المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بعد فشل ثورة الارهابيين ... الشيخ عدنان القرقور يصارخ ويدعو الى توحد الارهابيين تحت قيادة واحده



زهير
03-23-2012, 11:47 AM
الشيخ عدنان القرقور يصارخ ويدعو الى توحد الارهابيين تحت قيادة واحده

جاء ذلك في قناة صفا المدعومه سعوديا ، وكان منفعلا ويكاد يبكي من طلب الوحده بين الارهابيين الذين يفجرون في شعب سوريا ، تأتي هذه الدعوات بعد فشل ثورة السلفيين الصهاينة في سوريا في قلب نظام الحكم هناك

ثم تشمت بما ادعاه باقتحام البريد الالكتروني للرئيس بشار ، وصار يردد الحمد لله انه فضحه بعدما اتهموني ( يقصد نفسه ) باتهامات هو برىء منها



http://img.christian-dogma.com/images/products/065427.jpg

أمان أمان
03-24-2012, 10:30 AM
أنقرة أجلت ضربة قاضية من الداخل.. إنشقاق 80 عضو من مجلس اسطنبول ومؤقت «أصدقاء سوريا»



http://www.shukumaku.com/files/1332496484_content_thumb.jpg


23/03/2012


شوكوماكو-وكالات


نقلت صحيفة "البناء" عن مصدر في الخارجية التركية أن أنقرة حالت دون حدوث انشقاق كبير عن المجلس الوطني في الأيام الماضية، وان هذا الانشقاق لو أبصر النور لكانت "المعارضة السورية" في الخارج قد تلقت ضربة قاضية أفشلت معها جهود تركيا والدول الخليجية في مسعاهم لوقف التشرذم الحاصل بين المعارضين.

وأكدت الصحيفة أن الأوساط التركية تشير إلى ان الأخبار التي تحدثت عن إمكانية إنشقاق 80 من أعضاء مجلس اسطنبول صحيحة، فقرار الانشقاق الجماعي والخروج عن طوع المجلس اتخذه المدعو عماد الدين الرشيد الذي اتُهم في السابق بالتفرد في اتخاذ القرارت ومحاولة الاستئثار بالمكاتب التي يشرف على عملها، إلا أن الخارجية التركية وبعد اخذ ورد تمكنت من إقناع رشيد بالعدول عن فكرة عقد مؤتمر صحافي يعلن فيه انشقاقه، والاكتفاء بإعلان الائتلاف لقوى

المعارضة والتظاهر بالوقوف إلى جانب مجلس اسطنبول مقابل حفظ كرسي له في مؤتمر "أصدقاء سوريا"، ما معناه أن "المعارضة" سيكون لها ممثلين إثنين في المؤتمر مع استبعاد امكانية دعوة رئيس "جبهة العمل" هيثم المالح الذي أصبح يُنظر إليه بعين الريبة من الجانب التركي خصوصاً أنه لم يتقبل النصيحة التركية بارجاء خروجه من المجلس وأصر على الانشقاق ما ادى إلى خروجه من دائرة القرار.

ويضم الائتلاف لقوى المعارضة كتل سياسية عدة تتظاهر بالوقوف إلى جانب المجلس، ولكنها تختلف معه كثيراً في الباطن متهمة إياه بالفشل الذريع .

يذكر أن الخلفيات المخابراتية الدولية التي تدعم كل طرف معارض ليست مستقرة لأن لكل معارض اكثر من طرف دولي ينسق معه بالسر وبالعلن وأن كان الفرنسيون والأتراك هم الأقوى داخل المجلس أي جناح غليون.