بهلول
12-27-2011, 06:45 AM
الثلاثاء 27 ديسمبر 2011 الجزائر
أقدم رب عائلة في الجزائر على محاولة الانتحار حرقا بالقرب من مقري مجلس القضاء وقوات الدرك بولاية وهران الواقعة غربي البلاد، فيما أقدم آخر على الانتحار شنقا بولاية ميلة الواقعة شرقا بسبب المشاكل الاجتماعية.
وذكرت صحيفة (الشروق) الجزائرية الصادرة صباح امس الاثنين أن المدعو م.م (46 عاما) بمدينة وهران قام بسكب قارورة البنزين على جسده وأشعل عود الكبريت لتشتعل النيران فيه أمام مقري مجلس القضاء وقوات الدرك إلا أن رجال الحماية المدنية قاموا بإطفاء النيران ونقله الى المستشفى.
وأضافت الصحيفة «ان سبب الحادث يعود إلى خلافات بينه وبين جاره دفعته للانتحار».
وفي السياق ذاته، أقدم شيخ يدعى ب.ر (63 عاما) ببلدية التلاغمة ولاية ميلة، على الانتحار شنقا بواسطة حبل.
وأوضحت (الشروق) أن أسباب إقدام الشيخ على الانتحار لاتزال غامضة ومجهولة.. فيما لم تستبعد مصادر إمكانية وقوع عمل جنائي بسبب طيبة الرجل والتزامه، وقد بدأت أجهزة الدرك الوطني تحقيقاتها لكشف الأسباب الحقيقية للوفاة.
وأشارت الصحيفة إلى أن ظاهرة الانتحار عن طريق الشنق بولاية «ميلة» زادت في الآونة الأخيرة، حيث سجل قبل أسبوع انتحار أب لـ 5 أطفال شنقا ببلدية «شلغوم العيد»، وقبلها أم لـ 3 أطفال ببلدية «سيدي مروان»، وسبقها أيضا شاب (19 عاما) ببلدية «أعميرة آراس».
أقدم رب عائلة في الجزائر على محاولة الانتحار حرقا بالقرب من مقري مجلس القضاء وقوات الدرك بولاية وهران الواقعة غربي البلاد، فيما أقدم آخر على الانتحار شنقا بولاية ميلة الواقعة شرقا بسبب المشاكل الاجتماعية.
وذكرت صحيفة (الشروق) الجزائرية الصادرة صباح امس الاثنين أن المدعو م.م (46 عاما) بمدينة وهران قام بسكب قارورة البنزين على جسده وأشعل عود الكبريت لتشتعل النيران فيه أمام مقري مجلس القضاء وقوات الدرك إلا أن رجال الحماية المدنية قاموا بإطفاء النيران ونقله الى المستشفى.
وأضافت الصحيفة «ان سبب الحادث يعود إلى خلافات بينه وبين جاره دفعته للانتحار».
وفي السياق ذاته، أقدم شيخ يدعى ب.ر (63 عاما) ببلدية التلاغمة ولاية ميلة، على الانتحار شنقا بواسطة حبل.
وأوضحت (الشروق) أن أسباب إقدام الشيخ على الانتحار لاتزال غامضة ومجهولة.. فيما لم تستبعد مصادر إمكانية وقوع عمل جنائي بسبب طيبة الرجل والتزامه، وقد بدأت أجهزة الدرك الوطني تحقيقاتها لكشف الأسباب الحقيقية للوفاة.
وأشارت الصحيفة إلى أن ظاهرة الانتحار عن طريق الشنق بولاية «ميلة» زادت في الآونة الأخيرة، حيث سجل قبل أسبوع انتحار أب لـ 5 أطفال شنقا ببلدية «شلغوم العيد»، وقبلها أم لـ 3 أطفال ببلدية «سيدي مروان»، وسبقها أيضا شاب (19 عاما) ببلدية «أعميرة آراس».