زوربا
04-27-2012, 02:19 PM
ننادي ببطلان مبايعة الأمير نايف ملكا؟
لأنه أكثر الأمراء استبدادا
الإثنين 23-04-2012
ننادي ببطلان مبايعة الأمير نايف ملكا؟، كيف يكون الأصلح من هو أكثر الأمراء استبدادا وأشدهم بطشا وتعذيبا وترهيبا،
وانتهاكا لشرط البيعة الشرعية الأكبر: شورى الأمة؟
لماذا تخصيص الأمير نايف ببطلان مبايعته ملكا؟
●خرق شروط عقد البيعة الكبرى القطعية على الكتاب والسنة: العدل والشورى
●ظلمه الصراح البواح،
●وكونه أكثر آل سعود منذ عهد الإمامين؛ خرقا لشروط عقد البيعة .
●ولترويجه وتبنيه المدرسة الدينية لخدمة الاستبداد والاستئثار بالسلطة،وانتهاك حقوق المواطنين وأراضيهم
وأموالهم.
●تحويله المباحث لإرهاب الشعب، على العموم، ولا سيما المطالبين بالمعروف والناهين عن المنكر،
●توسعه في الاعتقال التعسفي المنهجي، و في التعذيب المنهجي الذي وصل إلى مستوى الجرائم ضد الإنسانية
فهل تلك الفظائع والانتهاكات والمظالم والفواحش هي مؤهلات من يرشح ملكا؟، أم أن من يرتكبها يكافأ عليها بتوليته ملكا؟
أو ليست هذه التولية من ما يشجعه ويحرضه على مواصلة بناء قلعة القمع والظلم والتعذيب الممنهج المنظم، باسم أهل
السنة والإسلام؟.
تخصيص الأمير نايف لا يعني تبرئة غيره من أمراء القمع والعنف السعودي، ولكن لأسباب منها:
أولا: أن الناس كانوا يتوقعون إصلاحات سياسية، من ضمنها تقدم الأمراء المعتدلين، فإذا بهم يفاجأون بتقدم تيار الظلم
والقمع والبطش المسئول عن إنتاج الأزمات المتتالية الذي يسوق البلاد إلى مزيد من (الأنوميا) الانسداد والاحتقان، عندما
فوجئوا بتعيين الأمير نايف وليا للعهد، تمهيدا لمبايعته ملكا.
ثانيا إن خادم الحرمين الشريفين، بتعيينه الأمير نايف وليا للعهد، قد قضى على مستقبل براعم إصلاحاته الثانوية، وعلى
الومضات التي أوحت للناس بالمزيد، فلم يبق أمام دعاة شرط عقد البيعة الأكبر: شورى الأمة(الدستور)،إلا إعادة التذكير
بشروط البيعة.
ثالثا: أنه أكثر الأمراء استبدادا واشدهم بطشا وتعذيبا وترهيبا.
رابعا أنه أكثرهم تصريحا برفض شرط البيعة: شورى الأمة، وسخرية بالإصلاح السياسي، وبشروط البيعة، فهو صاحب
الكلمات الثلاث: هل نحن فاسدون لكي نطالب بالإصلاح؟، وأخذناها بالسيف الأملح، وقوله لدعاة شروط البيعة والدستور
أنتم الوجه الآخر للإرهاب
خامسا: أنه كلما ازداد قوة ونفوذا ازداد بطشا، فقد بدأ منذ تعيينه وليا للعهد، في حملة شعواء على الحقوقيين، متوهما أنه
سيتغذى بهم، قبل أن يكون ملكا.
سادسا: أن التشهير بالأكثر ظلما، من الأمراء؛ ينبه مقتفي خطواته في الظلم، وسالكي نهجه، الذين يتوهمون أسلوب القمع
حلا للمشكلات، مطمئنين إلى استسلام الناس؛ إلى أن الشعب بدأ يعلن رفض هذا المسار، الذي أنتج المعضلات، وأن
(الشعب يريد شروط البيعة: إصلاح النظام)
نداء للأسرة السعودية الحاكمة:
●أثبتت الأسرة الحاكمة بتقبلها مبايعة الأمير نايف أنها غير قادرة على ترشيح (الأصلح)، بل صارت مرتهنة(كما
ارتهن الشعب) للأظلم والأفسد، وهذه عقبى استئثارها بالحكم، أنها خنقت نفسها كما فعلت دودة القز، فلم تستطع
أن تخرج من مأزق تسلل غير الأصلح.
●يطالبون الأسرة الحاكمة، والملك على الخصوص، بالعدول عن ترشيح الأمير نايف ملكا؛ لأن ذلك هو البرهان
على أن الأسرة الحاكمة؛ لا ترضى بهذه الانتهاكات، وعلى أن الملك يضرب رأس الظلم بسيف العدل، ويفعل ما
يقول:وأراك تفعل ما تقول وبعضهم=مذق اللسان يقول ما لا يفعل
●وبالعدول عن مبايعة الأمير نايف ملكا؛ ينزاح عن كاهل الأمة؛ أكبر مستبد سعودي ظالم، رفض شورى الأمة،
ويتمهد الطريق لاختيار ملك ينبثق من رضا ممثلي الأمة، ويلتزم بشرط البيعة الأكبر على الكتاب والسنة: شورى
نواب الأمة(الدستور).
نداء للرأي العام السعودي:
اولا يناشد موقعو هذا البيان، فعاليات الأمة من علماء وفقهاء وأعيان، وجميع التيارات والأطياف، ودعاة حقوق الإنسان
والمحتسبين، والمحامين والحقوقيين كافة، وكافة النشطاء والمهتمين بالشأن العام، إلى (حلف فضول وطني جديد): وفق
(استراتيجية الإصلاح) التي وصلت بها الشعوب الأخرى إلى الحكم الشوري، ويوصون أنفسهم وإخوانهم، بالتواصي
بالحق والصبر، للمضي في (خريطة الطريق) التالية:
●إعلان (الهدف) شرط البيعة على الكتاب والسنة: شورى الأمة(الدستور)،التي استخلفها الله لإقامة الشريعة،
لتنتخب من تراه أهلا للإمامة، والجهر بهذا الهدف، وتوعية الناس بأنه أولى الأولويات.
●وإدراك أن تنفيذ شرط البيعة الأكبر؛ شورى الأمة هو بوابة الفلاح في الدنيا والآخرة.
●والاحتراس من مقاولي سياسة فرق تسد، التي يستخدمها معوقو الإصلاح، بالانجرار إلى الثانويات والصراعات
الجانبية.
●والتنبه من تبديد الطاقة والنشاط، دون بصيرة بنظام الأولويات، كصرفها على إخراج المظلومين من السجون، أو
التعليم أو الاقتصاد أو التربية الاجتماعية، إلا إذا كان ذلك وسيلة لإخراج الظالمين والمستبدين والمفسدين من
الدواوين.
●وينبغي الحذر من الكلام المبهم وغير المحدد، الذي لا ينبثق من وعي بآليات السياسة الشرعية، في عصر الربيع العربي.
ثانيا: إعلان بطلان مبايعة الأمير نايف ملكا، من أجل أن ينزاح عن كاهل الأمة؛ أكبر مستبد سعودي ظالم، رفض شورى
الأمة. ولكي يتمهد الطريق لاختيار ملك ينبثق من رضا ممثلي الأمة، ويلتزم بشرط البيعة الأكبر على الكتاب والسنة:
شورى نواب الأمة(الدستور) وفق أحد أسلوبين:
●إما ملك دستوري يملك ويحكم، ولكن يقبل المساءلة والمحاسبة (كما هو الحال في النظام البرلماني).
●وإما ملك دستوري يملك ولا يحكم، ويفوض صلاحياته لمن يحكم ويقبل المساءلة والمحاسبة.
ثالثا: التحريض على (بوصلة الهدف)امتطاء مطايا الجهاد السياسي السلمي الأكبر، من أجل المطالبة بشرط البيعة الشرعية
الأكبر: اختيار الحاكم الأصلح (الذي ينبثق من شورى نواب الأمة) وبذل مزيد من التضحيات، وتجديد إخلاص العمل لوجه
الله والاحتساب، كلما شعر الناس بفتور أو بخذلان أو يأس.
رابعا الحذر من العمل الفردي والسري، ينبغي العمل عبر تجمعات وجمعيات حقوقية(سياسية) معلنة، حتى لو لم تأذن بها
الحكومة، وقيام هذه الجمعيات بتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان، وكشف منتهكيها، من محققين وجنود ومدراء وأمراء
وفقهاء وقضاة، والعمل على تقديمهم لمحاكمات إعلامية في الرأي العام، تمهيدا لتقديمهم إلى محاكمات قضائية علنية.
خامسا: دعوة الناس إلى التظاهرات والاعتصامات، حتي يتحقق (الهدف).
سادسا: الحذر من غير القادرين على الانصهار في العمل الجماعي، مهما كان لهم من العلم والمكانة والبلاغة والنشاط
والشجاعة.ومن شبه المخذلين من فقهاء وقيادات وتنظيمات، منتشرة في كافة التيارات والأطياف، تلوذ بالأدعية عن
التضحية، ومن الخوارين واليائسين والناكصين والمتربصين والمحبطين، غير المستعدين للتضحية.
الموقعون
1- م.حسين بن ساعد بن معاضة الزايدي/ مكة المكرمة
2- م.سعود بن عبد العزيز الدغيثر / الرياض
3- سليمان إبراهيم الرشودي/قاض سابق ومحام
4- صالح بن عبد الله العثيم/كاتب وخبير اجتماعي ومدير سابق لمؤسسات اجتماعية/الرياض
5- عادل بن سعيد المالكي/ باحث ماجستير في الأدب العربي/ الطائف
6- عبد الرحمن بن جمعان الدوسري/محقق شرطة سابق/الرياض
7- د/عبدالرحمن بن حامد الحامد/مدرس الاقتصاد الإسلامي/ كلية التقنية/القصيم
8- عبد العزيز بن عبد الله الطبيب/باحث ماجستير في الفقه المقارن/ القصيم
9- عبدالعزيز بن يوسف بن محمد الشبيلي/عمل حر وناشط حقوقي/ عنيزة
10- د/ عبدالكريم بن يوسف الخضر/ أستاذ الفقه المقارن/ جامعة القصيم
11- د/عبدالله الحامد (أبو بلال)/ أستاذ سابق في جامعة الإمام/ الرياض
12- عبدالله بن محمد بن حمد السعيد/ علوم شريعة/ القصيم
13- عبدالمحسن بن علي العياشي/مدرب رياضي/ الرياض
14- علي بن محمد الحويل/عمل حر/ الرياض
15- عمر بن محمد بن حمد السعيد/ علوم شريعة/ القصيم
16- عيسى بن حامد الحامد/ فني صحي/بريدة
17- م.فوزان بن محسن الحربي /الرياض
18- فيصل عواد صالح العنزي/الرياض
19- د/ محمد بن فهد القحطاني/ أستاذ علم الاقتصاد السياسي/ الرياض
20- ممدوح بن ساعد الزايدي/علوم شريعة/ مكة المكرمة
للتوقيع اضغط على هذا الرابط (http://noallegiance4nayef.blogspot.co.uk/)
https://docs.google.com/document/d/1TFnVfTifwtKhiZvQNj0etN5BtfNxvnnL8tswKIcwfKA/edit?pli=1#
لأنه أكثر الأمراء استبدادا
الإثنين 23-04-2012
ننادي ببطلان مبايعة الأمير نايف ملكا؟، كيف يكون الأصلح من هو أكثر الأمراء استبدادا وأشدهم بطشا وتعذيبا وترهيبا،
وانتهاكا لشرط البيعة الشرعية الأكبر: شورى الأمة؟
لماذا تخصيص الأمير نايف ببطلان مبايعته ملكا؟
●خرق شروط عقد البيعة الكبرى القطعية على الكتاب والسنة: العدل والشورى
●ظلمه الصراح البواح،
●وكونه أكثر آل سعود منذ عهد الإمامين؛ خرقا لشروط عقد البيعة .
●ولترويجه وتبنيه المدرسة الدينية لخدمة الاستبداد والاستئثار بالسلطة،وانتهاك حقوق المواطنين وأراضيهم
وأموالهم.
●تحويله المباحث لإرهاب الشعب، على العموم، ولا سيما المطالبين بالمعروف والناهين عن المنكر،
●توسعه في الاعتقال التعسفي المنهجي، و في التعذيب المنهجي الذي وصل إلى مستوى الجرائم ضد الإنسانية
فهل تلك الفظائع والانتهاكات والمظالم والفواحش هي مؤهلات من يرشح ملكا؟، أم أن من يرتكبها يكافأ عليها بتوليته ملكا؟
أو ليست هذه التولية من ما يشجعه ويحرضه على مواصلة بناء قلعة القمع والظلم والتعذيب الممنهج المنظم، باسم أهل
السنة والإسلام؟.
تخصيص الأمير نايف لا يعني تبرئة غيره من أمراء القمع والعنف السعودي، ولكن لأسباب منها:
أولا: أن الناس كانوا يتوقعون إصلاحات سياسية، من ضمنها تقدم الأمراء المعتدلين، فإذا بهم يفاجأون بتقدم تيار الظلم
والقمع والبطش المسئول عن إنتاج الأزمات المتتالية الذي يسوق البلاد إلى مزيد من (الأنوميا) الانسداد والاحتقان، عندما
فوجئوا بتعيين الأمير نايف وليا للعهد، تمهيدا لمبايعته ملكا.
ثانيا إن خادم الحرمين الشريفين، بتعيينه الأمير نايف وليا للعهد، قد قضى على مستقبل براعم إصلاحاته الثانوية، وعلى
الومضات التي أوحت للناس بالمزيد، فلم يبق أمام دعاة شرط عقد البيعة الأكبر: شورى الأمة(الدستور)،إلا إعادة التذكير
بشروط البيعة.
ثالثا: أنه أكثر الأمراء استبدادا واشدهم بطشا وتعذيبا وترهيبا.
رابعا أنه أكثرهم تصريحا برفض شرط البيعة: شورى الأمة، وسخرية بالإصلاح السياسي، وبشروط البيعة، فهو صاحب
الكلمات الثلاث: هل نحن فاسدون لكي نطالب بالإصلاح؟، وأخذناها بالسيف الأملح، وقوله لدعاة شروط البيعة والدستور
أنتم الوجه الآخر للإرهاب
خامسا: أنه كلما ازداد قوة ونفوذا ازداد بطشا، فقد بدأ منذ تعيينه وليا للعهد، في حملة شعواء على الحقوقيين، متوهما أنه
سيتغذى بهم، قبل أن يكون ملكا.
سادسا: أن التشهير بالأكثر ظلما، من الأمراء؛ ينبه مقتفي خطواته في الظلم، وسالكي نهجه، الذين يتوهمون أسلوب القمع
حلا للمشكلات، مطمئنين إلى استسلام الناس؛ إلى أن الشعب بدأ يعلن رفض هذا المسار، الذي أنتج المعضلات، وأن
(الشعب يريد شروط البيعة: إصلاح النظام)
نداء للأسرة السعودية الحاكمة:
●أثبتت الأسرة الحاكمة بتقبلها مبايعة الأمير نايف أنها غير قادرة على ترشيح (الأصلح)، بل صارت مرتهنة(كما
ارتهن الشعب) للأظلم والأفسد، وهذه عقبى استئثارها بالحكم، أنها خنقت نفسها كما فعلت دودة القز، فلم تستطع
أن تخرج من مأزق تسلل غير الأصلح.
●يطالبون الأسرة الحاكمة، والملك على الخصوص، بالعدول عن ترشيح الأمير نايف ملكا؛ لأن ذلك هو البرهان
على أن الأسرة الحاكمة؛ لا ترضى بهذه الانتهاكات، وعلى أن الملك يضرب رأس الظلم بسيف العدل، ويفعل ما
يقول:وأراك تفعل ما تقول وبعضهم=مذق اللسان يقول ما لا يفعل
●وبالعدول عن مبايعة الأمير نايف ملكا؛ ينزاح عن كاهل الأمة؛ أكبر مستبد سعودي ظالم، رفض شورى الأمة،
ويتمهد الطريق لاختيار ملك ينبثق من رضا ممثلي الأمة، ويلتزم بشرط البيعة الأكبر على الكتاب والسنة: شورى
نواب الأمة(الدستور).
نداء للرأي العام السعودي:
اولا يناشد موقعو هذا البيان، فعاليات الأمة من علماء وفقهاء وأعيان، وجميع التيارات والأطياف، ودعاة حقوق الإنسان
والمحتسبين، والمحامين والحقوقيين كافة، وكافة النشطاء والمهتمين بالشأن العام، إلى (حلف فضول وطني جديد): وفق
(استراتيجية الإصلاح) التي وصلت بها الشعوب الأخرى إلى الحكم الشوري، ويوصون أنفسهم وإخوانهم، بالتواصي
بالحق والصبر، للمضي في (خريطة الطريق) التالية:
●إعلان (الهدف) شرط البيعة على الكتاب والسنة: شورى الأمة(الدستور)،التي استخلفها الله لإقامة الشريعة،
لتنتخب من تراه أهلا للإمامة، والجهر بهذا الهدف، وتوعية الناس بأنه أولى الأولويات.
●وإدراك أن تنفيذ شرط البيعة الأكبر؛ شورى الأمة هو بوابة الفلاح في الدنيا والآخرة.
●والاحتراس من مقاولي سياسة فرق تسد، التي يستخدمها معوقو الإصلاح، بالانجرار إلى الثانويات والصراعات
الجانبية.
●والتنبه من تبديد الطاقة والنشاط، دون بصيرة بنظام الأولويات، كصرفها على إخراج المظلومين من السجون، أو
التعليم أو الاقتصاد أو التربية الاجتماعية، إلا إذا كان ذلك وسيلة لإخراج الظالمين والمستبدين والمفسدين من
الدواوين.
●وينبغي الحذر من الكلام المبهم وغير المحدد، الذي لا ينبثق من وعي بآليات السياسة الشرعية، في عصر الربيع العربي.
ثانيا: إعلان بطلان مبايعة الأمير نايف ملكا، من أجل أن ينزاح عن كاهل الأمة؛ أكبر مستبد سعودي ظالم، رفض شورى
الأمة. ولكي يتمهد الطريق لاختيار ملك ينبثق من رضا ممثلي الأمة، ويلتزم بشرط البيعة الأكبر على الكتاب والسنة:
شورى نواب الأمة(الدستور) وفق أحد أسلوبين:
●إما ملك دستوري يملك ويحكم، ولكن يقبل المساءلة والمحاسبة (كما هو الحال في النظام البرلماني).
●وإما ملك دستوري يملك ولا يحكم، ويفوض صلاحياته لمن يحكم ويقبل المساءلة والمحاسبة.
ثالثا: التحريض على (بوصلة الهدف)امتطاء مطايا الجهاد السياسي السلمي الأكبر، من أجل المطالبة بشرط البيعة الشرعية
الأكبر: اختيار الحاكم الأصلح (الذي ينبثق من شورى نواب الأمة) وبذل مزيد من التضحيات، وتجديد إخلاص العمل لوجه
الله والاحتساب، كلما شعر الناس بفتور أو بخذلان أو يأس.
رابعا الحذر من العمل الفردي والسري، ينبغي العمل عبر تجمعات وجمعيات حقوقية(سياسية) معلنة، حتى لو لم تأذن بها
الحكومة، وقيام هذه الجمعيات بتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان، وكشف منتهكيها، من محققين وجنود ومدراء وأمراء
وفقهاء وقضاة، والعمل على تقديمهم لمحاكمات إعلامية في الرأي العام، تمهيدا لتقديمهم إلى محاكمات قضائية علنية.
خامسا: دعوة الناس إلى التظاهرات والاعتصامات، حتي يتحقق (الهدف).
سادسا: الحذر من غير القادرين على الانصهار في العمل الجماعي، مهما كان لهم من العلم والمكانة والبلاغة والنشاط
والشجاعة.ومن شبه المخذلين من فقهاء وقيادات وتنظيمات، منتشرة في كافة التيارات والأطياف، تلوذ بالأدعية عن
التضحية، ومن الخوارين واليائسين والناكصين والمتربصين والمحبطين، غير المستعدين للتضحية.
الموقعون
1- م.حسين بن ساعد بن معاضة الزايدي/ مكة المكرمة
2- م.سعود بن عبد العزيز الدغيثر / الرياض
3- سليمان إبراهيم الرشودي/قاض سابق ومحام
4- صالح بن عبد الله العثيم/كاتب وخبير اجتماعي ومدير سابق لمؤسسات اجتماعية/الرياض
5- عادل بن سعيد المالكي/ باحث ماجستير في الأدب العربي/ الطائف
6- عبد الرحمن بن جمعان الدوسري/محقق شرطة سابق/الرياض
7- د/عبدالرحمن بن حامد الحامد/مدرس الاقتصاد الإسلامي/ كلية التقنية/القصيم
8- عبد العزيز بن عبد الله الطبيب/باحث ماجستير في الفقه المقارن/ القصيم
9- عبدالعزيز بن يوسف بن محمد الشبيلي/عمل حر وناشط حقوقي/ عنيزة
10- د/ عبدالكريم بن يوسف الخضر/ أستاذ الفقه المقارن/ جامعة القصيم
11- د/عبدالله الحامد (أبو بلال)/ أستاذ سابق في جامعة الإمام/ الرياض
12- عبدالله بن محمد بن حمد السعيد/ علوم شريعة/ القصيم
13- عبدالمحسن بن علي العياشي/مدرب رياضي/ الرياض
14- علي بن محمد الحويل/عمل حر/ الرياض
15- عمر بن محمد بن حمد السعيد/ علوم شريعة/ القصيم
16- عيسى بن حامد الحامد/ فني صحي/بريدة
17- م.فوزان بن محسن الحربي /الرياض
18- فيصل عواد صالح العنزي/الرياض
19- د/ محمد بن فهد القحطاني/ أستاذ علم الاقتصاد السياسي/ الرياض
20- ممدوح بن ساعد الزايدي/علوم شريعة/ مكة المكرمة
للتوقيع اضغط على هذا الرابط (http://noallegiance4nayef.blogspot.co.uk/)
https://docs.google.com/document/d/1TFnVfTifwtKhiZvQNj0etN5BtfNxvnnL8tswKIcwfKA/edit?pli=1#