المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الامارات وقطر تدعوان مواطنيهما لعدم السفر الى لبنان والمتواجدين فيه للمغادرة والكويتيون يجدونها فرصه



بركان
05-19-2012, 05:16 PM
الامارات وقطر تدعوان مواطنيهما لعدم السفر الى لبنان والمتواجدين فيه إلى المغادرة والكويتيون يجدونها فرصة

سائح كويتي قال سوف تقل الزحمة ، وآخر قال باللي ما يحفظهم


دعت وزارة الخارجية الاماراتية رعاياها إلى عدم السفر للبنان في الوقت الحالي نظرا لتوتر الأوضاع الأمنية فيه، كما طلبت من مواطنيها المتواجدين حاليا في لبنان إلى المغادرة، وفي حال ضرورة بقائهم في لبنان الاتصال بسفارة الدولة في بيروت لمعرفة أماكن أقامتهم ووسيلة الاتصال بهم.

كما صدرت بعد ذلك دعوة مماثلة من قطر لمواطنيها..
فيما قال سواح كويتيون انها فرصة عظيمة للسياحة بدون زحمة ، فيما قال آخر عن نداءات قطر والامارات ( باللي ما يحفظهم ) .

القمر الاول
05-19-2012, 11:21 PM
انا رايح هالسنة

ابشروا بالسنع وقلة الزحمة

القطريين يمولون الارهاب في طرابلس بس ان شاء الله يخيب مسعاهم

فاتن
05-21-2012, 06:28 AM
أكدوا عدم وجود مبرر للرسائل التحذيرية التي وجهتها بعض الدول الخليجية لرعاياها ونصحتهم بالمغادرة


الكويتيون العائدون من لبنان: أجواء جميلة وهدوء


2012/05/21


http://alwatan.kuwait.tt/resources/media/images/2012/5/204278_o.png (http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=195965#)


http://alwatan.kuwait.tt/resources/media/images/2012/5/204277_o.png


[/URL]
[URL="http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=195965#"]http://alwatan.kuwait.tt/resources/media/images/2012/5/204279_o.png (http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=195965#)





13 كويتياً أنهوا إجازاتهم وعادوا وفق جدول أعمالهم

حسين عبدالرحمن: الكويتيون العائدون قلة واستهداف الخليجيين عار من الصحة

عبدالله الفجي: قضيت 10 أيام في بيروت ووصلت إلى مشارف طرابلس ولم ألاحظ شيئاً

مشعل عبدالله: استمتعت والوضع مطمئن جداً والحياة تمشي بشكل طبيعي

بو فهد: دعوا العوائل تستانس وتمضي عطلتها بأمان فهم لا دخل لهم بالسياسة

نواف أحمد: لم أعلم بأن الأوضاع هناك سيئة إلا عبر وسائل الإعلام!


تحقيق محمد خالد:


طائرة الخطوط الجوية الكويتية التي وصلت من بيروت امس الاول كان اغلب ركابها من الجالية اللبنانية فلم تشهد عودة مفاجئة غير اعتيادية للكويتيين الموجودين هناك فالعائدون على متنها من الكويتيين لم يتجاوزوا 13 راكبا وفقا لاحصاء احد المواطنين العائدين الذين أكدوا عدم وجود اي رسائل تحذيرية من السفارة الكويتية هناك بشأن الاوضاع في لبنان وهو ما لمسوه على ارض الواقع وفقا لسردهم لـ«الوطن» حيث أوضحوا ان الاسر الكويتية والخليجية بشكل عام لم تجد ما يبرر رسائل تحذيرية وجهت من بعض السفارات الخليجية لرعاياها نصحتها بالمغادرة.


واشاروا الى ان الاوضاع هادئة ولا يوجد ما يوحي بأي ازمة امنية تهدد السياحة هناك.
وأكد عبدالله الفجي الذي قضى في بيروت عشرة ايام رواها لـ«الوطن» بالقول لقد ذهبت للسياحة في لبنان ووجدت في احياء ومناطق منها ووصلت الى مشارف طرابلس في الاوقات التي انتشرت فيها الاخبار عن تردي الاوضاع هناك ولم الاحظ شيئا من ما نقلته وسائل الاعلام وأعرب عن اعتقاده بوجود مبالغة في نقل الصورة وخاصة في الجزئية التي تشير الى وجود مخاطر من تعرض خليجيين للخطف او الاعتداء من قبل جماعات مسلحة او افراد.

