مشاهدة النسخة كاملة : فضيحه ... "دي لاور":الصور المنشورة عن مجزرة الحولة هي لمجزرة "نصيب" التي التقطها "بنفسي" في العراق!
http://www.charlesayoub.com/diyar/public/uploads/330836.jpg
"شبكة "بي بي سي" توقفت عن عرض الفيديو الخاص بالمجزرة فور صدور بيان المصور الايطالي"
Monday, May 28, 2012
في دليل جديد على الفوضى العارمة التي تحكم مصادر المعلومات عن الأحداث السورية وأخبار أزمتها، أعلن مصور إيطالي أن بعض الصور التي نشرتها مواقع المعارضة السورية حول مجزرة الحولة في حمص ليست سوى نفس الصور التي التقطها هو بنفسه لمجزرة وقعت في مدينة "نصيب" العراقية عام 2003.
وفي التفاصيل، فقد اصدر المصور الايطالي ماركو دي لاور بيانا كشف فيه ان "الصورة المنشورة عن مجزرة الحولة في سوريا التقطها في منطقة "نصيب" العراقية في 27 اذار عام عام 2003"، مؤكدا ان "الصور هي لضحايا مجزرة وقعت في العراق"، وأنه هو شخصياً من قام بالتقاطها، حسب الاخبارية السورية.
وفي خبر منفصل ذكرت "الاخبارية السورية" ان "شبكة "بي بي سي" توقفت عن عرض الفيديو الخاص بالمجزرة فور صدور بيان المصور الايطالي".
العملية كلها تضليل اعلامي من قبل عصابات القاعدة بهدف جمع الاموال من دول الخليج بضغط عاطفي وصور مفبركه ، حتى انه في الكويت تم كشف هذا التظليل الاعلامي بكل سهوله
مقاتل
05-30-2012, 12:23 AM
هذي فضيحه دوليه
شكرا اخ هاشم
نجم سهيل
05-30-2012, 01:11 AM
هذه الفضيحه ما تترقع
بس يستاهلون السوريون ياخذون فلوس الكويتيين والسعوديين والقطريين حكومة وشعبا
ما يتعلمون ابدا
:a6rbc_83:
الغرب يستثمر مجزرة الحولة للانقضاض على سوريا دبلوماسيا تمهيدا للتدخل العسكري
Tuesday, May 29, 2012
يبدو ان مجزرة الحولة الشنيعة التي استنكرتها السلطات السورية بشدة وشكلت لجنة للتحقيق بملابساتها هي المدخل الى تدويل القضية السورية تمهيدا لتدخل عسكري.
ان مجزرة الحولة التي ذهب ضحيتها 97 ضحية من النساء والاطفال ، لا يمكن لاي جيش نظامي ان يرتكبها حفاظا على سمعته وهيبته، لكن الامور بدات تتوضح فالدول الغربية سارعت قبل اي تحقيق الى اتهام السلطات السورية بارتكاب المجزرة ،في الوقت الذي وعت فيه روسيا لاهداف المؤامرة فقال وزير خارجيتها لافروف انه يخاف ان تكون مجزرة الحولة هي الباب الذي سيدخل من خلاله الغرب عسكريا الى سوريا، وبالفعل بدات التحضيرات لهذا الامر ففي خطوة منسقة قامت الدول دول اوروبية كالمانيا وفرنسا واسبانيا و بريطانيا بطرد السفراء السوريين لديها،وعلى الخطى نفسها سارت كندا ومن المرتقب ان تقوم بهذه الخطوة ايضا اميركا ودول اخرى ،وهذه الخطوة تعتبر انتقاما من الجهاز الدبلوماسي السوري الذي كان وفيا لدولته ولم ينشق منه اي موظف،وايضا هي خطوة تمهيدية لطرح مسألة التخل العسكري في سوريا .
استبعاد الحرب
من جهة اخرى ،كان محللون ودبلوماسيون متخصصون بشؤون الشرق الأوسط استبعدوا أن تؤدي مجزرة الحولة في سوريا، رغم فظاعتها، إلى دفع الجهود السياسية الدولية لتجاوز الحائط المسدود الذي وصلته بسبب موقف روسيا والصين بمجلس الأمن، معتبرين أن العالم ما زال غير قادر على إيجاد طريقة "للتخلص" من نظام الرئيس بشار الأسد.
وقال رامي خوري، المحلل السياسي والمحاضر في الجامعة الأمريكية ببيروت: "لا يمكن لأحد رؤية هذه المشاهد دون أن تحصل لديه ردة فعل، ولكن المشكلة أن أحداً لم يتمكن من تحديد طريقة فاعلة للتدخل وإنهاء هذه الأزمة."
من جانبه، قال دبلوماسي متابع للوضع في المنطقة لـ: "ليس لدينا أي فكرة حول كيفية التخلص من هؤلاء الأشخاص،" وأضاف الدبلوماسي الذي طلب عدم ذكر اسمه: "يجب القراءة بين السطور.. لن يحصل تدخل غربي في سوريا على المدى المتوسط."
ورفض تسبينار المحلل لدى معهد "بروكينغ" في واشنطن القول بأن التدخل الغربي في سوريا وليس مهمة المراقبة الدولية الحالية هي ما سيساعد على تحسين الأوضاع فيها، مشيراً إلى أن هذه الفكرة "ساذّجة" وشرح وجهة نظره بالقول: "نحن في وضع سيء، ولكن الأمور قد تصبح أسوأ إذا ما حصلت حرب بالوكالة في سوريا بين السعودية وإيران أو تركيا وإيران، لأن ذلك سيفجر حرباً شاملة بين السنة والشيعة."
ولفت تسبينار إلى وجود تحالفات قوية في المنطقة تساعد النظام السوري على الصمود، وخاصة علاقاته مع طهران وبكين وموسكو، وأوضح قائلاً: "إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لا تريد الصدام مع روسيا والصين وإيران في سوريا، لأن ذلك سيؤثر على أسعار النفط، خاصة خلال السنة الحالية التي تشهد انتخابات رئاسية."
فضيحة ال ب ب س تنشر صورة لمجزرة في العراق على أنها في الحولة
http://www.al-akhbar.com/sites/default/files/imagecache/465img/p14_20120529_pic1.jpg
www.marcodilauro.com
ومن السذاجة أن نعتبر استخدام صورة ضحايا عراقيين جرت تصفيتهم عام 2003 ونسبها إلى ضحايا مجزرة الحولة بأنّه خطأ بريء، وخصوصاً عندما يكون مرتكب هذا «الخطأ» منبر إعلامي عالمي بحجم BBC. هذه الأخيرة نشرت على موقعها الإلكتروني يوم الأحد صورة لصفوف طويلة من الجثث يجري بينها طفل. وادعت «هيئة الإذاعة البريطانية» أنّها صورة تعود إلى ضحايا مجزرة الحولة الفظيعة في سوريا، فيما هي التُقطت لضحايا عراقيين سقطوا في منطقة المسيّب عام 2003.
كشف الأمر هذه المرة ماركو دي لورو (1970) على صفحته على فايسبوك، قائلاً إنّ «أحدهم في BBC يستخدم صورته بطريقة غير قانونية كجزء من البروباغندا ضد النظام السوري». ولدى تواصل «الأخبار» مع المصوّر الإيطالي، قال إنّه «عند السابعة من مساء الأحد بتوقيت غرينتش، فوجئ على الصفحة الرئيسية من موقع BBC برؤية الصورة التي التقطها في المسيّب جنوب بغداد يوم 27 آذار (مارس) 2003. وقد عُرِّف عنها بأنّها من مجزرة الحولة في سوريا». وشرح
ماركو أنّ «الصورة أخذها بكاميرته خلال حرب العراق، لكنّ «بي.بي.سي» استخدمتها وعرّفت عنها بأنّها تعود إلى ضحايا المجزرة السوريّة، وأنّها ملتقطة بعدسة أحد الناشطين الذي تعذّر معرفة هويته». ولفت ماركو دي لورو إلى أنّه نشر الصورة على موقعه على الإنترنت ضمن نافذة «تحقيق»، مرفقاً إياها بتفاصيل المجزرة العراقيّة. واستغرب وقوع BBC في هذا الخطأ، وعدم تأكدها من مصادرها قبل نشر الصورة. وحالما انتشر الخبر، خرج الناطق الرسمي باسم «بي.بي.سي» ليعتذر من المصوّر قائلاً: «بذلنا جهوداً طيلة الليل لإيجاد مصدر الصورة الأصليّ، وعندما توصّلنا إليه، قمنا بسحبها على الفور».
المشكلة أنّ الخطأ ارتكبته BBC، ما يجعل تأثيره مضاعفاً بسبب الأهميّة التي توليها مختلف وسائل الإعلام لخبر أو صورة مصدرهما وسيلة إعلاميّة بحجم المنبر البريطاني. وهو ما يجعل السؤال مشروعاً عن مدى صدقيّة ما يملأ وسائل الإعلام من صور ومقاطع فيديو. وهذه الحادثة تزيد من نسبة التشكيك في المواد المصورة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي. ولولا تتبع ماركو لصورته وتسجيل اعتراضه، لدخلت الصورة التاريخ بوصفها مادة توثيقية للمجزرة السورية البشعة، وخصوصاً أنّ استخدام هذه الصورة لم يقتصر على «بي. بي. سي»، بل نشرتها «صفحة الثورة السورية» (باللغة الإنكليزية) على صفحتها الخاصة على فايسبوك، إضافة إلى انتشارها على نحو واسع على مواقع التواصل الاجتماعي كفايسبوك وتويتر.
يتجاوز الأمر هنا مجرّد خطأ مهني قاد صحافيّاً إلى نشر صورة ثم تراجع عنها، إنّه يعبّر عن انعدام أي تدقيق في الكم الهائل من الصور ومشاهد الفيديو، وهو ما يثير جدلاً متواصلاً بين أنصار طرفي الصراع في سوريا، وخصوصاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولعلّ هذه الأخطاء زادت على نحو خاص في الملف السوري، مع التعتيم الإعلامي الذي يمارسه النظام على مختلف وسائل الإعلام. هكذا، لم تجد الفضائيات والمنابر الأخرى أي طريقة لتلقّي الخبر سوى الإعلام البديل والناشطين و«شهداء العيان» المجهولين. وقد شهدنا طول الأشهر الماضية أخطاءً كبيرة وقع فيها الإعلام العربي والغربي في ما يخصّ تغطية الأحداث في سوريا.
في حالة «بي. بي. سي»، بُرِّر الأمر بأنّه «خطأ أوقعنا فيه ناشط سوري، بعث إلينا الصورة على أنّها لضحايا الحولة» وفق الناطق باسم هيئة الإذاعة البريطانية، لكنّ ماركو دي لورو الذي التقط صورة المجزرة العراقية لصالح وكالة «غيتي»، لا يهمّه الاعتذار الذي قدّمته إليه «بي. بي. سي» ولا قضية طلب موافقته المسبقة على نشر الصورة أم لا، كل ما في الأمر أنّه استنكر فكرة أن يقوم «أحد باستخدام متعمّد لصورة التقطها شخص آخر لأهداف البروباغندا».
www.marcodilauro.com
تشكرات
05-30-2012, 10:54 AM
«بي بي سي» تعتذر عن صورة من العراق زعمت أنها لمجزرة الحولة
صلاح أحمد - ايلاف
http://www.myelaph.com/elaphweb/Resources/images/Politics/2012/5/week4/Wrong%20Photo.jpg
الصورة كما وردت على موقع «بي بي سي»سحبت «بي بي سي» صورة نشرتها على موقعها الإخباري مصاحبة لخبر مجزرة الحولة السورية واعتذرت عن الخطأ بعدما اتضح أنها لرفات مقبرة جماعية في العراق وتعود الى العام 2003. لكن المصوِّر الحقيقي أدان الهيئة الإعلامية والجهة التي أرسلت الصورة باسم المعارضة السورية.
لندن: اعتذرت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» عن نشرها على موقعها الإلكتروني صورة فوتوغرافية قالت إنها تصور جانبا من مذبحة الحولة السورية الأخيرة بينما هي في الواقع عن أحداث العراق ويعود تاريخها الى عام 2003. وقال ناطق باسم الهيئة إنها أزيحت فور اتضاح الخطأ.
وكانت صحيفة «ديلي تليغراف» هي التي أوردت الخبر الاثنين، ونقلت عن ماركو دي لورو، المصوّر الذي التقطها في ذلك الوقت قوله: «كدت أسقط من الكرسي عندما شاهدتها. وأدهشني حقا أن بي بي سي لم تأل أي جهد في التعرف على مصدرها الساعي لأغراض دعائية خاصة به في ما يبدو».
الصورة موضع الخبر ملتقطة في 27 اذار (مارس) 2003 وتظهر طفلا يشق طريقه قفزا عبر صفوف طويلة من الأكياس البيضاء التي تجوي رفات مقبرة جماعية في الخلاء جنوب بغداد.
لكن تعليق «بي بي سي» الذي صاحبها جاء كالتالي: «يُعتقد أن هذه الصورة - التي لا يمكن التأكد من مضمونها الحقيقي بشكل مستقل - تُظهر جثامين أطفال في الحولة بانتظار دفنها». وكان العنوان الرئيسي الذي وردت تحته الصورة: «إدانة مع تنامي الغضب إزاء المجزرة السورية في الحولة».
ورغم الحذر الواضح في تعليق «بي بي سي» على الصورة، فقد مضت الى نسبها الى شخص من نشطاء المعارضة السورية، رغم أن صاحبها - ماركو دي لورو - مصّور معروف يعمل لوكالة Getty Images «غيتي إيميجيز» المتخصصة في الفوتوغرافيا الصحافية.
http://www.myelaph.com/elaphweb/Resources/images/Politics/2012/5/week4/Marco%20di%20Lauro.jpg
ماركو دي لورو صاحب الصورة موضع الاعتذاروقال الناطق باسم «بي بي سي»: «استخدمنا الصورة بإشارة واضحة الى أننا لا نستطيع التأكد من مزاعم الجهة التي أرسلتها الينا وهي أنها تعود لضحايا مجزرة الحولة. ومع تنبّهنا الى اللغط الذي أثارته، أمضينا الليل في تقصي أثر مصدرها. ولدى اقتناعنا بأن معلوماتها غير دقيقة سحبناها من موقعنا على الفور».
لكن مما عمّق من متاعب «بي بي سي» أن الصورة نفسها نشرت على نطاق واسع بعيد التقاطها في 2003 على مختلف المطبوعات الورقية والإلكترونية الأوروبية والأميركية. وقال دي لورو إن ما أضاف الى صدمته لدى رؤيته صورته، على صفحة «بي بي سي نيوز» الرئيسية، إن هذه الهيئة الإعلامية المرموقة نسبتها الى «ناشط سوري» من باب التأكيد على أنها لضحايا مجزرة الحولة من الأطفال.
وقال : «ربما تلقت بي بي سي الصورة من ناشط سوري فعلا. لكن المدهش حقا أن مؤسسة في وزنها الهائل لم تتحر عنه وعن زعمه أنها تعود لمجزرة الحولة. هذه الصورة موجودة على موقعي الإلكتروني منذ 2003 مصاحبة لتقرير كتبته وقتها وكان بعنوان «عراق ما بعد صدام».
وقال هذا الصحافي المصوّر قوله إنه لا يسعى وراء اعتذار من «بي بي سي» لأن هذا «ليس ما يهم الآن». وأضاف: «المذهل بالنسبة لي أن تنشر هيئة إعلامية مثل «بي بي سي» صورة عن مجزرة ارتكبت ليلة الجمعة - السبت الماضية في سوريا مع انها تعود في الواقع الى أخرى حدثت قبل عشر سنين في العراق. ومن المريع بالنسبة لي أن تستخدم جهة ما (المعارضة السورية) مثل هذه الصورة لأغراض دعائية خاصة بها».
http://www.manaar.com/vb/showthread.php?p=100328&posted=1#post100328
قمبيز
05-30-2012, 11:01 AM
جريدة سورية تنشر اسماء متهمين بارتكاب مجزرة الحولة
May 30 2012
ذكرت جريدة البناء السورية أن مجزرة الحولة التي ارتكبتها العصابات المسلحة يوم الجمعة الماضي حصلت بتخطيط أو بتواطؤ من جانب قوى خارجية تستهدف ضرب سورية وإيجاد المبررات والحجج لحصول تدخل أجنبي، وهو الأمر الذي كشفت عنه الساعات القليلة الماضية من خلال تجاوز واشنطن وحلفائها الغربيين لكل لجان التحقيق حتى تلك التي دعا إليها مجلس الأمن والأمم المتحدة لمعرفة خلفيات ما حصل في الحولة والمتسببين بهذه المجزرة،
وقالت البناء أن التحقيقات الأولية في مجزرة الحولة قد أفضت إلى معرفة هوية معظم الفاعلين، وهم على التوالي: الإرهابي رضوان فرحان السعيد، الإرهابي مشهور مسعود المشهور (المقلب بـ مشهور التركاوي)، الإرهابي عبد الكريم الرحيل، الإرهابي أكرم رشاش عامر، ... الإرهابي محي الدين محمود شهاب (الملقب بمحي الدين الجربان) ومجموعة إرهابيين من آل العكش
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir