سمير
06-10-2012, 01:11 AM
http://www.alshahedkw.com/media/k2/users/25.jpg
صالح عثمان السعيد
ماذا كنا نتوقع من »فرخ« منطقته »ليلى علوي« شارعه »دميرة« سكيك المنطقة.!!!.. ماذا كنا نتوقع غير مثل هذا الكلام وقد ارتفعت حرارته لحد أكبر مما يتحمله. ماذا نتوقع من »كوكب شرق المحولات« في هذا الجو الذي وصلت حرارته إلى 45 درجة مئوية..؟
http://kaifan5.com/wp-content/uploads/2012/05/%D9%85%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%87%D8%A9.jpg
محول كهرباء مثل الذي كان يختفي فيه وليد
أنصحكم لا تقرأوا هذا المقال
الأحد, 10 يونيو 2012
علم الكويت.. أشرف منك يالطبطبائي
أعتذر لكم عن بعض الألفاظ لولا أني ان »انقثيت« مما حصل وما ذكره ذلك المعتوه.. آسف.. بس لا تلوموني.. هذا علم بلادي يهان؟.
ليس هناك وصف لمن يعتبر.. علم بلاده.. خرجة.. علم الكويت اشرف من لحيتك.. واشرف منك.. فمثلك لا يستحق أن يكون مواطناً كويتياً مسلماً!! بل لا يستحق حتى أن يحترم.. مثلك يجب ان يكون من »المتفولين« عليه نهاراً جهاراً وتفلته »ببيزه« وهو من يدفعها!! وله شرف التفلة عليه.
من يهين علم بلاده يضرب على »رأسه.. بالنعال«.. »تلبلب« على قمة رأسه ومن ثم يسدح على بطنه ويلبلب بها مرة أخرى على مؤخرته لعله يصحا مما هو فيه من امتحان دائم.. »فلفل« تلحقه حيوانات مجهرية تأكل وتتغذى على تاريخه الأسود »سواد وجهه«.
الخرجة تعرفها انت وهي تعرفك وكيف كان يستعملها رفقاء دربك من »الصيّعة«.. فمن تفوه بهذا الكلام يعتبر بالتصنيف الوطني عدواً.. بل هو العدو الأكبر.. من يرخص ان يكون أداة لتنفيس عن »الصيعة« يهن عليه بلده وعلمها ورمزها.!!. فعلمه وفكره وتاريخه محولات منطقته.
ماذا كنا نتوقع من »فرخ« منطقته »ليلى علوي« شارعه »دميرة« سكيك المنطقة.!!!.. ماذا كنا نتوقع غير مثل هذا الكلام وقد ارتفعت حرارته لحد أكبر مما يتحمله.
ماذا نتوقع من »كوكب شرق المحولات« في هذا الجو الذي وصلت حرارته إلى 45 درجة مئوية..؟ والذي اعتقد أن حرارة بوخرجة وصلت إلى حدها الأعلى.
لن أكون مؤدباً هذه المرة.. يبدو ان الأدب لا ينفع مع هؤلاء قليلي الأدب والتربية طالبان وقندهار.. لن أعتبره إلا خرجة زفر، فمن تعود على الخرُج فهو بالأكيد مساحة للزفر وغير الزفر..
هل يجب أن أكون مؤدباً لأرد علىه.. أهان علم بلاده واعتز بعلم طالبان وحماس وآخرها العلم السوري الطلباني، اللادني.
الخرجة التي أصبحت طابعاً وعنواناً له ولأخلاقه وطبعه منذ ان كانت الخرج تدعس في مكانها الطبيعي التي يعرفه تماماً.
امسح فيها كل زاوية من جسمك وأولها لحيتك التي لن ولم تكن من اللحى الغانمة.!!
اسمحوا لي فالوضع لا يسمح ان نتعامل مع »بوخرجة« فرخ طالبان برقي.. الذي صار يمشي مفوحش اثر حملات الزار التي تقام عليه في المحولات القديمة.
يعتذر.. على ماذا تعتذر أىها »الجايف«.!. أبو الخرج.!. تعتذر أيها الكذاب.. تعتذر أيها الخائن.. انتحر والقي نفسك بالنار فهذا هو الاعتذار إن أردت ذلك.
لن أعلمك معنى العلم، لأن أطفالنا وهم يبدأون يومهم الدراسي يرفعون العلم ليرددوا تحيا الكويت تحيا الكويت أما انت فليس لي بالنهاية إلا أن أقول لك.. ما قالته أم صالح في مسرحية بيت بوصالح عندما أتى أمثالك من أصحاب »الخرج« ليتغزل بها.. فردت عليه.. أبوك أبوابو ابو ابو..
ليس على المرء حرج من الاعتراف بخطئه، فهذا يعني قوله بكلمات أخرى انه اليوم أكثر حكمة مما كان عليه بالأمس.. لكن الحقير وان قدم اعتذاره حول ما قاله عن علم الكويت فهو لن يصبح حكيماً ولن يقبل اعتذاره والحل هو أن »يُكوى« على مؤخرته بعدها يذهب ليغتسل بتيزاب لعل وعسى.. !!.
وان كنت لا أظن انه سيتطهر.. اعتذر عن الكلام البذيء، ولكنه يستحقه.
صالح عثمان السعيد
http://www.alshahed.net/index.php?option=com_k2&view=item&id=6651:أنصحكم-لا-تقرأوا-هذا-المقال
صالح عثمان السعيد
ماذا كنا نتوقع من »فرخ« منطقته »ليلى علوي« شارعه »دميرة« سكيك المنطقة.!!!.. ماذا كنا نتوقع غير مثل هذا الكلام وقد ارتفعت حرارته لحد أكبر مما يتحمله. ماذا نتوقع من »كوكب شرق المحولات« في هذا الجو الذي وصلت حرارته إلى 45 درجة مئوية..؟
http://kaifan5.com/wp-content/uploads/2012/05/%D9%85%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B2%D9%87%D8%A9.jpg
محول كهرباء مثل الذي كان يختفي فيه وليد
أنصحكم لا تقرأوا هذا المقال
الأحد, 10 يونيو 2012
علم الكويت.. أشرف منك يالطبطبائي
أعتذر لكم عن بعض الألفاظ لولا أني ان »انقثيت« مما حصل وما ذكره ذلك المعتوه.. آسف.. بس لا تلوموني.. هذا علم بلادي يهان؟.
ليس هناك وصف لمن يعتبر.. علم بلاده.. خرجة.. علم الكويت اشرف من لحيتك.. واشرف منك.. فمثلك لا يستحق أن يكون مواطناً كويتياً مسلماً!! بل لا يستحق حتى أن يحترم.. مثلك يجب ان يكون من »المتفولين« عليه نهاراً جهاراً وتفلته »ببيزه« وهو من يدفعها!! وله شرف التفلة عليه.
من يهين علم بلاده يضرب على »رأسه.. بالنعال«.. »تلبلب« على قمة رأسه ومن ثم يسدح على بطنه ويلبلب بها مرة أخرى على مؤخرته لعله يصحا مما هو فيه من امتحان دائم.. »فلفل« تلحقه حيوانات مجهرية تأكل وتتغذى على تاريخه الأسود »سواد وجهه«.
الخرجة تعرفها انت وهي تعرفك وكيف كان يستعملها رفقاء دربك من »الصيّعة«.. فمن تفوه بهذا الكلام يعتبر بالتصنيف الوطني عدواً.. بل هو العدو الأكبر.. من يرخص ان يكون أداة لتنفيس عن »الصيعة« يهن عليه بلده وعلمها ورمزها.!!. فعلمه وفكره وتاريخه محولات منطقته.
ماذا كنا نتوقع من »فرخ« منطقته »ليلى علوي« شارعه »دميرة« سكيك المنطقة.!!!.. ماذا كنا نتوقع غير مثل هذا الكلام وقد ارتفعت حرارته لحد أكبر مما يتحمله.
ماذا نتوقع من »كوكب شرق المحولات« في هذا الجو الذي وصلت حرارته إلى 45 درجة مئوية..؟ والذي اعتقد أن حرارة بوخرجة وصلت إلى حدها الأعلى.
لن أكون مؤدباً هذه المرة.. يبدو ان الأدب لا ينفع مع هؤلاء قليلي الأدب والتربية طالبان وقندهار.. لن أعتبره إلا خرجة زفر، فمن تعود على الخرُج فهو بالأكيد مساحة للزفر وغير الزفر..
هل يجب أن أكون مؤدباً لأرد علىه.. أهان علم بلاده واعتز بعلم طالبان وحماس وآخرها العلم السوري الطلباني، اللادني.
الخرجة التي أصبحت طابعاً وعنواناً له ولأخلاقه وطبعه منذ ان كانت الخرج تدعس في مكانها الطبيعي التي يعرفه تماماً.
امسح فيها كل زاوية من جسمك وأولها لحيتك التي لن ولم تكن من اللحى الغانمة.!!
اسمحوا لي فالوضع لا يسمح ان نتعامل مع »بوخرجة« فرخ طالبان برقي.. الذي صار يمشي مفوحش اثر حملات الزار التي تقام عليه في المحولات القديمة.
يعتذر.. على ماذا تعتذر أىها »الجايف«.!. أبو الخرج.!. تعتذر أيها الكذاب.. تعتذر أيها الخائن.. انتحر والقي نفسك بالنار فهذا هو الاعتذار إن أردت ذلك.
لن أعلمك معنى العلم، لأن أطفالنا وهم يبدأون يومهم الدراسي يرفعون العلم ليرددوا تحيا الكويت تحيا الكويت أما انت فليس لي بالنهاية إلا أن أقول لك.. ما قالته أم صالح في مسرحية بيت بوصالح عندما أتى أمثالك من أصحاب »الخرج« ليتغزل بها.. فردت عليه.. أبوك أبوابو ابو ابو..
ليس على المرء حرج من الاعتراف بخطئه، فهذا يعني قوله بكلمات أخرى انه اليوم أكثر حكمة مما كان عليه بالأمس.. لكن الحقير وان قدم اعتذاره حول ما قاله عن علم الكويت فهو لن يصبح حكيماً ولن يقبل اعتذاره والحل هو أن »يُكوى« على مؤخرته بعدها يذهب ليغتسل بتيزاب لعل وعسى.. !!.
وان كنت لا أظن انه سيتطهر.. اعتذر عن الكلام البذيء، ولكنه يستحقه.
صالح عثمان السعيد
http://www.alshahed.net/index.php?option=com_k2&view=item&id=6651:أنصحكم-لا-تقرأوا-هذا-المقال