على
12-22-2004, 11:22 AM
http://www.asharqalawsat.com/2004/12/22/images/news.272816.jpg
قتل عالم في مجال الطاقة النووية عضو في المجلس البلدي لمدينة بعقوبة شمال شرقي بغداد امس على يد مجهولين، حسبما افاد مصدر مسؤول في الشرطة العراقية. وقال المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه ان «مسلحين مجهولين فتحوا النار على طالب ابراهيم ظاهر العضو في المجلس البلدي لمحافظة ديالى والاستاذ في جامعة ديالى وأردوه».
واوضح ان «الحادث وقع عندما كان ظاهر متوجها من منزله الى مقر عمله في جامعة ديالى وسط مدينة بعقوبة». واكد مسؤول في تربية المحافظة ان «الضحية يدرس في كلية العلوم في جامعة ديالى وهو عالم في مجال الطاقة النووية ويحمل شهادة الدكتوراه بهذا الاختصاص من احدى الجامعات الكندية». واوضح المسؤول الذي فضل عدم الكشف عن اسمه ان «الضحية كان قد عاد الى العراق بعد سقوط نظام صدام حسين في التاسع من ابريل (نيسان) من العام الماضي».
وبحسب شاهد العيان مازن محمد فان «الضحية اغتيل عندما كان في سيارته عند احد تقاطعات الشوارع في ضاحية خزانات شمال بعقوبة حيث اطلق النار عليه مسلحون مجهولون كانوا داخل سيارة اجرة فسقطت سيارته في نهر سارية». واضاف ان «سكان المنطقة اخرجوه من النهر وكان قد فارق الحياة».
قتل عالم في مجال الطاقة النووية عضو في المجلس البلدي لمدينة بعقوبة شمال شرقي بغداد امس على يد مجهولين، حسبما افاد مصدر مسؤول في الشرطة العراقية. وقال المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه ان «مسلحين مجهولين فتحوا النار على طالب ابراهيم ظاهر العضو في المجلس البلدي لمحافظة ديالى والاستاذ في جامعة ديالى وأردوه».
واوضح ان «الحادث وقع عندما كان ظاهر متوجها من منزله الى مقر عمله في جامعة ديالى وسط مدينة بعقوبة». واكد مسؤول في تربية المحافظة ان «الضحية يدرس في كلية العلوم في جامعة ديالى وهو عالم في مجال الطاقة النووية ويحمل شهادة الدكتوراه بهذا الاختصاص من احدى الجامعات الكندية». واوضح المسؤول الذي فضل عدم الكشف عن اسمه ان «الضحية كان قد عاد الى العراق بعد سقوط نظام صدام حسين في التاسع من ابريل (نيسان) من العام الماضي».
وبحسب شاهد العيان مازن محمد فان «الضحية اغتيل عندما كان في سيارته عند احد تقاطعات الشوارع في ضاحية خزانات شمال بعقوبة حيث اطلق النار عليه مسلحون مجهولون كانوا داخل سيارة اجرة فسقطت سيارته في نهر سارية». واضاف ان «سكان المنطقة اخرجوه من النهر وكان قد فارق الحياة».