مشاهدة النسخة كاملة : اردوغان يتصنع البطولة مع سوريا في قضية طائرة خردة ولكنه لم يصنع شيئا لاسرائيل التي قتلت 11 تركيا
أمير الدهاء
07-03-2012, 04:40 PM
اردوغان يتصنع البطولة مع سوريا في قضية طائرة خردة ولكنه لم يصنع شيئا لاسرائيل التي قتلت 11 تركيا وخطفت سفينتهم ( مرمرة ) قبل عام واحد
هذا الطاغية العثماني لا يستطيع ان يقنع احد بحرصه على المصالح التركية والناس لازالت تتذكر كيف كان جبانا مع اسرائيل التي قتلت مواطنية ، فلم يصنع شيئا سوى الكلام والتهديد الفارغ
بينما في حالة الطائرة المخترقة للأجواء السورية والتي اسقطها الاتراك ، يريد ان يشعل حربا اقليمة ارضاءا لاسياده في حلف الناتو وفي اسرائيل
نقول لاردوغان ان عاقبة البغي شديدة وان نهايتة ظلمك قد اقتربت ، وتحريضك لسفك الدماء ولعصابات الجيش الحر في سوريا سوف يرتد عليك باسرع مما تتوقع
علي علي
07-04-2012, 12:22 PM
من المؤسف ان الرئيس الاسد ابدى اسفه لاسقاط الطائرة من قبل قواته المسلحة ، بدلا من توجيه المزيد من التحذيرات الى الاتراك
مثل هذه السياسة معهم لا تنفع لانهم في وارد تنفيذ مخطط امريكي اسرائيلي ، وفي هذه الحالة الوضع العسكري يكون في غير الاحوال الطبيعية التي تحكم العلاقات بين بلدين جارين ولا ينفع الخطاب الدبلماسي الهادىء
الاتراك سوف يزيدون من نبرة عدوانهم لانه مخطط موضوع لهم وهم جزء وعضو في حلف الناتو ، ولذلك فالحوادث الاستفزازيه سوف تزداد في الايام القادمه وهم في وارد ادخال قواتهم الى سوريا في المرحلة القادمه
لذلك اتصور ان على السوريين تعزيز الانشقاقات في الداخل التركي عن طريق دعم الاكراد الانفصاليين والاقليات العرقيه ، حتى تشغل الدولة التركية عن تنفيذ مخططاتها الامريكية
سلسبيل
07-04-2012, 03:17 PM
الأسد» يتهم تركيا بتمويل «الإرهاب» في سوريا
يوم الأربعاء 4 يوليو 2012
http://www.shorouknews.com/uploadedimages/Sections/Politics/Syria%20Revolution/original/Bashar-al-Assad.jpg
بشار الأسد
أنقرة - الفرنسية
اتهم الرئيس السوري بشار الأسد تركيا بتقديم دعم لوجستي "للإرهابيين" في سوريا، وحث الحكومة التركية الإسلامية المحافظة التي تطالب برحيله على عدم التدخل في الشئون الداخلية السورية، وذلك في مقابلة أجرتها معه صحيفة "جمهورييت" التركية، ونشرت قسمها الثاني اليوم الأربعاء.
وقال الرئيس السوري: إن "رغبة تركيا في السعي للتدخل في الشئون الداخلية السورية وضعها في موقع للأسف جعل منها طرفا في كل الأعمال الدموية" التي تجري في سوريا، وأضاف الأسد، أن "تركيا قدمت كل الدعم اللوجستي للإرهابيين الذين قتلوا شعبنا".
الرئيس الأسد: حقيقة أردوغان انكشفت والدرع الصاروخي في تركيا لحماية إسرائيل
http://www.shukumaku.com/files/1341399153_content_thumb.jpg
4/07/2012
شوكوماكو - سانا
أكد السيد الرئيس بشار الأسد في الجزء الثاني من المقابلة التي أجرتها معه صحيفة "جمهورييت" التركية أن حكومة رجب طيب أردوغان تجاوزت العلاقة الأخوية مع سوريا إلى علاقة تدخل مباشر لتتورط لاحقاً في الأحداث الدموية من خلال تأمين الدعم اللوجستي للارهابيين واتخاذ سياسات خطرة على الشعبين التركي والسوري الأمر الذي ترفضه سوريا كدولة مستقلة تحترم نفسها وسيادتها وترفض أي تدخل في شؤونها الداخلية.
وفيما يلي نص الجزء الثاني من المقابلة..
سؤال ..
سيادة الرئيس كانت العلاقات السورية - التركية مميزة في السنوات الأخيرة على المستوى السياسي وكذلك على المستوى الشخصي والعائلي بينك وبين رئيس الوزراء أردوغان نريد أن تضعنا سيادتك بصورة ماجرى لهذه العلاقات حتى وصلت الأمور إلى ماوصلت إليه.
السيد الرئيس: علينا أولا أن نحدد من الذي تغير.. انظر إلى العلاقة السورية مع باقي الدول فالعلاقة بيننا وبين العراق وإيران والأردن وغيرها من الدول لم تتغير ومازالت العلاقات السورية نفسها بالمقابل لاحظ تغير العلاقة التركية مع معظم هذه الدول في المنطقة ليس فقط مع سوريا طبعاً الذي تغير بالنسبة لنا من الجانب التركي هو أن الموضوع في المرحلة الأولى تجاوز العلاقة الأخوية إلى علاقة تدخل مباشر في الشؤون السورية وهذا الشيء مرفوض تماما في سوريا نحن دولة مستقلة تحترم نفسها وسيادتها..
هذا إذا في المرحلة الأولى ..لاحقا بدأت الحكومة التركية تتورط في الأحداث الدموية في سوريا من خلال تأمين الدعم اللوجستي للإرهابيين الذين يقتلون الأبرياء ومن خلال اتخاذ هذه الحكومة سياسات خطرة على الشعب التركي وعلى الشعب السوري.. هذا من الناحية السياسية فقط وأنا لن أتحدث هنا عن الجوانب والمواصفات الشخصية لهذا الرجل الذي خرج في تصريحاته عن كل الآداب والأخلاق التي يمكن أن يتحلى بها أي سياسي في العالم أو أي إنسان.
سؤال..
سيادة الرئيس قلتم إنكم لا تسمحون بالتدخل الخارجي بالشؤون الداخلية لسورية لكن أردوغان كان في كل خطاب له تقريباً يقول بأنه قد قال لكم وطلب منكم وأوصاكم وإنكم وعدتموه وبأنكم ستفعلون كذا وكذا ماذا قال لكم وماذا وعدتموه.
أولا.. إن ماتذكره أنت حول هذه التصريحات هو الدليل على ماقلته أنا بأنه كان يتدخل في الشؤون الداخلية وانطلاقاً من أنه لا علاقة له بالشؤون الداخلية السورية فكيف أقدم له وعداً أليس في هذا دليل على الكذب هو يسألني ويقدم نصائح وأنا لدي تصور وأعلنته في خطاباتي كان ينصح بالإصلاح أحياناً وكنا نحن أعلنا عن حزمة الإصلاحات بعد ستة أيام من بدء الأحداث في سوريا في آذار 2011 وهاقد نفذنا كل ماوعدنا به حتى تغير الدستور بشكل كامل وإذا سألته الآن ربما يتحدث لك عن الإصلاح ولكن أنا أطرح السؤال الآن لو كان صادقاً في دعوته للإصلاح لماذا لم يكن يتحدث فيه منذ سنوات.. منذ بداية العلاقات معه عام2004.. هل شعر بالود والمحبة والحرص فجأة تجاه الشعب السوري.. هل من المنطقي أن يكون حريصاً على الشعب السوري أكثر مني مثلاً.. ماذا تقول عني لو قلت لك الآن بانني أكثر حرصاً على الشعب التركي منك أنت كمواطن تركي.. لاشك بأنك ستقول بأن هذا نفاق فليهتم أردوغان بشؤونه الداخلية وليس بشؤون غيره لكي يبقى ماتبقى من سياسة تصفير المشاكل قابلة للتطبيق.
