المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اين السيد حسين القلاف ؟؟؟



ناصر الوحده
05-26-2003, 02:22 AM
لكل من يعرف اخر اخبار السيد القلاف ارجو اعلامنا بها
حيث اننى من محبى هذا النائب الفاضل لا لشىء الا لجراته على قول الحق فى زمن قل فيه من يجاهر به!!!!!!!!

لا يوجد
05-26-2003, 07:11 AM
السيد أعلن رسميا ترشحه للدائرة الثالثة عشر ، وعما قريب سوف يحدد المقر الإنتخابى فى الرميثية ....على ما أعتقد ؟

دشتى
06-18-2003, 07:58 PM
إلى تاريخ اليوم ، لا أجد تصريحات قوية للسيد القلاف فى الصحف ، الظاهر أنه مطمئن إلى شعبيته بين الشيعة والسنة بسبب مواقفه المبدئية .

كويتى
06-20-2003, 12:27 AM
اليوم قريت بالجريدة أن افتتاح ديوانية السيد ، بعنوان الحقيقة ، ياليت اللى يروح يكتب ملخص حق موضوع المحاضرة .

كانون
06-20-2003, 02:36 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخوة المحترمين دمتم موفقين

الحقيقة وهي الحقيقة بعينها عند السيد حسين القلاف حيث بدء الندوة بذكر نص الاستقالة ومن ثم فند بنود الاستقالة وذكر اسباب سوء انتاج مجلس 99 ابتداء من عدم فوز احمد السعدون باللرئاسة ومن ثم تطرق إلى النواب الذين يتسترون أمام الناس بانهم مدلفعين عن الحق وفي اروقة المجلس يتكلمون ضد الحق .

وقد تطرق باسباب استجواب وزير العدل بقضية الطفلة المقتولة حسب ماأدعي وبين ذلك في الندوة ومن ثم تطرق إلى أستجواب يوسف الإبراهيم وفند بنود الاستجواب وبين فشلها وعدم مصداقيتها وبين أن الاستجواب كان فقط لأسقاط الحمومة و اسقاط يوسف الإبراهيم لكونه علماني بدون أي تقصير يذكر وبين أن القوانين التي تجمي الإبراهيم كثيرة ولكن النواب أراداو دغدغة مشاعر أهل الكويت الذين لا تنطلي عليهم هذه الأكاذيب ومن ثم بين لماذا استجواب العيار وذكر بعض المناصب كمثال على مصداقية الاستجواب وأفاد بأن الاستقالة كانت عبارة تعرية لنواب المجلس المتخاذلين في قضايا الفساد الإداري في الدولة وأفاد بأن ما يذكر الآن في الصحف و الندوات الانتخابية بشأن أخطاء الوزراء النواب و قرار مجلس الوزراء بخصوص ايقاف القرارات بالنسبة للوزراء النواب .

وقد سئل عدة أسئلة في الختام أجاب الكثير منها بنفس ما دار في الندوة ولكن لفت نظري سؤال أحد الحاضرين بخصوص الخلاف بين السيد القلاف و سيد عدنان فأجاب بان لا يوجد خلاف ولكن بعض المحسوبين على السيد عدنان يريدون اشعال فتنة فقط لا غير .

وقد حدثت بعض الحوادث التي لم نكن نرغب بمشاهداتها وهي قيام بعض الأشخاص و أصراره على الحوار المفتوح والتوجه بالسؤال المباشر و لكن السيد قال بان نظام الندوة هي الاسئلة المكتوب وهنا تدخل المنظمون ولكن عند اصرار بعض الاخوة على السؤال المباشر حصلت بعض المناقشات الحادة والخارجة عن الأدب العام .
(( أفاد السيد بأن بعض الأشخاص حضروا فقط للتخريب و قد صدق بذلك بناء على ما شاهدنا نحن بأعيننا وبعد التأكد من الأشخاص و ارتباطهم بأي تيار أو حزب والمصادفة أننا توجهنا إلى أحد المقرات لسماع الأخبار رأينا الأشخاص الذين حضروا لأفتتاح مقر السيد القلاف قد جلسوا وعلقوا الباجات الخاصة بالمقر الخاص بالتيار

أجو أن بينت مخلص قصير عما دار .

والسلام
خادمكم
خادم العلماء

هاشم
06-20-2003, 02:26 PM
الأخ خادم العلماء

كل اللى حضر الندوة عرف أن الجماعة ، يعنى جماعة عدنان ، حاسين أنهم ساقطين ساقطين ، وعلشان جذى قاعدين يحاولون يخربون ندوة السيد حسين القلاف حفظه الله .

ولكن بمشيئة الواحد القهار السيد ناجح ناجح ، والناس صارت تعرف منو اللى يشتغل لها ومنو اللى قاعد يبيع حجى مصفف ويجمع منافع حق نفسه .

اللقاء فى يوم الإنتخاب !

موالى
06-20-2003, 05:05 PM
سيد القلاف ، انت الناجح ، وخصمك فاشل وXXXXXX,.

خادم
06-26-2003, 03:46 PM
انشاءالله تعالى السيد القلاف ناجح لأنه يقول كلمة الحق وحتى يموت جماعة البعض من حسدهم

عباس علي
06-27-2003, 01:41 PM
لسماع الندوة كاملة

http://www.alqallaf.org

خديجة
12-25-2004, 05:03 PM
شكرا للأخ الفاضل عباس على لهذه الوصلة وقد استفدت منها الكثير .

خديجة
12-25-2004, 05:05 PM
نص الاستقالة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
وبعد ،،،
قال الله تعالى : (( وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا )). الاسراء / 13 – 14

وقال عز من قائل : (( وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ). الاسراء / 36


الأخ الرئيس
بقدر ما افتخر واعتز بوجود مؤسسة وطنية نص عليها الدستور وأُوكل لها مهمة التشريع والرقابة،بقدر ما يملؤني الحزن والأسى لما وصلت إليه هذه المؤسسة الحساسة الخطيرة من تصرفات ومواقف بعض الأعضاء الذين استطاعوا الوصول إليها إما بشراء الضمائر أو بالتلون والتدليس على الناس أو من خلال تمرير معاملات كان الأولى فيها أن تُعطى لصاحب الحق دون تدخلهم، فأصبحت المواقف تحكمها إما المصالح الشخصية أو العداوات الحزبية أو النعرة القبلية أو الطائفية وهنا ضاعت المبادئ وفُقدت القيم وغُيب الدور الحقيقي للمجلس واختلطت الأوراق على المواطنين حتى أصبح النائب الوطني النظيف المخلص يُسام بالتخاذل أو التمصلح أو الحكومي نتيجة لموقف يعتقد فيه بينه وبين الله جل وعلا أن فيه مصلحة الوطن والمواطنين متصديا لمن يرغب في كسب شعبي أو حزبي على حساب المبادئ والعدالة والوطن.

فكم من آذان صُمت ورؤوس دُست في الأرض وعيون تعامت عن مواقف كان الجدير بها أن تسمع وترى وتتحرك إحقاقا للحق وحفاظا على الوطن وبرا بالقسم لكن التخاذل والمحسوبية واللامبالاة والحسبة السياسية الضيقة كانت هي الحاكمة فأين من كان يعتقد بوجوب تطبيق القوانين أمام قانون لم يُنفذ ؟ كقانون الاختلاط والذي جعله البعض أحد أولوياته في برنامجه الانتخابي ؟ وكذلك القانون الناص على تجنيس ألفين من البدون ؟ أين حساب البعض من مبدأ استخدام النفوذ والسلطة في قضية إزهاق نفس بريئة ؟ وقوله تعالى(( مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا )) المائدة / 32 ، أين هؤلاء الذين يدعون الدفاع عن المواطنين في التجاوزات الواسعة في قضية التعيين للمقربين في المناصب الإشرافية في وزارتي الشؤون الاجتماعية والكهرباء ؟ وليت اكتفى الموقف عند وقوف ثلاثة أعضاء معارضين للاستجواب مثبتين التجاوز مدعين أن هذه الأمور موجودة في معظم وزارات الدولة ، إلا أن المجلس رفض أن يكون لديوان المحاسبة دورا في مراجعة ما جاء في الاستجواب رغم أنه جهة رقابية محايدة يستعين بها المجلس للتحقق على هذا النوع من المخالفات محاولا التهرب من فضيحة تثبيت هذه المخالفات ومن ثم فضيحة أعضاء المجلس وموقفهم السلبي للاستجواب علما بأن الطلب نص على أحد بنود الاستجواب وهو التعيينات، وإن كان الاستجواب مليء بالمخالفات الأخرى.

الأخ الرئيس
إني أعتقد والله جل شأنه شاهد على ما أقول إن البقاء في هذا المجلس هو اشتراك مني صريح في الغش على الناس والتلون وترجيح المصلحة الشخصية على الضمير والوجدان والوطن، وإني أدرك تماما لما سوف يثيره هذا الكلام من غضب للبعض المعني وتطاول واتهام سوف ينالني منه لكني أرجح هذا على أن لا أكون شاهد زور لحقبة من زمن هذا البلد هو أحوج ما يكون فيها لأصحاب الكلمة الصادقة والموقف الشجاع، فإن كان أملي في الحكومة وإصلاحها جدا ضعيف فقد قُتل أملي في هذا المجلس، وعليه أتقدم باستقالتي هذه متمنيا من كل قلبي للمخلصين من نواب الأمة كل التوفيق وللمتلونين الهداية، شاكرا كل من أولاني الثقة من أبناء الدائرة وكل من دعمنا من خارجها سائلا المولى عز وجل أن يحفظ الكويت أميرا وشعبا وأن يفك قيد أسرانا بالقريب العاجل وأن يرحم شهداءنا الأبرار إنه على كل شيء قدير .

والحمد لله رب العالمين

أخوكم
سيد حسين علي القلاف
25/12/2002