وأوضح الفجي ان الاجواء هناك على ارض الواقع لا توحي بذلك فالوجود الامني في احياء بيروت كما هو لم يطرأ عليه جديد ولا يوجد استنفار امني والحياة طبيعية، مضيفا بعض اقاربي موجودون هناك مازالوا في لبنان وفضلوا قضاء مزيد من الوقت بين بحمدون وجبال الارز.

وفيما يتعلق بدعوة دول خليجية رعاياها لمغادرة لبنان قال الفجي «اذا كانت الحكومات تشعر بوجود شيء غير طبيعي يهدد وجود رعاياها فعليها التصريح بذلك وتوجيه رسالة واضحة لرعاياها بأن هناك خطورة عليهم من الوجود هناك وما حدث ان الرسالة التي وجهت من قبل دول خليجية لرعاياها لم تكن واضحة او مقنعة لهم فمازالت توجد هناك عائلات بحرينية واماراتية حتى موعد سفري».

من جهته مشعل عبدالله الذي انهى اجازته ايضا في لبنان بعد ان قضى عشرة ايام في ربوعها قال لا يوجد شيء في بيروت والاوضاع هناك عادية فقد استمتعت باجازتي ولم اقطعها او اعجل بالعودة، واضاف الامر لايستدعي ان تنصح الكويت رعاياها بالعودة وقطع اجازاتهم لانه وفقا لمشاهدتي الخاصة الوضع مطمئن جدا والحياة تمشي بشكل طبيعي في بيروت بل ان معدل السياح الخليجيين هناك طبيعي ويزيد بمرور الوقت، وأكد انه على المستوى الشعبي لم يتسرب اي احساس بالقلق لدى العوائل والاسر الخليجية الموجودة هناك وأضاف عبدالله من خلال رحلة العودة من مطار بيروت لم الاحظ وجود اي تكدس او زحام خلاف المعتاد على الرحلات القادمة الى الدول الخليجية.

دعوا العوائل تستأنس

وفضل بو فهد الذي قضى ايضا عشرة ايام في لبنان توجيه رسالته الى الحكومة الكويتية بعدم اتخاذ توجه بعض الحكومات الخليجية التي نصحت رعاياها بمغادرة لبنان وقال مخاطبا الحكومات الخليجية «دعوا العوائل تستانس وتمضي عطلتها بامان فهم لا دخل لهم بالسياسة وانما يريدون تمضية اوقات جميلة مع اسرهم في جو امن»، لافتا الى انه لا توجد مؤشرات ولو بسيطة على اضطراب الاوضاع الامنية في لبنان حيث لا يوجد استنفار من قوات الامن ولم الاحظ وجود دوريات امنية اكثر من العادة حتى في طرابلس نفسها الا في احياء بعينها ولم يمنع الامن هناك الخلييجين من الوجود في طرابلس او يوجه اليهم رسائل تحذيرية بعدم الوجود وهم الاحرص على ألا يحدث مكروه لسائح هناك خليجي وعربي لانه وان حدث ذلك ستضرب السياحة لديهم لسنوات قادمة ويرى ابو فهد ان تعامل الامن هناك هادئ ولا ينبئ بوجود قلق لديهم من احتمالية وجود اي عملية تؤدي الى ضرب السياحة.

اما الشاب الكويتي نواف احمد فاعرب عن استغرابه من الاخبار التي تنقلها وسائل الاعلام ووصفها بانها مبالغ فيها وقال معلقا «انا كنت موجودا في لبنان منذ اسبوع ولم اعلم بان الاوضاع هناك سيئة الا عبر وسائل الاعلام فكنا انا والربع نتحرك بحرية تامة من الجبل الى بحمدون وجبنا تقريبا كل احياء بيروت ومررنا على طرابلس لم نجد في كل ما زرناه اي اشارات تدعو للقلق او ان الحالة الامنية هناك ليست جيدة والا كنا سنبادر بالمغادرة دون الانتظار لبيان حكومي يحثنا على ذلك».

