وليم
05-25-2012, 11:08 AM
Thursday, May 24, 2012
اعلنت سفارة الجمهورية الاسلامية الايرانية في بيان، ان الامين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله استقبل امس، سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية الدكتور غضنفر ركن ابادي الذي سلمه برقية تهنئة من الرئيس الايراني الدكتور محمود احمدي نجاد بذكرى عيد المقاومة وتحرير الجنوب اللبناني.
واعرب "الدكتور احمدي نجاد في هذه البرقية عن تهنئته للامين العام للحزب وشعب لبنان العظيم وحكومته، ولا سيما اسر شهداء المقاومة بهذه المناسبة، مؤكدا ان تحرير الجنوب على يد ابناء المقاومة المجاهدين والمضحين والابطال وفي ظل عناية الله تعالى، ولفتة من ولي العصر قد هيأ الارضية للانتصار العظيم الذي حققه الشعب اللبناني في حرب ال33 يوما وصحوة الشعب المسلم من اجل استعادة حقوقه الحقة والنضال ضد الظلم والاستكبار والاحتلال".
وجاء في البرقية: "ان الهزيمة التي لحقت بالهيمنة الصهيونية الزائفة على يد ابطال ساحة المقاومة والممانعة، قد هزت اسس الاحتلال والعدوان والظلم والاضطهاد في العالم اجمع، مبشرة بانتصار الحق على الباطل نهائيا، وانا آمل ان تستمر هذه المسيرة وتمهد لظهور المنقذ الاوحد لعالم الانسانية واقامة السلام والعدل الحقيقيين على امتداد العالم".
اعلنت سفارة الجمهورية الاسلامية الايرانية في بيان، ان الامين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله استقبل امس، سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية الدكتور غضنفر ركن ابادي الذي سلمه برقية تهنئة من الرئيس الايراني الدكتور محمود احمدي نجاد بذكرى عيد المقاومة وتحرير الجنوب اللبناني.
واعرب "الدكتور احمدي نجاد في هذه البرقية عن تهنئته للامين العام للحزب وشعب لبنان العظيم وحكومته، ولا سيما اسر شهداء المقاومة بهذه المناسبة، مؤكدا ان تحرير الجنوب على يد ابناء المقاومة المجاهدين والمضحين والابطال وفي ظل عناية الله تعالى، ولفتة من ولي العصر قد هيأ الارضية للانتصار العظيم الذي حققه الشعب اللبناني في حرب ال33 يوما وصحوة الشعب المسلم من اجل استعادة حقوقه الحقة والنضال ضد الظلم والاستكبار والاحتلال".
وجاء في البرقية: "ان الهزيمة التي لحقت بالهيمنة الصهيونية الزائفة على يد ابطال ساحة المقاومة والممانعة، قد هزت اسس الاحتلال والعدوان والظلم والاضطهاد في العالم اجمع، مبشرة بانتصار الحق على الباطل نهائيا، وانا آمل ان تستمر هذه المسيرة وتمهد لظهور المنقذ الاوحد لعالم الانسانية واقامة السلام والعدل الحقيقيين على امتداد العالم".