المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحكومة الكويتية تعترف بدعم الارهاب في سوريا وتتبني الانقلاب على النظام الشرعي لصالح مجلس الارهابيين



علي علي
02-12-2012, 09:42 PM
قال وكيل وزارة الخارجية المدعو خالد الجار الله ان الحكومة الكويتية على اتصال مع الجماعة الارهابية التي تقتل ابناء الشعب السوري ، والتي تحمل اسم المجلس الوطني السوري

جاء هذا التصريح في الوقت الذي تنكفىء فيه قوات هذا التنظيم الارهابي المتحالف مع الصهيونية وقوات القاعدة ، مما سوف يسبب احراجا كبير لدولة الكويت ، كما حصل عندما دعمت نظام صدام الدموي ، وسوف يكسب الشعب الكويتي عداؤ الشعب السوري الى عقود قادمة

ادعو الى اقالة هذا الوكيل الذي لا يجيد التصريحات ويورط بلدنا الحبيب في امور نحن بريئون منها

بو شلاخ
02-13-2012, 10:27 AM
قرأت له تصريحا يقول فيه ان الكويت سوف تعترف بالمجلس الوطني المكون من ارهابيين وتكفيريين واشخاص لهم تاريخ في شتم النبي الاكرم ( ص )

المراسل
02-13-2012, 11:35 AM
يجب اسقاط هذه الحكومة الفاشلة

لتتواصل التجمعات في ساحة الارادة للرد على عنجهية السياسة الكويتية المتوافقه مع السياسة السعوديه

الناصع الحسب
02-13-2012, 12:34 PM
الكويت على اتصال وتواصل وعلاقة مع المجلس الوطني السوري


| القاهرة - «الراي» |

كشف وكيل وزارة الخارجية خالد الجارالله عن وجود «اتصال وتواصل وعلاقة» مع المجلس الوطني السوري المعارض، في الوقت الذي صعدت دول الخليج موقفها من النظام السوري مع ايغاله في اعمال القمع ضد شعبه، وكان لافتا في هذا السياق تلويح وزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل بان من يثبت تورطه في قتل المدنيين السوريين «يجب أن تناله العدالة الدولية و(المحكمة) الجنائية الدولية».

وقال الجارالله بعد ان ترأس وفد الكويت في اجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في القاهرة في تصريح لوكالة «كونا» وتلفزيون الكويت ان «هناك اتصالا وتواصلا وعلاقة مع المجلس الوطني السوري»، مضيفا ان المناقشات في الاجتماع الخليجي تركزت حول ما يمكن أن تقدمه دول مجلس التعاون في اطار معالجة الجامعة العربية الأوضاع في سورية.

ووصف الفيتو الروسي - الصيني في مجلس الأمن بأنه «مخيب للآمال ومؤسف»، مضيفا أنه «منذ الفيتو الى الآن، تصاعدت عمليات القتل في سورية، وتصاعدت الأرقام في قتل الشعب السوري الشقيق بشكل مرعب ومخيف، يستدعي أن يكون هناك موقف عربي حاسم ينسجم مع ما يدور الآن في أروقة الامم المتحدة من امكانية أن تحال القضية، وتحال معالجة الوضع من مجلس الأمن الى الجمعية العامة للامم المتحدة».

وقرر وزراء الخارجية العرب في اجتماعهم مساء أمس إنهاء مهمة بعثة المراقبين العرب، ودعوة مجلس الأمن إلى إصدار قرار لتشكيل قوات حفظ سلام عربية - أممية مشتركة للمراقبة والتحقق من نفاذ وقف إطلاق النار في سورية.

كما قرر الوزراء فتح قنوات اتصال مع المعارضة السورية وتوفير جميع أشكال الدعم السياسي والمادي لها، ودعوتها لتوحيد صفوفها والدخول في حوار جاد يحفظ لها تماسكها وفاعلياتها قبل مؤتمر تونس لـ «أصدقاء سورية»، والمقرر انعقاده يوم 24 من شهر فبراير الجاري.

ودعا الوزير سعود الفيصل في كلمة أمام الجلسة الافتتاحية لمجلس الجامعة العربية إلى فتح قنوات اتصال مع المعارضة السورية، وتشديد العقوبات العربية على دمشق والاستجابة للظروف الإنسانية الصعبة، للتخفيف من المعاناة، وحث جميع المنظمات الدولية المعنية للقيام بمسؤولياتها.
وأعرب عن تأييد المملكة مقترحا تونسيا بعقد مؤتمر دولي لأصدقاء سورية مبديا استعداد المملكة لاستضافته.

وأشار إلى أن خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز حذر من هذه النتيجة المأسوية، ولكن القيادة السياسية السورية فضلت قتل المدنيين بدل التخلي عن السلطة.
وقال الفيصل ان «من ثبت تورطه في هذه الأعمال المشينة يجب أن تناله العدالة الدولية والجنائية الدولية».

http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=328100&date=13022012