ديك الجن
03-06-2012, 12:20 AM
موقع الحدث نيوز الإخباري
نشر يوم الأثنين 05 آذار/مارس 2012
في منظومة البروباغاندا الساعية لاسقاط سورية، تتضافر جهود مرتزقة العمل السياسي والاعلامي لتحقيق ثقل على الارض أمر يتطلب أن يضع المرتزقة من شيوخ الوهابية كل ثقلهم لتسييس الدين والافتاء بالقتل ونشر الفتنة، تنفيذا لما يمليه عليهم أرباب الانظمة الوهابية....
دعا رجل الدين السعودي عايض القرني الى قتل رئيس السوري بشار الاسد، مؤكدا ان قتله اوجب من قتل الاسرائيليين وجاء في معرض دعوته التي خص بها قناة العربية..
http://www.youtube.com/watch?v=oXtkH44YYj0
وفي تعليق على دعوة الشيخ الوهابي المتطرف فإن من يسمع أو يقرأ الفتوى التي أصدره رجل الدين السعودي يتصور أن هؤلاء أفنوا أعمارهم في قتال الإسرائيليين لذلك أجلوا اليوم مقاتلتهم وذهبوا لقتال الجيش السوري وإسقاط النظام الحاكم في سوريا.
الجدير بالذكر أن المؤسسة الدينية السعودية هي جزء من النظام السعودي وهي مؤسسة رسمية يتقاضى موظفوها رواتب من الحكومة وبالتالي على علاقة مباشرة بالسياسة السعودية ومرتبطة بمشاريع المخابرات السعودية، وسبق أن وصف رئيس مجلس القضاء الأعلى وعضو هيئة كبار العلماء الشيخ صالح بن محمد اللحيدان، حزب الله بـ " حزب الشيطان " بعد الانتصارات التي حققها في حرب عام 2006 والتي هزم بها العدوان الإسرائيلي على لبنان.
ومن يتابع تحركات هذه الجماعة ليصل إلى قناعة أنهم موجودون في كل ما يتعلق بدماء المسلمين والخلافات بينهم وأما فيما يتعلق بمخططات أعداء الدين وجرائمهم والدعوة إلى نصرة المسلمين فأنهم في منأى عن ذلك وطالما سمعنا فتاوى تشبه فتوى القرني فسبق ولا يزالون يرددون أن قتل الشيعة والقضاء عليهم أوجب من مقاتلة اليهود.
إن فتوى رجل الدين الوهابي القرني بان "قتل الأسد، اوجب من قتل الإسرائيليين" هو موقف مشابه لموقف صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها قبل شهرين والتي حملت عنوان " إيران أولا .. وليست إسرائيل " والتي كتبها رئيس التحرير المقرب من المخابرات السعودية " تركي السديري " الذي دعا إلى تجنيد كل إمكانات السعودية إلى مواجهة الجمهورية الإسلامية، ووصفها بأنها العدو الحقيقي !!
متجاهلا الاحتلال الصهيوني لأرض فلسطين واحتلالها للمقدسات وتدنيسها لها ومتجاهلا القتل اليومي للفلسطينيين، مطالبا بمواجهة إيران، وهي دعوة إسرائيلية قيل أن تكون دعوة من النظام السعودي
وفي معرض تسليط مجلة «فورين بوليسي» الأمريكية على الدور السعودي في الازمة التي تشهدها سورية ور يجانب تسليح الجماعات المعارضة المسلحة
أضافت إنه أصبح الشيوخ السعوديون يدعون الآن بشكل علني على المنابر إلى الجهاد في سوريا، ويلعنون هؤلاء الذين ينتظرون التدخل الغربي.
ووصف عضو هيئة كبار العلماء السعودية الشيخ صالح اللحيدان في وقت سابق الدولة السورية بـ"الفاجرة الخبيثة الخطيرة الملحدة"، داعيا "للجهاد" لإسقاط الرئيس السورى بشار الأسد.
وقال اللحيدان، فى تسجيل صوتى نشر على موقع (يوتيوب)
http://www.youtube.com/watch?v=yk3Xz0OL9WQ
نشر يوم الأثنين 05 آذار/مارس 2012
في منظومة البروباغاندا الساعية لاسقاط سورية، تتضافر جهود مرتزقة العمل السياسي والاعلامي لتحقيق ثقل على الارض أمر يتطلب أن يضع المرتزقة من شيوخ الوهابية كل ثقلهم لتسييس الدين والافتاء بالقتل ونشر الفتنة، تنفيذا لما يمليه عليهم أرباب الانظمة الوهابية....
دعا رجل الدين السعودي عايض القرني الى قتل رئيس السوري بشار الاسد، مؤكدا ان قتله اوجب من قتل الاسرائيليين وجاء في معرض دعوته التي خص بها قناة العربية..
http://www.youtube.com/watch?v=oXtkH44YYj0
وفي تعليق على دعوة الشيخ الوهابي المتطرف فإن من يسمع أو يقرأ الفتوى التي أصدره رجل الدين السعودي يتصور أن هؤلاء أفنوا أعمارهم في قتال الإسرائيليين لذلك أجلوا اليوم مقاتلتهم وذهبوا لقتال الجيش السوري وإسقاط النظام الحاكم في سوريا.
الجدير بالذكر أن المؤسسة الدينية السعودية هي جزء من النظام السعودي وهي مؤسسة رسمية يتقاضى موظفوها رواتب من الحكومة وبالتالي على علاقة مباشرة بالسياسة السعودية ومرتبطة بمشاريع المخابرات السعودية، وسبق أن وصف رئيس مجلس القضاء الأعلى وعضو هيئة كبار العلماء الشيخ صالح بن محمد اللحيدان، حزب الله بـ " حزب الشيطان " بعد الانتصارات التي حققها في حرب عام 2006 والتي هزم بها العدوان الإسرائيلي على لبنان.
ومن يتابع تحركات هذه الجماعة ليصل إلى قناعة أنهم موجودون في كل ما يتعلق بدماء المسلمين والخلافات بينهم وأما فيما يتعلق بمخططات أعداء الدين وجرائمهم والدعوة إلى نصرة المسلمين فأنهم في منأى عن ذلك وطالما سمعنا فتاوى تشبه فتوى القرني فسبق ولا يزالون يرددون أن قتل الشيعة والقضاء عليهم أوجب من مقاتلة اليهود.
إن فتوى رجل الدين الوهابي القرني بان "قتل الأسد، اوجب من قتل الإسرائيليين" هو موقف مشابه لموقف صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها قبل شهرين والتي حملت عنوان " إيران أولا .. وليست إسرائيل " والتي كتبها رئيس التحرير المقرب من المخابرات السعودية " تركي السديري " الذي دعا إلى تجنيد كل إمكانات السعودية إلى مواجهة الجمهورية الإسلامية، ووصفها بأنها العدو الحقيقي !!
متجاهلا الاحتلال الصهيوني لأرض فلسطين واحتلالها للمقدسات وتدنيسها لها ومتجاهلا القتل اليومي للفلسطينيين، مطالبا بمواجهة إيران، وهي دعوة إسرائيلية قيل أن تكون دعوة من النظام السعودي
وفي معرض تسليط مجلة «فورين بوليسي» الأمريكية على الدور السعودي في الازمة التي تشهدها سورية ور يجانب تسليح الجماعات المعارضة المسلحة
أضافت إنه أصبح الشيوخ السعوديون يدعون الآن بشكل علني على المنابر إلى الجهاد في سوريا، ويلعنون هؤلاء الذين ينتظرون التدخل الغربي.
ووصف عضو هيئة كبار العلماء السعودية الشيخ صالح اللحيدان في وقت سابق الدولة السورية بـ"الفاجرة الخبيثة الخطيرة الملحدة"، داعيا "للجهاد" لإسقاط الرئيس السورى بشار الأسد.
وقال اللحيدان، فى تسجيل صوتى نشر على موقع (يوتيوب)
http://www.youtube.com/watch?v=yk3Xz0OL9WQ