الفتى الذهبي
06-30-2012, 10:33 PM
http://cdn2.alalam.ir/sites/default/files/imagecache/slider/image/news/alalam-1341078456.jpg (http://www.alalam-news.com/news/1190174)
مدريد (العالم) 30/06/2012 أكد الباحث والأكاديمي فارس الفايز أن الشعب الأردني مازال مصرا على مطالبه بوضع حد للفساد، وأن الملك الأردني هو المسؤول الأول والأخير وبيده مفتاح الحل، وأن سقف الأصوات إرتفعت الى المطالبة بإسقاط النظام، واصفا الحكومة الحالية بأنها حكومة "عودة الى الوراء".
وقال الفايز في تصريح خاص لقناة العالم الإخبارية السبت إن الشعب الأردني مازال مصرا على مطالبه التي بدأت منذ عام 2008، والمطالبات هي نفسها منذ ذلك الوقت وهي وضع حد للفساد، والمطالبة بأن يتدخل الملك لوضع حد لهذا الفساد، وأن يحاسب المسؤولين عنه وأن يجري التعديلات الصحيحة.
وأضاف: يجب أن يتدخل الملك ليعيد الأراضي الى الشعب الأردني بعد أن تم سلبها منه، ويعيد الشركات والمؤسسات التي تم التصرف بها دون إرادة الشعب وبموافقة مجلس نواب تم تعيينه ليعطيهم مبررا لكل جرائمهم التي إرتكبوها، والمسؤول الأول والأخير في هذا الأمر هو الملك ومفتاح الحل بيده.
وأكد أن هناك أصواتا بدأت تتعالى في الأردن تطالب بإسقاط النظام، بالإضافة الى المطالبات بحل البرلمان والتي بدأت منذ سنة، قائلا إن هذا البرلمان لا يمثل إرادة الشعب الأردني، وأعضاءه عينتهم دائرة المخابرات العامة في الأردن، وهذه الحكومة لا تصلح لهذه المرحلة، واصفا هذه الحكومة بأنها حكومة "عودة الى الوراء".
مدريد (العالم) 30/06/2012 أكد الباحث والأكاديمي فارس الفايز أن الشعب الأردني مازال مصرا على مطالبه بوضع حد للفساد، وأن الملك الأردني هو المسؤول الأول والأخير وبيده مفتاح الحل، وأن سقف الأصوات إرتفعت الى المطالبة بإسقاط النظام، واصفا الحكومة الحالية بأنها حكومة "عودة الى الوراء".
وقال الفايز في تصريح خاص لقناة العالم الإخبارية السبت إن الشعب الأردني مازال مصرا على مطالبه التي بدأت منذ عام 2008، والمطالبات هي نفسها منذ ذلك الوقت وهي وضع حد للفساد، والمطالبة بأن يتدخل الملك لوضع حد لهذا الفساد، وأن يحاسب المسؤولين عنه وأن يجري التعديلات الصحيحة.
وأضاف: يجب أن يتدخل الملك ليعيد الأراضي الى الشعب الأردني بعد أن تم سلبها منه، ويعيد الشركات والمؤسسات التي تم التصرف بها دون إرادة الشعب وبموافقة مجلس نواب تم تعيينه ليعطيهم مبررا لكل جرائمهم التي إرتكبوها، والمسؤول الأول والأخير في هذا الأمر هو الملك ومفتاح الحل بيده.
وأكد أن هناك أصواتا بدأت تتعالى في الأردن تطالب بإسقاط النظام، بالإضافة الى المطالبات بحل البرلمان والتي بدأت منذ سنة، قائلا إن هذا البرلمان لا يمثل إرادة الشعب الأردني، وأعضاءه عينتهم دائرة المخابرات العامة في الأردن، وهذه الحكومة لا تصلح لهذه المرحلة، واصفا هذه الحكومة بأنها حكومة "عودة الى الوراء".