ويرى الكاتب الصحافي حسين عبدالرحمن الذي كان ضمن الرحلة العائدة من لبنان امس ان عدد الكويتيين العائدين من بيروت قليل ولا يعطي مؤشرا على مخاوف من قبل الاسر الكويتية الموجودة هناك معربا عن اعتقاده ان الاخبار التي تتناول الاوضاع الامنية هناك ووجود استهداف للخليجيين على وجه الخصوص عارية من الصحة وتستهدف ضرب السياحة اللبنانية وممارسة ضغوط على لبنان لتوجهات سياسية معينة وفقا لتعبيره واضاف عبدالرحمن هذا هو الوقت المناسب لكي نبين حبنا وتقديرنا لهذا البلد الذي يعتبر مكانا مفضلا لكثير من الكويتيين والخلييجين لقضاء عطلتهم الصيفية.

وزاد «ما اود ان اقوله هنا انه اذا كانت هناك خلافات سياسية فلابد ان تحل بين الحكومات وبطرق اخرى بحيث لا ينعكس ذلك على الشعب اللبناني».

ونفى بدوره جاسم عباس احد العائدين من بيروت صدور اي رسائل من السفارة الكويتية في لبنان الى رعاياها في بيروت وعلق لقد علمنا من السفير انه لم يقم بتوجية اي رسائل تحذيرية للكويتيين هناك عن وجود خطورة وتابع على المستوى الشخصي لم تكن هناك اية قيود على تحركاتي هناك كذلك على الكويتيين والخلييجين الموجودين هناك والذين قابلتهم في الجبل وفي الحازمية وابو رمانة وهي الاماكن التي كنا نسهر فيها حتى الصباح فمن خلال مشاهداتي لم الاحظ اي تحركات غير عادية او اجراءات احترازية من قبل الامن اللبناني فلم يكن هناك ما يثير الريبة عن تردي الاوضاع هناك.



رسالة المتروك: الأوضاع مستقرة

فضل الكاتب حسين عبدالرحمن ان ينقل رسالة عبر «الوطن» من علي المتروك الذي اصر على عدم العودة في هذا التوقيت للدلالة على استقرارالاوضاع الامنية هناك وقال «ان المتروك يرى ان ما يحدث دعاية مغرضة لن تؤثر على اقبال الاسر الخليجية الراغبة في قضاء اجازتها في لبنان ونقل عنه قولة ان «الاوضاع مستقرة».


مبالغة إعلامية

حرصت «الوطن» على استطلاع بعض الاراء من اللبنانيين القادمين الى الكويت والذين اعربوا عن اعتقادهم بان ما ينقل عبر وسائل الاعلام مبالغ فية ولايوجد ما يوحي باستهداف الخليجيين مشيرين الى ان ما حدث في شمال طرابلس هو اقتتال داخلي بين فئتين لبنانيتين انقسموا على انفسهم بسبب اوضاع خارجية القت بظلالها عليهم وقام الامن باحتواء الموقف الذي لم يتطور لدرجة يمكن معها القول انها تسبب خطرا على السياحة القادمة الى لبنان.

فاطمي
05-22-2012, 03:02 PM
المستقبل» يصعد في طرابلس لتمرير مخطط خليجي غربي لإشعال لبنان وسوريا


http://www.shukumaku.com/files/1337668317_content_thumb.jpg

22/05/2012

ما زال القرار الخليجي الرباعي بدعوة الرعايا لمغادرة لبنان وتجنب السفر إليه يثير التساؤلات الواجبة في لبنان والمنطقة، فقد علّقت أوساط دبلوماسية عربية على ان هذه الدعوة تأتي في سياق الضغط على لبنان عبر "خاصرتيه الرخوتين" اللتين رصدتهما الدول الغربية أخيرا وهما السياحة والاغتراب، وقبلهما المصارف.

وقال دبلوماسيون لصحيفة "السفير" ان هذا القرار كان معداً في الأروقة الدبلوماسية الغربية وبعض الدول الخليجية منذ فترة وهدفه الضغط على الحكومة اللبنانية لثنيها عن موقف"النأي بالنفس" الذي تتسلح به تارة ولمنع تسلل المواقف المؤيدة لسوريا في المحافل الدولية.

وأضافت المصادر" وجد تنفيذ هذا القرار سياقه الطبيعي بعد توقيف باخرة الاسلحة "لطف الله 2" وبعد اندلاع اشتباكات طرابلس، المدينة التي يطمح البعض لتحويلها مع مينائها إلى "كوريدور" أمني لنقل أسلحة للمعارضة السورية، وما ان تحرك الوضع الأمني حتى سلك القرار طريقه الى الضوء دفعة واحدة وبلا مقدمات".