القمر الاول
02-14-2012, 07:07 AM
الثلاثاء 14 فبراير 2012 نيودلهي ـ أ.ف.پ
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/267438-004.jpg
تحسر مطور البوتوكس المتخصص في طب العيون آلان سكوت بمرارة شديدة على ذلك اليوم الذي باع فيه حقوق سم بوتيولينيوم، إلى مجموعة أميركية لقاء 4.5 ملايين دولار فقط لا غير.. في حين كان بإمكانه أن يكون اليوم ميليارديرا.
وقال آلان سكوت في مقابلة مع صحيفة «ذي تايمز أوف إنديا» نشرت الاثنين، «فقط لو علمت (بأنه سيعرف كل هذا النجاح)، لما كنت أعطيته لمجموعة «أليرغان» في العام 1991».
وأوضح هذا الطبيب المتخصص بأمراض العيون في سان فرانسيسكو والذي كان قد أطلق على منتجه اسم «أوكولينوم»، «عندما طورته، كنت أعلم بأنه قادر على صنع المعجزات فيما يتعلق بمشاكل الأعصاب. لكنني لم أعلم أبدا بأنه قد ينفع كعامل تجميلي».
ولفت إلى أن «البوتوكس يستخدم اليوم في 100 علاج، من دون الحديث عن الجراحات التجميلية». وتحسر قائلا «لو أنني احتفظت بالبوتوكس لكنت أملك اليوم مليار دولار ربما». والبوتوكس، سم بوتيولينيوم الذي يسمح بفضل تأثيره المسبب للشلل أن يمحي تجاعيد الوجه، كانت قد صادقت عليه وكالة الأغذية والعقاقير الأميركية «أف دي ايه» في العام 1989 كعقار لمعالجة التشنجات العضلية في المنطقة المحيطة بالعيون. وفي العام 2002، صرحت وكالة «أف دي ايه» بطرحه في الأسواق لعلاجات تجميلية مؤقتة. وقد أدى نجاح هذه المادة إلى مبيعات بمليارات الدولارات. ويستخدم البوتوكس اليوم في 80 بلدا.
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/267438-004.jpg
تحسر مطور البوتوكس المتخصص في طب العيون آلان سكوت بمرارة شديدة على ذلك اليوم الذي باع فيه حقوق سم بوتيولينيوم، إلى مجموعة أميركية لقاء 4.5 ملايين دولار فقط لا غير.. في حين كان بإمكانه أن يكون اليوم ميليارديرا.
وقال آلان سكوت في مقابلة مع صحيفة «ذي تايمز أوف إنديا» نشرت الاثنين، «فقط لو علمت (بأنه سيعرف كل هذا النجاح)، لما كنت أعطيته لمجموعة «أليرغان» في العام 1991».
وأوضح هذا الطبيب المتخصص بأمراض العيون في سان فرانسيسكو والذي كان قد أطلق على منتجه اسم «أوكولينوم»، «عندما طورته، كنت أعلم بأنه قادر على صنع المعجزات فيما يتعلق بمشاكل الأعصاب. لكنني لم أعلم أبدا بأنه قد ينفع كعامل تجميلي».
ولفت إلى أن «البوتوكس يستخدم اليوم في 100 علاج، من دون الحديث عن الجراحات التجميلية». وتحسر قائلا «لو أنني احتفظت بالبوتوكس لكنت أملك اليوم مليار دولار ربما». والبوتوكس، سم بوتيولينيوم الذي يسمح بفضل تأثيره المسبب للشلل أن يمحي تجاعيد الوجه، كانت قد صادقت عليه وكالة الأغذية والعقاقير الأميركية «أف دي ايه» في العام 1989 كعقار لمعالجة التشنجات العضلية في المنطقة المحيطة بالعيون. وفي العام 2002، صرحت وكالة «أف دي ايه» بطرحه في الأسواق لعلاجات تجميلية مؤقتة. وقد أدى نجاح هذه المادة إلى مبيعات بمليارات الدولارات. ويستخدم البوتوكس اليوم في 80 بلدا.