الفتى الذهبي
02-26-2012, 09:00 AM
25 فبراير 2012 م
http://productnews.link.net/general/News/16-02-2012/n/awa_2012211121629_2012216173534_s4.jpg
الدكتور محمد سليم العوا المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة
كتب - محمد عمارة : مصراوي
أكد الدكتور محمد سليم العوا – المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة– أنه كان مؤيدًا للثورة الإسلامية فى إيران، مُشيرًا إلى أنه قام بعمل دراسات حول انتقادات فى الدستور الاسلامى عند تأسيسه فى طهران، وتم الأخذ بها.
وأضاف العوا، خلال لقاء له مساء السبت، على قناة المحور، أن علاقات تجمعه وبعض القيادات فى طهران، أمثال ''خامنئى ورفسنجانى''، مضيفًا '' إذا تم انتخابى رئيسًا للجمهورية، سأعمل على تحسين العلاقات المصرية الإيرانية، ولن نسمح بالعلاقات التبشيرية أو بالمد الشيعى فى البلاد السنية''.
وأكد العوا، أنه سيعمل على خلق محورين فى السياسة الخارجية، وهما المحور المصرى التركى الإيرانى بما يمتاز من بُعد تكنولوجى وتسويقى، والمحور الثانى هو المصرى السورى السعودى، بما يمتاز من عودة العروبة المصرية التى هى أصل الهوية للدولة المصرية.
وعن الملف القبطى، أكد العوا، أن مبدأ المواطنة سيحكم العلاقة بين المصريين فيما عدا الأمور الدينية، مُشددًا على ضرورة حل المشكلات التى تواجه الأقباط فى مصر من بينها مشكلة التوظيف، مُشيرًا فى السياق ذاته، إلى ضرورة أن يتم تفتيش كافة المبانى فى مصر بما فيها دور العبادة الاسلامي والمسيحية.
وأشار العوا إلى ضرورة حل مشكلات النوبيون وأهالى سيناء والأقباط، مُضيفًا إلى ضرورة اعتماد الكفاءة كمعيار لشغل المناصب القيادية سواء الجيش أو الشرطة أو القضاء.
وعن حرية الإبداع، أكد العوا أنه لن يُصادر أى كتاب أو يمنع فيلما، ما دام لم يرتكب جريمة.
http://productnews.link.net/general/News/16-02-2012/n/awa_2012211121629_2012216173534_s4.jpg
الدكتور محمد سليم العوا المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة
كتب - محمد عمارة : مصراوي
أكد الدكتور محمد سليم العوا – المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة– أنه كان مؤيدًا للثورة الإسلامية فى إيران، مُشيرًا إلى أنه قام بعمل دراسات حول انتقادات فى الدستور الاسلامى عند تأسيسه فى طهران، وتم الأخذ بها.
وأضاف العوا، خلال لقاء له مساء السبت، على قناة المحور، أن علاقات تجمعه وبعض القيادات فى طهران، أمثال ''خامنئى ورفسنجانى''، مضيفًا '' إذا تم انتخابى رئيسًا للجمهورية، سأعمل على تحسين العلاقات المصرية الإيرانية، ولن نسمح بالعلاقات التبشيرية أو بالمد الشيعى فى البلاد السنية''.
وأكد العوا، أنه سيعمل على خلق محورين فى السياسة الخارجية، وهما المحور المصرى التركى الإيرانى بما يمتاز من بُعد تكنولوجى وتسويقى، والمحور الثانى هو المصرى السورى السعودى، بما يمتاز من عودة العروبة المصرية التى هى أصل الهوية للدولة المصرية.
وعن الملف القبطى، أكد العوا، أن مبدأ المواطنة سيحكم العلاقة بين المصريين فيما عدا الأمور الدينية، مُشددًا على ضرورة حل المشكلات التى تواجه الأقباط فى مصر من بينها مشكلة التوظيف، مُشيرًا فى السياق ذاته، إلى ضرورة أن يتم تفتيش كافة المبانى فى مصر بما فيها دور العبادة الاسلامي والمسيحية.
وأشار العوا إلى ضرورة حل مشكلات النوبيون وأهالى سيناء والأقباط، مُضيفًا إلى ضرورة اعتماد الكفاءة كمعيار لشغل المناصب القيادية سواء الجيش أو الشرطة أو القضاء.
وعن حرية الإبداع، أكد العوا أنه لن يُصادر أى كتاب أو يمنع فيلما، ما دام لم يرتكب جريمة.