مطيري شيعي
03-25-2012, 04:53 PM
http://www.shukumaku.com/files/1332658204_content_thumb.jpg
25/03/2012
شوكوماكو-صحف
كشفت صحيفة الـ«الوطن» السورية عن مصادر خاصة بها أن أموالاً جديدة تم ضخها للأعضاء المنشقين عن مجلس اسطنبول، أضيف إليها ضغوط كبيرة من تركيا وتهديدات بإلغاء الإقامات في حال لا يتم التراجع عن الاستقالات الجماعية من المجلس.
وعلى صعيد آخر تم الإعلان أمس عن تأسيس «مجلس عسكري» مناصفة بين الإرهابيين رياض الأسعد ومصطفى الشيخ بعد خلافات استمرت لأشهر بين الدوحة والرياض إلا أن الوقت الآن بالنسبة للسعودية وقطر هو توحيد الصفوف في محاولة للحفاظ على ماء الوجه بعد الفضائح المتتالية للرياض والدوحة وتراجع الأسرة الدولية أمام تكشف الحقائق السورية وما تم التخطيط إليه من عمليات إرهابية وتسليح لعصابات وتمويلها تحت اسم «المعارضة» بهدف قتل أكبر عدد ممكن من السوريين.
وحسب المصدر ذاته فإن مؤتمر اسطنبول لـ«أصدقاء سوريا» لن يأتي بأي جديد ولن يكتب له النجاح ومحاولات أنقرة والدوحة والرياض مكتوب لها الفشل أمام صلابة الشعب السوري والتفافه حول قيادته وجيشه إضافة إلى أن أغلبية أعضاء هذا المجلس باتوا مكشوفين أمام الرأي العام العالمي وفقدوا مصداقيتهم في دعواتهم المستمرة لتدمير سوريا واحتلالها عسكرياً ليتمتعوا هم بالمناصب والكراسي التي سبق أن تم توزيعها منذ أشهر!
25/03/2012
شوكوماكو-صحف
كشفت صحيفة الـ«الوطن» السورية عن مصادر خاصة بها أن أموالاً جديدة تم ضخها للأعضاء المنشقين عن مجلس اسطنبول، أضيف إليها ضغوط كبيرة من تركيا وتهديدات بإلغاء الإقامات في حال لا يتم التراجع عن الاستقالات الجماعية من المجلس.
وعلى صعيد آخر تم الإعلان أمس عن تأسيس «مجلس عسكري» مناصفة بين الإرهابيين رياض الأسعد ومصطفى الشيخ بعد خلافات استمرت لأشهر بين الدوحة والرياض إلا أن الوقت الآن بالنسبة للسعودية وقطر هو توحيد الصفوف في محاولة للحفاظ على ماء الوجه بعد الفضائح المتتالية للرياض والدوحة وتراجع الأسرة الدولية أمام تكشف الحقائق السورية وما تم التخطيط إليه من عمليات إرهابية وتسليح لعصابات وتمويلها تحت اسم «المعارضة» بهدف قتل أكبر عدد ممكن من السوريين.
وحسب المصدر ذاته فإن مؤتمر اسطنبول لـ«أصدقاء سوريا» لن يأتي بأي جديد ولن يكتب له النجاح ومحاولات أنقرة والدوحة والرياض مكتوب لها الفشل أمام صلابة الشعب السوري والتفافه حول قيادته وجيشه إضافة إلى أن أغلبية أعضاء هذا المجلس باتوا مكشوفين أمام الرأي العام العالمي وفقدوا مصداقيتهم في دعواتهم المستمرة لتدمير سوريا واحتلالها عسكرياً ليتمتعوا هم بالمناصب والكراسي التي سبق أن تم توزيعها منذ أشهر!