جون
01-07-2012, 05:14 PM
تحالف تنظيم الاخوان والقاعدة يضرب ( الكفار ) الشيعة والعلويين في دمشق وبغداد عملا بفتاوى القرضاوي وعرعور ... وحمد بن جاسم يتصل بالجزيرة هاتفيا ليندد بعمل اللجنة التي بعث بها الى دمشق
January 06 2012
عرب تايمز - خاص
نفذ تنظيم الاخوان المسلمين الدولي المتحالف مع تنظيم القاعدة وبمباركة من فتاوى القرضاوي وعرعور بجواز قتل الكفار ( الشيعة والعلويين ) نفذ يوم امس واليوم تفجيرات اجرامية في كل من بغداد ودمشق ادت الى سقوط مئات الجرحى والقتلى وسارع رئيس وزراء مشيخة قطر التي تمول الطرفين الى الاتصال بالمذيعة ليلى الشيخلي هاتفيا ليقرأ من ورقة ما يشبه ادانة لعمل لجنة المراقبة التي كان هو وراء تشكيلها وارسالها الى دمشق لمجرد ان الخبراء السودانيين والمصريين المشاركين فيها لم يجدوا في مداخل العمارات دبابات كما كانت الجزيرة تزعم وانما وجدوا في بعض الاحياء المتوترة مدرعات تستخدمها الشرطة في جميع دول العالم
ولما قاطعت المذيعة الشيخلي حمد بن جاسم لتساله عن بعض ما ورد في الورقة التي كان يقرأ منها طالب منها بصيغة امرة ان تنتظر وتابع يقرأ في الورقة التي تبدو انها كتبت له من قبل المستشارين وفيها يندد بعمل اللجنة وكأن سوريا هي التي شكلتها وليست قطر .. ونبيل العربي
اللجنة زارت المقار الرسمية للشرطة التي هوجمت بالصواريخ وعادت مئات الجرحى من المدنيين في المستشفيات واستمعت الى شهادات مخالفة تماما لما يبثه ( شهود الزور ) عبر محطة الجزيرة
في بغداد قالت الشرطة ومصادر طبية في العراق إن أربعة تفجيرات في مناطق تسكنها أغلبية شيعية في العاصمة العراقية بغداد أسفرت اليوم الخميس عن سقوط خمسين قتيلا على الأقل وإصابة العشرات وكلهم من الشيعة وتفجرت الأزمة السياسية التي أثارت مخاوف من تجدد الصراع الطائفي مع مغادرة آخر القوات الامريكية العراق في منتصف ديسمبر كانون الاول عندما سعى نوري المالكي رئي الوزراء العراقي الى اعتقال طارق الهاشمي النائب السني لرئيس العراق وطلب من البرلمان عزل صالح المطلك النائب السني لرئيس الوزراء
وقالت المصادر إنه في حي الكاظمية بشمال غرب بغداد تسبب انفجار سيارتين ملغومتين في مقتل 15 شخصا على الاقل وإصابة 32 آخرين.وأضافت المصادر أن قنبلتين أخريين إحداهما وضعت في دراجة نارية متوقفة والأخرى زرعت في الطريق تسببتا في مقتل عشرة وإصابة 37 آخرين في حي مدينة الصدر الذي تسكنه أغلبية شيعية في شمال شرق بغداد.وقال ضابط شرطة في مكان الحادث بمدينة الصدر طلب عدم نشر اسمه "كانت هناك مجموعة من العمال تتجمع في انتظار الحصول على فرصة عمل. أحضر أحدهم دراجته النارية الصغيرة وأوقفها في مكان مجاور. وبعد دقائق انفجرت مما أسفر عن مقتل البعض وإصابة آخرين وإحراق بعض السيارات."وقال مراسل لرويترز إن بقع الدماء تناثرت في كل أنحاء المكان الذي انفجرت به الدراجة النارية وإن الانفجار أحدث فجوة في الأسفلت كما تناثرت أدوات البناء والأحذية.وقالت الشرطة إنها عثرت على قنبلتين اخريين وأبطلت مفعولهما
ومازال العراق يعاني من هجمات فتاكة يشنها مسلحون سنة وميليشيات شيعية بعد نحو تسع سنوات من الغزو الامريكي الذي أطاح بالرئيس العراقي الراحل صدام حسين.ومدينة الصدر هي معقل لرجل الدين الشيعي المتشدد مقتدى الصدر الذي كانت تحارب ميليشيا جيش المهدي التابعة له القوات الأمريكية والعراقية يوما. وهو الآن من الحلفاء الرئيسيين للمالكي.وأغضب رئيس الوزراء منافسيه عندما طلب من البرلمان إقالة المطلك وسعى إلى اعتقال الهاشمي لاتهامات بتشكيل فرق اغتيالات.وقاطع أعضاء الكتلة العراقية المدعومة من السنة البرلمان العراقي والحكومة يوم الثلاثاء واتهما كتلة المالكي بالانفراد بالحكم في ائتلاف لتقاسم السلطة من المفترض أن يخفف التوترات الطائفية.وزادت موجة من التفجيرات أسفرت عن سقوط 72 قتيلا في مناطق تسكنها أغلبية من الشيعة بعد أيام محدودة من بدء الأزمة السياسية من مخاوف العودة إلى العنف الطائفي في العراق والذي دفع البلاد إلى شفا حرب أهلية في 2006-2007
