المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : البغل القطري الحقير يتبول على العراق العظيم !



بركان
04-04-2012, 01:17 AM
http://hakaek.net/filemanager.php?action=image&id=10596



الى متى يستضعف اعراب الخليج العراق العظيم

فمن دعمهم للارهاب في العراق خلال السنوات الماضية

والى التحدي العلني للعراق والعراقيين باستقبال الارهابي الهاشمي الملطخة يداه بدماء ابناء العراق ونسائه واطفاله من قبل دولة لم يكن لها شأنا في الامس القريب !


انها دولة قطر... الصغيرة بحجمها ... والكبيرة بعمالتها

لماذا يسمح العراقيون لبغل قطر الحقير بالتبول عليهم بمثل هذا التحدي ؟


على العراق ان يلقن بغل قطر وحكومته درسا لا ينسوه ابدا !

وان يجعل منه عبرة لمن يعتبر !

قمبيز
04-04-2012, 07:13 AM
http://www.albadee.net/assets/6e39a9a9383e3635ad59f2064d0660f8_660_355.jpg



بقلم : عبدالامير جعفر

قطر تستفز العراق وتتحدى مشاعر شعبه




بغداد/ البديع ـ قطر ليست دولة صديقة للعراق "هكذا وصف النائب عن التحالف الكردستاني محمود عثمان العلاقات العراقيةــ القطرية في معرض تعليقه على المواقف القطرية الاخيرة تجاه العراق وخاصة بعد استقبالها نائب رئيس الجمهورية العراقي الهارب الى كردستان، طارق الهاشمي.

واعتبر عثمان استقبال الدوحة للهاشمي المطلوب للقضاء بتهمة الارهاب تدخلاً في شؤون العراق الداخلية.

ورغم كونه معروفا بالصراحة في مواقفه وتصريحاته إلا أن النائب محمود عثمان قال نصف الحقيقة وأحجم عن نصفها الآخر تاركا إستنتاج ذلك للآخرين، والتصريح به إذا كانت لهم جرأة على ذلك، إلا أننا لا نحجم عن ذلك إنطلاقا من رسالتنا الاعلامية التي تفرض علينا عدم حجب الحقائق عن الرأي العام ولو كانت مرة على بعضهم ونقولها بصراحة أوضح من صراحة عثمان وهي أن "قطر دولة معادية للعراق".

وهناك من الادلة والشواهد ما تؤيد ذلك بشكل قاطع نكتفي بالاشارة منها إلى موقفها من إستضافة العراق للقمة العربية الأخيرة وما ترتب على ذلك من قيادته للعمل العربي المشترك والحديث باسم العرب في المحافل الدولية.

منذ البداية كان واضحا أن قطر ومعها بعض الدول في الخليج الفارسي كالسعودية غير مرتاحة من حصول العراق على إستحقاق إستضافة القمة، وكانت تصر على الابقاء عليه معزولا عن المحيط العربي لأن مواقفه وسياساته تجاه عدد من قضايا المنطقة لا تنسجم مع مواقفهم تجاهها.

وعلى سبيل المثال الموقف من الاحداث الجارية في سوريا والاحتجاجات الشعبية ضد النظام الحاكم في البحرين.

فحاولت قطر كثيرا وضع العراقيل أمام عقد القمة في بغداد ولما أخفقت في ذلك وسارت الأمور خلاف لما تشتهيه، عبرت عن موقفها ذلك بشكل آخر وهو الحضور "الناقص" عندما كلفت مندوبها الدائم لدى الجامعة العربية بتمثيلها فيها، وطلبت منه عدم الإدلاء بأي كلمة خلال انعقاد أعمال المؤتمر.

ثم جاءت تصريحات وزير خارجية قطر حمد بن جاسم لتؤكد ذلك وقال فيها "أن قطر لم تقاطع القمة العربية في بغداد وإنما حاولت ارسال رسالة للعراقيين بأنها لا تتفق مع ما يحدث من تجاهل لبعض الفئات في العراق ومنها السنة"، وهو ما اكد نوايا إمارته لاجهاض القمة وما تصدر عنها من قرارات.

ويبدو واضحا أن قطر لا تريد أن تقف عند هذا الحد من سياستها المعادية للعراق بل تريد الذهاب إلى أبعد من ذلك باعتبار أن في جعبتها المزيد من الخطط والمشاريع التآمرية التي تكمنها من الاستمرار في هذه السياسة لارباك الاوضاع الداخلية خدمة للدوائر الاجنبية المعروفة بعدائها للعراق خاصة وأن هناك في الداخل أطراف تتعاون معها في هذا المجال.

فقامت باستقبال طارق الهاشمي في الدوحة رغم كونه متهما بقضايا خطيرة من قبل القضاء العراقي الامر الذي اعتبره المراقبون إستفزازا كبيرا للسلطات العراقية وتحديا لمشاعر الشعب العراقي وخاصة ذوي ضحايا الارهاب الذي كان الهاشمي يرعاه لقتل العراقيين الابرياء.

وقد قوبلت هذه الخطوة الاستفزازية بردود فعل مستنكرة من الجانب العراقي واعتبره النائب عثمان تدخلا في شؤون العراق.

فيما القت أوساط عراقية اللوم في هذا التصرف بالدرجة الاولى على بعض الاطراف السياسية العراقية متهمة القائمة العراقية بالذات بالتمهيد لتطاول هذه الامارة الصغيرة على دولة كبيرة في المنطقة ويرأس المجموعة العربية مثل العراق، واعتبرت إن قيادات العراقية المرتبطة بعضها باجندات خارجية هي التي سمحت للدوحة ولغيرها بالتدخل.

واعتبرت أن"من الضروري طرد مثل هؤلاء العملاء من المشهد السياسي العراقي وان يتم محاسبتهم قانونياً وقد آن الأوان لقطع دابر هؤلاء وعدم التواصل معهم وسيتم طرح تداول هذا الأمر في الاجتماع الوطني المرتقب".

واكدت ان" مثل هذه النماذج التي تتحرك بأموال قطر وغيرها من الدول التي لاتريد خيراً للعراق ليس لها محددات سواء أكانت اخلاقية او وطنية وعلى الحكومة العراقية ان يكون لها موقف واضح تجاه تدخل قطر التي ترتبط وبشكل معروف باسرائيل وان تدخلها معناه تدخل اسرائيل بالشأن العراقي".

فيما حمل آخرون رئيس أقليم كردستان العراق مسعود بارازاني مسؤولية ذلك وطالبوا بـاستجوابه في مجلس النواب.

من جانبه طالب رئيس مجلس الوزراء العراقي نوري المالكي الدول العربية بعدم استقبال طارق الهاشمي لاسيما بصفته نائبا لرئيس الجمهورية، مؤكدا حق العراق في المطالبة بتسليمه عبر الشرطة الدولية في حال سافر خارج البلاد.

وقال المالكي في مؤتمر صحفي"ان المتهم لاينبغي ان يتم استقباله في اي من الدول العربية، خاصة بصفة نائب رئيس الجمهورية، لأن الهاشمي مطلوب للقضاء العراقي، والعراق عضو مؤسس في الجامعة العربية، واستقباله مخالف للعرف الدبلوماسي.

وأضاف"انه لا يعلم ان كانت وزارة الداخلية او مجلس القضاء الاعلى، وضعا اسم الهاشمي ضمن قائمة المطلوبين الدوليين لدى "الانتربول".

ويرى المراقبون أن القمة العربية وما نتج عنها من قرار بشأن الوضع السوري وضع العلاقات العراقية ــ القطرية أمام منعطف جديد قد ينتهي بالقطيعة خاصة لان الدوحة تعتبر العراق بعد الآن حجر عثرة أمام المخططات الامريكية ــ الصهيونية لتفتيت دول المنطقة وفرض الهيمنة عليها، هذه المخططات التي لا تعطي للقطرين شيئا حتى من الفتات حتى وإن جعلوا أنفسهم قنطرة للعبور إليها.

أبو ربيع
04-05-2012, 07:03 AM
http://www.xendan.org/arabic/imgnews/alhashmiuka-4-4-2012bb.jpg

طارق الهاشمي و سعود الفيصل - فوتو (واس)


الهاشمي في السعودية بزعم اداء مناسك العمرة


4/04/2012


خندان - وصل نائب رئيس الجمهورية العراقي طارق الهاشمي إلى السعودية اليوم الاربعاء 4 – 4 - 2012 وكان في استقباله وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل في الرياض.

ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول في الحكومة السعودية قوله " ان طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي وصل الى السعودية قادما من قطر اليوم الاربعاء لاداء مناسك العمرة".

وكان طارق الهاشمي المطلوب للقضاء قد غادر قطر متوجهاً إلى السعودية اليوم الأربعاء.

ووصل الهاشمي إلى الدوحة الأحد الماضي في زيارة رسمية قادما من إقليم كوردستان حيث يقيم فيه منذ كانون الأول الماضي.


وتطالب بغداد بتسليم الهاشمي لمحاكمته بتهم تتعلق بالإرهاب، لكن وزير الدولة القطري للشؤون الخارجية خالد العطية أكد أمس الثلاثاء أن الهاشمي "أتى بصفته نائبا للرئيس وهي صفة ما زال يحملها الى الآن ولم يصدر حكم عليه ولم يجرد من منصبه، وقد أتى الى قطر مباشرة من العراق وبالتالي ليس من الحكمة تسليمه".

وكان نائب رئيس الوزراء العراقي حسين الشهرستاني دعا قطر الى تسليم الهاشمي المطلوب للقضاء قائلا إنها "تستقبل شخصا مطلوبا وهذا فعل غير مقبول، ويجب أن تتراجع عن هذا الموقف وتعيده الى العراق".

ورد الهاشمي عليه قائلا "لم يصدر بحقي قرار قضائي من طرف محكمة ما وهذا الطلب لا يراعي المادة 93 من الدستور والتي توفر لي حصانة".


ويلاحق الهاشمي، الشخصية السنية البارزة وأحد قياديي القائمة العراقية التي يتزعمها رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي، بتهمة دعم عمليات إرهابية نفذها عناصر حمايته.

عن (واس – رويترز – العربية)

بو شلاخ
04-05-2012, 10:37 AM
رد الفعل العراقي يقتصر على الكلمات المنتقاة الرافضة لهذا التصرف !

يجب ان تسبهم سبا مقذعا هؤلاء داعمي الارهاب الدولى في العراق

أبو ربيع
06-04-2012, 11:47 PM
التفجيرات التي تجري في العراق هذه الايام هي بسبب هذه الدول التي تحاول حماية عميلها الهاشمي ، وكذلك محاولة طرح الثقة بالمالكي في نفس هذا السياق

تفجير للأوضاع السياسية والحياتية