سؤال ..
باختصار سيادة الرئيس ماذا كان يريد أردوغان؟
السيد الرئيس ..
بالمختصر كان لديه أجندة أكبر من موضوع سوريا تتعلق ربما بموقعه الشخصي وموقع فريقه.. كان يريد أن يكون الإرهابيون أحراراً في عملهم في سوريا.. إلا يسجنوا وإلا يلقى القبض عليهم.. وإلا ندافع عن أنفسنا .. عندها بالنسبة له تكون الأمور جيدة.
سؤال..
ماذا تقصد بالإرهابيين .. هل تقصد بهم الإخوان المسلمين؟
السيد الرئيس ..
قبل الأزمة بسنوات كان أردوغان حريصاً دائماً على الإخوان المسلمين السوريين.. كان يهتم بهم أكثر مما يهتم بالعلاقة السورية التركية.. وبلا شك بالنسبة له الآن هم هاجس أساسي في الأحداث في سورية أي الدفاع عنهم ومساعدتهم.. طبعا نحن لا نسمح بهذا الشيء لا من أجل أردوغان ولا من أجل أي أحد في العالم.
سؤال ..
يبدو أن الجسور نسفت بينكم وبين أردوغان.
السيد الرئيس..
أعتقد ذلك لأنه فقد مصداقيته.. وإعادة بناء هذه الجسور يعتمد على إمكانيته باستعادة المصداقية على الساحة العربية بشكل عام وليس عندي فقط فالقضية ليست شخصية وعندما يكون لديه الشجاعة بأن يقف ويعترف بأخطائه الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى في هذه المرحلة فلا أعتقد بأنه سيكون هناك مشكلة للشعب في منطقتنا الشعب العربي والسوري تحديدا أن يغفر له وأعتقد أن الشعب التركي سيغفر له أيضاً.
سؤال ..
سيادة الرئيس فيما يتعلق بالعلاقة السورية - التركية وقعت عدة أحداث سقطت الطائرة.. هددكم رئيس الوزراء أردوغان وحشد قوات عديدة على الحدود وأثار الضجة التي تعرفونها.. ماهو المخرج للأزمة السورية التركية برأيكم؟
السيد الرئيس..
المخرج هو في أن تعود الحكومة التركية عن أخطائها في التعامل مع الوضع السوري وفي عدم استغلالها لأي حدث من أجل خلق مشاكل كبيرة وفي وضع مصالح الشعبين السوري والتركي قبل المصالح الشخصية الضيقة لمسؤوليها.. فإذا المخرج موجود أمامنا والعملية بسيطة.. ليست صعبة على الإطلاق وأنا متأكد بأن الشعب التركي نفسه سيكون كما الشعب السوري داعماً لهذا الشيء وفي مقدمتهم أهالي الطيارين.. ويكفي لأردوغان أن يستمع إلى تصريح والد الطيار لكي يجد المخرج.
سؤال ..
قلتم سيادة الرئيس عن أردوغان إنه تغير.. لماذا تغير برأيكم .. وماذا تغير به؟
السيد الرئيس..
تغيرت الظروف وهذه الظروف أظهرت حقيقة أردوغان وأنا سأعطيك بعض الأدلة.. مثلا سمعنا الكثير من الصراخ دفاعا عن الفلسطينيين في عام 2008 عندما هاجمت إسرائيل غزة ولكن قبلها بسنتين ونصف لم نسمع هذا الصراخ عندما هاجمت إسرائيل لبنان..
هنا مقاومة وهنا مقاومة.. هنا إسرائيل تقتل وهنا تقتل.. وفي كلا البلدين اقترب عدد الشهداء من الـ 1500 .
سؤال ..
لماذا برأيكم...
السيد الرئيس ..
