مشاهدة النسخة كاملة : عاجل ... الجيش السوري يقبض على منفذ تفجير الامن القومي بدمشق
مقاتل
07-19-2012, 03:43 PM
الخبر برس: الجهات المختصة تقبض على منفذ تفجير الامن القومي بدمشق
الخميس, 19 / 07 / 2012
http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2012/02/alkhabar2.jpg (http://alkhabarpress.com/%d9%85%d8%b5%d8%a7%d8%af%d8%b1-%d9%84%d9%84%d8%ae%d8%a8%d8%b1-%d8%a8%d8%b1%d8%b3-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d8%a6%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%8a-%d8%b3%d8%aa%d9%86%d9%82%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%85/alkhabar-5/)
الخبر برس ـ دمشق
علمت الخبر برس من مصادر امنية سورية واسعة الاطلاع ان الجهات المختصة ألقت القبض على منفذ تفجير مبنى الامن القومي في دمشق، وفي التفاصيل انه نتيجة البحث والتحري تمكنت الجهات المختصة من رصد مكان تواجد الأخير والذي يعمل سكرتيراً اداريا في المبنى، ولم تؤكد المصادر ما اذا كان الاخير قد اوقف في منزل السفير الاميركي او السفارة الاميركية في دمشق.
ديك الجن
07-19-2012, 04:00 PM
الاسد يوقف التفاوض مع المعارضة ويأمر الجيش بالقضاء على العصابات المسلحة
July 18 2012
عرب تايمز - خاص
تردد في دمشق ان الرئيس الاسد امر وزير الدفاع الجديد بحسم الموقف عسكريا مع العصابات المسلحة بعد ان امر بوقف التفاوض مع المعارضة ووفقا لما تردد فان الاسد كان يرفض من قبل تكليف الجيش والقوات الخاصة بالمهمة التي اسندت لوزارة الداخلية ورجال الشرطة ولكن بعد التفجير الاخير ومقتل وزير الدفاع ونائبه وانتشار انباء عن قيام قطر بتمويل عشرة الاف ارهابي وتسليحهم وادخالهم الى سوريا عبر الحدود التركية قالت مصادر سورية ان الاسد قرر ان يوكل مهمة التصدي لهؤلاء للجيش السوري الذي سيدخل المدن بكامل ثقله وعتاده وهي مطالب روسية كان الاسد يرفضها
على صعيد اخر اعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف وقبل التفجير بساعات ان "معارك حاسمة" تجري في سوريا مشيرا الى ان بلاده لن تسمح بتبني مشروع قرار في مجلس الامن يساند "حركة ثورية" في هذا البلد.وصرح لافروف امام صحافيين على هامش لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان ان "معارك حاسمة تجري في سوريا. وتبني مشروع القرار "الغربي" سيكون بمثابة تقديم دعم مباشر الى حركة ثورية. واذا الامر يتعلق بثورة فلا علاقة للامم المتحدة بالامر
تذكرت عام 2003 عندما سقط طاغية بغداد
واليوم طاغية البعث الاخر
نفس السيناريو يتبعة اختباء في القرداحة وبعدها يقبض علية الاحرار
اتمنى ان ينحر بسكين روسية ويربط بحبل صيني ومشنقة ايرانية
ليعلم الذين كفروا ان منقلب ينقلبون
الى الجحيم ياقتلة الاطفال والنساء
مرجان
07-20-2012, 01:40 AM
لغز” تفجير مكتب الأمن القومي “
19يوليو
2012 (http://www.taqadoumiya.net/?p=15143)
http://www.taqadoumiya.net/wp-content/uploads/2012/07/damascus_national_security_bereau_inter.jpg (http://www.taqadoumiya.net/wp-content/uploads/2012/07/damascus_national_security_bereau_inter.jpg)
باريس - دمشق ، الحقيقة (خاص) :حصلت “الحقيقة”على معلومات قاطعة من مصادر فرنسية في باريس ، وأخرى في دمشق، تؤكد أن لاعلاقة لأي من فصائل المعارضة السورية المسلحة بالتفجير الذي استهدف ظهر اليوم “مكتب الأمن القومي” ، والذي أودى بحياة العماد داود راجحة نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة وزير الدفاع ، ونائبه العماد آصف شوكت ، و العماد حسن توركماني معاون نائب رئيس الجمهورية ، وأسفر عن إصابة عدد آخر بجراح تتراوح بين البليغة والمتوسطة بينهم رئيس مكتب الأمن القومي هشام الاختيار ووزير الداخلية محمد الشعار.
وكان ما يسمى “الجيش الحر” و “لواء الأسلام” أعلنا مسؤوليتهما عن العملية في تصريحين منفصلين.
مصادر فرنسية في باريس ، وفرنسية في دمشق، أكدت لـ”الحقيقة” على نحو قاطع ولا لبس فيه أن العملية ” من تخطيط وتنفيذ جهاز استخباري دولي غربي ، وجرى تنفيذها بطريقة التحكم عن بعد من داخل منزل السفير الأميركي” الذي لا يبعد عن مكان الانفجار سوى 145 مترا (انظر الخارطة المرفقة أدناه)، كاشفة أن مدير مكتب هشام الاختيار شخصيا هو من أدخل عبوة ناسفة يتراوح وزنها ما بين 40 و 50 كغ إلى المكتب يوم السبت الماضي قبل أن يضعها فوق “السقف المستعار” لغرفة الاجتماعات الملاصقة لمكتب الاختيار، وهو السقف الذي يستخدم لوضع شبكة الإنارة الكهربائية.
وأوضحت المصادر بالقول “إن سكرتير الاختيار كان يعمل مع الجهاز الاستخباري الأجنبي ولا صلة له بأي جهة سورية معارضة”، وإن “العبوة كانت عبارة عن عشر عبوات صغيرة مربوطة على التسلسل تزن كل منها حوالي 4 كغ ، ومزودة بجهاز تفجير يتم التحكم به عن بعد… وقد جرى إدخالها على مراحل”.
وأضافت القول “بقي سكرتير هشام الاختيار يواظب على عمله في مكتبه بشكل طبيعي إلى حين وصول المسؤولين السوريين إلى الاجتماع… وعندما تأكد من وصولهم والتئام الاجتماع ، غادر المبنى وأعطى الإشارة الرمزية المتفق عليها لمنظمي العملية الذين فجروا العبوة من داخل منزل السفير الأميركي”.
وبحسب المصدر، فإن سكرتير الاختيار يتخفى الآن داخل منزل السفير الأميركي.
وقال المصدر، نقلا عن مرجع تقني، إن وضع العبوة المتفجرة فوق “السقف المستعار” هو الذي حال دون مقتل جميع من كان في قاعة الاجتماع ، بالنظر لأن جزءا محدودا نسبيا فقط من الطاقة الانفجارية للعبوة يتجه نحو الأسفل، بينما يتجه معظم طاقتها الانفجارية نحو الأعلى ( السقف الأصلي) والجدران الجانبية.
وأوضح بالقول”إن عبوة متفجرة بهذا الحجم يمكن أن تقتل ما لايقل عن مئة شخص في حيزّ مغلق ( صالة) لو أنها كانت على الأرض أو في أي زاوية من زاوية قاعة الاجتماعات”.
على صعيد متصل ، كشفت هذه المصادر أن المنزل المذكور “يستضيف” ما لايقل عن عشرين معارضا سوريا منذ الصيف الماضي ينتمون بشكل خاص إلى كل من ” إعلان دمشق” و ” لجان التنسيق المحلية” و “الهيئة العامة للثورة السورية”، فضلا عن ضباط منشقين ورجال استخبارات أميركيين دخلوا سوريا سرا بعد قرار الحكومة الأميركية سحب أعضاء بعثتها الديبلوماسية من سوريا في 6 شباط / فبراير الماضي.
وقال مصدر فرنسي غير رسمي في دمشق إن منزل السفير الأميركي في العاصمة السورية “تحول إلى غرفة عمليات مركزية لإدارة مروحة واسعة من الأنشطة في دمشق وفي المدن الأخرى ، بما في ذلك عمليات الاغتيال والتفجير وتنظيم التظاهرات والاعتصامات… وقد وضعت بتصرف المعارضين السوريين المقيمين في منزل السفير وسائل اتصال سلكية ولاسلكية وفضائية في منتهى التعقيد والتطور، وهي التي كان يستخدمها السفير الأميركي قبل مغادرته سوريا ، فضلا عن تجهيزات أخرى جرى إدخالها لاحقا بشكل سري”.
وأكد المصدر أن الأمر “يسري أيضا على السفارة الأميركية التي تقع في المنطقة نفسها، وعلى منزل السفير الفرنسي والسفارة الفرنسية الواقعين في المنطقة نفسها ، ولكن من الجهة الثانية القريبة من المشفى الإيطالي في الجسر الأبيض”.
وقال المصدر” إن القرار اتخذ بتحويل منزلي السفيرين والسفارتين إلى غرفتي عمليات بسبب الحصانة الديبلوماسية التي تؤمن الحماية لحوالي 40 معارضا يتوزعون عليها”.
وكشف المصدر أن من أبرز المعارضين السوريين المقيمين في منزل السفير الأميركي ” الكاتب السوري ياسين الحاج صالح والمحامية رزان زيتونة ، اللذين يشرفان على المواد الإعلامية التي تصدرها لجان التنسيق المحلية ، والمحامي رياض الترك الذي يعتبر العقل الموجه لإعلان دمشق” .
وأعرب المصدر عن ” دهشته واستغرابه من أن السلطات السورية لم تلجأ حتى الآن إلى اقتحام منزلي السفيرين والسفارتين ، رغم أنها تعلم بذلك ورغم أن القانون الدولي يسمح باقتحامهما، نظرا لاستخدام هذه الأماكن بما يخالف معاهدة فيينا التي تنظم عمل البعثات الديبلوماسية”.
وقال المصدر ” إن التفسير الوحيد لعدم قيامها بذلك هو أنها لا تريد الدخول في مواجهة مع واشنطن وباريس ، ولا تزال تؤمن بإمكانية إبرام صفقات معهما”.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir