قمبيز
05-25-2012, 10:38 AM
http://www.uragency.net/images/non-al-noswa/qdaya-al-almrah/---472x226.jpg
بغداد/اور نيوز
خرجت مؤخرا بعض الاخبار الآتية من الغرب، تكشف عن حقائق الزعماء الذي سقطوا تباعا في الثورات العربية الاخيرة، هذه الحقائق التي أفصحت عنها نساء هؤولاء، في مذكراتهن النارية التي تكشف ماكان يجري في كواليس الحكم حتى النهاية الذليلة.
حاكمة قرطاج السابقة ليلى الطرابلسي، سيصدر لها كتابا في الأسابيع القليلة الآتية، عن دار نشر فرنسية، اختارت له عنوان "حقيقتي"، هذا الكتاب التي قالت انها ستكذب فيه كل ما راج عنها من أخبار غير صحيحة، وتروي الحقيقة كما عاشتها ! أما سوزان مبارك فقد اختارت أن تنشر مذكراتها من بريطانيا،
حيث سيكشف كتابها حسب ماراج في الأوساط الإعلامية عن حقائق صادمة داخلية وخارجية، زوجة بن لادن هي الأخرى كشفت في بعض شهاداتها للسلطات الباكستانية عن جزء من الكواليس الخاصة جدا لحياة الرجل الذي ضوخ أميركا، كما نقف عند تصريحات عائشة القذافي التي لازالت تخرج بين الحين والآخر لتصدر تصريحات شبيهة بتصريحات أبيها الذي دخل التاريخ من أوسع أبوابه، كاول رجل يضحك العالم وهو يمارس مجازر إنسانية في حق شعبه.
ليلى الطرابلسي..هذه حقيقتي
في بعض الحقائق القليلة جدا التي تسللت من كتاب "حقيقتي" لليلى الطرابلسي والذي سيصدر من فرنسا في الأسابيع القليلة اللاحقة، تؤكد أن ما حدث في تونس يوم 14 يناير ليس بثورة، بل انقلابا على الشرعية، ساهمت فيه شخصيات سياسية وزعماء عرب، صفوا حسابهم مع بن علي بالإطاحة به، كما قالت ليلى في هذا الكتاب أن المخابرات الفرنسية لعبت دورا مهما في الإطاحة بالرئيس، بل اعتبرتها هي من قلبت الموازين لصالح الانقلابيين.
ليلى اعتبرت كل ما تم تداوله من اخبار عن فرارها إلى الإمارات و في حوزتها وطنا ونصف من الذهب، وسحب مبالغ مالية خيالية من البنك المركزي، وبان ثورة الرئيس الهارب وعائلته تناهز 5 ملايير أورو، وبأن الرئيس يملك حسابات بنكية في سويسرا، وفنادق في البرازيل والأرجنتين وعقارات في فرنسا..كل ذلك اعتبرته حاكمة قرطاج السابقة ضربا من الاكاذيب، والاوهام والأباطيل حسب ماجاء في مذكراتها.
وقد كانت ليلى الطرابلسي هي صاحبة قولة انا فهمتكم..لقد خدعوني التي رددها بن علي كثيرا في خطابه الأخير، وقد كانت هي من اعدت هذا الخطاب الذي زاد من تاجيج غضب الجماهير الثائرة، كما انها كانت من وراء فبركة مشاهد من شارع تظهر بعض الناس في سعادة غامرة على سيارات مأجورة، أعدتها ليلى، ونقلها التلفزيون التونسي الرسمي مباشرة بعد خطاب الرئيس الأخير، وهي الصور التي موهت بها كل من كان متابعا للخطاب من داخل القصر واهتزوا نشوة وفرحا، وصدقوا تلك المشاهد المزيفة وانطلت عليهم الخدعة التي سرعان ماانكشفت.
بعض القريبين من ليلى الطرابلسي، حكوا عن خيانتها لبن علي مع حارسها الشخصي، والذي كانت تقابله خارج تونس في سفريات خاصة ومدبرة جيدا، وغاية في السرية، حيث كانت تستعمل جواز سفرها الشخصي عوض الدبلوماسي، حتى لا يكشف امرها، وعندما شك فيها بن علي ذات يوما أقفلت عليها باب غرفتها وهددت بالإنتحار لأنه شك فيها، حيث أتقنت الدور، وصدقها الرئيس في آخر الأمر، حيث كان يعشقها بشكل جنوني..
سوزان مبارك التي خشيت نفس مصير الملكة نازلي
في منام (كابوس) أزعج زوجة آخر فراعنة مصر سوزان، وطاردها حتى نهاية النظام الذي ارتعت في أحضانه ثلاثون سنة، رأت هذه الأخيرة أنها ترتدي ملابس الملكة نازلي ويأتي من يريد نزع الوشاح الملكي عنها، الأمر الذي جعلها تلجا إلى طبيب نفسي كان يتردد عليه مبارك، لعلها تجد عنده حدا لهذا الكابوس، لكنها لم تدري أو بالأحرى لم ترد أن تتجرع حقيقة مفادها أن هذا الكابوس هو بداية نهايتها. وقد كانت سوزان مولعة بالملكة نازلي، وكانت تتشبهها كثيرا على مستوى عشقها المجوهرات، كما أنها كانت تنتشي عند مناداتها بجلالة الملكة في القصر الرئاسي.
وفي مايخص بعض أسرار مبارك، فقد ذكرت سوزان أنه كان يخاف من اغتياله بعدما سقط عن العرش، حيث كان يصطحب معه الحراس إلى الحمام، كما أنه عان يشعر أنه في القصر الجمهوري عندما يغط في النوم، وتكلمت السيدة عن رفضه لعرض اسرائيلي بالخروج من مصر، وعرض أمريكا ودول الخليج باللجوء إليها، لكنه رفض طمعا في البقاء طبعا، كما تكلمت زوجته عن دماء الشهداء التي تطارده في منامه.
"سيدة مصر الأولى..30عاما على عرش مصر" عنوان مذكرات سوزان مبارك، التي صدرت مؤخرا بلندن، وقد اعتبرها البعض انها ستفجر حقائق صادمة ستثير جدلا كبيرا في مصر. عشقت روايات أكاثا كريستي وألفريد هتشكوك البوليسية، وكانت معجبة بشخصية الملكة نازلي، وقد اعترفت في مذكراتها أنها كانت تخشى أن تلقى نفس
مصيرها، كما ذكرت سوزان في هذه المذكرات التي اشترطت ألا تترجم إلى العربية، أن ارتباطها بمبارك، جاء رغبة في تحقيق حلمها في أن تصبح مضيفة طيران، للسفر عبر العالم، لأن مبارك حينها كان طيارا عسكريا، وذكرت في نفس المذكرات أنها وقفت معه كأي زوجة في لحظات عصيبة من حياته وكانت تعامله كالطفل، تقول" كان مسكينا حاسة سمعه ضعيفة جدا، بل أطرشا، وهو ما اضظره للقيام بعملية زرع سماعة أذن داخلية متطورة، كان يبدلها كل سنتين".
زوجة بن لادن تكشف شغفه الجنسي
خرجت زوجة بن لادن هي الأخرى بأسرار لم تكن على البال، ففي كتاب "إنه بن لادن" تحكي فيه نجوى بن لادن عن معلومات وتفاصيل من الحياة الخاصة لأسامة، وقد تكلفت الكاتبة الأمريكية الشهيرة جين ساسون بكتابة شهادتها، نجوى تزوجت بن لادن وعمرها آنذاك 15 سنة بينما كان يبلغ هو 17 سنة، وتكشف حقيقة الزوج المراهق الذي كان يهوى قيادة السيارات الامريكية بسرعة جنونية، بن لادن الذي
روع أمريكا والعالم، كان رجلا مولعا بالجنس، هكذا قالت زوجته نجوى، حيث كشفت أن زعيم القاعدة السابق كان يعشق ممارسة الجنس معها، وهو أكثر شيء أحبته فيه، وكان يظل معها في غرفة النوم لبضعة أيام فور عودته من القتال ضد القوات الأمريكية في باكستان.
ونجوى بن لادن هي سورية من منطقة اللاذقية، تزوجها سنة 1674، وكانت زوجة مطيعة ومتدينة كثيرا، سافرت مع بن لادن إلى السودان وافغانستان، وقد غادرت هذه الدولة قبل أحداث 11 ايلول، وهي تستقر الآن في سورية رفقة ابنها عبدالرحمان بن لادن..
عائشة تخرج عن صمتها
رغم أن السلطات الجزائرية فرضت عليها كتم صوتها، إلى ان عائشة أصرت أن تقول شيئا إلى الليبيين عن والدها، خرجت عائشة مؤخرا لتقول أن الليبيون سيندبون معمر القذافي كما ندب الشيعة مقتل الحسين.
عائشة قدمت والدها كالشهيد البطل الذي قاوم عملاء الناتو، وتضيف مخاطبة الشعب الليبي"لم يخذلكم ولم يترككم فقد وعد فصدق، وقدم لكم الشهيد الأسد المعتصم بالله، والشهيد الأسد خميس، والشهيد الأسد سيف العرب، والمجاهد الأسير سيف الإسلام، وقدم نفسه شهيدا على تراب أجداده يدافع عن بلده وشعبه" زوادت عائشة في هذا الخطاب غير الرسمي"يا أبطال وحرائر ليبيا ماذا سوف تقدمون له ليرى العالم أحفاد وأبناء وبنات شيخ الشهداء معمر القذافي؟
ماذا سوف تفعلون؟
اثأروا لشهيدكم وانقشوا على بنادقكم، القذافي ركع العالم وركع الإستعمار وجعله يقبل يد ابن عمر المختار.."
بغداد/اور نيوز
خرجت مؤخرا بعض الاخبار الآتية من الغرب، تكشف عن حقائق الزعماء الذي سقطوا تباعا في الثورات العربية الاخيرة، هذه الحقائق التي أفصحت عنها نساء هؤولاء، في مذكراتهن النارية التي تكشف ماكان يجري في كواليس الحكم حتى النهاية الذليلة.
حاكمة قرطاج السابقة ليلى الطرابلسي، سيصدر لها كتابا في الأسابيع القليلة الآتية، عن دار نشر فرنسية، اختارت له عنوان "حقيقتي"، هذا الكتاب التي قالت انها ستكذب فيه كل ما راج عنها من أخبار غير صحيحة، وتروي الحقيقة كما عاشتها ! أما سوزان مبارك فقد اختارت أن تنشر مذكراتها من بريطانيا،
حيث سيكشف كتابها حسب ماراج في الأوساط الإعلامية عن حقائق صادمة داخلية وخارجية، زوجة بن لادن هي الأخرى كشفت في بعض شهاداتها للسلطات الباكستانية عن جزء من الكواليس الخاصة جدا لحياة الرجل الذي ضوخ أميركا، كما نقف عند تصريحات عائشة القذافي التي لازالت تخرج بين الحين والآخر لتصدر تصريحات شبيهة بتصريحات أبيها الذي دخل التاريخ من أوسع أبوابه، كاول رجل يضحك العالم وهو يمارس مجازر إنسانية في حق شعبه.
ليلى الطرابلسي..هذه حقيقتي
في بعض الحقائق القليلة جدا التي تسللت من كتاب "حقيقتي" لليلى الطرابلسي والذي سيصدر من فرنسا في الأسابيع القليلة اللاحقة، تؤكد أن ما حدث في تونس يوم 14 يناير ليس بثورة، بل انقلابا على الشرعية، ساهمت فيه شخصيات سياسية وزعماء عرب، صفوا حسابهم مع بن علي بالإطاحة به، كما قالت ليلى في هذا الكتاب أن المخابرات الفرنسية لعبت دورا مهما في الإطاحة بالرئيس، بل اعتبرتها هي من قلبت الموازين لصالح الانقلابيين.
ليلى اعتبرت كل ما تم تداوله من اخبار عن فرارها إلى الإمارات و في حوزتها وطنا ونصف من الذهب، وسحب مبالغ مالية خيالية من البنك المركزي، وبان ثورة الرئيس الهارب وعائلته تناهز 5 ملايير أورو، وبأن الرئيس يملك حسابات بنكية في سويسرا، وفنادق في البرازيل والأرجنتين وعقارات في فرنسا..كل ذلك اعتبرته حاكمة قرطاج السابقة ضربا من الاكاذيب، والاوهام والأباطيل حسب ماجاء في مذكراتها.
وقد كانت ليلى الطرابلسي هي صاحبة قولة انا فهمتكم..لقد خدعوني التي رددها بن علي كثيرا في خطابه الأخير، وقد كانت هي من اعدت هذا الخطاب الذي زاد من تاجيج غضب الجماهير الثائرة، كما انها كانت من وراء فبركة مشاهد من شارع تظهر بعض الناس في سعادة غامرة على سيارات مأجورة، أعدتها ليلى، ونقلها التلفزيون التونسي الرسمي مباشرة بعد خطاب الرئيس الأخير، وهي الصور التي موهت بها كل من كان متابعا للخطاب من داخل القصر واهتزوا نشوة وفرحا، وصدقوا تلك المشاهد المزيفة وانطلت عليهم الخدعة التي سرعان ماانكشفت.
بعض القريبين من ليلى الطرابلسي، حكوا عن خيانتها لبن علي مع حارسها الشخصي، والذي كانت تقابله خارج تونس في سفريات خاصة ومدبرة جيدا، وغاية في السرية، حيث كانت تستعمل جواز سفرها الشخصي عوض الدبلوماسي، حتى لا يكشف امرها، وعندما شك فيها بن علي ذات يوما أقفلت عليها باب غرفتها وهددت بالإنتحار لأنه شك فيها، حيث أتقنت الدور، وصدقها الرئيس في آخر الأمر، حيث كان يعشقها بشكل جنوني..
سوزان مبارك التي خشيت نفس مصير الملكة نازلي
في منام (كابوس) أزعج زوجة آخر فراعنة مصر سوزان، وطاردها حتى نهاية النظام الذي ارتعت في أحضانه ثلاثون سنة، رأت هذه الأخيرة أنها ترتدي ملابس الملكة نازلي ويأتي من يريد نزع الوشاح الملكي عنها، الأمر الذي جعلها تلجا إلى طبيب نفسي كان يتردد عليه مبارك، لعلها تجد عنده حدا لهذا الكابوس، لكنها لم تدري أو بالأحرى لم ترد أن تتجرع حقيقة مفادها أن هذا الكابوس هو بداية نهايتها. وقد كانت سوزان مولعة بالملكة نازلي، وكانت تتشبهها كثيرا على مستوى عشقها المجوهرات، كما أنها كانت تنتشي عند مناداتها بجلالة الملكة في القصر الرئاسي.
وفي مايخص بعض أسرار مبارك، فقد ذكرت سوزان أنه كان يخاف من اغتياله بعدما سقط عن العرش، حيث كان يصطحب معه الحراس إلى الحمام، كما أنه عان يشعر أنه في القصر الجمهوري عندما يغط في النوم، وتكلمت السيدة عن رفضه لعرض اسرائيلي بالخروج من مصر، وعرض أمريكا ودول الخليج باللجوء إليها، لكنه رفض طمعا في البقاء طبعا، كما تكلمت زوجته عن دماء الشهداء التي تطارده في منامه.
