المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اسرائيل وامريكا تشنان حربا عسكرية على سوريا ادواتها دول الخليج وتنظيم القاعدة وارهابيي الداخل



طائر
06-03-2012, 03:04 PM
خاص منتدى منار

اسرائيل وامريكا تشنان حربا عسكرية على سوريا ادواتها دول الخليج وتنظيم القاعدة وارهابيي الداخل

اسرائيل تقف خلف الستار مع امريكا وهما في اقصى حالات الارتياح ، اذا انهما لا يبعثان بجنودهما ولا آلياتهما ، وانما السعودية وقطر وتركيا يقومون بهذه المهمه على اكمل وجه ، وقد دفع الامريكان الثمن الى قطر بالسماح لها بتنظيم كأس العالم ، أما السعودية فموعودة بضم دول الخليج الصغيرة الى كيانها الغاصب وتحت مظلة امريكية وتشجيع منها ، ولن تلبت السعودية ان تقوم بضم هذه الدولة جبرا بعد الانتهاء من المشكلة السورية ، اما تركيا فهي تلعب الدور دور صدام حسين وحسني مبارك في آن واحد مع وعود بتقوية اقتصادها بالاعتماد على اقتصاديات الخليج الثرية ، بالاضافة الى ذلك يقوم الامريكان بتشجيع تنظيم القاعدة الذي يشكل الخلفية الفكرية التاريخية لمعظم شعوب هذه المناطق للقيام باعمال الارهاب المدعومه منها ضد كل ماهو شيعي او علوي او له حلف مع الايرانيين الفرس الذين يشكلون عقده في الوعي العربي القاعدي


ما يجري هو حرب كامله حقيقية اطرافها هذه الدول الاقليمية وتعاون من الدول الاوربية


ومن المتوقع ان تتصاعد الحرب على سوريا ولبنان تاليا لتنفيذ خطة دولة اسرائيل الكبرى الذي تقف السعودية كأحد كبار الداعمين لها

لطيفة
06-03-2012, 03:22 PM
افتتاح البرلمان الجديد في سوريا //

بشار الاسد نحن نواجه حربا حقيقية من الخارج

http://media.farsnews.com/Media/8902/Images/jpg/A0845/A0845808.jpg


وكالة فارس : اعلن الرئيس السوري ان بلاده لاتواجه معضلة سياسية وانما الارهاب والفتنة التي تستهدف تدمير سوريا وان حربنا الحقيقية مع الخارج .

ونقلت فارس عن التلفزيون السوري الذي بث كلمة الاسد مباشرة على الهواء انه قل إن الظروف الدقيقة التي يمر بها بلدنا تقتضي منا المزيد من الجرأة والصلابة والشعور بالمسؤولية.


وقال الرئيس الأسد: قيامكم بمهامكم التشريعية والرقابية لا يمكن أن يتم على الشكل الأمثل من دون امتلاك رؤيا تطويرية واضحة واتضاح هذه الرؤيا بحاجة لعاملين.. الحوار البناء والتواصل مع المواطنين مؤكداً أن التركيز على الدور الرقابي للمجلس لا يجوز أن يغفل دوره التشاركي مع السلطة التنفيذية.

وأضاف الرئيس الأسد: بالإصلاحات نصد جزءاً كبيراً من الهجمة على سورية ونبني سداً منيعاً في وجه الأطماع الإقليمية والدولية، ومن حق هذا الشعب علينا وهو الذي أثبت قدراته باختبارات وطنية فائقة الصعوبة ونجح فيها أن نرتقي بأدائنا إلى مستوى وعيه وصلابته.

وأكد الرئيس الأسد أن إجراء انتخابات مجلس الشعب في موعدها وجه صفعة لهؤلاء الذين أرادوا لسورية أن تنغلق على ذاتها وتغرق بدماء أبنائها وتعود عقوداً إلى الوراء.

وقال الرئيس الأسد: بعد سنة ونيف على بدء الأزمة تتضح الأمور وتنزع الأقنعة.. فالدور الدولي فيما يحصل معرى أساساً منذ عقود والاستعمار يبقى استعماراً وانما تتغير الأساليب والوجوه والدور الإقليمي فضح نفسه بنفسه.. وبعد كل الدماء الزكية التي سفكت نحن بحاجة إلى الكثير من العقل وبحاجة لنتعلم من الشعب الذي ننتمي إليه والذي تمكن من فك رموز المؤامرة منذ بدايتها.

وأضاف الرئيس الأسد إن العملية السياسية تسير إلى الأمام ولكن الإرهاب يتصاعد.

