المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صهر بن لادن : اسامه بن لادن كان يخدع انصاره ويريد تدريس ابناءه في دول الغرب وان يعيشوا بسلام



فيثاغورس
02-13-2012, 11:25 AM
صهر زعيم القاعدة السابق: بن لادن كان يريد ان يتعلم ابناؤه في الغرب وان "يعيشوا في سلام"


http://www.watan.com/files/imagecache/max485/news/2012/02/12/laden.jpg


تاريخ النشر: 2012/02/12

قال شقيق احدى زوجات زعيم تنظيم القاعدة الراحل اسامة بن لادن ان الاخير كان يريد ان يذهب ابناؤه واحفاده الى الغرب للدراسة وان يعيشوا حياة هادئة بعيدا عن طريق الجهاد.
وفي حديث لصحيفة صنداي تايمز الصادرة الاحد اوضح زكريا السادة الذي كانت شقيقته امال اليمنية الزوجة الخامسة لزعيم القاعدة "قال لابنائه واحفاده: اذهبوا الى اوروبا او الى الولايات المتحدة وتلقوا تعليما جيدا".

واضاف ان بن لادن كان مصرا على ان "لا يسلك ابناؤه طريق الجهاد كما فعل هو" وكان يقول لهم "عليكم بالدراسة والعيش في سلام ولا تفعلوا ما افعل او ما فعلت".
وكان زعيم القاعدة قتل في هجوم شنته مجموعة كوماندوس اميركية على المنزل الذي كان مختبئا به لسنوات في بلدة ابوت اباد، شمال غرب باكستان.

واوضح صهر بن لادن في هذا الحديث ان زوجات بن لادن الثلاث وابناءه التسعة الذين كانوا معه في المنزل وقت الهجوم يقيمون منذ اشهر في شقة من ثلاث غرف بلا نوافذ في اسلام اباد تحت مراقبة مستمرة من اجهزة المخابرات الباكستانية.

ونشرت صنداي تايمز مع هذا الحديث صورة لستة من ابناء بن لادن التقطها زكريا الصداح الذي قال انه سمح له برؤيتهم مرات عدة منذ تشرين الثاني/نوفمبر الماضي في وجود حراس.
واوضح ان هؤلاء الابناء الذي "يعانون من الصدمة" بسبب الهجوم الاميركي "في حاجة الى بيئة اخرى غير بيئة السجن ايا كانت فكرتنا عن والدهم او عما فعله".

وبالنسبة لشقيقته امال التي اصيبت خلال الهجوم قال "لم يكن لها اي دور في ما فعله زوجها وينبغي الا تعاقب على ذلك".

واكد ان امال وسائر زوجات بن لادن بدان اضرابا عن الطعام.

وكانت اللجنة الباكستانية المكلفة التحقيق في وجود بن لادن في باكستان وملابسات الهجوم الاميركي قد منعت في ايلول/سبتمبر الماضي كل من تريد استجوابه من مغادرة البلاد.

مجاهدون
02-17-2012, 11:47 AM
إعتبرها أجمل من رأى وفقاً لكاتبة عربية زعمت أنها كانت عشيقته المُجبرة

بن لادن العاشق هام بويتني هيوستن وحلم بالزواج بها

صلاح أحمد من لندن


2012 الخميس 16 فبراير

(http://manaar.com/vb/#)

مع وفاة ويتني هيوستن أعادت الصحافة الغربية تسليط الأضواء على كتاب تزعم فيه مؤلفته إنها كانت عشيقة رغم أنفها لأسامة بن لادن، وأنه كان مفتونا بغرام المغنية الأميركية الى درجة الهوس وكان على استعداد لقتل زوجها من أجل الظفر بها.


http://www.myelaph.com/elaphweb/Resources/images/Politics/2012/2/week2/whitladen.jpg


بن لادن كان مفتونا بويتني هيوستن تبعا لكتاب بوف


لندن: "هام أسامة بن لادن بعشق (المغنية الأميركية الراحلة) ويتني هيوستن الى درجة الجنون، فصار حلم حياته الأكبر أن يتزوجها، وبلغ أمر ولعه بها أنه خطط لقتل زوجها بوبي براون".

هذه المزاعم المدهشة تأتي في كتاب جديد بعنوان "مذكرات فتاة مفقودة - سيرة حياة كولا بوف" من تأليف الكاتبة السودانية - المصرية المثيرة للجدل كولا بوف (اسم مستعار لنعيمة بنت حارث) وصدر بالانكليزية عن دار "دور اوف كوش" الأميركية. وتقول المؤلفة (37 عاما)، التي تعيش في أميركا الآن، إنها صادقت بن لادن بعد لقائهما للمرة الأولى في المغرب العام 1996 ثم خلال إقامته في السودان.


وتزعم بوف إن بن لادن في المغرب "كان مهووسا بالجنس ومدخنا لحشيشة الكيف والماريوانا بالنرجيلة ومحبا للرقص على أنغام الموسيقى الغربية، خاصة أغاني فرقتي الروك الأميركيتين B52s وVan Halen.

وكذلك تمضي الى أبعد من هذا بكثير، فتقول إن زعيم "القاعدة" كان يعاملها كـ"أَمَة للجنس"، أي عشيقة مُجبرة.

ووفقا لها، كان حبه الأعظم لويتني هيوستن، التي صارت شغله الشاغل، وكان يعتبرها "أجمل من رأي في حياته" حتى صار حلم حياته الأكبر أن يتزوجها.


وفي كتابها، الذي صدر للمرة الأولى العام 2006 وسلطت عليه الأضواء الآن بمناسبة وفاة المغنية الأميركية، تقول بوف إن بن لادن "وصل الى حد التخطيط لقتل بوبي براون (زوج المغنية سابقا) على أمل أن يغريها بعد ذلك بالعيش معه في قصر له بإحدى ضواحي الخرطوم".

وأضافت أن بن لادن "العنصري قال إنه على استعداد لتخطي حاجز عرقه العربي من أجل إضافة ويتني الزنجية الى زوجاته".

وتكشف بوف في هذا الصدد إن بن لادن كان يعنفّها على جدل شعرها على الطريقة الأفريقية المسمّاة "المُشاط" في السودان، ويأمرها بأن تقتدي بويتني في مظهرها وطريقة تصفيف شعرها، لأنه يريد لأصابعه أن تتخلله لكن التجديل يمنعه من ذلك.


وكان يقول لها إن ويتني لا تقبل البتة بتصفيف شعرها مجدولا على هذا النحو، ويضيف أنه كان يؤمن بأن المغنية "مسلمة في الأصل لكنها تعرضت لغسل دماغها حتى انصهرت في الثقافة الأميركية".




http://www.myelaph.com/elaphweb/Resources/images/Politics/2012/2/week2/kola%20bouf1.jpg

نعيمة بنت حارث المعروفة باسم كولا بوف


وتبعا للكاتبة فقد قال لها بن لادن - حتى بعدما صار على قناعة بأن الموسيقى لهو وشر - إنه على استعداد للذهاب الى أميركا من أجل لقاء ويتني وإقناعها، بالكثير من المال، بأن تعود معه.

وأكدت أنها لم تكن "تستبعد هذا فقد كان يملك فيلا فاخرة في ضواحي الخرطوم وكان يحلم بأن يعيش فيها مع ويتني في يوم ما".


وتقول بوف "كانت حقيبة يده تعج بصور ويتني وبنسخ من مجلات "يلاي بوي"، لا أحد في الغرب يصدقني عندما أقول هذا الكلام لأن للغربيين انطباعا مختلفا جدا عنه وعن حياته، وعلى أية حال فقد وصلت الى حد سئمت معه كل ذلك الهوس بويتني وسماع اسمها مع كل صغيرة وكبيرة".

ويذكر أن قصة كولا بوف طفت الى السطح أول مرة العام 2002 عندما نشرت "غارديان" البريطانية موضوعا يزعم أن بن لادن أقام معها علاقة جنسية قهرية، وأنه كان يعيّرها بلونها الأسود قائلا إن "السوداوات خلقن فقط للجزء الأسفل من جسد الرجل".


ولاحقا أجرت معها شبكة "إم إس إن بي سي" التلفزيونية الأميركية لقاء بثّته على حلقتين باعتبارها "عشيقة ب لادن المُجبرة".


وقيل وقتها إن هذا من المستحيلات لأنها من أصول افريقية سوداء وإنها لفّقت قصة بن لادن برمتها. لكنها أصرت على صحة مزاعمها، وقالت في هذا الصدد إن اثنين من أبنائه من أصل أسود وإن جدته السورية يمكن أيضا أن تصنّف في عداد السود.