نجم سهيل
01-18-2012, 07:21 PM
http://www1.alwatan.com.sa/Images/newsimages/4128/04AW48J_1801-5.jpg
خليفة بن سلمان
المنامة: راشد الغائب
2012-01-18
أكد رئيس وزراء البحرين الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة أن "دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالانتقال من مرحلة التعاون إلى مرحلة الاتحاد، هي أكبر ضمانة لمواجهة التحديات والمخاطر التي تحدق بالمنطقة، وأننا نتطلع للاتحاد الخليجي اليوم قبل الغد، لأنه سيحدث نقلة حضارية بدوله وسيعزز قدراتها على التعامل مع التحديات المختلفة".
ولفت آل خليفة لدى استقباله رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية الأمير تركي الفيصل، والعميد الركن طيار الأمير نايف بن أحمد بن عبدالعزيز في المنامة أمس، إلى أن الكيان الخليجي بات مصدر انتباه واهتمام العالم، لذا يجب الحفاظ عليه وعلى مكتسباته بالوحدة والمزيد من التلاحم. وشدد على أن الأمن الوطني والإقليمي كلٌ لا يتجزأ، وأن الحفاظ على الكيان الخليجي من التحديات الأمنية يتطلب جهدا جماعيا.
وأشاد رئيس الوزراء بدور المؤسسات الفكرية والثقافية في المنطقة، كمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، في إبراز الوجه الحضاري لدول المنطقة وحضارة شعوبها. وأكد أهمية البحوث والدراسات التي تعتني بقضايا الأمن على المستوى الإقليمي والعالمي لتشكل الأرضية لحل كافة القضايا المتصلة بالأمن والاستقرار.
خليفة بن سلمان
المنامة: راشد الغائب
2012-01-18
أكد رئيس وزراء البحرين الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة أن "دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالانتقال من مرحلة التعاون إلى مرحلة الاتحاد، هي أكبر ضمانة لمواجهة التحديات والمخاطر التي تحدق بالمنطقة، وأننا نتطلع للاتحاد الخليجي اليوم قبل الغد، لأنه سيحدث نقلة حضارية بدوله وسيعزز قدراتها على التعامل مع التحديات المختلفة".
ولفت آل خليفة لدى استقباله رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية الأمير تركي الفيصل، والعميد الركن طيار الأمير نايف بن أحمد بن عبدالعزيز في المنامة أمس، إلى أن الكيان الخليجي بات مصدر انتباه واهتمام العالم، لذا يجب الحفاظ عليه وعلى مكتسباته بالوحدة والمزيد من التلاحم. وشدد على أن الأمن الوطني والإقليمي كلٌ لا يتجزأ، وأن الحفاظ على الكيان الخليجي من التحديات الأمنية يتطلب جهدا جماعيا.
وأشاد رئيس الوزراء بدور المؤسسات الفكرية والثقافية في المنطقة، كمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، في إبراز الوجه الحضاري لدول المنطقة وحضارة شعوبها. وأكد أهمية البحوث والدراسات التي تعتني بقضايا الأمن على المستوى الإقليمي والعالمي لتشكل الأرضية لحل كافة القضايا المتصلة بالأمن والاستقرار.