مشاهدة النسخة كاملة : عشرات الكويتيين يقاتلون إلى جانب الجيش السوري الحر
دخلوا سوريا عن طريق الحدود التركية
[/URL]
http://www.alqabas.com.kw/sites/default/files/article/original/2012/06/09/61379.jpg
مجموعة دون الـ 18عاماً لم يُسمح لها بـ«الجهاد»
راشد الشراكي
علمت القبس ان عشرات المواطنين عبروا الحدود التركية نحو سوريا للمشاركة في عمليات «الجهاد» إلى جانب «الجيش السوري الحر» ضد قوات نظام بشار الأسد.
وقالت مصادر مقربة من المواطنين، الذين يتواجدون حالياً في سوريا، ان مكاتب الجيش السوري الحر تستقبلهم إلى جانب جماعات كبيرة من السعوديين والجزائريين والباكستانيين، ويتم تسليمهم هويات سورية تحسباً لأي طارئ، ومن ثم يتم تسليحهم ويوزعون على فرق في شتى المحافظات. وأكدت المصادر ان عددا من المواطنين لم يُسمح لهم بالدخول لأنهم دون الـ 18 عاماً.
إلى ذلك، أفتت إدارة الفتوى في وزارة الأوقاف بجواز إخراج الزكاة قبل موعدها لدعم الأشقاء من اللاجئين والمحتاجين السوريين.
علمت القبس ان عشرات المواطنين عبروا الحدود التركية إلى سوريا بقصد «الجهاد» إلى جانب الجيش السوري الحر ضد قوات النظام السوري.
وقال أقارب بعض المواطنين الذين توجهوا إلى سوريا انهم على تواصل معهم، وان هناك مجموعات كبيرة من السعودية والجزائر وباكستان تنظم معاً صفوفها للدخول في القتال.
وأوضحوا انه بمجرد دخولهم الحدود السورية يلتقون بممثلين عن الجيش السوري الحر ويتم تزويدهم بالأسلحة على اعتبار انهم مدربون سابقاً، ويندمجون في وحدات قتالية توزع بطريقة معينة، وقد تم توزيع هويات سورية عليهم خشية الوقوع في الأسر، وتركوا إثباتاتهم الكويتية في مكاتب الارتباط التابعة للجيش الحر على الحدود التركية.
وكشفوا أيضاً ان الجيش السوري الحر رفض مشاركة عدد من الشباب الكويتي في القتال بسبب صغر سنهم إذ ان أعمارهم لم تتعد الـ 18 عاماً وان هؤلاء عادوا مؤخراً إلى الكويت.
وحسب أقارب «المجاهدين» فإن كميات كبيرة من الأسلحة موجودة على الحدود.
[URL]http://www.alqabas.com.kw/node/82125 (http://www.alqabas.com.kw/sites/default/files/article/original/2012/06/09/61379.jpg)
القمر الاول
06-10-2012, 07:39 PM
مجموعه من المرتزقه الكثير منهم يذهب لملاحقة النساء كما حصل ايام الشيشان وليحصل على الدعم النقدي مقابل ذهابه ، هؤلاء حتى العشرة دنانير التي كان يهديها بنك الدم لم يكونوا يطوفونها ، والان الاموال بالالاف بسبب الطائفيين في الكويت وكذلك النساء متوفرة بكثرة ، فالذهاب واجب والجهاد رائع
وأسهل مهمه هي قتل الابرياء في مساكنهم والادعاء بان النظام هو من يقوم بذلك
هذا هو جهادهم الملعون
كشف موقع \'الحقيقة\' المعارض أن ثلاث جثث لسلفيين كويتيين قتلوا الصيف الماضي في منطقة القلمون السورية المتاخمة للحدود اللبنانية جرى بيعها لأهالي القتلى بما يعادل 50 ألف دينار لكل جثة ( حوالي خمسة ملايين ليرة سورية).
وقال ناشط في منطقة \'قارة\' ، لـ\'الحقيقة\' إن الكويتيين قتلوا في المنطقة الصيف الماضي في اشتباك مسلح مع الأجهزة الأمنية السورية وجرى تشييعهم ودفنهم في بلدة\'قارة\' على أنهم \'ضحايا سوريون\' قتلهم النظام، بهدف إخفاء وجود مسلحين غير سوريين.
قال المصدر -بحسب موقع الحقيقة- إن أحد هؤلاء هو \'حسام عثمان المطيري\' الذي جرى تشييعه في البلدة بتاريخ 29 آب / أغسطس 2011 على أنه \' أول شهداء قارة\'.
وقد عمدت \'تنسيقية قارة\' و \'لجان التنسيق المحلية\' إلى تصوير التشييع ونشره على أنه لـ\'مواطن سوري\' من أجل إخفاء وجود مسلحين تكفيريين عرب في سوريا.
وفيما بعد قامت \'التنسيقية\' بنبش قبره وبيع جثته بمبلغ خمسين ألف دينار كويتي تقاسمها \'الثوار ـ تجار الجثث\' فيما بينهم
جرى نقل الجثة على ظهر حمار عبر الحدود اللبنانية وإعادتها إلى الكويت بمساعدة المدعو عمر إدلبي ، الذي نسق العملية من مقر إقامته آنذاك في بيروت مع مهربي الأسلحة ومع النائب الكويتي السلفي وليد الطباطبائي!!؟
يُذكر أن عمر إدلبي عضو مكتب سياسي في حزب العمل الشيوعي السوري, يقيم في بيروت ويعمل على تهريب السلاح إلى الارهابيين في سوريا بتمويل من تيار المستقبل اللبناني
القمر الاول
06-12-2012, 09:28 PM
قضية «المقاتلين الكويتيّين في سوريا» تتفاعل
http://cdn2.alalam.ir/sites/default/files/imagecache/slider/image/news/alalam-1339509747.jpg (http://www.alalam.ir/news/1163694)
لم يمرّ خبر إلقاء السلطات السورية القبض على مواطنين كويتيين يقاتلون إلى جانب «الجيش السوري الحر»، مروراً عادياً في الكويت، التي تشهد انقساماً إزاء تطورات الأزمة السورية.
تفاعلت قضية الكشف عن مقاتلين كويتيين في سوريا بين نواب كتلة الأغلبية البرلمانية الداعمة للمعارضة السورية المسلحة، ونواب الأقلية، الداعين إلى اعتبار الحوار حلاً وحيداً للأزمة.
وقد أوردت جريدة «القبس» الكويتية، أول من أمس، معلومات إضافية عن الموضوع، إذ ذكرت أن عشرات الكويتيين عبروا الحدود التركية ــ السورية بغرض «الجهاد» إلى جانب «الجيش السوري الحرّ»، الذي زودهم بالأسلحة ودمجهم في وحدات قتالية.
وقالت الصحيفة، أنّ المقاتلين أُعطوا هويات سورية خشية وقوعهم في الأسر، وذلك بعد تركهم إثباتاتهم الكويتية في مكاتب الارتباط التابعة لـ«الجيش الحر». إلا أن قائد «الجيش السوري الحر» العقيد رياض الأسعد نفى الأمر، مشيراً إلى أن «ما يثار عن وجود مقاتلين من جنسيات عربية غير صحيح جملة وتفصيلاً»، وأن «النظام السوري يسعى إلى بث مثل هذه الأخبار لإيهام العالم بأنّ هناك جهاديين وعناصر من تنظيم القاعدة وعصابات مسلحة داخل سوريا».
وشدد الأسعد، في تصريحات نشرت في الكويت، على أن «جميع مقاتلي الجيش السوري الحر هم من الضباط والجنود السوريين»، وأكّد «عدم حاجتهم إلى المقاتلين، وإنما هم بحاجة إلى السلاح والدعم المادي لحماية الثورة السورية».
بدوره، نفى مسؤول كويتي رفيع المستوى، في السفارة الكويتية في دمشق، أن تكون السفارة قد تلقت أي شكاوى أو احتجاجات من الحكومة السورية بشأن عبور أي كويتي للحدود وانخراطه في القتال مع الجيش الحر. ونفى مصدر أمني في الكويت تلقي أي معلومات عن هذا الأمر. وفي أول ردّ فعل برلماني على الخبر، رفض النائب من الأقلية البرلمانية، نبيل الفضل، الحديث عن تدخل الحكومة في هذا الملف، ومطالبتها بالإفراج عن المعتقلين الكويتيين المفترضين، على اعتبار أنه
«لم يأذن أحد لهم بالذهاب إلى سوريا والجهاد فيها». وأبدى الفضل تعاطفه مع أهالي المعتقلين في حال صحة الخبر، ناصحاً إياهم
بـ«البحث عمّن غرّر بأبنائهم ودفع بهم للذهاب إلى سوريا»، غامزاً، في الوقت عينه، من قناة بعض النواب الذين «دأبوا على الذهاب مرات عدة إلى الحدود السورية ــ التركية»، في إشارة إلى زيارات سابقة قام بها النواب وليد الطبطبائي ومبارك الوعلان وجمعان الحربش للحدود التركية ــ السورية والأردنية ــ السورية. وأعاد الفضل التذكير بقضية معتقلي غوانتانامو من الكويتيين، الذين «خصصت لهم الحكومة الكويتية جهداً كبيراً وأموالاً طائلة للإفراج عنهم ليعودوا بعد ذلك إلى سيرتهم الأولى ويذهبوا لتفجير أنفسهم في العراق».
أما النائب الإسلامي خالد الدمخي، فرأى أن الأمر بمثابة «تصرفات فردية خاطئة»، لأنها «جرت من دون إذن الدولة وعلمها»، مشدداً على أهمية أن تُقدم لجنة حقوق الإنسان البرلمانية، المكلفة حصر حالات الكويتيين المحتجزين في الخارج، طلباً للاستفسار عن الموضوع من وزارتي الخارجية والداخلية.
وأوردت جريدة «النهار» الكويتية أن أحد نواب الأقلية سيفتح هذا الملف من خلال أسئلة ستُقدَّم إلى وزيري الداخلية والخارجية، على أن تتضمن هذه الأسئلة استفسارات عن صحة المعلومات التي تفيد بالقبض على كويتيين في سوريا، وعن عددهم وأسمائهم، وإن كان لدى الحكومة علم بذلك، وعن الإجراءات التي ستتُخذ في هذا
الشأن.
وتجدر الإشارة إلى أن القضاء العسكري اللبناني كان قد اتهم في 6 كانون الثاني 2010 الكويتي محمد عبيد الدوسري، المعروف بـ«أبو طلحة»، بتأليف مجموعة إرهابية مرتبطة بـ «القاعدة»، للقيام بأعمال إرهابية ضد لبنان وضد النظام السوري، والسعي إلى خلق أرضية لـ«القاعدة» في لبنان، من أبرز أهدافها ضرب قوات الطوارئ الدولية في الجنوب، والتواصل مع تنظيمات إرهابية أخرى لتنفيذ الأهداف
fadel
06-12-2012, 11:59 PM
تصدير الإرهابيين
د.شملان يوسف العيسى
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/184029-shamlan.jpg
2012/06/11
يبدو أن حكومتنا لم تتعلم من دروس العمل الجهادي في أفغانستان
نشرت الزميلة القبس يوم امس الاول - الاحد 10 يونيو خبراً في صفحتها الأولى عن أن عشرات المواطنين عبروا الحدود التركية في سورية للمشاركة في عمليات «الجهاد» الى جانب الجيش السوري الحر ضد قوات نظام بشار الاسد وذكرت الصحيفة ان مكاتب الجيش السوري تستقبلهم الي جانب جماعات كبيرة من السعوديين
والجزائريين والباكستانيين ويتم تسليمهم هويات سورية تحسباً لأي طارئ ومن ثم يتم تسليحهم ويوزعون على فرق من شتى المحافظات واكدت المصادر ان عدداً من المواطنين لم يسمح لهم بالدخول لأنهم دون الـ 18 عاماً.
هذا الخبر الخطير يثير عدة تساؤلات حول من شجع ونظم هؤلاء الشباب للانخراط في العمل الجهادي في سورية؟ ولمصلحة من يقتل شبابنا في سورية؟ وهل يعلم اهالي الجهاديين عن تطوعهم وهل الحكومة على علم بما تقوم به احزاب الاسلام السياسي من تشجيع لشبابنا للانخراط في العمل الجهادي.. موقف الحكومة الكويتية واضح وصريح من سورية فنحن نرفض كل انواع العنف الذي يمارس ضد الشعب السوري واتخذت الكويت وشقيقاتها في دول المجلس موقفاً مشرفاً لسحب السفراء ودعم مجهود الامم المتحدة ووساطة الامين العام السابق لحل المشكلة..
اذن لماذا دفع شبابنا للجهاد؟
ما هي مصلحتنا في محاربة النظام السوري هل يقبل نوابنا الذين يجمعون التبرعات ويشجعون المظاهرات ضد النظام السوري أن يقوم النظام السوري.. بتسليح بعض الشباب المغرر بهم للقيام بعمليات ارهابية في بلدنا.. بالتأكيد لا احد يقبل ذلك يبدو ان حكومتنا لم تتعلم من دروس العمل الجهادي في افغانستان والشيشان والبوسنة والهرسك والعراق واليمن حيث تطوع شبابنا للجهاد في كل بقاع المعمورة وعادوا ارهابيين خطرين وقاموا بعدة عمليات ارهابية في الكويت ضد قوات التحالف والسفارات الأمريكية والغربية.
الذي نعرفه ان دول مجلس التعاون تنسق مع الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة لمكافحة الارهاب الدولي حيث تسعى السعودية ببذل المال والوقت لمكافحة الارهاب ومنع الشباب الخليجي من التطوع الجهادي في العراق او سورية الآن، ماذا ستقول حكومتنا عندما يستفسر الغرب عن الجهاديين؟
وبصراحة نحن متخوفون على مستقبل بلدنا خصوصاً وان لدينا نوابا يعتبرون علم البلاد ورمزها مجرد «خرقة» او قماش ونائب آخر لا يقف احتراماً للسلام الأميري.. ونواب اخرون يجمعون التبرعات في دواوينهم وهم بذلك يخالفون القانون ولا احد يعرف اين تذهب هذه الأموال.. ربما لدعم العمل الجهادي في سورية او تمويل الشباب المجاهد.
نناشد الحكومة ان تسارع بالاعلان ان العمل الجهادي في سورية من قبل شبابنا مرفوض ويعاقب عليه بالقانون فنحن دولة صغيرة مسالمة ولا نريد امراضا ومشاكل الاسلام السياسي في الوطن العربي تنتقل الينا في الكويت، فقط لأن بعض النواب يتاجرون بالدين للوصول الى كرسي مجلس الأمة على حساب الوطن ومستقبله ليتحرك اولياء أمور الشباب المتطوع ويشرحون للحكومة من غرر بشبابهم حتى لا تصلنا اخبار موت شبابنا في حمص او حماه او تم اعتقالهم وبعدها نبكي ونتظاهر مطالبين الحكومة بالعمل على اطلاق سراحهم، يا أهالي الكويت لا تلقوا بابنائكم للتهلكة.. وكفانا تطرفاً باسم الدين.
د. شملان يوسف العيسى
سلسبيل
06-13-2012, 06:14 AM
هناك روايات بخروج بعض المجرمين من اعداء ال محمد من الكويت الى سوريا قبل ظهور المهدي عليه السلام , احدهم عوف السلمي كما عبرت عنه روايات اهل البيت عليهم السلام كما جاء بهذا الخبر
عوف السلمي وردت فيه رواية في كتاب غيبة الطوسي ، عن حذلم بن بشير عن الإمام زين العابدين عليه السلام قال: ( قلت لعلي بن الحسن عليه السلام صف لي خروج المهدي وعرفني دلائله وعلاماته
فقال: يكون قبل خروجه خروج رجل يقال له عوف السلمي بأرض الجزيرة، ويكون مأواه تكريت وقتله بمسجد دمشق .
ثم يكون خروج شعيب بن صالح من سمرقند ، ثم يخرج السفياني الملعون من الوادي اليابس ، وهو من ولد عتبة بن أبي سفيان ، فإذا ظهر السفياني اختفى المهدي ، ثم يخرج بعد ذلك ) ( البحار:52/213) .
( ومأواه بكويت ) مصحفاً عن تكريت ، كما ورد في بعض النسخ
لمياء
06-13-2012, 06:42 AM
سورية تحتفظ بجثث مجهولة الهوية يرجح أن تكون لـ"مجاهدين" عرب
دمشق..شام برس
أكدت مصادر سورية مطلعة أن السلطات تحتفظ بالعديد من الجثث المجهولة الهوية دون أن يطالب أحد بها.
ووفقاً للمصادر فإن الجثث التي تعود لمقاتلين قتلوا بعد أن شنوا هجمات على القوات العسكرية وتم دفن بعضها بعد نفاد المدة القانونية (90 يوماً) وأغلبيتها تتشابه من حيث الشكل ولا يحمل أصحابها أي أوراق ثبوتية أو إشارات تدل على هويتهم الحقيقية أو أصولهم.
وأغلبية المقتولين لهم لحى ودون شارب وحليقو الرؤوس ويعتقد أن أغلبيتهم من جنسيات عربية وخاصة أن عدة تقارير إعلامية تحدثت عن توجه مئات «المجاهدين» إلى سورية لقتال الجيش السوري وفي معلومات نشرتها صحيفة القبس أول من أمس فإن عدداً من الكويتيين التحق بما يسمى «الجيش الحر» في سورية ويقومون بتسليم أوراقهم الكويتية عند الحدود التركية قبل دخولهم الأراضي السورية.
وحسب المصادر فإن الاختبارات الأولية تشير بوضوح إلى أن الجثث تعود لأشخاص في العقد الثاني من العمر ومن تبعات عربية وشمال إفريقية وهناك جثث تعود لأصول شرق آسيوية.
الأربعاء 13-06-2012
http://www.champress.net/index.php?q=ar/Article/view/1785
سوف يكون لهذا التسامح الحكومي انعكاسات سلبيه للغاية على الوضع الامني في الكويت
فهد المطيري
03-27-2013, 03:05 PM
الكويت بلد المجاهدين وهنا اقصد القيادة و الشعب
هناك من اسرة ال صباح الكريمة من ذهب الى الجهاد في الجولان و البوسنة و الهرسك
فلماذا انتم مستغربين من ان يذهب الشعب للجهاد ؟؟!!
موالى
09-14-2013, 11:56 AM
برسم اعضاء مجلس الامه الوطنيين فقط
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir