ديك الجن
04-09-2012, 09:27 PM
9 ابريل 2012 الاثنين
مرة اخرى عاد فؤاد الرفاعي على خط تهديد النائب محمد هايف باستجواب وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية جمال شهاب , على خلفية مطالبة الأول ب " اخضاع الحسينيات لمراقبة وزارة الأوقاف ", فدعا اليوم إلى "عدم الاكتفاء بمراقبة الحسينيات , بل الى ازالتها تماما , الى جانب الغاء وثيقة المسجد , فلا اساس لها "
وقال الرفاعي: " التشريع الوضعي او القوانين البشرية لا تُحل الحرام ولا تُحرم الحلال، ولا يجوز للوزارة ان تتعلل بعدم وجود قانون: يُلزم الآخرين بمراقبة ما يفعلون فهل نحن عبيد الله سبحانه وتعالى ام عبيد الدستور والقانون ؟".
وأوضح أن " الله عز وجل يحرم سب النبي صلى الله عليه وسلم وازواجه امهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن اجمعين، وكذلك اصحابه رضي الله عنهم اجمعين، وهذا كاف وواف لمنع اي تجاوزات وكذلك معاقبة اي متعد عليهم ", مشددا على ضرورة الغاء الحسينيات .
وقال الرفاعي :" من المفترض ان يكون الهدف من انشاء وزارة الاوقاف نشر الدين والعقيدة الصحيحة ومنع التعدي على رموز الدين خاصة رسول الله صلى الله عليه وسلم وازواجه امهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن، واصحابه الغر الميامين رضي الله تعالى عنهم اجمعين ".
وذكر ان "ميثاق المسجد, لا يبرر عدم مراقبة ما يجري في الحسينيات من الطعن في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وامهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن اجمعين، واصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله تعالى عنهم اجمعين فالبعض لا يخفي عقيدته، كما فعل ياسر الخبيث ".
وزاد الرفاعي: " ينبغي على وزارة الاوقاف والقائمين عليها ان يتعاملوا مع الناس بحيادية فكيف يراقبون مساجد المسلمين والقائمين عليها واذا تفوه احد الخطباء بكلمة حق يحال الى التحقيق والمساءلة ويوقف عن الخطابة مباشرة كما ترتفع الاصوات من هنا او هناك بسحب جنسيته ومعاقبته ".
وأكد ان "هذا الضعف والتخاذل من قبل الوزارة والقائمين عليها في احقاق الحق هو من العوامل التي جرأت البعض على سب امهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن اجمعين ازواج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والصديق وعمر رضي الله تعالى عنهما".
مرة اخرى عاد فؤاد الرفاعي على خط تهديد النائب محمد هايف باستجواب وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية جمال شهاب , على خلفية مطالبة الأول ب " اخضاع الحسينيات لمراقبة وزارة الأوقاف ", فدعا اليوم إلى "عدم الاكتفاء بمراقبة الحسينيات , بل الى ازالتها تماما , الى جانب الغاء وثيقة المسجد , فلا اساس لها "
وقال الرفاعي: " التشريع الوضعي او القوانين البشرية لا تُحل الحرام ولا تُحرم الحلال، ولا يجوز للوزارة ان تتعلل بعدم وجود قانون: يُلزم الآخرين بمراقبة ما يفعلون فهل نحن عبيد الله سبحانه وتعالى ام عبيد الدستور والقانون ؟".
وأوضح أن " الله عز وجل يحرم سب النبي صلى الله عليه وسلم وازواجه امهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن اجمعين، وكذلك اصحابه رضي الله عنهم اجمعين، وهذا كاف وواف لمنع اي تجاوزات وكذلك معاقبة اي متعد عليهم ", مشددا على ضرورة الغاء الحسينيات .
وقال الرفاعي :" من المفترض ان يكون الهدف من انشاء وزارة الاوقاف نشر الدين والعقيدة الصحيحة ومنع التعدي على رموز الدين خاصة رسول الله صلى الله عليه وسلم وازواجه امهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن، واصحابه الغر الميامين رضي الله تعالى عنهم اجمعين ".
وذكر ان "ميثاق المسجد, لا يبرر عدم مراقبة ما يجري في الحسينيات من الطعن في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وامهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن اجمعين، واصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله تعالى عنهم اجمعين فالبعض لا يخفي عقيدته، كما فعل ياسر الخبيث ".
وزاد الرفاعي: " ينبغي على وزارة الاوقاف والقائمين عليها ان يتعاملوا مع الناس بحيادية فكيف يراقبون مساجد المسلمين والقائمين عليها واذا تفوه احد الخطباء بكلمة حق يحال الى التحقيق والمساءلة ويوقف عن الخطابة مباشرة كما ترتفع الاصوات من هنا او هناك بسحب جنسيته ومعاقبته ".
وأكد ان "هذا الضعف والتخاذل من قبل الوزارة والقائمين عليها في احقاق الحق هو من العوامل التي جرأت البعض على سب امهات المؤمنين رضي الله تعالى عنهن اجمعين ازواج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والصديق وعمر رضي الله تعالى عنهما".