وأشار الرئيس الأسد إلى عدم الفصل بين العملية السياسية والإرهاب خطأ كبير يعطي شرعية للإرهاب مؤكداً أن الفصل بين الإرهاب والعملية السياسية أمر أساسي للوصول إلى حل للأزمة.

وقال الرئيس الأسد: الآن نواجه حرباً حقيقية والتعامل مع الحرب أمر يختلف عن التعامل مع القضايا الداخلية وعندما نقاطع الانتخابات فنحن نقاطع الشعب.

وأكد الرئيس الأسد أن أي عملية سياسية لا ترتكز على الحالة الشعبية هي عملية ليس لها قيمة من الناحية الشعبية ومنذ اليوم الأول كنا نعرف أن المسار السياسي لن يؤدي إلى حل لكن قمنا به لأن الشعب السوري يحتاجه بغض النظر عن الأزمة.

وأضاف الرئيس الأسد: أبواب سورية مفتوحة لكل من يريد إصلاحاً حقيقياً وحواراً صادقاً وقلوبنا مفتوحة لإشراك كل سوري صادق في مسيرة النهوض بالدولة وسورية التي تسير إلى المستقبل رغم الجراح هي سورية الحاضنة لكل أبنائها مهما اختلفت الآراء اذا ما بقي الاختلاف سلمياً وديمقراطيا ولاجل الوطن وليس عليه.

/ نهاية الخبر/

عباس الابيض
06-03-2012, 04:24 PM
الحرب هذه حرب مجانية يقوم بها العرب نيابة عن اسرائيل

ديك الجن
06-04-2012, 04:53 PM
الوطن السورية: الفيصل متآمر لتحويل شمال لبنان لمنطقة عازلة وطرد الجيش








Monday, June 04, 2012


اشارت "الوطن" السورية في ردها على وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل، الى انه "ناسياً أو متناسياً أن بلاده كانت السباقة في الحديث عن الطائفية وممارستها وتشجيعها وتخصيص العديد من القنوات الفضائية لبث فتنتها ليس فقط على مستوى سوريا وإنما على مستوى البلاد الإسلامية ومنذ سنوات. ابن الفيصل نسي أن الفتاوى الطائفية صدرت من بلاده وبلاد شركائه في خراب سوريا، ونسي أن هناك من طالب في بلاده أيضاً بهدم الكنائس المسيحية وتهجير المسيحيين وفرض اللون الواحد على الدول العربية". واوضحت انه "منذ بداية الأزمة خرجت علينا أصوات أزلام آل سعود ليحدثونا عن الطائفية وليحرضوا فئة ضد فئات أخرى محرضين على الصراع الطائفي فأخفقوا أمام وعي السوريين ووحدتهم ومعرفتهم المسبقة بعقلية وأهداف من يتآمر على سوريا".

وشدد الصحيفة السورية على انه "ابن الفيصل آخر من يحق له الحديث عن الفتنة والصراعات الطائفية، لأنه من المؤسسين للطائفية في العالم وممول لها ليس في سوريا فحسب بل في أرجاء العالم كافة بدءا من أفغانستان مروراً بالجزائر ولبنان ووصولاً إلى نيويورك، وإذا كان يريد فعلاً الحديث عما يجري في شمال لبنان فليحدثنا عن السلاح الذي يرسله وعن المقاتلين والمرتزقة الذين يمولهم هو وآل ثاني، وليحدثنا عن دور بلاده في الحرب اللبنانية حين ساندت فئات على حساب فئات أخرى وكانت شريكة في سفك دماء اللبنانيين قبل أن تتدخل سوريا لتعيد بناء لبنان الدولة والجيش والمقاومة".

واضافت "الوطن" انه "إذا كان ابن الفيصل يريد تبرئة نفسه وبلاده مما يحصل من اشتباكات في شمال لبنان ومن الخطط التي يشارك فيها وشركاؤه في التآمر لتحويل هذه المنطقة إلى منطقة عازلة وطرد الجيش اللبناني لتصبح منصة للهجوم على سوريا وقتل السوريين، فربما يتوجب عليه البحث عن أفكار أكثر خلاقة لإقناع شعوب العالم بأن سوريا هي المسؤولة عما يجري في لبنان وننصحه بالبحث عن دولة أخرى لاتهامها لأن سوريا تبني ولا تهدم وتمنح الحياة ولا تغيبها وتدافع عن مواقفها بالسياسة لا بالإرهاب والفتاوى".