عدنان عبدالصمد يرشح نفسه لانتخابات 2012 للمرة الالف

[القمر الاول]

أعلن التحالف الاسلامي ترشيح النائب المزمن عدنان عبدالصمد واحمد لاري لانتخابات مجلس الامه 2012 ، المعروف ان عدنان كان نائبا في الدائرة الاولى وهو في عالم الذر

فبالرغم من النكسات التي تسبب فيها عدنان على مر الدورات السابقه ، الا ان الحمية والعصبية التي يتميز بها اتباعه ، تجعله ضمن الفائزين في اغلب الدورات

ويتحجج عدنان دائما بعدم وجود الكفاءات المؤهله ضمن تياره للترشح لمجلس الامه ، ولهذا فهو مستمر للترشح الى أمد غير محدد مادام فيه عرق ينبض


http://alwatan.kuwait.tt/resources/media/images/107298_o.png

[بهلول]

هذا الشىء يدل على ضعف الوعي عند ناخبيه

[الفتى الذهبي]

لماذا لم يستنكر عدنان عبدالصمد ارسال الحكومة الكويتية قوات درع الجزيرة الى البحرين ؟

[تشكرات]

اقترح الاستعانة بقوات الناتو لازاحة النائب عن الكرسي النيابي

والبداية بقصف مقراته في الدسمه والرميثية

ثم ملاحقته في بيان ومشرف واعتقال مساعديه

[عباس الابيض]

انا ادعو الى تدويل الازمه واحالة الموضوع على مجلس الامن :f61e5c27a3216ead2f5

[فيثاغورس]

قاعد يحلم يصير رئيس مجلس الامه خاصة انه كان امين السر

[مطيري شيعي]

الموسوي: الدائرة الأولى لن تحتكر من جديد


http://aljarida.com/wp-content/themes/aljaridaonlineNew/timthumb.php?src=http://aljarida.com/wp-content/uploads/صفحة-6.jpg&h=270&w=280&zc=1&a=t


كتب: علي حسن


نشر في 19, December 2011

أعلن سيد مهدي الموسوي نيته خوض الانتخابات البرلمانية الحالية في الدائرة الأولى، بعد تدهور الوضع السياسي، مشددا على ان الدائرة الاولى لن تكون حكراً على اسماء معينة تتلاعب بمصالح المواطنين، ومؤكداً انه حان الوقت للتغيير عن طريق تغيير النواب السابقين الذين اثبت بعضهم انه غير كفء لتمثيل الشعب.

وقال الموسوي، في تصريح خاص لـ»الجريدة»: «إن هدفه من الترشح هو مواصلة خدمة الكويت وأهلها من خلال مجلس الأمة الذي يشرع القوانين لخدمة البلاد ومواطنيها وكل من يعيش على أرضها». وذكر: «إن الكويت تتعرض هذه الايام لمحاولات لتفريق صفها الوطني وتقسيمها الى سنة وشيعة وحضر وبدو»، مضيفا ان المجلس المقبل ستكون له وقفة ضد هذا المد الجائر على الكويت، لافتا الى ان كل كويتي شريف ايا كان موقعه يعمل على الحفاظ على امن بلده.

وبين الموسوي ان الاحداث التي مرت بها البلاد مؤخراً من قضية الإيداعات والتحويلات المليونية واقتحام مجلس الامة واستقالة الحكومة وحل البرلمان والتشكيك في مرسوم حل مجلس الامة وشبهة عدم دستورية وجود حكومة، كلها قضايا ساخنة يجب التوقف عندها من قبل المحللين ومحاولة دراستها لمعرفة موقع المشكلة الحقيقية ومعالجتها.

وتابع: «الدائرة الاولى لن تكون حكراً على اسماء معينة تتلاعب بمصالح المواطنين، فهناك مجموعة من المتشرذمين ممن يثيرون النعرات الطائفية بالتهجم على المذاهب والديانات الاخرى، ومع ذلك لم نر اي موقف من هؤلاء النواب الذين يضعون القمر بيد والشمس باليد الاخرى، فقط اثناء الانتخابات البرلمانية»، داعيا المواطنين إلى التأني في اختيار ممثليهم والاقتداء بكلمة سمو الامير الذي اكد خلالها ضرورة التأني في اختيار نواب الأمة.