لأنه أظهر خلفيته الطائفية لأن الفرق بينهما هو فقط الناحية الطائفية.. أردوغان اليوم يبكي من أجل الشعب السوري بكاء المنافقين لماذا لم يبك من أجل من يقتلون في بعض دول الخليج وهم أبرياء وسلميون لايحملون السلاح.. لماذا لايتحدث عن الديمقراطية في بعض بلدان الدول الخليجية.
سؤال..
مثل من ....
السيد الرئيس ..
قطر كمثال... لماذا لم يفعل شيئاً بعد سفينة مرمرة سوى الصراخ .. لماذا يتحدى اسرائيل وفجأة يوافق على وضع الدرع الصاروخي في تركيا.. هل وضعها لحماية تركيا من هجوم من بلد معاد .. هل وضعت أميركا هذه القواعد لكي تحمي أميركا من هذه المنطقة ... من هو البلد الذي يستطيع أن يهدد أميركا من منطقتنا.. لا أحد.. فإذا الجواب هو أنه وضعها لحماية إسرائيل.. هذه الظروف كشفت حقيقة أردوغان لاأكثر ولا أقل لم يتغير أردوغان بل تغيرت نظرة الناس لأردوغان في المنطقة.. سقط على الساحة العربية لم يعد موجوداً لا هو ولا مصداقيته.
يشار إلى أن مجموعة من وسائل الإعلام التركية وهي صحيفة جمهورييت التي يمثلها جاكير أوزار وقناتا دي وسي إن إن تورك وصحيفة بوستا ويمثلهم محمد علي بيراند وصحيفة حرييت ويمثلها ارتوغرول اوزكوك و صحيفة راديكال ويمثلها فهيم تاش تاكين وصحيفة خبر ترك وتمثلها عنبرين زمان طلبت إجراء مقابلة مع الرئيس الأسد وانطلاقا من تعامل سوريا بانفتاح مع وسائل الإعلام تمت الموافقة على منح اللقاء للوسائل الاعلامية المذكورة إلا أن أربعة من ممثلي هذه الوسائل لم يتمكنوا من الحضور إلى سوريا لإجراء المقابلة بعد أن اتصل بهم مدير مكتب رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان وطالبهم بعدم إجراء اللقاء.
لمياء
07-05-2012, 12:59 AM
أردوغان اليوم يبكي من أجل الشعب السوري بكاء المنافقين لماذا لم يبك من أجل من يقتلون في بعض دول الخليج وهم أبرياء وسلميون لايحملون السلاح.. لماذا لايتحدث عن الديمقراطية في بعض بلدان الدول الخليجية.
:a6rbcom2::a6rbcom2::a6rbcom2:
لماذا لم يفعل شيئاً بعد سفينة مرمرة سوى الصراخ .. لماذا يتحدى اسرائيل وفجأة يوافق على وضع الدرع الصاروخي في تركيا.. هل وضعها لحماية تركيا من هجوم من بلد معاد .. هل وضعت أميركا هذه القواعد لكي تحمي أميركا من هذه المنطقة ... من هو البلد الذي يستطيع أن يهدد أميركا من منطقتنا.. لا أحد.. فإذا الجواب هو أنه وضعها لحماية إسرائيل.. هذه الظروف كشفت حقيقة أردوغان لاأكثر ولا أقل لم يتغير أردوغان بل تغيرت نظرة الناس لأردوغان في المنطقة.. سقط على الساحة العربية لم يعد موجوداً لا هو ولا مصداقيته.
:020: :oao5:
لطيفة
07-06-2012, 02:43 AM
الأسد: الأزمة في سورية خارجية.. وسعر المتظاهر بلغ 100 دولار ولولا دعم الشعب لكان مصيري مثل شاه إيران
الجمعة 6 يوليو 2012 عواصم ـ وكالات
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/307231-assadp31.jpg
بشار الأسد
قال الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة نشرت أمس انه كان من الممكن الإطاحة به منذ زمن طويل مثل شاه ايران ما لم يكن يحظى بدعم الشعب السوري له.
