%d8%ac%d9%86%d8%a8%d9%84%d8%a7%d8%b7-%d9%88%d9%87%d9%83%d8%b0%d8%a7-%d8%aa%d9%85%d9%91-%d8%aa/jumblat/)
تريد إما سلما، أو حربا، حيث كنا قد اتفقنا في جلسات الحوار عام 2006 على تثبيت ملكية تلك المزارع بالتحديد والترسيم»، ملاحظا «أن ذلك يتم مع الدولة السورية، وحتى الآن لم يتم أي ترسيم، لا في مزارع شبعا ولا في تلال كفرشوبا، ولا حتى في مناطق الهرمل ودير العشاير والحدود البحرية الشمالية».
وأضاف جنبلاط: «في الجنوب نعم للسلاح بإمرة الدولة للدفاع عن لبنان، لكن لا يستطيع حزب أيا كان هذا الحزب أن يقرر وحده منفردا أنه يحرر ثم لاحقا يلتحق بالدولة فهذا غير منطقي»، موضحا ان «الورقة التي قدمها رئيس الجمهورية واضحة، وهي تتناول كيفية الاستفادة من السلاح في الدفاع عن لبنان، وليس عن الجمهورية الإسلامية ولا عن أي شخص آخر».
ورأى جنبلاط: «ان الأساس هو استيعاب هذا السلاح في الدولة»، مشيرا إلى «أن البلد مقسوم بين مؤيد للنظام السوري، ومعترض على هذا النظام ومؤيد للشعب السوري»، مشددا على «أن تبقى ردة الفعل من الطرفين سلمية وكل واحد حر في أن يعبر بالطريقة التي يريدها».
وحول الموقف الروسي من سوريا قال جنبلاط: كانت هناك عدة فرص أمام روسيا لإنقاذ سوريا مما جرى فيها من خراب ودمار، وحتى الآن يستطيعون في مجلس الأمن أن ينقذوا سوريا عبر موقف إيجابي متضامن مع الرأي العام العالمي، كي لا يزيدوا في مواقفهم السلبية بإعادة رسم الخارطة في المنطقة ربما، أو بتخريب سوريا، فموقفهم من النظام لم يعد مقبولا لا أخلاقيا ولا سياسيا، كما أنه لم يعد مفهوما.
وفي تفسير لزيارة بوتين إلى إسرائيل، قال جنبلاط: “بدا وكأنه جاء إلى إسرائيل ليقول: نحن نحميكم”، مشيرا إلى “أن ثاني لوبي إسرائيلي بعد واشنطن هو في موسكو، وكان الناطق الرسمي لهذا اللوبي في مرحلة معينة هو بريماكوف”، لافتا إلى “أن الأخير مع سلطانوف، كانا غير مرحبين بالمحكمة الدولية بعد اغتيال رفيق الحريري”.
ورأى جنبلاط أن في روسيا الآن قيصرية جديدة آملا من “القيصر بوتين”، على حد تعبيره، أن ينقذ روسيا من الخراب، لافتا إلى مقابلة لعبد الحليم خدام قال فيها انه “من الأفضل لبشار الأسد الهرب إلى روسيا”، معتبرا “أن هذا قد يكون الحل”.
وأضاف جنبلاط قوله: «في آخر زيارة لي إلى موسكو التقيت مع لافروف، فكان موقفه متصلبا، وسألته لماذا أنتم ضد الشعب السوري، فأكد لي أنه لا تسوية إلا مع بشار»، واعتبر جنبلاط أن هذا الشعار «أوصل سورية إلى ما هي عليه الآن، فقد كان ممكنا تفادي الكثير، وحتى نظرية الحكومة الانتقالية، التي خرجت مؤخرا، مستحيلة في سورية، فهل يراد استبدال بشار بأخيه أو أخته، أو بآل مخلوف».
وردا على سؤال حول التطورات العكارية الأخيرة في شمال لبنان، قال جنبلاط: الخطر على الجيش اللبناني كان في هذه المغالاة لدفع الجيش لمواجهة الشعب، كان لابد منذ أول لحظة إزاء حادثة الشيخ عبدالواحد ومرافقه، من معالجة الأمر قضائيا، ولكنها لم تنجح نتيجة ضغط بعض العبثيين، إلا أن رئيس الجمهورية استدرك فأعيدت المحاكمة، كما فعل إبان حادثة مار مخايل واعيد توقيف الضباط.
وعن ظاهرة الشيخ الأسير تساءل جنبلاط «إلى أين سيصل، حتى الاعتصام الذي نفذه يوما «حزب الله» بدأ بحشد كبير، لكنه انتهى بعشرة أشخاص، إن حرق الدواليب، وقطع الطرقات، لن يحقق نتائج».
وشدد جنبلاط، في سياق حديثه، على أن المطلوب أخيرا هو القبول بإستراتيجية دفاعية ووضع السلاح بتصرف كل الشعب اللبناني أي الدولة، ثم السماح للدولة بأن تعالج كل المشاكل من السرقة إلى الرشوة والكهرباء والمخدرات، وكل أشكال الموبقات التي تطال كل المجتمع اللبناني.
وردا على سؤال حول تسليم داتا الاتصالات قال: «الداتا» ملك الجميع وكفى هذا التصويب على فرع المعلومات الذي قام بدور كبير في قضية اغتيال الرئيس الحريري، ونصيحتي طالما أن السيد حسن نصر الله قام بمرافعة يقول فيها أن إسرائيل قتلت الرئيس الحريري،
فليتفضل، ويقدم هذه القرائن إلى المحكمة الدولية، فقد يكون عنده الحجة ليدحض فيها معلومات المحكمة الدولية، علما بأن هذا الجهاز أو الفرع مع جهاز الاستخبارات العسكرية استطاع أن يوقف العديد من عملاء إسرائيل وان يقوم بإنجازات كبيرة جدا.
أضاف: لكن أن تحجز الداتا من قبل وزير في جريمة أو محاولة إغتيال، فإن الأمر غير مقبول، متسائلا: أنت وزير وتحجب الداتا، فلماذا تعرض نفسك للاتهام؟
حتى أنك قد تتهم بمحاولة اغيتال بطرس حرب؟
وأشار جنبلاط: هناك هيئة قضائية برئاسة قاض محترم هو القاضي حاتم ماضي، وبالتالي أول الأمر يجب أن أسلم الداتا للقضاء حتى يقوم بالواجب، لافتا إلى أنه من الضروري حصر الداتا بمعطيات محاولة اغتيال مثلا، وليس أن تفتح على كل شيء فهناك حرمات لا يجوز خرقها.
وفي عودة إلى عملية التفجير الأخيرة التي طالت بعض رموز النظام السوري أكد جنبلاط: «أن هؤلاء الرموز الذين يشكلون خلية الأزمات، التي تعالج عملانيا على الأرض أمنيا وسياسيا وعسكريا هم الذين استهدفوا، ومن كان معهم أيضا.. غير ذلك لم تأتني أي معلومات، ولا أعرف، لقد كان هؤلاء هم القادة الميدانيون للقصف والتدمير والخطف والاعتقال والتعذيب والقمع».
وقارن بين الرئيس الأسد الابن وبين والده فقال: إن حافظ الأسد كان لديه حنكة أكبر باستيعاب كل التناقضات العالمية، لأنه وجد في أوج الحرب الباردة، وكانت سورية نقطة تقاطع وتواصل. وباسم تحرير الجولان بعد حرب 1973، وتحرير الأرض، أخذ لبنان كترضية، وكان
مطلوبا ضرب اليسار اللبناني، وهو مطلب عربي، وضرب منظمة التحرير وياسر عرفات، وكان هذا مطلبا أميركيا ـ إسرائيليا، وهذا الموضوع بدأ فيه سنة 1975 وانتهى به في حرب المخيمات، وهو تحقق رسميا بعد أن خرج عرفات من لبنان سنة 1982. واستطرد: عندما عاد عرفات إلى طرابلس، فتح جرح طرابلس منذ تلك الفترة، عندما قام أحمد جبريل والأحزاب الموالية لسورية بتدمير باب التبانة مرورا بحرب المخيمات، معتبرا أن حافظ الأسد أدخل الاغتيال السياسي إلى لبنان، وبشار تابع نهج ابيه.
تابع جنبلاط: أن حافظ الأسد استفاد من الحرب الباردة وجاء بكل رؤساء دول العالم إلى دمشق تحت شعار تحرير فلسطين، لكنه في نفس الوقت لم يكن يعترف بالقرار الفلسطيني المستقل، بينما كنا نحن آنذاك متمسكون بالقرار الفلسطيني المستقل، وهو أحد أكبر المشاكل التي كانت مع النظام السوري، فكمال جنبلاط كان يدافع عن القرار الفلسطيني المستقل ولبنان المستقبل، بينما النظام السوري لم ير ذلك وكان التدخل السوري بتغطية عربية ودولية».
ولفت إلى ان القوى الوطنية حاولت في السابق أن تقنع ما كنا نطلق عليه الانعزال اللبناني، بأن السوريين إذا دخلوا لبنان لن يخرجوا، فكان أن خرجوا على دم رفيق الحريري، بعد أن دخلوا على دم كمال جنبلاط.
الانباء
الناصع الحسب
07-21-2012, 10:37 AM
معلومات خطيرة ووثائق تكشف الادوار ..137ضابط من جنسيات مختلفة بقبضة سلطات الأمن السوري
20/7/2012
http://www.taqadoumiya.net/wp-content/uploads/2012/07/images.jpg125.jpg (http://www.taqadoumiya.net/wp-content/uploads/2012/07/images.jpg125.jpg)
قالت مصادر صحفية أن أكثر من 137 ضابط استخبارات من دول مختلفة باتوا اليوم في قبضة الاجهزة الامنية السورية، حيث القت القبض عليهم خلال تصدي الأجهزة الامنية للمسلحين الذين تدعمهم امريكا واسرائيل وحلفاءهما من دول الخليج وتركيا وفرنسا وذلك حسب صحيفة المنار.
وكشفت مصادر دبلوماسية عربية واوروبية لـلصحيفة أن هؤلاء ضباط شاركوا في عمليات التقتيل والارهاب التي تعرض لها ابناء سوريا على ايدي الارهابيين في اطار الحرب الكونية التي تمولها دول الخليج وبشكل خاص قطر والسعودية، وقالت المصادر ان هؤلاء العسكريين الاجانب اشرفوا على تدريب الارهابيين ونقل الاسلحة اليهم وتزويدهم وتعليمهم على اجهزة الاتصال المتطورة،
وبعضهم شارك في نقل الاسلحة للارهابيين بين المدن السورية.وأكدت هذه المصادر نقلا عن “وسطاء” من دول عدة يسعون لاطلاق سراحهم، ان اجهزة الامن السورية ترفض هذه الوساطات وتصر على مواصلة التحقيق معهم، وانها حصلت منذ بداية اعتقالهم على معلومات هامة وخطيرة تؤكد بالوثائق والتفاصيل والادوار التآمرية التخريبية التي تقوم بها دولهم ضد الشعب السوري ومشاركتهم في اعمال القتل والارهاب.
واشارت المصادر الى ان هؤلاء الضباط هم من جنسيات متعددة، من السعودية وقطر وفرنسا وتونس وتركيا والامارات والباكستان ودول افريقية، وضباط مخابرات مرتزقة يعملون لصالح امريكا واسرائيل في افغانستان من ليبيا والجزائر. يذكر أن ارهابيين من السعودية وجنسيات مختلفة كانوا قد قتلوا على ايدي اجهزة الامن السورية التي تتصدى للمؤامرة الشرسة.
(شام لايف)
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir