2005ليلى
06-10-2012, 03:19 PM
الاغلبية خططت لإلغاء المادة 15 حماية لانفسهم و إضعاف هيبة الدولة
http://aljarida.com/wp-content/themes/aljaridaonlineNew/timthumb.php?src=http://aljarida.com/wp-content/uploads/2012/06/04/2012498354/bc40345a01.jpg&h=270&w=280&zc=1&a=t
أكد النائب عبدالحميد دشتي أن اصرار نواب الغالبية النيابية على إلغاء المادة 15 من نواب الجزاء ، هدفه إضعاف هيبة الدولة , والعبث بالقانون ومؤسسات البلد، مضيفا البعض يريدأن يفرض رأيه وممارسة الاساءة للاستقرار.
وتابع : يبدو ان هؤلاء يشعرون ان مجلس الأمة الحالي لن يدون , ويبتغون تأجيج الاوضاع , وبالتالي خططوا لإلغاء المادة 15 حماية لانفسهم من ممارسات تضر الدولة , وأمنها.
وأوضح دشتي أن هذه المادة تعود إلى أواخر الستينيات , وهؤلاء جاؤوا لخدمة نوايا لديهم , لكن نوابا آخرين يرفضون تغييرها , لأن الظروف الحالية لاتخدم الكويت بإلغائها , ولابد من حفظ هيبة الدولة.
وذكر اثناء لقاء بثته قناة الكوت رد قانون المسيئ للرسول مستحق , لأن القانون اساء لشرائح في المجتمع وسمعة الكويت لدى منظمات دولية وفي الخارج ", مبينا أن " من رده ليس حكومة خفية كما يقول البعض , لكن هناك سمو الأمير صمام الأمان, هو من يقيم القوانين ويرد مالايراه مناسبا ".
ونفى دشتي ان يكون اجتماع الأقلية النيابية مع سمو الامير تطرق الى الشكوى من ادارة رئيس مجلس الامة للجلسات، موضحا لم نتطرق إلى ذلك , ووجدنا سموالامير متابع لكل صغيرة وكبيرة في مايدور في المجلس .
واشار إلى أن الكثير من المزدوجين ياتون الى جلسات المجلس التي فيها استعراض اعلامي ", متمنيا ان "يكون نواب المجلس مخلصين للكويت فقط , وهناك 13 نائبا يترددون على قطر اثناء قبل حل المجلس , ويطرحون مالا يوافق ثقافة الكويت , وهؤلاء نقول لهم اتركوا الكويت افضل لكم وللبلد .
وايد دشتي اعطاء المزدوجين جنسية 50 ألف دينار لكي يسقطوا جنسياتهم، مضيفا لدينا اثباتات وتصويرا لباصات المزدوجين الذين عبروا الحدود خلال انتخابات مجلس الامة الاخيرة .
وتابع: هناك نواب من المزدوجين يريدون المزايدة ، من اجل استمرار تجنيس العبث ، لافتا الى أن مظاهرات البدون غير مقبولة , فهناك اطراف نيابية وخارج البرلمان تريد تأجيج هذه القضية للاساءة للكويت , على حساب المستحقين من ابناء غير محددي الجنسية.
وأوضح أن الكويت كانت مختطفة , والآن اصبح الامر غزوا ناعما , ونخشى أن يتحول الامر إلى ماهو أكبر , وهناك 700 الف نسمة تم تجنيسهم بما يثير الشكوك .
http://aljarida.com/wp-content/themes/aljaridaonlineNew/timthumb.php?src=http://aljarida.com/wp-content/uploads/2012/06/04/2012498354/bc40345a01.jpg&h=270&w=280&zc=1&a=t
أكد النائب عبدالحميد دشتي أن اصرار نواب الغالبية النيابية على إلغاء المادة 15 من نواب الجزاء ، هدفه إضعاف هيبة الدولة , والعبث بالقانون ومؤسسات البلد، مضيفا البعض يريدأن يفرض رأيه وممارسة الاساءة للاستقرار.
وتابع : يبدو ان هؤلاء يشعرون ان مجلس الأمة الحالي لن يدون , ويبتغون تأجيج الاوضاع , وبالتالي خططوا لإلغاء المادة 15 حماية لانفسهم من ممارسات تضر الدولة , وأمنها.
وأوضح دشتي أن هذه المادة تعود إلى أواخر الستينيات , وهؤلاء جاؤوا لخدمة نوايا لديهم , لكن نوابا آخرين يرفضون تغييرها , لأن الظروف الحالية لاتخدم الكويت بإلغائها , ولابد من حفظ هيبة الدولة.
وذكر اثناء لقاء بثته قناة الكوت رد قانون المسيئ للرسول مستحق , لأن القانون اساء لشرائح في المجتمع وسمعة الكويت لدى منظمات دولية وفي الخارج ", مبينا أن " من رده ليس حكومة خفية كما يقول البعض , لكن هناك سمو الأمير صمام الأمان, هو من يقيم القوانين ويرد مالايراه مناسبا ".
ونفى دشتي ان يكون اجتماع الأقلية النيابية مع سمو الامير تطرق الى الشكوى من ادارة رئيس مجلس الامة للجلسات، موضحا لم نتطرق إلى ذلك , ووجدنا سموالامير متابع لكل صغيرة وكبيرة في مايدور في المجلس .
واشار إلى أن الكثير من المزدوجين ياتون الى جلسات المجلس التي فيها استعراض اعلامي ", متمنيا ان "يكون نواب المجلس مخلصين للكويت فقط , وهناك 13 نائبا يترددون على قطر اثناء قبل حل المجلس , ويطرحون مالا يوافق ثقافة الكويت , وهؤلاء نقول لهم اتركوا الكويت افضل لكم وللبلد .
وايد دشتي اعطاء المزدوجين جنسية 50 ألف دينار لكي يسقطوا جنسياتهم، مضيفا لدينا اثباتات وتصويرا لباصات المزدوجين الذين عبروا الحدود خلال انتخابات مجلس الامة الاخيرة .
وتابع: هناك نواب من المزدوجين يريدون المزايدة ، من اجل استمرار تجنيس العبث ، لافتا الى أن مظاهرات البدون غير مقبولة , فهناك اطراف نيابية وخارج البرلمان تريد تأجيج هذه القضية للاساءة للكويت , على حساب المستحقين من ابناء غير محددي الجنسية.
وأوضح أن الكويت كانت مختطفة , والآن اصبح الامر غزوا ناعما , ونخشى أن يتحول الامر إلى ماهو أكبر , وهناك 700 الف نسمة تم تجنيسهم بما يثير الشكوك .