وقال الأسد لصحيفة جمهوريت التركية التي نشرت المقابلة التي أجرتها مع الرئيس السوري في ثلاث حلقات متتالية «كان يظن الجميع أنني سأسقط في وقت محدد، أخطأوا جميعا في حساباتهم».
وصرح بأن سورية تتعرض لهجوم من متشددين إسلاميين أرسلتهم دول عربية لا تتمنى خيرا لسورية.
وقال الأسد «اللعبة الكبيرة التي استهدفت سورية كانت أكبر بكثير مما توقعنا.. الهدف هو تفتيت سورية أو إشعال حرب أهلية. المعركة ضد الإرهاب ستستمر بكل حسم في مواجهة هذا الوضع، وسننتصر على الإرهاب».
وقارن الأسد بين وضعه وبين شاه ايران الذي أطاحت به الثورة الإسلامية عام 1979.
وقال الأسد مشيرا الى شاه ايران «كان يقود أهم دولة في المنطقة، وكان لديه جيش قوي وكان العالم أجمع يدعمه، فهل تمكن من مواجهة شعبه؟ لا».
ومضى يقول «لو كنت في نفس الوضع، أي لو كان شعبي لا يقف بجانبي لم أكن لأستطيع المقاومة، كان سيطاح بي، كيف تمكنت حتى الآن من الصمود؟».
وقال «لا توجد قوة أيا كانت قادرة على هزيمة ثورة حقيقية للشعب.. لكننا الآن نشن حربا على جماعات ارهابية وليس على الشعب. وسنشن الحرب لأن علينا أن نحمي أنفسنا ونحمي شعبنا».
وسخر الأسد من فكرة ان السوريين يريدون رحيله.
وقال الرئيس السوري البالغ من العمر 46 عاما «انظروا للوضع.. أميركا عدوتي.. الغرب كله عدوي.. دول المنطقة أعدائي.. مازلت صامدا بفضل شعبي.. لماذا أقتل شعبا يقف الى جانبي؟».
وقال الأسد ان الأزمة في سورية معظمها خارجية وان الدليل على ذلك وجود مقاتلين عرب ومتطرفين إسلاميين يقاتلون في سورية وسلاح متطور يهرب عبر الحدود وأموال تضخ من الخارج.
وردا على سؤال حول ما اذا كان نادما على قمع أولى المظاهرات السلمية في العام الماضي، قال الأسد انه «في أي عمل هناك نسبة خطأ، هذا شيء بديهي ونحن بشر نخطئ ونصيب ولكن علينا ان نميز بين الأخطاء التي ترتكب داخل سورية وبين العوامل الخارجية».
واتهم الأسد المظاهرات بأن جزءا كبيرا منها مدفوع في بداية الأزمة وان سعر المتظاهر 10 دولارات فيما وصل السعر الآن الى 50 او 100 دولار حسب المنطقة.
وقال انهم «عندما فشلوا في تلك المرحلة انتقلوا بعدها لخلق مناطق في سورية تسيطر عليها العصابات المسلحة بشكل كامل على طريقة بنغازي في ليبيا، فضرب الجيش هذه المحاولة التي استمرت حتى شهر مارس الماضي حيث فشلوا في المرحلة الثانية». ورأى ان المرحلة الثالثة تتمثل في «عمليات الاغتيال الفردية وارتكاب المجازر بحق المدنيين بالإضافة لمهاجمة مؤسسات الدولة بالمتفجرات». وأضاف الرئيس السوري ان المظاهرات مازالت تخرج من وقت لآخر ولكن بأعداد اقل بكثير «ومعظمها مدفوع». واتهم المنظمات الدولية بالتبعية للإرادة الأميركية وذلك تعليقا على قرار مجلس حقوق الانسان بتحميل الجيش السوري القسم الأكبر مما يحدث من أحداث دموية في سورية.
