المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ثوار برهان غليون ومفتي الثورة العرعور يذبحون محمد تركي المحمد واطفاله في حمص لانهم ( علويون )



فاطمي
02-01-2012, 10:40 AM
ثوار المفكر الكبير برهان غليون ومفتي الثورة العرعور يذبحون محمد تركي المحمد واطفاله في حمص لانهم ( علويون ) و رفضوا مغادرة الحارة التي تسكنها اكثرية سنية


January 31 2012


تحت عنوان ميليشيات المفكر برهان غليون ترتكب جريمتين مروعتين من الطراز القندهاري ... ذبحا وشنقا نشر موقع الحقيقة من حمص خبرا يشيب له الولدان مرفقا بصور وروابط على يوتوب ... الخبر عن ذبح عائلة بأكملها لانها ( علوية ) واستغلال الصور على شاشات فضائية نفطية للزعم بان الجيش السوري هو الذي ذبحهم ...العائلة ذبحت في حي النازحين بحمص من قبل مسلحي "كتيبة الفاروق" في ما يسمى "الجيش السوري الحر" بسبب رفضهم مغادرة الحي ( السني ) ضمن عملية التطهير المذهبي . لمزيد من التفاصيل ، راجع الرابط


http://www.youtube.com/watch?v=1CROMQoqxnE&feature=player_embedded

مناصرو "المجلس الوطني السوري" يشنقون الشاهد محمد مرعي

http://www.youtube.com/watch?v=I5vTg1-T-54&feature=player_embedded

وجاء في الخبر : اقترفت الميليشيات الإجرامية ،التي تنشط تحت اسم "الجيش السوري الحر" ـ الجناح العسكري لـ"المجلس الوطني السوري"، جريمتين مروعتين في حمص تمثلتا بذبح عائلة بكاملها من الوريد إلى الوريد لمجرد انتمائها إلى إحدى الأقليات الدينية التي بات جميع أفرادها متهمين بالولاء للسلطة ، وشنق المواطن محمد مرعي لمجرد أنه أدلى بشهادة للمراقبين العرب ضد ممارساتهم الإجرامية

وفي التفاصيل ، أقدم مسلحون من "كتيبة الفاروق" الإجرامية في "الجيش الحر" ، التي يديرها إرهابيون سبق لهم أن قاتلوا في العراق مع "القاعدة"، على قتل المواطن محمد تركي المحمد وزوجته وأطفالهما الأربعة لمجرد رفضهم مغادرة حي النازحين في حمص في إطار عملية التطهير المذهبي التي تمارسها هذه الميليشيات الإجرامية. وقالت مصادر "الحقيقة" إن العائلة المغدورة هي إحدى العائلات القليلة التي بقيت في "حي النازحين " القريب من حي " عكرمة" ورفضت النزوح إلى أماكن أخرى.

ويضم هذا الحي بضع عائلات نازحة من قرى في الجولان المحتل ( زعورة ، فيت.. إلخ) تنتمي للاقٌلية الدينية المتهمة بالولاء للسلطة. وكان مسلحو " كتيبة الفاروق" حاولوا مرارا وتكرارا طرد العائلة من الحي ، لكنها رفضت الخروج منه. وهم يحاولون الآن طرد عائلة " أبو علي الفران" من الحي نفسه وللأسباب نفسها ، بعد أن أصدروا " فتوى " مشتقة من فتوى ابن تيمية المشهورة التي تحرم حتى تناول الطعام مع المنتمين لهذه الأقلية ! علما بأن العائلة المذكورة ، المهددة الآن بالذبح كعائلة المغدور محمد تركي المحمد، لديها فرن خبز في الحي المذكور، شملت الفتوى عدم شراء الخبز منه

هذا ولم يكتف المجرمون بذلك ، بل عمدوا إلى تصوير أنفسهم مع جثث الضحايا المغدورين والادعاء بأن السلطة قتلتهم ، مستفيدين من حقيقة أن إعلام السلطة والمعارضة الوطنية الديمقراطية يتجنب الإشارة إلى الهوية المذهبية للضحايا بسبب الخجل من الإشارة إلى مذاهب وديانات المواطنين ، وبالتالي قناعة القتلة بأن أحدا لن يكتشف أن هؤلاء الضحايا ينتمون للطائفة المتهمة عن بكرة أبيها بالولاء للسلطة من قبل "مجلس غليون" القندهاري الذي يديره فاروق طيفور ـ بطل الاغتيالت والسيارات المفخخة خلال الثمانينيات

واضاف موقع الحقيقة من حمص : على صعيد متصل ، أقدم مجرمون من "الجيش الصهيوني الحر" الذي يقوده العميل رياض الأسعد ( أنطوان لحد سوريا) على شنق المواطن محمد مرعي لمجرد أنه أدلى بإفادة للمراقبين العرب كشف فيها عن الممارسات الإجرامية لعصابات وميليشيات هذا الجيش العميل الذي تديره المخابرات التركية والفرنسية ، والذي كان من آخر مآثره استخدام قواذف " شيبون بي 300 " الإسرائيلية لتدمير المدرعات السورية

الفضيحة اللتي يندى لها الجبين ، والتي تبزّ الجريمة بحد ذاتها ، هو أن المئات من الرعاع والهمج والبرابرة وقفوا يتفرجون على الجريمة ويلتقطون لها الصور بهواتفهم النقالة في طقس هستيري بهيمي! وهو ما يؤكد أن الأغلبية الساحقة ممن بقي في الشارع ، ومن جماهير "المجلس الوطني السوري" وجناحه المسلح ( "الجيش الحر") على وجه التخصيص، هم من التكفيريين

واضاف : تبقى الإشارة هنا إلى أن التيار الإسلامي الوحيد في العالم الذي يمارس الذبح والقتل بهذه الطريقة هو تيار الإسلام التلمودي المتمثل بالوهابية ، التي تتبناها المنظمات الأصولية والتكفيرية مثل "القاعدة" و أخواتها.

ويستند هذا التيار في عقيدته إلى فتوى " ابن تيمية" التي تكفر جميع الطوائف والمذاهب المسيحية والإسلامية التي تختلف مع ما يسمى في كتب الفقه أهل السنة والجماعة وكان المئات من المسلحين الأصوليين تدفقوا من العراق ولبنان ومناطق أخرى ، وباتوا يسيطرون على العمل المسلح في جميع المناطق تحت اسم "الجيش الحر" الذي أصبح اسما يختفي وراءه المسلحون من مختلف الأشكال والألوان.

وكان أربعة أصوليين لبنانيين قتلوا يوم أمس داخل الأراضي السورية وهم يشاركون في القتال ، بينما اعتقلت أجهزة السلطة العشرات ممن المسلحين من جنسيات عربية ، ومن دول إسلامية، خلال العملية الأمنية الواسعة التي تنفذها في غوطة دمشق الشرقية. هذا بينما كشف مسؤول في "الجيش الحر" لصحيفة "الأخبار" اللبنانية يوم أمس أن أكثر من مئة لبناني من المتطرفين الإسلاميين يقاتلون الآن مع الجيش الحر في عمق الأراضي السورية ، ويساعدون على تهريب الأسلحة والقيام بعمليات التفجير

ديك الجن
02-01-2012, 03:39 PM
الله يرحمه وينتقم من هؤلاء الوهابيين الارهابيين الانجاس