الناصع الحسب
01-15-2012, 04:36 AM
http://alshahed.net/images/image/w6(2118).jpg
Sunday, 15 January 2012
كتب مجدي فؤاد:
علمت »الشاهد« ان عدداً من المرشحين لانتخابات مجلس الأمة شعروا بأن فرصهم في الفوز تكاد تكون معدومة، فآثروا ان يسجلوا »هدفاً« في مرمى الناخبين من خلال الظهور بمظهر الأبطال الذين يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة.
وقالت مصادر لـ»الشاهد« ان هؤلاء المرشحين خجلوا من أنفسهم بسبب مقراتهم الخاوية، فأعلنوا انهم سينتقلون مع طعامهم إلى ساحة الإرادة مساء غد تضامناً مع المرشح المشطوب فيصل المسلم. وزادت قائلة:
ليس خلو المقار من المرتادين هو وحده دافع المرشحين إلى مناصرة المسلم، بل رفض المطاعم إلغاء الطلبات المسبقة التي اتفق المرشحون عليها قبل ان يكتشفوا أن مرتادي خيامهم عمال المطاعم وعدد لا بأس به من عمال النظافة. وختمت بقولها: والمؤكد ان الرغبة في »ركوب الموجة« كانت دافعاً ثالثاً للانتقال من الخيام الخاوية إلى ساحة الإرادة، ربما لتظهر صورهم مع بعض من سيكتب لهم النجاح بعد ان فقدوا هم أنفسهم أي فرصة في دخول قاعة عبدالله السالم.
Sunday, 15 January 2012
كتب مجدي فؤاد:
علمت »الشاهد« ان عدداً من المرشحين لانتخابات مجلس الأمة شعروا بأن فرصهم في الفوز تكاد تكون معدومة، فآثروا ان يسجلوا »هدفاً« في مرمى الناخبين من خلال الظهور بمظهر الأبطال الذين يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة.
وقالت مصادر لـ»الشاهد« ان هؤلاء المرشحين خجلوا من أنفسهم بسبب مقراتهم الخاوية، فأعلنوا انهم سينتقلون مع طعامهم إلى ساحة الإرادة مساء غد تضامناً مع المرشح المشطوب فيصل المسلم. وزادت قائلة:
ليس خلو المقار من المرتادين هو وحده دافع المرشحين إلى مناصرة المسلم، بل رفض المطاعم إلغاء الطلبات المسبقة التي اتفق المرشحون عليها قبل ان يكتشفوا أن مرتادي خيامهم عمال المطاعم وعدد لا بأس به من عمال النظافة. وختمت بقولها: والمؤكد ان الرغبة في »ركوب الموجة« كانت دافعاً ثالثاً للانتقال من الخيام الخاوية إلى ساحة الإرادة، ربما لتظهر صورهم مع بعض من سيكتب لهم النجاح بعد ان فقدوا هم أنفسهم أي فرصة في دخول قاعة عبدالله السالم.