فيثاغورس
07-07-2012, 01:09 PM
الأسد يهاجم من لديه «عادة الغدر»: العقوبات لن تغيّر مواقفنا
http://www.al-akhbar.com/sites/default/files/imagecache/465img/p17_20120707_pic1.jpg
أكد الرئيس بشار الأسد، في الجزء الرابع من المقابلة مع صحيفة «جمهورييت» التركية، أن العقوبات «لن تغيّر من مواقفنا»، مفنّداً التهم التركية لبلاده بدعم حزب العمال الكرستاني، ومعلناً رفضه للخيارات الانفصالية.
وقال الأسد، في ردّ على سؤال بشأن قدرة سوريا على الصمود في وجه العديد من قرارات الحصار المؤثرة في الشارع السوري، «ما دمنا أصحاب حقوق، وما دمنا نمتلك الكرامة، وما دمنا وطنيين، مهما اشتدت العقوبات فلن تغيّر من مواقفنا، لأن القضية ليست قضية بيع للمبادئ من أجل أموال أو من أجل طعام أو من أجل مساعدات خارجية، وإلا فعلينا أن نبرر موقف أي شخص فاسد باع شرفه من أجل المال وهذا مرفوض بالنسبة إلينا».
وفي ردّ على سؤال بشأن التهم التركيّة لسوريا بدعم حزب العمال الكردستاني لتصعيد عملياته، أكد الأسد أن «هذا الكلام غير صحيح. ربما من يفكر بهذه الطريقة لديه عادة الغدر فيفكر في الآخرين بالطريقة نفسها. لكن بالنسبة إلينا الغدر ليس من شيمنا، إلا أنه عندما تعاني من الاضطرابات في بلدك فالأولويات الأمنية تصبح مختلفة؛ تركز على قضايا معينة، وبالتالي لا تستطيع أن تضبط الأمور تماماً ويصبح تحرك أي مجموعة داخل بلدك متاحاً أكثر من الظروف العادية.
فإذا كان من الصعب علينا الآن في حالات معينة أن نحمي بعض السوريين، هل من الممكن أن نكون نحن مسؤولين عن حماية الأتراك؟». وأضاف «أعتقد أنه إذا كان هناك خلل أمني في تركيا الآن فهو بسبب سياسات الحكومة التركية، وهي تريد أن تحمّل المسؤولية لغيرها».
وعن التهم التركية لسوريا بإرسال مقاتلي العمال الكردستاني، ردّ الأسد قائلاً «أولاً أين دليلهم على ذلك. وثانياً حزب العمال الكردستاني يقاتل تركيا منذ عقود، لذلك لا داعي لكي نرسلهم نحن للقيام بهذا. وعندما كانت العلاقة جيدة بيننا وبين المؤسسات العسكرية والأمنية في تركيا كان حزب العمال يقوم أيضاً بعمليات. الفرق الوحيد هو أنه عندما يكون لديك ساحة مجاورة فيها فوضى تصبح الحركة أسهل وهذا شيء بديهي».
وعن التصوّر السوري في ما يتعلّق بالقضية الكرديّة من الناحية الإقليمية، قال الأسد «لا شك في أن هذه المنطقة معقدة وفيها تنوع ثقافي كبير، وكل مكوّن ثقافي بحاجة إلى أن يشعر بوجوده، وهذا شيء طبيعي وصحي.
المشكلة خلال العقود الماضية أن هناك من استغل هذه المكوّنات من أجل أهداف سياسية، فوضع هذه المكوّنات في تعارض مع المصلحة الوطنية أو القومية. الآن علينا أن نفكر في أن قوة الوطن أو قوة القومية هي بالتنوع الموجود فيها، بالتنوع العرقي والديني والثقافي. ولكن من غير المسموح لهذه المكوّنات أن تذهب باتجاه الانفصال، ولا يجوز أن تشعر الدولة بأن هذا المكوّن هو عامل خلل أو عامل خوف، بل هو عامل غنى، هذا في المبادئ العامة».
وشدّد الأسد على رفض الانفصال وإقامة دولة كردية، سواء في العراق أو سوريا، وقال «في هذه الحالة سيكون هناك عشرات الدويلات الصغيرة وليس دولة كردية فقط. عندها ستبحث كل طائفة ودين وقومية عن دولة مستقلة. لا أعتقد بأن شعوبنا ترى أن لها مصلحة في هذا التقسيم. نحن عشنا بعضنا مع بعض لآلاف السنين في هذه المنطقة ولم يكن هناك مشاكل. وجدت هذه المشاكل بعدما دخل الاستعمار على الخط، من لورانس العرب وما بعد.
فإذا كوّنا وعياً كاملاً بأننا يجب أن نعيش بعضنا مع بعض فستضمحل الحدود التي رسمها الاستعمار وربما في دول أكبر لا يعود هناك أهمية لهذه الحدود. نعيش الآن في دولنا الحالية، وربما في المستقبل نتوحد في دول أكبر. دول تحتضن كل هذه الثقافات بالتساوي».
وعن تأثيرات الأزمة الموجودة بين البلدين وتوقف الحركة على طول الحدود السورية التركية وانعكاسها على الناس على طرفي الحدود، رأى الأسد «أن الحدود تحولت إلى حدود لتهريب السلاح ولإمرار الإرهابيين إلى سوريا. كنا نتحدث لسنوات عن كيفية تحويل هذه الحدود إلى حدود تنمية. ولكنّ التنمية والإرهاب لا يلتقيان».
(سانا، ا ف ب، رويترز، يو بي آي)
a7tajk
07-13-2012, 06:31 AM
اجابات اسئلتكم عن اردوغان ستكون في هذا الفيديو
اللي يقول اردوغان عميل اسرائيلي سنشاهد في هذا الفيديو
http://www.youtube.com/watch?v=Uq1lXlVs8Eg
طبعا قادات انشقو من الجيش السوري اعترفوا بان الطائرات الاسرائلية حلقت قبل 3 شهور والاسد لم يفعل شئ
وثورة البحرين وقفنا ضدها ليس لان الحكم ملكي
لان ايران تتكلم عن حرية الشعوب وهي مسيطرة على الجزر الاماراتية والاحواز وساعدت الامريكان ضد القاعدة وقتلت
اكثر من 100 الف جندي عراقي
ويوم صارت الصجية رسلت لسوريا 10 الاف مقاتل لإبادة الشعب السوري وليس للقضاء على الارهاب
السعودية وقطر ماقفوا مع الشعب السوري الا لانه شاف الطائفية في النظام السوري المراقص كثيرة في سوريا ؟
ليه البنات السوريات يشتغلون هناك ؟ سبب الفقر والمادية والسارق هو بشار نفسه
انا سافرت لسوريا متجه للعراق عشان اجاهد ضد الاحتلال الامريكي طبعا الحدود السورية رفضت وعذبوني وغرموني
ب100 الف دولار
والله اني صادق وهاذي ارادة شعب يعني لا خامنئي ولا نصر الله يوقف ضد شعب يطالب بالحرية
ومثل مامدحوا الثورات العربية ووقفوا مع الشعوب ضد انظمتها نبيها اليوم تدعم الشعب السوري ضد نظامه
وبالاخير اذا ايران تتمنى نجاح الثورة البحرينية او الثورة المظلمومة
تستقل الاحواز والجزر الاماراتية
فالعدو الاكبر لنا ك عرب 1- ايران 2- اسرائيل 3- امريكا
ايران لو تطالب بحريات الشعوب تنفذ حرية شعبه المظلوم من شيعة وسنة
أبو ربيع
07-13-2012, 06:38 AM
الكلام الذي تقوله مجرد كلام مرسل لا حقيقة له
ايران لم ترسل احدا لمساعدة الاسد
هذه دعايات الطرف المضاد الذي لم يجد شيئا يروجه سوى هذا الكلام
ثم ان الثورة السورية مدعومه امريكيا وخليجيا وتركيا ولا اريد ان اقول اسرائيليا ايضا ، فما حاجتكم الى دعم ايران ؟
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir