JABER
01-09-2012, 04:18 PM
09 January 2012
شبکة تابناک الأخبارية: افاد موقع" الوسط" بان الهاشمي اکد في الرسالة التي وجهها الى رئيس المخابرات السعودية الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود، انه لن يكشف الأسرار ويأمل ان تسانده الحكومة السعودية، من أجل منع محاكمته، مشيراً الى ان اقطاب القائمة العراقية في حركة نشطة لحل القضية سياسيا.
وحصل موقع "الوسط" على هذا الخبر من مصدر في العاصمة الأردنية على مقربة بالجهة التي نقلت رسالة الهاشمي الى السعودية.
وكان رئيس المجلس الوطني للحوار الشيخ خلف العليان قد كشف في مقابلة تلفزيونية أن الهاشمي تعهد للحكومة السعودية بتقسيم العراق على اقاليم كردية وسنية وشيعية.
كما نشرت "الوسط" في وقت سابق عن مصدر خاص عزم رئيس المخابرات السعودية الأمير مقرن على إغتيال طارق الهاشمي، خوفاً من مثوله امام القضاء وكشف ملفات سرية خطيرة، كما ان المخطط يهدف الى تأزيم الوضع السياسي الى الدرجات القصوى واتهام الحكومة العراقية بالإغتيال.
وتسعى السعودية وقطر بالدرجة الأساس الى إقامة أقاليم سنية بتوجهات طائفية، وذلك لإضعاف الشيعة، ضمن مخطط واسع يهدف الى ارباك المنطقة ودفعها بالاتجاه الفتنة الطائفية.
وفي سياق متصل فان تبني قطر لفتح مكتب لحركة طالبان المتطرفة، يأتي ضمن توجهاتها في تأزم الوضع الطائفي، ووضع العناصر الارهابية تحت سيطرتها لتوظيفها في العراق وسوريا.
شبکة تابناک الأخبارية: افاد موقع" الوسط" بان الهاشمي اکد في الرسالة التي وجهها الى رئيس المخابرات السعودية الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود، انه لن يكشف الأسرار ويأمل ان تسانده الحكومة السعودية، من أجل منع محاكمته، مشيراً الى ان اقطاب القائمة العراقية في حركة نشطة لحل القضية سياسيا.
وحصل موقع "الوسط" على هذا الخبر من مصدر في العاصمة الأردنية على مقربة بالجهة التي نقلت رسالة الهاشمي الى السعودية.
وكان رئيس المجلس الوطني للحوار الشيخ خلف العليان قد كشف في مقابلة تلفزيونية أن الهاشمي تعهد للحكومة السعودية بتقسيم العراق على اقاليم كردية وسنية وشيعية.
كما نشرت "الوسط" في وقت سابق عن مصدر خاص عزم رئيس المخابرات السعودية الأمير مقرن على إغتيال طارق الهاشمي، خوفاً من مثوله امام القضاء وكشف ملفات سرية خطيرة، كما ان المخطط يهدف الى تأزيم الوضع السياسي الى الدرجات القصوى واتهام الحكومة العراقية بالإغتيال.
وتسعى السعودية وقطر بالدرجة الأساس الى إقامة أقاليم سنية بتوجهات طائفية، وذلك لإضعاف الشيعة، ضمن مخطط واسع يهدف الى ارباك المنطقة ودفعها بالاتجاه الفتنة الطائفية.
وفي سياق متصل فان تبني قطر لفتح مكتب لحركة طالبان المتطرفة، يأتي ضمن توجهاتها في تأزم الوضع الطائفي، ووضع العناصر الارهابية تحت سيطرتها لتوظيفها في العراق وسوريا.