زوربا
05-18-2012, 11:29 AM
http://sabr.cc/picture/25302200px.png
ثمن الشيخ سيد فؤاد بن سيد عبد الرحمن الرفاعي الحُسيني رئيس مجلس إدارة مركز وذكِّـر الإسلامي القبض على الأشخاص الذين تلقوا ستة ملايين جنيه مصري مما يُسمَّى بحزب الله اللبناني - بهدف بناء حسينية في القاهرة ...!! ونشر التشيُّع في مصر ...!!
وقال الرفاعي في بيان زوّد به http://sabr.cc/common/images/sabr2.gif: أولا ... وبداية ... إذا كان المقصود بالتشيُّع هو الإقرار بأنَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه هو الأمير الحق ... وأنـَّه كان على? الصواب في حروبه مع الجيش القادم من الشام ... وأنَّ الحسين رضي الله تعالى عنه قُتل مظلوماً هو ومن معه - فنحن كلنا شيعة ونفتخر بذلك - أما أن يكون التشيُّع يعني السب ... والطعن ... في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم – ولا سيما الشيخين أبي بكر وعمر وأُمِّـنا عائشة - رضي الله تعالى عنهم جميعاً وتكفيرهم ... ولعنهم ... فبئس هذا التشيُّع ...!!
ولا نعتقد أنَّ مسلماً يُحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم يقبل الطعن في خُلَّـص أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم...!! ومن انعقدت بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم صلة القرابة ... والمصاهرة ... ومات وهو عنهم راض ... والله عز وجل أنزل فيهم { رَّضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ } البينة ، فالطعن في هؤلاء وسبهم ...!! ولعنهم...!! يعني بشكل أو بآخر تكذيب كلام الله تعالى .
واضاف الرفاعي : إنَّ القضايا والأفكار لا تنتصر بالمال - مهما دُفع منه - إذا كانت الأفكار باطلة ...!! أما إذا كانت أفكاراً مُحقَّـة ... وعادلة ... فالمال يزيدها قوة ونصرة بإذن الله تعالى ... فالطعن في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومهاجمتهم ...!! ولعنهم ...!! من الأفكار الكُفرية ... الباطلة ... الفاشلة ... ومهما دُفع لأجلها من المال ... لن يجعلها مقبولة عند المسلمين ...!! أما المنافقون فأمرهم مختلف ... وكيدهم مكشوف مفضوح ... بإذن الله تعالى .
واختتم الرفاعي قائلاً : يسعد مركز وذكِّر الإسلامي أن يزف بشارة طيبة إلى عموم المسلمين - وخصوصاً الإخوة المصريين - بأنَّ الحسينية التي افتتحت في القاهرة مؤخَّـراً - قد أُغلقت ...!! - وصودرت جميع ما فيها من تسجيلات ... وملصقات ... فالحمد لله رب العالمين على فضله وكرمه .
اللهم اهد قومي فإنَّهم لا يعلمون ... ألا هل بلغت ... اللهم فاشهد.
ثمن الشيخ سيد فؤاد بن سيد عبد الرحمن الرفاعي الحُسيني رئيس مجلس إدارة مركز وذكِّـر الإسلامي القبض على الأشخاص الذين تلقوا ستة ملايين جنيه مصري مما يُسمَّى بحزب الله اللبناني - بهدف بناء حسينية في القاهرة ...!! ونشر التشيُّع في مصر ...!!
وقال الرفاعي في بيان زوّد به http://sabr.cc/common/images/sabr2.gif: أولا ... وبداية ... إذا كان المقصود بالتشيُّع هو الإقرار بأنَّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه هو الأمير الحق ... وأنـَّه كان على? الصواب في حروبه مع الجيش القادم من الشام ... وأنَّ الحسين رضي الله تعالى عنه قُتل مظلوماً هو ومن معه - فنحن كلنا شيعة ونفتخر بذلك - أما أن يكون التشيُّع يعني السب ... والطعن ... في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم – ولا سيما الشيخين أبي بكر وعمر وأُمِّـنا عائشة - رضي الله تعالى عنهم جميعاً وتكفيرهم ... ولعنهم ... فبئس هذا التشيُّع ...!!
ولا نعتقد أنَّ مسلماً يُحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم يقبل الطعن في خُلَّـص أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم...!! ومن انعقدت بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم صلة القرابة ... والمصاهرة ... ومات وهو عنهم راض ... والله عز وجل أنزل فيهم { رَّضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ } البينة ، فالطعن في هؤلاء وسبهم ...!! ولعنهم...!! يعني بشكل أو بآخر تكذيب كلام الله تعالى .
واضاف الرفاعي : إنَّ القضايا والأفكار لا تنتصر بالمال - مهما دُفع منه - إذا كانت الأفكار باطلة ...!! أما إذا كانت أفكاراً مُحقَّـة ... وعادلة ... فالمال يزيدها قوة ونصرة بإذن الله تعالى ... فالطعن في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومهاجمتهم ...!! ولعنهم ...!! من الأفكار الكُفرية ... الباطلة ... الفاشلة ... ومهما دُفع لأجلها من المال ... لن يجعلها مقبولة عند المسلمين ...!! أما المنافقون فأمرهم مختلف ... وكيدهم مكشوف مفضوح ... بإذن الله تعالى .
واختتم الرفاعي قائلاً : يسعد مركز وذكِّر الإسلامي أن يزف بشارة طيبة إلى عموم المسلمين - وخصوصاً الإخوة المصريين - بأنَّ الحسينية التي افتتحت في القاهرة مؤخَّـراً - قد أُغلقت ...!! - وصودرت جميع ما فيها من تسجيلات ... وملصقات ... فالحمد لله رب العالمين على فضله وكرمه .
اللهم اهد قومي فإنَّهم لا يعلمون ... ألا هل بلغت ... اللهم فاشهد.