yasmeen
02-02-2012, 07:39 AM
2/1/2012
بعض الناس ربما يصابون بمشكلة صحية عند تعرّضهم لأقل الضغوط، وقد يتملكهم الاكتئاب إذا ما واجهوا بعض الخبرات المريرة في الحياة، مثل فشل علاقات الزواج، البطالة، الحرمان، إلا أن البعض محصّن ضد هذا، لماذا؟
بحسب الخبراء والمتخصصين، فإن الذين لا يتأثرون بخبرات الفشل ولا يُصابون بالاكتئاب لديهم نوع، يُسمى في الطب النفسي بـ «المرونة النفسية». فنجد هذا النوع من البشر مر بمختلف الخبرات المثيرة للضغوط، لكنهم رغم ذلك متفائلون ويتعاملون بإيجابية.
لكن ما هي هذه المرونة؟ هل هي شىء نتوارثه أم نتعلمه؟ هل من الممكن تتبعها داخل كيمياء العقل البشري؟ أم نشاطها الكهربائي؟ وهل من الممكن اكتساب هذه المرونة إذا كنا فعلاً لا نمتلكها؟
الإجابة، بكل أسف، على جميع تلك الأسئلة هي أننا لا نعرف، ولكننا نرغب في معرفة ذلك ونحتاج إليه. وطبقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن الاكتئاب يصيب أكثر من 120 مليون شخص حول العالم. والظاهرة بدأت تجد طريقها نحو الفئات العمرية الشابة.
وبدعم من مجلس الأبحاث الطبية، يعكف الباحثون على تحديد طبيعة «المرونة»، ويقولون إن دراستها بشكل جيد وفهمها قد يفيدان الأشخاص الذين يفتقرون إليها.
بعض الناس ربما يصابون بمشكلة صحية عند تعرّضهم لأقل الضغوط، وقد يتملكهم الاكتئاب إذا ما واجهوا بعض الخبرات المريرة في الحياة، مثل فشل علاقات الزواج، البطالة، الحرمان، إلا أن البعض محصّن ضد هذا، لماذا؟
بحسب الخبراء والمتخصصين، فإن الذين لا يتأثرون بخبرات الفشل ولا يُصابون بالاكتئاب لديهم نوع، يُسمى في الطب النفسي بـ «المرونة النفسية». فنجد هذا النوع من البشر مر بمختلف الخبرات المثيرة للضغوط، لكنهم رغم ذلك متفائلون ويتعاملون بإيجابية.
لكن ما هي هذه المرونة؟ هل هي شىء نتوارثه أم نتعلمه؟ هل من الممكن تتبعها داخل كيمياء العقل البشري؟ أم نشاطها الكهربائي؟ وهل من الممكن اكتساب هذه المرونة إذا كنا فعلاً لا نمتلكها؟
الإجابة، بكل أسف، على جميع تلك الأسئلة هي أننا لا نعرف، ولكننا نرغب في معرفة ذلك ونحتاج إليه. وطبقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن الاكتئاب يصيب أكثر من 120 مليون شخص حول العالم. والظاهرة بدأت تجد طريقها نحو الفئات العمرية الشابة.
وبدعم من مجلس الأبحاث الطبية، يعكف الباحثون على تحديد طبيعة «المرونة»، ويقولون إن دراستها بشكل جيد وفهمها قد يفيدان الأشخاص الذين يفتقرون إليها.