"سيدة مصر الأولى..30عاما على عرش مصر" عنوان مذكرات سوزان مبارك، التي صدرت مؤخرا بلندن، وقد اعتبرها البعض انها ستفجر حقائق صادمة ستثير جدلا كبيرا في مصر. عشقت روايات أكاثا كريستي وألفريد هتشكوك البوليسية، وكانت معجبة بشخصية الملكة نازلي، وقد اعترفت في مذكراتها أنها كانت تخشى أن تلقى نفس
مصيرها، كما ذكرت سوزان في هذه المذكرات التي اشترطت ألا تترجم إلى العربية، أن ارتباطها بمبارك، جاء رغبة في تحقيق حلمها في أن تصبح مضيفة طيران، للسفر عبر العالم، لأن مبارك حينها كان طيارا عسكريا، وذكرت في نفس المذكرات أنها وقفت معه كأي زوجة في لحظات عصيبة من حياته وكانت تعامله كالطفل، تقول" كان مسكينا حاسة سمعه ضعيفة جدا، بل أطرشا، وهو ما اضظره للقيام بعملية زرع سماعة أذن داخلية متطورة، كان يبدلها كل سنتين".
زوجة بن لادن تكشف شغفه الجنسي
خرجت زوجة بن لادن هي الأخرى بأسرار لم تكن على البال، ففي كتاب "إنه بن لادن" تحكي فيه نجوى بن لادن عن معلومات وتفاصيل من الحياة الخاصة لأسامة، وقد تكلفت الكاتبة الأمريكية الشهيرة جين ساسون بكتابة شهادتها، نجوى تزوجت بن لادن وعمرها آنذاك 15 سنة بينما كان يبلغ هو 17 سنة، وتكشف حقيقة الزوج المراهق الذي كان يهوى قيادة السيارات الامريكية بسرعة جنونية، بن لادن الذي
روع أمريكا والعالم، كان رجلا مولعا بالجنس، هكذا قالت زوجته نجوى، حيث كشفت أن زعيم القاعدة السابق كان يعشق ممارسة الجنس معها، وهو أكثر شيء أحبته فيه، وكان يظل معها في غرفة النوم لبضعة أيام فور عودته من القتال ضد القوات الأمريكية في باكستان.
ونجوى بن لادن هي سورية من منطقة اللاذقية، تزوجها سنة 1674، وكانت زوجة مطيعة ومتدينة كثيرا، سافرت مع بن لادن إلى السودان وافغانستان، وقد غادرت هذه الدولة قبل أحداث 11 ايلول، وهي تستقر الآن في سورية رفقة ابنها عبدالرحمان بن لادن..
عائشة تخرج عن صمتها
رغم أن السلطات الجزائرية فرضت عليها كتم صوتها، إلى ان عائشة أصرت أن تقول شيئا إلى الليبيين عن والدها، خرجت عائشة مؤخرا لتقول أن الليبيون سيندبون معمر القذافي كما ندب الشيعة مقتل الحسين.
عائشة قدمت والدها كالشهيد البطل الذي قاوم عملاء الناتو، وتضيف مخاطبة الشعب الليبي"لم يخذلكم ولم يترككم فقد وعد فصدق، وقدم لكم الشهيد الأسد المعتصم بالله، والشهيد الأسد خميس، والشهيد الأسد سيف العرب، والمجاهد الأسير سيف الإسلام، وقدم نفسه شهيدا على تراب أجداده يدافع عن بلده وشعبه" زوادت عائشة في هذا الخطاب غير الرسمي"يا أبطال وحرائر ليبيا ماذا سوف تقدمون له ليرى العالم أحفاد وأبناء وبنات شيخ الشهداء معمر القذافي؟
ماذا سوف تفعلون؟
اثأروا لشهيدكم وانقشوا على بنادقكم، القذافي ركع العالم وركع الإستعمار وجعله يقبل يد ابن عمر المختار.."