أمير الدهاء
11-21-2011, 01:25 AM
الاثنين 21 نوفمبر 2011 الأنباء
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/244052-fawad_al_rifai.jpg
فؤاد الرفاعي
أصدر مركز «وذكّر» الإسلامي مطويته الخاصة باليوم العاشر من المحرم (عاشوراء) التي تتكلم حول ما ينبغي على المسلمين فعله لنيل مرضاة الله تعالى، وذلك من خلال صيام هذا اليوم، حسبما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم، وكذلك بصيام يوم قبله مخالفة لليهود لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع» عن مسلم.
وقد جدد المركز تأكيده على أن يوم عاشوراء هو يوم للفرح والسرور وليس يوما للحزن والبكاء، مؤكدا في إصداره الجديد على عدم جواز لطم الخدود وشق الجيوب في عاشوراء وغيرها، مستندا الى قول النبي صلى الله عليه وسلم: «ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية» متفق عليه. وعرض مركز «وذكّر» في مطويته صورا لجثة فرعون الموجود في متحف العصر الفرعوني في القاهرة بمصر مذكرا باليوم الذي وقعت فيه هذه النعمة العظيمة لنبي الله موسى صلى الله عليه وسلم ونجاته هو وقومه وإغراق عدوه فرعون وجنده.
وقد أورد المركز ايضا خبر تشكيل لجنة علمية برئاسة الطبيب الفرنسي موريس بوكاي عام 1981 لدراسة احد المومياوات الفرعونية حيث خلصت اللجنة الى ان هذا الفرعون: مات غرقا، وليس موتا طبيعيا كما كان يعتقد، وقد أصيب رئيس اللجنة بالذهول عندما علم ان القرآن الكريم يخبر عن أحد الفراعنة بأنه مات غرقا وأن بدنه محفوظ للعبرة، مما دفعه الى اعتناق الإسلام.
وتتطرق مطوية عاشوراء الى موقف المسلمين من ذكرى استشهاد الحسين رضي الله عنه وموقف آل البيت الكرام رضي الله عنهم، وما الواجب على المسلم فيها، وتذكر المطوية بعض الحقائق التي يجب على كل مسلم أن يعلمها.
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/244052-fawad_al_rifai.jpg
فؤاد الرفاعي
أصدر مركز «وذكّر» الإسلامي مطويته الخاصة باليوم العاشر من المحرم (عاشوراء) التي تتكلم حول ما ينبغي على المسلمين فعله لنيل مرضاة الله تعالى، وذلك من خلال صيام هذا اليوم، حسبما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم، وكذلك بصيام يوم قبله مخالفة لليهود لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع» عن مسلم.
وقد جدد المركز تأكيده على أن يوم عاشوراء هو يوم للفرح والسرور وليس يوما للحزن والبكاء، مؤكدا في إصداره الجديد على عدم جواز لطم الخدود وشق الجيوب في عاشوراء وغيرها، مستندا الى قول النبي صلى الله عليه وسلم: «ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية» متفق عليه. وعرض مركز «وذكّر» في مطويته صورا لجثة فرعون الموجود في متحف العصر الفرعوني في القاهرة بمصر مذكرا باليوم الذي وقعت فيه هذه النعمة العظيمة لنبي الله موسى صلى الله عليه وسلم ونجاته هو وقومه وإغراق عدوه فرعون وجنده.
وقد أورد المركز ايضا خبر تشكيل لجنة علمية برئاسة الطبيب الفرنسي موريس بوكاي عام 1981 لدراسة احد المومياوات الفرعونية حيث خلصت اللجنة الى ان هذا الفرعون: مات غرقا، وليس موتا طبيعيا كما كان يعتقد، وقد أصيب رئيس اللجنة بالذهول عندما علم ان القرآن الكريم يخبر عن أحد الفراعنة بأنه مات غرقا وأن بدنه محفوظ للعبرة، مما دفعه الى اعتناق الإسلام.
وتتطرق مطوية عاشوراء الى موقف المسلمين من ذكرى استشهاد الحسين رضي الله عنه وموقف آل البيت الكرام رضي الله عنهم، وما الواجب على المسلم فيها، وتذكر المطوية بعض الحقائق التي يجب على كل مسلم أن يعلمها.