January 06 2012
عرب تايمز - خاص
نفذ تنظيم الاخوان المسلمين الدولي المتحالف مع تنظيم القاعدة وبمباركة من فتاوى القرضاوي وعرعور بجواز قتل الكفار ( الشيعة والعلويين ) نفذ يوم امس واليوم تفجيرات اجرامية في كل من بغداد ودمشق ادت الى سقوط مئات الجرحى والقتلى وسارع رئيس وزراء مشيخة قطر التي تمول الطرفين الى الاتصال بالمذيعة ليلى الشيخلي هاتفيا ليقرأ من ورقة ما يشبه ادانة لعمل لجنة المراقبة التي كان هو وراء تشكيلها وارسالها الى دمشق لمجرد ان الخبراء السودانيين والمصريين المشاركين فيها لم يجدوا في مداخل العمارات دبابات كما كانت الجزيرة تزعم وانما وجدوا في بعض الاحياء المتوترة مدرعات تستخدمها الشرطة في جميع دول العالم
ولما قاطعت المذيعة الشيخلي حمد بن جاسم لتساله عن بعض ما ورد في الورقة التي كان يقرأ منها طالب منها بصيغة امرة ان تنتظر وتابع يقرأ في الورقة التي تبدو انها كتبت له من قبل المستشارين وفيها يندد بعمل اللجنة وكأن سوريا هي التي شكلتها وليست قطر .. ونبيل العربي
اللجنة زارت المقار الرسمية للشرطة التي هوجمت بالصواريخ وعادت مئات الجرحى من المدنيين في المستشفيات واستمعت الى شهادات مخالفة تماما لما يبثه ( شهود الزور ) عبر محطة الجزيرة
في بغداد قالت الشرطة ومصادر طبية في العراق إن أربعة تفجيرات في مناطق تسكنها أغلبية شيعية في العاصمة العراقية بغداد أسفرت اليوم الخميس عن سقوط خمسين قتيلا على الأقل وإصابة العشرات وكلهم من الشيعة وتفجرت الأزمة السياسية التي أثارت مخاوف من تجدد الصراع الطائفي مع مغادرة آخر القوات الامريكية العراق في منتصف ديسمبر كانون الاول عندما سعى نوري المالكي رئي الوزراء العراقي الى اعتقال طارق الهاشمي النائب السني لرئيس العراق وطلب من البرلمان عزل صالح المطلك النائب السني لرئيس الوزراء
وقالت المصادر إنه في حي الكاظمية بشمال غرب بغداد تسبب انفجار سيارتين ملغومتين في مقتل 15 شخصا على الاقل وإصابة 32 آخرين.وأضافت المصادر أن قنبلتين أخريين إحداهما وضعت في دراجة نارية متوقفة والأخرى زرعت في الطريق تسببتا في مقتل عشرة وإصابة 37 آخرين في حي مدينة الصدر الذي تسكنه أغلبية شيعية في شمال شرق بغداد.وقال ضابط شرطة في مكان الحادث بمدينة الصدر طلب عدم نشر اسمه "كانت هناك مجموعة من العمال تتجمع في انتظار الحصول على فرصة عمل. أحضر أحدهم دراجته النارية الصغيرة وأوقفها في مكان مجاور. وبعد دقائق انفجرت مما أسفر عن مقتل البعض وإصابة آخرين وإحراق بعض السيارات."وقال مراسل لرويترز إن بقع الدماء تناثرت في كل أنحاء المكان الذي انفجرت به الدراجة النارية وإن الانفجار أحدث فجوة في الأسفلت كما تناثرت أدوات البناء والأحذية.وقالت الشرطة إنها عثرت على قنبلتين اخريين وأبطلت مفعولهما
ومازال العراق يعاني من هجمات فتاكة يشنها مسلحون سنة وميليشيات شيعية بعد نحو تسع سنوات من الغزو الامريكي الذي أطاح بالرئيس العراقي الراحل صدام حسين.ومدينة الصدر هي معقل لرجل الدين الشيعي المتشدد مقتدى الصدر الذي كانت تحارب ميليشيا جيش المهدي التابعة له القوات الأمريكية والعراقية يوما. وهو الآن من الحلفاء الرئيسيين للمالكي.وأغضب رئيس الوزراء منافسيه عندما طلب من البرلمان إقالة المطلك وسعى إلى اعتقال الهاشمي لاتهامات بتشكيل فرق اغتيالات.وقاطع أعضاء الكتلة العراقية المدعومة من السنة البرلمان العراقي والحكومة يوم الثلاثاء واتهما كتلة المالكي بالانفراد بالحكم في ائتلاف لتقاسم السلطة من المفترض أن يخفف التوترات الطائفية.وزادت موجة من التفجيرات أسفرت عن سقوط 72 قتيلا في مناطق تسكنها أغلبية من الشيعة بعد أيام محدودة من بدء الأزمة السياسية من مخاوف العودة إلى العنف الطائفي في العراق والذي دفع البلاد إلى شفا حرب أهلية في 2006-2007